![]() |
رد: عم عاشور ( قصة قصيرة – من الأدب الساخر )
الأستاذ الدكتور ناصر شافعي لقد استمتعت جدا وأنا أقرأ قصة العم عاشور , وتخيلت نفسي وكأنني أحضر فيلم مصري جميل , رسمت شخصياته بكل دقة واتقان . شكرا لك دكتور ناصر , وبانتظار المزيد من إبداعاتك , وتقبل فائق تقديري . :nic110: |
رد: عم عاشور ( قصة قصيرة – من الأدب الساخر )
اقتباس:
الأستاذة القديرة بوران شما : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسعدني كثيراً تواجد سيادتكم و مشاركتك فيما أكتب .. أشكرك على كلماتك الغالية الرقيقة .. نحن دائماً في شوق لمشاركاتك و مساهماتك الثرية . تحياتي و تمنياتي بدوام الصحة و السعادة . د. ناصر شافعي |
رد: عم عاشور ( قصة قصيرة – من الأدب الساخر )
أخي د. ناصر .. خلتني للحظة أني أجوب أزقة خان الخليلي أو زقاق المدق .. حملت إلينا بصدق و عفوية صورة صادقة لحياة يومية لحارة شعبية .. لا أخفي أنني توجست خيفة حين لم يظهر عم عاشور وحسبت ألف حساب لذلك .. لكن النهاية جاءت ساخرة و أظهرت أن لكل عولمته و تفسيره الخاص لها .
تحياتي و تقديري |
رد: عم عاشور ( قصة قصيرة – من الأدب الساخر )
هي دي التكنولوجيا والعولمه
يا ساده يا كرام القصه لها مغزي عميق في وجدان أستاذنا القدير شوفو فهم التكنولوجيا والعولمه لمختلف طبقات الشعب فعم عاشور كل منتهاه عربيه بزجاج مزركش بدلا من الغطاء الرمادي المتسخ وغيره منتهي العولمه عنده موبايل بكاميرا وآخر آخره لابتوب وياسلام لو بكاميرا وهكذا ياساده العولمه عندنا إستهلاك أما إنتاج وتجديد حقيقي لا ماتعطلنيش بلاش كلام فارغ ده أنا آكل القمح الروسي ولا ده قوللي إنتاج كان زمان ياريت نشوف روتانا زمان ونشوف إحنا فين من محمود المليجي في فيلم الأرض أقولكم أيه بلاش أعكنن عليكم لأحسن تقوللي عليه رجل نكدي. سلملي علي عم عاشور اللي بالي بالك. سلام |
رد: عم عاشور ( قصة قصيرة – من الأدب الساخر )
اقتباس:
أخي العزيز رشيد الميموني : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شرفني ردك الكريم .. عم عاشور نموذج للرجل الشعبي المصري , خفيف الظل , صاحب النكتة الحاضرة و المواقف الطريفة . حاولت أن أنقله بروحه و فكره إلى صفحات نور الأدب .. فهل نجحت ؟ تحياتي و تقديري . د. ناصر شافعي |
رد: عم عاشور ( قصة قصيرة – من الأدب الساخر )
اقتباس:
أخي العزيز الدكتور طاهر محمد أمين : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صدقت فيما قلت .. العولمة لها مفهوم مختلف تماماً , عند الأشقاء الأثرياء العرب . قال لي أحدهم : " العولمة يعني تركب حتة جديدة لنج ( سيارة ) , تاكل لقمة حلوة , تلبس هدمة نظيفة , تعيش في هناء زي اللي بره " .. "أما التكنولوجيا ...." .. هنا أسرعت بمقاطعة حديثه الشيق .. وإعتذرت بسرعة قائلاً : " آسف .. التكنولوجيا اللي في جيبي قربت تخلص !!" .. وأنصرفت مسرعاً .. وهو ينظر إلىّ في بلاهة , ولسان حاله يقول : " أكيد ده راجل متخلف !! .. سلم لي على العولمة و التكنولوجيا وكل عم عاشور يقابلك. تحياتي . |
رد: عم عاشور ( قصة قصيرة – من الأدب الساخر )
عم عاشور مجدد فى صنعته ولكن لم يتغير عم عاشور بعد مرحلة العربة والصندوق الزجاج
مازال صاحب القلب الطيب والذى يكلم طوب الأرض كل صباح لتُجبر تجارته فيعود لبيته التكنولوجيا تختلف فى مفهومها من شخص لأخر فهى توظيف العلم لحياة أفضل فهو حقق مبدأ ومفهوم التكنولوجيا فى شكل تجارته شكرأ استاذنا المفضال على قصتك التى استمتعت بها جداً لواقعيتها وكأنى فى حارة دعبل أرى الناس على المقاهى تتجمع وعلى عربة الفول وامام محال الطعمية والمركبات هنا وهناك ويقف هنااااااااك على الناصية عم عاشور مثال للرجل الطيب البسيط المصرى الذى لا يريد من الحياة بهرجة ،ولكن يريد ملبس لائق يستر جسده وقوت يكفى متطلبات أولاده كل تقديرى وجم احترامى |
رد: عم عاشور ( قصة قصيرة – من الأدب الساخر )
اقتباس:
الإبنة العزيزة امال حسين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكرك على مرورك و ردك الثري الأنيق على القصة .. حقيقة ، أنا لا أعرف حارة " دعبل " ولكني أتصورها في بساطة الحارات المصرية الشعبية .. وأهلها الكرام البسطاء .. القصة نقل واقعي لحياة فرد عادي من أبناء الشعب المصري البسيط المرح .. حاولت رسمها بالكلمات .. ولأنقل الصورة بصدق للسادة القراء كان لابد من الكتابة ببساطة و بإستخدام بعض الألفاظ العامية ، لهذا كانت القصة من الأدب الساخر . تحياتي و تقديري . د. ناصر شافعي |
رد: عم عاشور ( قصة قصيرة – من الأدب الساخر )
اقتباس:
الأب والرائع د.ناصر شافعى أولا أشكرك على أنيق ردك الذى يشرفنى وعن حارة دعبل هى حارة ورد أسمها فى أحد الأفلام الكوميدية التى تصور الأحياء الشعبية المنغمسة فى التعامل الفطرى أى أنها ليست حارة لها وجود على أرض الواقع فلا تبتئس ان فاتك شيئ من الثقافة الشعبية كل تقديرى واحترامى المفرط لحضرتك |
رد: عم عاشور ( قصة قصيرة – من الأدب الساخر )
إبنتي العزيزة امال حسين :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكرك .. أنا دائماً أفتخر بكتاباتي عن الشعب .. وإلي الشعب .. فأحب أن أكتب قصص و حكايات واٌقعية من البيوت و الشوارع العربية .. تحكي تجاربهم و مشاكلهم و طرائفهم و لطائفهم . وأحب أن أكتب إليهم .. كلمات أدبية واضحة و صريحة .. لا تعرف طريق اللف و الدوران .. ولا الحيرة و التوهان .. إلا إنها تتجمل وتتحلى أحيانا بفكر و خيال الإنسان .. لتصبح أدباً يستحق القراءة .. وفكراً يستحق التفاعل والفائدة و التفكير. تحياتي و تقديري . د . ناصر شافعي |
الساعة الآن 25 : 03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية