![]() |
رد: لصوص الثورة!
اقتباس:
تقلقني هذه المقولة جداً. ومن حيث المبدأ لكل ثورة لصوص يحاولون سرقتها! لذلك على الشعوب أن تكون متيقظة ولا يوجد كمال في أي نظام حكم، ولكن يوجد نظام أفضل من نظام، وقدر أهون من قدر! لذلك نتمنى الخير لكل الشعوب العربية وأن تحقق ما تصبو إليه من تقدم وإزدهار وعدالة ..... يسعدني دوما حضورك أستاذة نصيرة باقات ياسمين أهديها لك من أرض فلسطين |
رد: لصوص الثورة!
اقتباس:
لقد توصلت من نقدك إلى استنتاج مفاده : أن مهارة الأدب الساخر كمهارة كرة القدم تضمحل حينما يغيب المران http://www.ansaralhusain.net/mysmile...les/36_8_7.gif لربما بالفعل كان غيابي عن هذه الساحة سبباً في تغير نمط الكتابة، والتغيير أحيانا يكون فرصة للولوج في مساحات جديدة وخوض تجارب مفيدة... أستاذ جمال، أحترم وجهة نظرك ونقدك وقد حصلت على وجهة نظر مشابهة منك مسبقاً في بداية كتاباتي في هذه الساحة الرائعة كما حصلت على تعزيزك وثنائك في مرات أخرى طوال الأشهر الماضية.. شخصياً أعترف أني لا أملك الكثير من الخلفية الأدبية المتخصصة، لكني أتساءل هل يجب أن يكون كل ما نطرحه من قضايا بشكل رمزي غير مباشر؟؟؟ وهل كل القضايا السياسية والإجتماعية يمكن أن تطرح بنفس الكيفية والنمط؟؟؟ ألا نحتاج أحيانا للطرح المباشر في قالب فكاهي حتى نوضح حقيقة ما ؟؟ لو أردت أن أستعرض سريعاً معظم الكتابات الساخرة التي شاهدتها، والمواقف التي نسمعها على الإذاعات والتي نشاهدها على التلفاز، لوجدت أن معظمها مباشر لأنها بالدرجة الأولى تخاطب المجتمع وعامة الناس، وغالبية المجتمع يميل إلى اكتساب الفكرة دون الكثير من التعب ودون تعقيد الأمور... بالطبع أنا لا أدافع هنا عن طرحي، بقدر ما أتساءل مالمشكلة إن طرحنا قضية بشكل مباشر وفي قالب فكاهي؟؟! اقتباس:
هذا إن كان التعديل المطلوب جذريا، وهذا ما طلبته مني أستاذ جمال، لأن طبيعة هذا الطرح يختلف تماماً عما كنت أطرحه سابقاً.... على العموم أشكرك على حضورك ونقدك أستاذ جمال وأتمنى أن أكون عند حسن الظن في طرحي القادم إن شاء الله تحياتي لك |
رد: لصوص الثورة!
اقتباس:
قرأته حرفاً حرفاً واستفدت منه بصراحة بارك الله فيك وجزاك عنا كل خير |
رد: لصوص الثورة!
اقتباس:
أستاذ رأفت العزي أهلا بك أيها الفاضل النور وأهله يستحقون النجوم ولست أنا، أنتم كمنظومة وأفراد تستحقون النجوم أما أنا فيشرفني الانتماء لمنظومة إبداعية ومدرسة أدبية اسمها نور الأدب، فيه تذوب الفوارق بين الأجيال، وفيه يؤدي المعلم أمانة العلم بكل إخلاص، وفيه تولد الكلمة الصادقة، وفيه يكون للاختلاف المبني على المحبة مكان كبير حينما جئت إلى هنا تعلمت الكثير الكثير، اندمجت وساهمت وسألت وناقشت وحاولت ونجحت وأخفقت وأصبت بخيبات أمل واحبطت، وتفاعلت وتساءلت وقصرت ونوعت واستمعت واستمتعت، وكثيرا ما لاقيت انتقادات برسائل خاصة وعامة، وطورت وتطورت، ولا زلت أعمل جاهداً حتى أقدم ما يليق بوطني وقضيتي وأمتي ولغتي وبكم يا أهل النور... [/align] اقتباس:
البيئة لا تعطي في كثير من الأحيان انطباعاً كاملاً عن الشخوص، فلربما تنبت الزهور من تجاويف الصخور لكن للزهور مكانتها وللصخور أيضاً مكانتها في هذه الحياة وأنا أفضل أن أكون صخرة في هذا الوقت على أن أكون وردة! لأني لو كنت وردة لما كنت الآن بينكم، ولكنت منشغلا في الاختباء من فضول أو شرور كائن ما يريد قطفي بلا رحمة! لكن لكل كائن في هذه الحياة نكهته المميزة وخواصه الرائعة وحالته التي لا تشبه غيره من الكائنات، فسبحان الخالق الذي أراد لنا أن نكون مختلفين.... [/align] احترامي وتقديري لك يسعدني حضورك أستاذ رأفت |
رد: لصوص الثورة!
اقتباس:
فإن أخطر ما يمكن أن تتعرض الثورة له، ليس مكر الزعيم وإنما مكر اللصوص! لأنك حينما تعرف غريمك جيدا فأنت تحتاط منه وإن اختفى وأصبحت غير قادر على رؤيته فستصبح ضربته مميتة اقتباس:
النقد البناء يرتقي بنا ويأخذنا دوماً نحو الأفضل فيا مرحباً بالنقد البناء، وبكل أصحابه سآخذ كل الملاحظات التي رأيتها بعين الاعتبار مستقبلاً.... اقتباس:
أن نطرح قضايانا مغلفة بابتسامة أن نحلل مشاكلنا المعقدة بشكل بسيط وبحس فكاهي أن نفهم ما بين السطور بأسلوب قريب من القلب شكراً لك أختي حياة لا حرمنا الله من إطلالتك المشرقة بالخير أيتها الأديبة الرائعة |
رد: لصوص الثورة!
اقتباس:
أستاذي محمد الصالح لقد تذكرت مقولة رأيتها في موضوع للأديب / منذر أبو شعر إن أجمل عادة أن لا تعتاد عادة! بالطبع هذا لا ينطبق على قواعد الأشياء الثابتة...بمعنى أنه لا يمكنني أن أكتب خاطرة والكل يخبرني أنها خاطرة وأنا أقول لا هي شعر! ما دمت ملتزماً بالمبادئ العامة يمكنني التنقل والشعور ببعض المرونة حتى لا أكون أسيراً لنمط واحد أو أن أصبح مملاً في نظر القراء وبالتالي لا مانع من التغيير والتنويع ضمن الإطار الواحد، حينما أعود لأرشيف مواضيعي رأيت تشابهات في النمط حدثت في كذا موضوع ورأيت ضرورة لتغيير النمط، فكان "طرب بنكهة السيليكون!" أول موضوع عامي لي هنا، وكان هذا النص... وعلى العموم " الكمال لله وحده" والاختلاف أمر منطقي وحتمي، ولربما أكون على صواب ولربما أكون على خطأ والتجربة هي خير برهان وبعد التجربة يحدث التقييم والتطور... يسعدني أن النص أعجبك أستاذي العزيز لا حرمنا الله منك ومن نصائحك ونقدك البناء [/align] |
رد: لصوص الثورة!
ابني علاء
مساء الورد أتيت دون دعوة .. جذبني العنوان فدخلت جميل يا علاء ما قدمت لنا أنا لن أنتقد لأنني لست أهلاً للانتقاد فالنقد علم قائم بحد ذاته له أصوله وقواعده وليس رأي مبني على المزاج والحالة النفسية وأنا حت أنتقد يجب أن أبين ما كان عليه النص وما يجب أن يكون عليه وبما أنني لست مؤهلة من ناحية علمية لذلك فأنا أترك هذا لأهل الخبرة والعلم اليقين وأكتفي بقولي أنك مجد ومجتهد ومثابر ونشيط ومؤدب وهذه صفات تخدم الكاتب وتؤهله للنمو والتطور والرقي .. بوركت ابني وإلى الأمام . |
رد: لصوص الثورة!
اقتباس:
وجودك هو الجميل أيتها الرائعة لكل إنسان حريته في أن يقول رأيه هناك من ينتقد نقد متخصص كالناقد وهناك من يبدي رأيه كقارئ سواء بالسلب أو الإيجاب وكل منهما يفيد الكاتب لذلك إن كان لك أي ملاحظات فلا تحرمينا منها، أنت كاتبة رائعة ولست مجرد قارئة لذلك ملاحظاتك ستكون مفيدة حتماً... أشكرك على شهادتك بحقي وإن شاء الله سأجتهد أكثر لأقدم لكم ما يليق بكم وبعقولكم الكبيرة وثقافتكم العالية وقلوبكم النقية شكراً على حضورك الراقي لا حرمنا الله من هذا الحضور المشرق بالخير دائما |
رد: لصوص الثورة!
علاء...أنتَ تكرمني فوق ما أستحق..توقيعك أثّر فيّ أبلغ تأثير...أحبّك جدا والله!!!
|
رد: لصوص الثورة!
اقتباس:
إنها تعني لي نعي أزمان على الصعيد الشخصي والعام أيضا، فقد كنا نشعر في تلك الأزمان أن الخير أكثر والمسؤوليات أقل، كنا نشعر أننا لسنا لوحدنا، الآن ضاع الحبيب، وتاه الصديق في متاهات الحياة، وأصبح معظم الناس يقولون نفسي نفسي، وأصبحت الشعوب طوائف وقبائل ، والتسامح رحل إلى غير رجعة.... لذلك سأنعى بنصك كل شيء جميل قد فقدناه! بوركت أستاذي العزيز لا حرمنا الله منك |
الساعة الآن 21 : 11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية