منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   المقالة السياسية (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=520)
-   -   (( شيفرات هذيان بنفسجية ! )) (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=29894)

رأفت العزي 27 / 03 / 2016 45 : 10 PM

رد: (( شيفرات هذيان بنفسجية ! ))
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري (المشاركة 213306)
[align=justify]شيفراتك قد تصبح (إبرات) أي إِبَر هههههه أتابعك ولا أملّ..ممتعة هذه البنفسجية التي تدقّ إِبَر الحقيقة في أجسادنا..استمر..شكرا لك..[/align]


أنا سعيد بمتابعتك الكريمة أيها الحبيب وأشكرك من القلب .. أو لا يحق لنا استخدام الإبر بين وقت وآخر بعد ان استخدموا ضدنا " الخوازيق " !

التحية والاحترام والتقدير لك بما يليق :)

وانظر يا حبيب
وشهد شاهد من "اهلهم " لم يقتصر الأمر على اتهام تركيا بدعم المجموعات الدينية في سوريا وتسمح بدخول المقاتلين الأجانب إلى سوريا فحسب، بل تعدى ذلك للقول بأن تركيا تساعد الميليشيات الإسلامية في ليبيا والصومال وتشتري نفط " داعش " بل وأيضا أكثر وأكثر حينما قال " أن تركيا تدعم الإرهابيين وترسلهم إلى أوروبا "

أحمدك واشكرك يا رب .. يبدو أن الملك عبدالله الثاني أقتنع أخيرا بما أقول !! :nic31:



رأفت العزي 03 / 05 / 2016 44 : 02 AM

رد: (( شيفرات هذيان بنفسجية ! ))
 

الخبر ليس جديد.. ومن كان يستغرب ولا يعرف السبب فقد عرف .. !
ولكن.. لا يعتقدن أحد بأنهم ( أي المستغربون ) عندما عرفوا السبب بطُل العجب / عجبهم ، لا
ولأنهم سكارى يا مولاي واقعون في فخ الطرب بألسنة من لهب !

الخبر قال : إن بعض وزرات الحرب الغربية خصوصا الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية
اقتطعوا مبالغ كبيرة مخصصة للتسليح وحولوها إلى دوائر " الحرب الإلكترونية وأدوات
الحرب " الناعمة " خصوصا وأنها قد نجحت نجاحا عظيما في توجيه الرأي العام
وفي إحداث حروب وخراب في بلدان لم يخسر فيها الغربيون والإسرائيليون جندي واحد .
بل إن نجاحها كان أكبر من المتوقع، إذ تطوع لهذه الحرب أفرادا – ربما يعملون لله –
وجماعات وأحزاب ربما هم أيضا جمعيات خيرية ويعملون أيضا لله ، ( أنا حسن النية )!
ولكنهم من حيث يدرون أو يدرون، قد أصبحوا وعلى نطاق واسع في الخطوط الأمامية
وراء كل " هاشتاغ " أو عنوان مدروس ومتابع في حرب لا تحتاج إلى صواريخ ولا مدافع
– اقول أصبحوا في الخطوط الأمامية - لتلك الغرف التي تدير اللعبة ، مطبلين مزمرين
طالما أن المسألة " ربيحة " وتحصد معجبين ..!
ونسوا أنهم بالأمس كانوا يطبلون لشيء آخر شبيه .. وغدا سيستمرون بالتطبيل والتزمير
لشيء غيره وغيره حتى قيامة العقل .. ولكني أخبرك يا سيدي : انا لست متفائل .. وعجبي !

ميساء البشيتي 03 / 05 / 2016 45 : 06 PM

رد: (( شيفرات هذيان بنفسجية ! ))
 
أنا لم أكن هنا .. صدقاً لم أكن هنا، وربما كنت ولا أدري!
المهم الآن سأترك هنا وردة بنفسجية، وأعدك بالعودة للقراءة.
ليست مجاملة لأخي وأستاذي رأفت، بل، لأنني وجدت ما يستحق القراءة.
انتظرني ،سأعود، وإن أطلت الغياب فذكرني، فحروفك ستجلب لي من السعادة الكثير.

http://www.dreamjordan.com/up/570hlmjo.jpg

رأفت العزي 04 / 05 / 2016 53 : 01 AM

رد: (( شيفرات هذيان بنفسجية ! ))
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء البشيتي (المشاركة 214515)
أنا لم أكن هنا .. صدقاً لم أكن هنا، وربما كنت ولا أدري!
المهم الآن سأترك هنا وردة بنفسجية، وأعدك بالعودة للقراءة.
ليست مجاملة لأخي وأستاذي رأفت، بل، لأنني وجدت ما يستحق القراءة.
انتظرني ،سأعود، وإن أطلت الغياب فذكرني، فحروفك ستجلب لي من السعادة الكثير.

http://www.dreamjordan.com/up/570hlmjo.jpg


الله هالله حينما يطغى لون البنفسج على ما عداه من ألوان خصوصا الأحمر !
أحد وزراء العدو الإسرائيلي أضحكني وهو يتزنر بخرقة حمراء كتب عليها : أنقذوا حلب !
أحد الصحفيين اللبنانيين علق وقال " ولو فهذا إنسان ، وأضاف ليت إسرائيلفي حلب ليقاتلها النظام "
ردّ صحافي لبناني آخر لكن على غير " ملّة " وقال : لم يخطئ صاحبنا ؛ يا ليت حلب يحتلها الصهاينة
ويحشد الأعراب لها كل هذا الحشد ويجيشوا لها هذا التجييش " !

سيدتي الأديبة الرائعة أستاذتي ميساء وأنا أيضا كما تعرفينني لا أجامل فإني أحترم عقلك
الذي يستحق أن يكون مربيا يتطلع لمستقبل افضل لبنيه وأحفاده .
شكرا إليك أيتها الفاضلة ألف شكر وتحية إكبار وتقدير

رأفت العزي 10 / 05 / 2016 48 : 12 AM

رد: (( شيفرات هذيان بنفسجية ! ))
 
قصة قروية شهيرة يتداولها اللبنانيون :

يُحكى عن شخص اسمه " راجح "
وراجح هذا هو اصل كل بلاء !
من لا تحبل بقرته " راجح " !
من لم تولد عنزته تؤأم راجح / راجح !
من يفشل في ليلة دخلته راجح / راجح
ومن لا تقرق دجاجته السبب " راجح "
إن قطعت المياه ، ولم تمطر السماء راجح راجح
لعن الله راجح !
يجب القضاء عليه لتنعم القرية بالسلام !
هو أصلا السبب في زيادة عدد العوانس في القرية !
نصبوا له الكمائن والأفخاخ ،
وضعوا له الطعوم المسومة
طاردوه بحناجرهم بحوافر بهائمهم ولم يفلحوا في اقتناصه أو صيده !
أخيرا وجد أحدهم تجارة رابحة : فاستورد الكلاب المسعورة !
تزاحم أهل القرية وصار في كل منزل كلب أو كلبين ليردوا عنهم أذى راجح
في النهاية اتضحت القصة الأكذوبة وتبين أن في كل بيت راجح
في كل بيت أكذوبة !ولكن .. بعدما صارت القرية ملعبا للكلاب
واحتلت أزقتها حقولها التي يبست والساحات ، ولم تُبقي الكذبة فيها
دجاجة ولا عنزا ولا حتى حمارا يرفس ؛ فهجر أهل القرية
وما زالت الكلاب تحاصرها من كل صوب من كل صوت ؛ والغريب
أن أشخاصا من نفس القرية ما زالوا يصدقون أن أصل البلاء راجح !!
وما زال راجح أسطورة .

ميساء البشيتي 15 / 05 / 2016 37 : 06 PM

رد: (( شيفرات هذيان بنفسجية ! ))
 
في يوم النكبة جئت لجميع المنكوبين من أبناء وطني أشد على أياديهم،
وأشد من أزرهم، وأحاول أن أضيء شمعة جديدة من شموع الأمل؛
علَّ التحرير في طريقه إلينا، أو طريقنا إليه.
المهم أنني أردت لهذه الشذرات البنفسجية أن تضيء معي شموع الأمل بالغد القادم ،
الذي يحمل رايات التحرير القريب بإذن الله .

Arouba Shankan 15 / 05 / 2016 40 : 06 PM

رد: (( شيفرات هذيان بنفسجية ! ))
 
حلوة حكاية راجح كل ذكرى نكبة وأنتم تفتكروا

رأفت العزي 20 / 05 / 2016 06 : 12 AM

رد: (( شيفرات هذيان بنفسجية ! ))
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء البشيتي (المشاركة 214738)
في يوم النكبة جئت لجميع المنكوبين من أبناء وطني أشد على أياديهم،
وأشد من أزرهم، وأحاول أن أضيء شمعة جديدة من شموع الأمل؛
علَّ التحرير في طريقه إلينا، أو طريقنا إليه.
المهم أنني أردت لهذه الشذرات البنفسجية أن تضيء معي شموع الأمل بالغد القادم ،
الذي يحمل رايات التحرير القريب بإذن الله .


سيدتي الأستاذة الغالية
اعتذر لعدم الرد بالسرعة على غير عادتي وقد شاغلتنا بعض النشاطات المتواضعة في هذه المناسبة
" يوم النكبة " وحاولنا تبسيط المعنى لبعض أشبال لم يتعدو العاشرة رغم كل شيء .
شخصيا لم أفقد الأمل على عكس الذين لا يؤرخون إلا للهزائم تعبيرا عما يجول في النفوس
شخصيا لم أفقد الأمل طالما أن النكبة قد أظهرت أي شعب نحن برغم كل الأهوال والحروب
ما زال الطفل الفلسطيني يولد وبيده حجر ، يقاوم ولا يساوم ، لا يتوقف كما السخف أمام حدث
ويلغون التاريخ .. فالحدث عابر يا ابنة قدسنا وأما التاريخ باق حتى لو قام بعض الصبية بتزويره .

تحية لك احترامي وتقديري وإننا لعائدون .

رأفت العزي 20 / 05 / 2016 17 : 12 AM

رد: (( شيفرات هذيان بنفسجية ! ))
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arouba shankan (المشاركة 214740)
حلوة حكاية راجح كل ذكرى نكبة وأنتم تفتكروا


سيدتي الأستاذة الغالية عروبة
معظم من هنا باتوا يعرفونني ، يعرفون صراحتي وفصاحة لساني حينما يتعلق الأمر بالحديث عن الشأن العام ،
أدخل ولا أتحدث مواربة ، لا ألقي بمواعظ لا تُفهم ، لا أتدثر بثوب ملائكي ، ولا أكون بوداعة الحملان ،
لا أتأثر لا بالصراخ ولا العويل والبكاء ولا يردعني تهويل وافتراء ليس لأني بلا قلب مجرد من المشاعر ،
بل لأني عشت وشاهدت ما يحدث من ويلات وكوارث خلال سبعين سنة من عمري حملت في بعض المرات
أشلاء جثث ؛ بل نمت معها للضرورة وهي متعفنة وأصبت مرات وأعرف جيدا ما هي المعانة بالتجربة
وليس تنظيرا أو تأثرا بصورة من هنا، وتوجيه إعلامي يضج بالأكاذيب من هناك وهناك
تعودنا عليه طويلا في كل الأحوال !
أكتب هذا لأني منذ مدة آليت على نفسي ألا أنجر إلى المباشرة في أي حوار خصوصا مع الطرشان
وقررت أن أفش خلقي وخلق من أسير معه على نفس الطريق ببعض هذه الخربشات فهل تعتقدين
أن راجح سيترك لأمره ويهتم أهل القرية بالكلاب التي صارت تنبش مقابر أهلهم وتأكل حتى عظامها !
التحية لك سيدتي والحرية لشعوبنا المستعبدة فكرا .

ميساء البشيتي 20 / 05 / 2016 44 : 08 PM

رد: (( شيفرات هذيان بنفسجية ! ))
 
كل ما تفضلت به سليم وجميل أخي رأفت وأنا صدقاً في البداية كنت اخاف من صراحتك لأننا كنا نحب أن نعيش داخل الكذبة والوطن الذي يجمعنا داخل أقبيته .. كنا نريد أن نبقى ندور داخل الكذبة وأنت كنت دائما تحاول أن تفقعها كما نفعل بفقاعات الصابون ..ولكن بعد أن بلغ السيل الزبى ووصلت أمواج الدم إلى الحلق أصبح لا بد من فقع فقاعات الصابون وتدمير الكذبة ولكن للأسف ما زلنا لا نجرؤ أن نقول للأعمى أعمى بعينه .. أمهلنا بعض الوقت وستنفجر جميع فقاعات الصابون وعندها إن لم تجدني تذكر أنني كنت أحب المرور من هنا كثيراً كثيراً .


الساعة الآن 50 : 10 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية