منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   الشعر (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=525)
-   -   الوجه الآخر !!! (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=16893)

محمد الصالح الجزائري 31 / 05 / 2012 21 : 11 PM

رد: الوجه الآخر !!!
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر أبوعيدة (المشاركة 148784)
يجب على الشاعر أن يقوم بتعرية معطيات التخاذل والفتن والكذب والتضليل
وعليه أن يتبرأ ممن يلوون أعناق الحقيقة ويتقربون بها لمن يمتطي ظهور الباطل والجور
شاعرنا الحبيب الصالح
شكرا لك ولما رسمت بقلبك ما نريد أن نقول
فأما من قرأ ولم يفهم ما يقول الشاعر أو يتأوله بغير ما كتب له
فهل على الشاعر أن ييسر الصورة ويقربها له
أم يجعلها بين عدة تأويلات تربك المتلقي
فشكرا لك أستاذنا الحبيب على الثورة التي أطرتها بريشتك الصادقة


أخي الشاعر الشاعر صقر النور ونبضه الرقيق..الصدمات تولّد مثيلاتها وأخطر..سعيد جدا بمرورك القارئ الواعي...شكرا لك..

حسن ابراهيم سمعون 05 / 10 / 2012 01 : 11 AM

رد: الوجه الآخر !!!
 
أدرجت التعليق بقسم النقد الأدبي , بملف خاص , ولا بد من نشره هنا ليكون بملف النص
مع المحبة لأخي الشاعر
جدلية الوجه الآخر , بين مرارة الرؤيا وجرأة التشكيل

وجهة نظر خاصة بقصيدة الوجه الآخر للشاعر الجزائري محمد الصالح شرفية الجزائري..

لا أدر لم قفز لذهني هذا النص؟ , فلقد قرأته منذ أمد ..لكن فجأة أحسست بأن النص يناديني .
أوربما أنا أناديه, لست ادري !
لكن من المؤكد بأن أحداث بلدي سوريا , وراء دعوتي للنص .
المهم .. عاجلت وسحبته من ملفات الشاعر, ونسخته وأعدت قراءته مرات ومرات ....
وفي كل مرة أزداد التصاقًا بالشاعر حتى تقمصته , وشعرت بأن لسان حاله ينطق بذاتي.
حينها أدركت مرارة الذي مر به الشاعر, وبلده الجزائر الحبيبة , وما أمر به الآن في وطني سوريا ...
فصدقت المثل العربي (بأن النار لاتكوي إلا بموضعها )!
الشاعر الجزائري مؤمن من الطراز الرفيع , والعقلي , والكوني,والجديّ, وإلا لما ابتدأ بالفعل (كفرنا) إذ يتناول أرقى حالة إنسانية , وهي الإيمان بالله , وضدها الكفر.
فالماضي كفرنا , هو قمة الاستنكار المشوب بالغضب , والانفعال, واليأس , والحزن مما آلت إليه الأحوال , في تلك العشرية السوداء بالجزائر ,, ويسوقه مستفهمًا , لامقرًا بالكفر لاسمح الله , فنتيجة الاستفهام هي نحن إذن ملحدون وكافرون لأننا وصلنا إلى هذا الحد من القتل , والدم . وتركنا ما أمر به الله.
ولا يخلو هذا الاستنكار من جرأة زائدة , ناجمة عن قهر وغيرةٍ على المفهوم الروحي الصحيح , الذي لايجيز لإنسان قتل آخر , لاختلاف بالرأي والعقيدة .
يطرح الشاعر ( الذي أحترمه ) جدلية الحدين , والقيمتين , والجوابين , وهذه الجدلية تدخل في ثنائية الكون , فلكل كلمة معنيان , معنى قاموسي معجمي , ومعنى بلاغي بياني .
ولكل شيء قيمتان , قيمة حدّية , وقيمة مضافة .
ولكل سؤال جوابان , حواب نقلي حدي, كجدول الضرب . وجواب عقلي لانهائي ينبثق بأقيسة منطقية عن الواقع ....
لكن السؤال الحقيقي هل لسلم القيم الديني , والروحي , والأخلاق , وجهان ؟
يحاول الشاعر أن يؤكد بأن للدين ( أي دين ) وجه جميل واحد وهوكما أمر به الله , وكما أنزله .
ويرفض الشاعر الوجه الآخر الذي ابتدعه بعض الأشخاص , وجروا الدين إلى حيث يريدون لغايات دنيوية
ولم ينضووا هم تحت مظلة الدين الذي هو بالمحصلة قاعدة أخلاقية, إنسانية, راقية تدعو إلى التسامح , والمحبة وكل هذه المنظومة هي بالمحصلة أيضًا لخدمة الإنسان نفسه , والحفاظ على حياته , وحريته , وكرامته .
وهؤلاء يرفضون وجه الشاعر , ويعتبرونه وجهًا آخر !
تمكن الشاعر بالرغم من بساطة التراكيب , والمفردات , أن يعالج الموضوع ذي النبالة , والخصوصية المعقدتين
وأن يسوق النتيجة ويطرحها .
ثم يعود إلى الخلف محللا متناصًا مع مفردات دينية , وتاريخية واضحة المعالم والدلالات
ليفجر بوجه القارىء جدلية التساؤل , والاستفهام , والمقارنة بين ماهو كائن وقائم على الأرض والواقع , وبين مايجب أن يكون وما هو مفترض من رقي ومحبة وخير وجمال .
ويبقى الدافع لدى الشاعر صرخة صادقة يريد إيصالها إلى البشرية عمومًا وأبناء جلدته خصوصًا , بأن عودوا جميعًا إلى كلمة سواء . فالإنسان المؤمن , المتحضر , الراقي يستطيع أن يحاور حتى الحيوان الأعجم , فالحوار يصنع المعجزات .
تجرأ الشاعروعبَّر بدالات متناقضة , لدلالات متناقضة وهذا يحسب له ( خمر , ومساجد , ونفط , وصلاة , وبغاء ووو) وساقها سائلا ماذا لو رفضنا ماتقولون ؟
هل نعود لمحاكم التفتيش ؟
هل ستتحولون إلى قيمة سلبية بالمجتمع ؟
هل عجزتم عن سماعنا , نحن الذين نؤمن بحقكم بالاختلاف , ولا تمنحوننا هذا الحق ؟
ماالفائدة من قتلي وإنا غير مقتنع برأيك ؟
هل جربت إقناعي بالحسنى , وتمتعت بسعادة اقتناعي برأيك ؟
إلى متى سنبقى نغرف من ذات المصدر الروحي كلنا , ونكفر بعضنا بذات المصدر وكل يفسر على كيفه ويرمي الآخر , وكأن التناقض بذاك المصدر!؟
إلام , وعلام ,ووووو
أسئلة برسم الإجابة , من , وعن , وفي, الوجه الآخر

حسن ابراهيم سمعون

فتيحة عبد الرحمن 06 / 10 / 2012 46 : 12 AM

رد: الوجه الآخر !!!
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن ابراهيم سمعون (المشاركة 160231)
أدرجت التعليق بقسم النقد الأدبي , بملف خاص , ولا بد من نشره هنا ليكون بملف النص
مع المحبة لأخي الشاعر
جدلية الوجه الآخر , بين مرارة الرؤيا وجرأة التشكيل


وجهة نظر خاصة بقصيدة الوجه الآخر للشاعر الجزائري محمد الصالح شرفية الجزائري..




حسن ابراهيم سمعون

وللوطن وجه واحد وحب واحد ...
وقفت هنا لأتذكر بعض الأحداث الدامية الحزينة في وطني فللوطن في قلوبنا ولاء قد لا تفيه الكلمات لكننا أحيانا نستنجد بأغنية أو بقصيدة
لروحك أستاذ حسن ولروح الأستاذ محمد الصالح سلام وأمان


http://www.youtube.com/watch?v=FiNPr...&feature=share

محمد الصالح الجزائري 06 / 10 / 2012 57 : 01 AM

رد: الوجه الآخر !!!
 
ماذا أقول لرجل كل أوطاننا تحتفي بانتمائه وعراقته !!!؟؟؟ شكرا لك يا وجه أبي رحمه الله!!!

محمد الصالح الجزائري 06 / 10 / 2012 07 : 02 AM

رد: الوجه الآخر !!!
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن ابراهيم سمعون (المشاركة 160231)
أدرجت التعليق بقسم النقد الأدبي , بملف خاص , ولا بد من نشره هنا ليكون بملف النص
مع المحبة لأخي الشاعر
جدلية الوجه الآخر , بين مرارة الرؤيا وجرأة التشكيل


وجهة نظر خاصة بقصيدة الوجه الآخر للشاعر الجزائري محمد الصالح شرفية الجزائري..


لا أدر لم قفز لذهني هذا النص؟ , فلقد قرأته منذ أمد ..لكن فجأة أحسست بأن النص يناديني .

أوربما أنا أناديه, لست ادري !

لكن من المؤكد بأن أحداث بلدي سوريا , وراء دعوتي للنص .

المهم .. عاجلت وسحبته من ملفات الشاعر, ونسخته وأعدت قراءته مرات ومرات ....

وفي كل مرة أزداد التصاقًا بالشاعر حتى تقمصته , وشعرت بأن لسان حاله ينطق بذاتي.

حينها أدركت مرارة الذي مر به الشاعر, وبلده الجزائر الحبيبة , وما أمر به الآن في وطني سوريا ...

فصدقت المثل العربي (بأن النار لاتكوي إلا بموضعها )!

الشاعر الجزائري مؤمن من الطراز الرفيع , والعقلي , والكوني,والجديّ, وإلا لما ابتدأ بالفعل (كفرنا) إذ يتناول أرقى حالة إنسانية , وهي الإيمان بالله , وضدها الكفر.

فالماضي كفرنا , هو قمة الاستنكار المشوب بالغضب , والانفعال, واليأس , والحزن مما آلت إليه الأحوال , في تلك العشرية السوداء بالجزائر ,, ويسوقه مستفهمًا , لامقرًا بالكفر لاسمح الله , فنتيجة الاستفهام هي نحن إذن ملحدون وكافرون لأننا وصلنا إلى هذا الحد من القتل , والدم . وتركنا ما أمر به الله.

ولا يخلو هذا الاستنكار من جرأة زائدة , ناجمة عن قهر وغيرةٍ على المفهوم الروحي الصحيح , الذي لايجيز لإنسان قتل آخر , لاختلاف بالرأي والعقيدة .

يطرح الشاعر ( الذي أحترمه ) جدلية الحدين , والقيمتين , والجوابين , وهذه الجدلية تدخل في ثنائية الكون , فلكل كلمة معنيان , معنى قاموسي معجمي , ومعنى بلاغي بياني .

ولكل شيء قيمتان , قيمة حدّية , وقيمة مضافة .

ولكل سؤال جوابان , حواب نقلي حدي, كجدول الضرب . وجواب عقلي لانهائي ينبثق بأقيسة منطقية عن الواقع ....

لكن السؤال الحقيقي هل لسلم القيم الديني , والروحي , والأخلاق , وجهان ؟

يحاول الشاعر أن يؤكد بأن للدين ( أي دين ) وجه جميل واحد وهوكما أمر به الله , وكما أنزله .

ويرفض الشاعر الوجه الآخر الذي ابتدعه بعض الأشخاص , وجروا الدين إلى حيث يريدون لغايات دنيوية

ولم ينضووا هم تحت مظلة الدين الذي هو بالمحصلة قاعدة أخلاقية, إنسانية, راقية تدعو إلى التسامح , والمحبة وكل هذه المنظومة هي بالمحصلة أيضًا لخدمة الإنسان نفسه , والحفاظ على حياته , وحريته , وكرامته .

وهؤلاء يرفضون وجه الشاعر , ويعتبرونه وجهًا آخر !

تمكن الشاعر بالرغم من بساطة التراكيب , والمفردات , أن يعالج الموضوع ذي النبالة , والخصوصية المعقدتين

وأن يسوق النتيجة ويطرحها .

ثم يعود إلى الخلف محللا متناصًا مع مفردات دينية , وتاريخية واضحة المعالم والدلالات

ليفجر بوجه القارىء جدلية التساؤل , والاستفهام , والمقارنة بين ماهو كائن وقائم على الأرض والواقع , وبين مايجب أن يكون وما هو مفترض من رقي ومحبة وخير وجمال .

ويبقى الدافع لدى الشاعر صرخة صادقة يريد إيصالها إلى البشرية عمومًا وأبناء جلدته خصوصًا , بأن عودوا جميعًا إلى كلمة سواء . فالإنسان المؤمن , المتحضر , الراقي يستطيع أن يحاور حتى الحيوان الأعجم , فالحوار يصنع المعجزات .

تجرأ الشاعروعبَّر بدالات متناقضة , لدلالات متناقضة وهذا يحسب له ( خمر , ومساجد , ونفط , وصلاة , وبغاء ووو) وساقها سائلا ماذا لو رفضنا ماتقولون ؟

هل نعود لمحاكم التفتيش ؟

هل ستتحولون إلى قيمة سلبية بالمجتمع ؟

هل عجزتم عن سماعنا , نحن الذين نؤمن بحقكم بالاختلاف , ولا تمنحوننا هذا الحق ؟

ماالفائدة من قتلي وإنا غير مقتنع برأيك ؟

هل جربت إقناعي بالحسنى , وتمتعت بسعادة اقتناعي برأيك ؟

إلى متى سنبقى نغرف من ذات المصدر الروحي كلنا , ونكفر بعضنا بذات المصدر وكل يفسر على كيفه ويرمي الآخر , وكأن التناقض بذاك المصدر!؟

إلام , وعلام ,ووووو

أسئلة برسم الإجابة , من , وعن , وفي, الوجه الآخر



حسن ابراهيم سمعون

أخي حسن ..أضأتَ بمصباحك السحري عوالم نصّ أنهكته الظروف والأوضاع الحالكة..فشكرا لك ألف شكر...

سلمان الراجحي 17 / 10 / 2012 50 : 07 PM

رد: الوجه الآخر !!!
 
أخي محمد صالح...تحياتي

لاقول بعد قولك...نحن ههنا

قاعدون...فجره ، فساد ، مصلون

باعوا الدين بالنفط وباعوا النفط

بالدولار وباعوا أنفسهم للبغاء

شكرا لك اخي


:nic103:
أخوكم سلمان الراجحي

محمد الصالح الجزائري 17 / 10 / 2012 00 : 10 PM

رد: الوجه الآخر !!!
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمان الراجحي (المشاركة 161404)
أخي محمد صالح...تحياتي

لاقول بعد قولك...نحن ههنا

قاعدون...فجره ، فساد ، مصلون

باعوا الدين بالنفط وباعوا النفط

بالدولار وباعوا أنفسهم للبغاء

شكرا لك اخي


:nic103:
أخوكم سلمان الراجحي

بوركتَ ياابن الرافدين الأشم..شكرا لك على هكذا مرور صادق صارخ..مودتي..

خولة السعيد 31 / 08 / 2020 36 : 10 PM

رد: الوجه الآخر !!!
 
أهلا ..
كان رد الأستاذ حسن سمعون بعد سنتين من نشر القصيدة جميلا ولائقا بذائقة أدبية فنية راقية ذات حس إيماني، وعمق حب وطني..
أقرأ نصك أستاذ الصالح فأستحضر نزار قباني ناظما قصيدته " أنا مع الإرهاب" أو أحمد مطر وهو يؤكد " نعم أنا إرهابي" ونحن نعلم طبعا أن الشاعرين بعيدين كل البعد عن ذلك، ولكن حبا ما.. ثورة ما في القلب جعلتهما يؤكدان نسبهما لشيء هما ضده تماما، وأرى "تميم البرغوثي" بعد ذلك يقول باللهجة المصرية: " شوف أكل عيشك يا هبل"
كلما قرأت لك أستاذ الصالح لمست إبداعا كان عني خفيا

محمد الصالح الجزائري 31 / 08 / 2020 32 : 11 PM

رد: الوجه الآخر !!!
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 250635)
أهلا ..
كان رد الأستاذ حسن سمعون بعد سنتين من نشر القصيدة جميلا ولائقا بذائقة أدبية فنية راقية ذات حس إيماني، وعمق حب وطني..
أقرأ نصك أستاذ الصالح فأستحضر نزار قباني ناظما قصيدته " أنا مع الإرهاب" أو أحمد مطر وهو يؤكد " نعم أنا إرهابي" ونحن نعلم طبعا أن الشاعرين بعيدين كل البعد عن ذلك، ولكن حبا ما.. ثورة ما في القلب جعلتهما يؤكدان نسبهما لشيء هما ضده تماما، وأرى "تميم البرغوثي" بعد ذلك يقول باللهجة المصرية: " شوف أكل عيشك يا هبل"
كلما قرأت لك أستاذ الصالح لمست إبداعا كان عني خفيا

وأنا أحتفي دائما بهذا النبش الراقي..جميل جدا أن أعيد اكتشاف نبضي بهذا المرور الزكي الندي الذكي..شكرا لك أختي الغالية الأستاذة خولة على كل شيء..يؤلمني غياب الأستاذ حسن كثيرا كثيرا..اللهم ردّه إلينا ردا جميلا..

جعفر ملا عبد المندلاوي 01 / 09 / 2020 06 : 02 PM

رد: الوجه الآخر !!!
 
توقفت عند أعتاب هذه القصيدة .. تأملتها ..فإذا هي صرخة صادقة لتصحيح المسار ..
رفضٌ ؛ للتطرف والأباطيل المضمخة بأكاذيب السياسة ..
صوتٌ لطالما كان هاجسه وديدنه الوطن ..بوجه مزايدات من لا ينتمي له ..
هو إحساسٌ نشعر به جميعا وفي كل بقعة من وطننا الكبير .. فكلنا ابتيلنا بتلك الآفات وكلهم يتشابهون ..
ويبقى الوطن .. لأنه فوق الجميع ..
تحية مودة لأخي الغالي ولتربة الجزائر التي مررت عبر سمائها يوما وأنا في الجو من شتاء 2000 ..


الساعة الآن 16 : 09 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية