|  | 
| 
 رد: عندما ابتلعتني أمي / للثائرين الحقيقيين, وقبل الفيسبوك اقتباس: 
 وستيقى سوريا ,, قلب العروبة النابض أشكر مرورك أخي الشاعر صقر وأكرر ترحيبي بك علمًا بأنك أقدم مني.. فيا مرحبا أخوك حسن | 
| 
 رد: عندما ابتلعتني أمي / للثائرين الحقيقيين, وقبل الفيسبوك أستاذي الفاضل  لا أجد ما أصف به ما كتبت هناا فأنت للإبداع منارة وللشعر صخرة راسخة في جذور الأدب أقف احتراما لك سيدي ودي ووردي | 
| 
 رد: عندما ابتلعتني أمي / للثائرين الحقيقيين, وقبل الفيسبوك اقتباس: 
 الأخت الشاعرة فاطمة , يكفي مرورك يا أخت الجراح ويكفي نفح الطيب بكلامك , وأسلوبك المهذب , والراقي الذي يشي , وينم عن ذوق رفيع بشخصية أعتقد بأنها ذات شأن بالساحة الفكرية , والأدبية ,,وأولى البشائر , ثوب التواضع الذي يجللك . بوركت أيتها الإنسانة ... حسن ابراهيم سمعون | 
| 
 رد: عندما ابتلعتني أمي / للثائرين الحقيقيين, وقبل الفيسبوك وأنبشها بعد عام ونصف على الخريف ,,,, فها هي أمي تئن من الألم ,,, ومن قتل الشقيق لشقيقه  حسن ابراهيم سمعون | 
| 
 رد: عندما ابتلعتني أمي / للثائرين الحقيقيين, وقبل الفيسبوك أخي الصنو الجناح الحبيب رأب الله صدع وطني الشآمي ، فحرب الأشقاء مرة مرة للمرة نون المرفوعة للقوة نون أيهذا الحبيب الغالي ، وأدرك جيدا دوامة الحزن التي تعيشها أيها الثائر الحر الواعي قبل ثورة هذا الجيل الفايسبوكي ببلايين السنين الضوئية المقيسة بوحدة الروح ، فهل الثورة تعني القتل والتخريب والجهر بالدم والسوء ، آه يا أخي من كان سيصدق ما حدث ولايزال للوطن السوري الحبيب ، أسأل الله أن يلطف بالأشقاء الفرقاء ويعيدهم إلى جادة الصواب فهو ولي ذلك والقادر عليه ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ..والحديث الشآمي ذو شجون.. تحياتي | 
| 
 رد: عندما ابتلعتني أمي / للثائرين الحقيقيين, وقبل الفيسبوك اقتباس: 
 فالثورة من الداخل , والحرية من الداخل على مستوى الأفراد , والمجتمعات ... والفرق كبير بين الثورة والسورة ... يسعدني توقيعكم , ويشرفني .. أخي حسن ابراهيم سمعون | 
| 
 رد: عندما ابتلعتني أمي / للثائرين الحقيقيين, وقبل الفيسبوك صباحك النور أيها الأخ والشاعر العزيز جئت أتمنى لكم الصحة والأمان فبريد الأرواح ربما يخنقه دخان القنابل ... دمت نورا للنور ولكل مكان | 
| 
 رد: عندما ابتلعتني أمي / للثائرين الحقيقيين, وقبل الفيسبوك الاخ  حسن ابراهيم  سمعون...تحياتي المعطره بنسيم  سوريا  البطله انها سمفونيه عظيمه مازجت بين الحاضر والماضي لتكون لامنا بلسما على الاقل بكلمة حره دام القك :nic24: أخوكم...سلمان الراجحي | 
| 
 رد: عندما ابتلعتني أمي / للثائرين الحقيقيين, وقبل الفيسبوك اقتباس: 
 وعندما نمارس فعل التطهير ,, بصدق تزول الحجب , والفواصل ... أشكرك كل الشكر يا أختي على المرور حسن ابراهيم سمعون | 
| 
 رد: عندما ابتلعتني أمي / للثائرين الحقيقيين, وقبل الفيسبوك اقتباس: 
 قرية في وطننا العربي,,, وهذه قضية الجغرافيا والتاريخ ,, ولا يمكن تجاوزها على الأقل ثقافيًا ,,, يسعدني مروركم أخي حسن ابراهيم سمعون | 
| الساعة الآن 43 : 11 PM | 
	
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. 
 
 Tranz By Almuhajir  *:*:*  تطوير ضيف المهاجر 
	
	
 الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
 جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
 لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب 
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية