ولد الدكتور عبد العظيم رمضان فى 18/4/ 1928.
حصل على ليسانس الآداب جامعة القاهرة عام 1958 . قسم تاريخ وماجستير فى التاريخ . ثم حصل على الدكتوراه فى عام 1970 .

تدرج الدكتور عبد العظيم فى عدة وظائف هى : - مدرس التاريخ الحديث بكلية التربية ، جامعة عين شمس ، عام 1973. أستاذ مساعد التاريخ الحديث بكلية الآداب ، جامعة المنوفية ، عام 1978. أستاذ ورئيس قسم التاريخ بكلية التربية ، جامعة المنوفية ، عام 1982. عميد كلية التربية ، جامعة المنوفية عام 1984.

ينتمى إلى عدة هيئات علمية هى : - رئيس اللجنة العلمية المشرفة على مركز وثائق وتاريخ مصر المعاصر ، عام 1987، عضو مجلس إدارة هيئة الكتاب عام 1988، عضو المجلس القومى للثقافة والفنون والآداب والإعلام التابع لرئاسة الجمهورية ، مقرر لجنة التاريخ بالمجلس الأعلى للثقافة ، عضو المجلس الأعلى للثقافة .

كما له العديد من المؤلفات منها : -

تطور الحركة الوطنية فى مصر ،.
الصراع الاجتماعي والسياسي فى مصر من ثورة يوليو إلى أزمة مارس1954،
عبد الناصر وأزمة مارس ،
الجيش المصرى فى السياسة ،
صراع الطبقات فى مصر، الصراع بين الوفد والعرش،
الفكر الثورى فى مصر قبل ثورة 23 يوليو ،
مصر فى عصر السادات ،
حرب الخليج فى محكمة التاريخ ،
الاجتياح العراقى للكويت فى الميزان التاريخي ،
تاريخ مصر والمزورون،
الصراع الاجتماعى والسياسى فى عصر مبارك ،
مذكرات سعد زغلول .

حصل على عدة جوائز أهمها : جائزة مصطفى أمين وعلى أمين عام 1962. وسام الجمهورية من الدرجة الثانية عام 1985. وسام العلوم والفنون من الدرجة الأولى عام 1992. جائزة الدولة التقديرية فى العلوم الاجتماعية من المجلس الأعلى للثقافة عام ‏1998‏‏.

توفى فى 5/7/2007 .

من مواليد 18/1/1886 بحي كوم الدكة – الإسكندرية.
حصل على شهادة البكالوريا عام 1907 سافر إلى فرنسا لدراسة الحقوق ، وفي أثناء دراسته بفرنسا أنشأ جريدتين هما:( صوت الشعب – إيجي بت ).
حصل على ليسانس الحقوق عام 1910 كما كانت له كتابات في جريدة " البلاغ " تحت عنوان ( لعل وعسى ) ، و ( خواطر المساء ) وكانت تتضمن أرائه السياسية والاجتماعية والاقتصادية.

أصدر مجلة قضائية بعنوان " سجل أشهر القضايا " عام 1934 شارك بقلمه بالكتابة في جريدة " اللواء "، ووضع كتاب ( تحرير مصر ) و أهداه للشعب المصري الكريم في عام 1932 .
نشر كتابه السياسي الحافل ( حياة الشرق ) الذي تناول فيه حالة العالم وآمال الشرق في المستقبل .

من مؤلفاته في مجال القصة:
( في بيوت الناس – سوسن هانم –)

في مجال الإسلام: ( تفسير القرآن الكريم – ثورة الإسلام)

في مجال الأدب: ( الخطابة في الشرق والغرب – بحوث في الأدب الإفرنجي و العربي)

في مجال المسرح: ( قلب المرأة – مصرع الحلاج)

في مجال الفلسفة: ( وحدة الوجود – الله والطبيعة والإنسان)

في مجال القانون: ( التحقيق الجنائي – فاجعة قضائية )

توفي في 15/6/1953

من مواليد المحلة الكبري بمحافظة الغربية وعمل عبد الحي أديب في التأليف السينمائي عام 1954 عندما شارك مع يوسف شاهين في تأليف فيلم باب الحديد .

ودرس الراحل في المعهد العالي للمسرح وعمل بعد تخرجه مساعد مخرج ثم اتجه إلي التأليف بشكل رئيسي خلال تعاونه مع المخرج الراحل نيازي مصطفي حيث قدما سويا أكثر من 30 فيلما تنوعت ما بين الأفلام الكوميدية وأفلام الحركة.

وبعد ذلك تعاون أديب مع عدد كبير من المخرجين من أبرزهم رائد الواقعية السينمائية المصرية صلاح أبو سيف وعاطف سالم وهنري بركات وعز الدين ذو الفقار وغيرهم.

ومن أبرز الأفلام الواقعية التي كتبها عبد الحي أديب للسينما المصرية "سوق السلاح" و"أنا الهارب" و"الخبز المر" و"البدرون" و"بيت القاضي" و"ديسكو ديسكو ومذكرات مراهقة و امراة واحدة لا تكفي و سعد اليتيم".

وكان فيلم"أم العروسة" هو الفيلم المصري الوحيد الذي وصل إلي الترشيحات النهائية لجائزة الأوسكار الأمريكية لأفضل فيلم أجنبي. وكتب أديب مسلسلا واحدا للتليفزيون في الثمانينيات من القرن الماضي بعنوان "فيه حاجة غلط" قام ببطولته نجم الكوميديا الراحل حسن عابدين وحقق نجاحا كبيرا وقت عرضه.

وكان عبد الحي أديب أول من أدخل أسلوب ورشة الكتابة في الدراما المصرية حيث أنشأ ورشا لعدد من أعماله ضمت كتابا من الشباب وخرج منها مجموعة من الكتاب المحترفين حاليا أبرزهم وليد سيف وأحمد عبد الوهاب ورؤوف حلمي وبهجت قمر.

وكان آخر ما كتبه الراحل قصة فيلم بعنوان (ليلة البيبي دول) رشح لبطولته الفنان محمود عبد العزيز .

وحصل عبد الحي أديب علي عدد من الجوائز عن أعماله كان اخرها جائزة من الدورة الأخيرة لمهرجان المركز الكاثوليكي، أقدم المهرجانات السينمائية المصرية، تسلمها نيابة عنه نجله عادل أديب. حصل علي جائزة الريادة في فن السيناريو من جمعية الفيلم عام 1996و تم تكريمة في مهرجان القاهرة السينيمائي عام 2004 .

توفي في 10يونيه عام 2007

أديب وصحفي وناقد ومترجم .

ولد عبد الحميد يونس عام1910 ، فهو أديب وصحفي وناقد ومترجم .
حاصل على الدكتوراه في الآداب من جامعة القاهرة وعين بها أستاذا للأدب الشعبي.

أنشأ مركز دراسات الفنون الشعبية وجمعية النور والأمل للكفيفات ، أصدر مجلة " الكتاب العربى .
حصل على جائزة الدولة التشجيعية فى النقد الادبى .
قام بالتدريس فى معهد السينما عام 1965.
حصل على جائزة الدولة التقديرية فى الآداب عام 1980 .

له عشرون كتابا فى الفنون الشعبية .

توفى الدكتور عبد الحميد يونس فى 13/9/1988 .


.

ولد الشاعر وكاتب القصة القصيرة محمد فؤاد بدوي في 16/4/1933 بقرية روينة بمحافظة كفر الشيخ في مصر .

حصل علي ليسانس آداب قسم تاريخ من جامعة الإسكندرية عام 1960 .

عمل سكرتيرا لتحرير مجلة كتابي ثم مستشارا بالهيئة العامة للفنون والآداب وعضوا ببرنامج الكتاب الدوليين بجامعة ايوا الأمريكية وأستاذا زائرا بجامعتي ايوا وايوا الشمالية.

وكان هذا الشاعر النبيل عضوا بنقابة الصحفيين واتحاد الكتاب واتحاد الصحفيين العرب وجمعية المؤلفين والملحنين وناشري الموسيقى بالقاهرة وباريس وله 15 مؤلفا ما بين ديوان شعر وقصة قصيرة وسيناريو.

من مؤلفاته :- ( ابن بطوطه – حديث الحب – جارة القمر ) .
دواوينه الشعرية:
حديث الحب والحرب 1971- عاشقة الإبحار 1974- العشاء الأخير 1974- وردة من برلين 1974- في رومانيا جولة وغناء 1975- رشفات النار 1977- نداءات لوجه الشمس 1978- وعلمني الأسماء 1993- وله في شعر الصغار: من أصحابي 1983- قطرات من نهر حب 1984- يا الله 1985 سبحان الله، كما أن له ديوان قصيد نثري بعنوان: علمني الأسماء 1993.
- أعماله الإبداعية الأخرى: وردة من برلين (أدب رحلات وشعر)- في رومانيا (أدب رحلات وشعر ودراما)- يوميات عاشق معاصر (رواية تسجيلية).

قام بترجمة مسرحية العمياء للكاتب المسرحي البلجيكي "موريس فزلانك"- فاز بالمركز الأول في مسابقة القصص القصيرة في مهرجان الإسكندرية عام 1980.

توفي في 4/11/2000

من مواليد عام 1919م.حصل على ليسانس الاداب جامعة القاهرة قسم اللغة العربية عام 1940م، وعمل بعد تخرجه فى صحيفة المصرى مترجماً ومحرراً للشئون الخارجية .

عين بعد تخرجه مدرساً للغة العربية بوازرة المعارف ، ثم مديراً لادارة الترجمة والنشر بوزارة الاقتصاد القومى ثم مديراً لادارة الصحافة بوزارة السياحة.

ثم انتقل بعد ذلك الى قسم التحرير الداخلى ثم سكرتيراً للتحرير ثم مديراً للتحرير الى جانب عمله كمحرر للشئون الخارجية.
قام بانشاء دار المعرفة للنشر بمشاركة مجموعة من زملائه ، وتولى ادارة الدار وانتخب رئيساً لاتحاد الناشرين بعد تأسيس الاتحاد فى الستينات.

فى عام 1982 بدأ يكتب بجريدة الاخبار عمود يومى بعنوان "كلمات" والذى كان يكتبه فى جريدة المصرى عام 1946 وباب اسبوعى بجريدة الوفد.

توفى فى 5-9-2004

من مواليد 4/1/1887 بإحدى قرى محافظة الشرقية .
درس الأدب والفلسفة والعلوم الاجتماعية في باريس ولندن ، ودرس القانون والاقتصاد فى جامعة لندن .

ترك سلامة موسى مؤلفات كثيرة في شتى الاتجاهات الكتابية، وساعده على ذلك أنه ولج مجال الكتابة وهو في العشرين من عمره، كما أن إجادته للغات الأجنبية خاصة الإنجليزية والفرنسية أتاحت له الاطلاع على معارف متنوعة وثقافات مختلفة، وقد أصدر حوالي أربعين كتابا منها: "الاشتراكية" و"مقدمة السوبر مان"، و"حرية العقل في مصر"، و"النهضة الأوربية"، و"الدنيا بعد ثلاثين عاما"، و"الحرية وأبطالها في التاريخ"، و"أحلام الفلاسفة"، و"المرأة ليست لعبة الرجل"، و"هؤلاء علموني" ودوّن سيرته الذاتية في كتابه "تربية سلامة موسى"، كما أصدر عددا من المجلات، وكتب الكثير من المقالات، ويذكر أنه استعمل كلمة ثقافة ترجمة لكلمة Culture لأول مرة في اللغة العربية الحديثة .

مؤلفاته
• مقدمة السبرمان (1910)
• الاشتراكية (1913)
• أشهر الخطب ومشاهير الخطباء (1924)
• الحب في التاريخ (1925)
• أحلام الفلاسفة (1926)
• أسرار النفس (1927)
• حرية الفكر وأبطالها في التاريخ (1927)
• العقل الباطن أو مكنونات النفس (1928)
• نظرية التطور وأصل الإنسان (1928)
• اليوم والغد (1929)
• ‫ السيكولوجية في حياتنا اليومية (1934)
• غاندي والحركة الهندية (1934)
• ما هي النهضة (1935)
• النهضة الأوروبية ‬(1935)
• الشخصية الناجعة (1943)
• حياتنا بعد الخمسين (1944)
• البلاغة العصرية واللغة العربية (1945)
• التثقيف الذاتي (1946)
• تربية سلامة موسى (1947)
• عقلي وعقلك (1947)
• فن الحب والحياة (1947)
• مصر أصل الحضارة (1947)
• محاولات (1953)
• هؤلاء علموني (1953)
• كتاب الثورات (1954)
• الأدب للشعب (1956)
• الأدب والحياة (1956)
• دراسات سيكلوجية (1956)
• المرأة ليست لعبة الرجل (1956)
• أحاديث إلى الشباب (1957)
• برنارد شو (1957)
• أحاديث إلى الشباب (1957)
• مشاعل الطريق للشباب (1959)
• مقالات ممنوعة (1959)
• ‫ قصص مختلفة: مجموعة قصص مثالية حديثة لامم مختلفة
• ‫ تأريخ الفنون وأشهر الصور
• الإنسان قمة التطور
• إفتحوا لها الباب
• الصحافة حرفة ورسالة
• مختارات سلامة موسى
• زوجي تزوج
• المدينة الخاطئ
• جيوبنا وجيوب الاجانب (بلا تاريخ)

الوفاة 4 أغسطس 1958 (العمر 71 عاما).

محمد صلاح الدين بهجت أحمد حلمي، المشهور بـصلاح جاهين (25 ديسمبر 1930 - 21 إبريل 1986 م) شاعر و زجال ورسام و صحفي مصري .

عمل محررا في عدد من المجلات والصحف، وقام برسم الكاريكاتير في مجلة روز اليوسف وصباح الخير ثم انتقل إلى جريدة الاهرام.

كتب سيناريو فيلم خلي بالك من زوزو والذي يعتبر أحد أكثر الأفلام رواجا في السبعينيات إذ تجاوز عرضه حاجز 54 اسبوع متتالي. كما كتب أيضا أفلام أميرة حبي أنا، شفيقة ومتولي والمتوحشة. كما قام بالتمثيل في شهيد الحب الإلهي عام 1962 ولا وقت للحب عام 1963 والمماليك 1965.
إلا أن قمة أعماله كانت الرباعيات التي كان يحفظها معظم معاصريه عن ظهر قلب والتي تجاوز مبيعات إحدى طباعات الهيئة المصرية العامة للكتاب لها أكثر من 125 الف نسخة في غضون بضعة ايام. هذه الرباعيات التي لحنها الملحن الراحل سيد مكاوي وغناها الفنان علي الحجار.

و من قصائدة المميزة قصيدة على اسم مصر وأيضا قصيدة تراب دخان اللتى الفها بمناسبة نكسة يونيو 1967. وكان مؤلف أوبريت الليلة الكبيرة أشهر أوبريت للعرائس في مصر.

كانت حركة الضباط الاحرار وثورة 23 يوليو 1952، مصدر إلهام لجاهين حيث قام بتخليد جمال عبد الناصر فعليا بأعماله، حيث سطر عشرات الاغاني. لكن هزيمة 5 يونيو 1967م، خاصة بعد أن غنت أم كلثوم أغنيته راجعين بقوة السلاح عشية النكسة، أدت إلى أصابته بكآبة. هذه النكسة كانت الملهم الفعلي لأهم أعماله الرباعيات والتي قدمت أطروحات سياسية تحاول كشفت الخلل في مسيرة الضباط الأحرار، والتي يعتبرها الكثير أقوى ما أنتجه فنان معاصر.كانت وفاة الرئيس عبد الناصر هي السبب الرئيسى لحالة الحزن والاكتئاب التي اصابته وكذلك السيدة ام كلثوم حيث لازمهما شعور بالانكسار لانه كان الملهم والبطل والرمز لكرامة مصر. لم يستعيد بعدها جاهين تألقه وتوهجه الفنى الشامل.

توفي في 21 إبريل عام 1986 م.