منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   قاعة الندوات والمحاضرات (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=438)
-   -   مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم) (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=18989)

نجلاء سلامه 02 / 02 / 2011 06 : 06 PM

رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
 
للأسف اختي ميساء الشباب لن يصمد أمام هذا الطغيان فهم قليلي الحيلة لانه نجح في الإيقاع بينهم وقسمهم إلي نصفين نصف قاتل والأخر مقتول ولن يعي الشعب ما يحدث إلا بعد فوات الأوان فقد خرج بحديثة كالأفعي ناعماً ثم رمي بهذا السم لكي يقضي علي الثورة دون تراجع وللأسف أري الشباب يتساقط واحداً تلو الأخر ولا حياة لمن تنادي

نصيرة تختوخ 02 / 02 / 2011 17 : 06 PM

رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
 
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]دائما يسفهوننا و يسخفوننا أمام العالم لماذا هذا المستوى من الدونية وهؤلاء المجرمون و البلطجية ألا يتوبون،أمن أجل
12 يورو يجازف الإنسان بحياته ألهذه الدرجة هي رخيصة بعض النفوس ؟
لاأظن أن ما فعله الرئيس المصري الحالي سيكرره أحد؟ فللخساسة قمة و للدونية مستوى و هو وصل لأقصى درجات الدونية و سوء الخلق و انعدام الوطنية.[/align]
[/cell][/table1][/align]

ميساء البشيتي 02 / 02 / 2011 20 : 06 PM

رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
 
هل هذا سبب حتى تتدخل امريكا
ما رأيكم ؟
أمريكا وراء الباب
من الخسيس ؟
مبارك .. اسرائيل .. امريكا .. باقي الأنطمة الخائفة ؟
من والجميع يؤكد أن البلطجيين يحملون هوية الأمن العام
كيف يتحول الأمن العام إلى بلطجة
الوضع خطير وغير مسبوق وأعتقد يجب أن تتدخل أمريكا
وهذا القصد من كل اللعبة ..

ميساء البشيتي 02 / 02 / 2011 20 : 06 PM

رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
 
إذا رأيت نيوب الليث بارزة لا تظن أن أمريكا تبتسم

نصيرة تختوخ 02 / 02 / 2011 28 : 06 PM

رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
 
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أمريكا لن تتدخل يا ميساء فقد أنهكها العراق و استنزفتها أفغانستان و الأزمة الاقتصادية تنخرها من الداخل.[/align][/cell][/table1][/align]

آمنة محمود 02 / 02 / 2011 19 : 07 PM

رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
 
هي أيام سوداء ... وحتما ستنتهي
وسينتهي الألم

وستزفون لنا نبأ انتصاركم على الظلم والظالمين


وعودة مصر آمنة مطمئنة ... بأيدي شبابها الأوفياء

اللهم وحد صوف أبناء مصر

اللهم ارزقهم الأمن والأمان

اللهم لا تمكن للخونة المخربين العابثين المجرمين
اللهم لا تحقق لهم غاية ....
ولا ترفع لهم راية ....

اللهم آمين


مودتي أستاذة هدى

شيماء البلوشي 02 / 02 / 2011 46 : 07 PM

رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
 
استاذة نجلاء ..
كان الله في عونك عزيزتي وعون جميع الشعب المصري ..
قلوبنا ودعواتنا معكم ..

رأفت العزي 02 / 02 / 2011 42 : 08 PM

رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيماء البلوشي (المشاركة 106120)
بالطبع اقبل رأيك استاذي الكريم رشيد ..
ليس حديثنا هنا عن ايران .. ولكن فقط اردت توضيح وجهة نظري .. فانا ارى الموضوع من ناحية اخرى
وبالطبع يرى غيري الموضوع من وجهة نظر اخرى .. واحترم ذلك واقبله بلا شك ..
واعتذر لصاحبة المكان والموضوع على خروجي عن النص :)

مساء الورد والياسمين
وأنا بعرفك : عنيده :)
في البداية قلت انك لا " تفهمين " في السياسه ثم قلت " لست معنية " طيب ! دام الأمر كده ، خليك ساكته :)
وأكتفي برأي استاذي الحبيب رشيد ولا أزيد لكني ايتها الأبنة الحبيبة الفت نظرك إلى أمر هام هو كونك من بلاد
الخليج العربي لا يعطيك أفضلية في فهم ما حدث في ثورة إيران بدليل قولك - واسمحي لي بقول - انه بغير تمحيص -
بأن الخميني كان من " التنظيم الشيوعي الاشتراكي " ( تقصدين ) " الحزب الشيوعي " ده مفيش منه بالأصل ههههههه يا شيماء إلا في مخيلة
أصحاب العروش الذين طوبوا تاريخ جزيرة العرب بأسماء عائلاتهم صلي على النبي !
وبما إني سُعدت برد أخي رشيد سأشمت بك حتى حين وإلى ذلك الحين سنعود إلى لب الموضوع بدون تحريف .. وراي .
والله يسعد أوقات عمك رشيد اللي فش خلقي

رأفت العزي 02 / 02 / 2011 34 : 09 PM

رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
 
إن أسوأ ما يواجه القوى الوطنية الشعبية الإصلاحية أو الثورية ليس تلك القوة التي تمسك
بها يد السلطة المتمثلة بأجهزتها البوليسية المخابراتية إنما " الابتكار " القديم الجديد الذي
اخترعته عقول جهنمية بدأ عند العقل اللاهوتي عند جميع الأديان ثم والذي بدوره علّم العقل
السلطوي عند الحكام فطوّر من أفكاره وأدواته ؛ فالعقل اللاهوتي كان يحشد " المؤمنين "
إلى جانب " ألهتهم " في مقاومة أي مصلح كان أو جماعة كانوا وجلس متربعا على عرش
الجهل والجهلاء " المطيّة "
وجعل منهم سدا منيعا ليحمي مصالحه ومفاهيمه ؛ والعقل السلطوي
كان أكثر ذكاء عندما استخدم رجال الكهنوت أنفسهم لتحشيد الجزء " المطيّة " من الناس للوقوف بهم في وجه الجزء الآخر ، الجزء الذي كان قد أدرك أهمية الإصلاح والتغيير .

في عصرنا الحديث كان الاستعمار البريطاني الأقدر على استخدام تلك الأدوات مع ملاحظة التطورالعلمي والمتمثل بعلم الاجتماع والتاريخ اللذان استخدمهما كأدوات للتضليل إلى جانب تلك الأدوات والأساليب المذكورة آنفا .
:

وبالرغم من عراقة الاستعمار الفرنسي والبرتغالي والإسباني ألا إنهما لم ينجحا في تحقيق ما استطاع
الاستعمار البريطاني تحقيقه / فتعلّم المستَعْمرون من المستعمِرين كلّ بحسب استعماره أو استحما ره ..!

تأخر زين العابدين بن علي وأجهزته المخابراتية في تطبيق ما فعله البريطانيون ، ولم يحفظ من أساليب الاستعمار الفرنسي
إلا القمع ، والقمع فقط ؛ ولم يتدارك إلا بعد فوات الأوان في استخدام
الجزء " المطيّة " من الناس حيث لم يفلح في إصلاح الخلل بسبب عدم تكافئ القوى بين الجماهير الهادرة وتلك
الأعداد المتواضعة التي أعدّتها سلطته على عجلّ .
:
ومع أن لبنان قد حكمه استعمار فرنسي كما الشقيقة تونس ألا أن رئيسا موهوبا كان قد حكم في لبنان في
بداية الخمسينات كان قد تدرّب على يد البريطانيين وحفظ منهم استخدام
" المطية" الأكثر قوة ، وقدر ، واستدامة من استخدام قوة القمع البوليسية !

ويبدو بأن نظام مبارك قد أخذ من دروس لبنان وتعلم من أمين الجميل وسمير جعجع درس استحدام
الجزء المطّية من الشعب فأرسل جحافل الممطيين منهم .. وهل كانت زيارة الجميل وجعجع هي زيارة عائلية
لقد كانت ولا شك لتبادل المنفعة ..!!


أقول : إن أسوأ ما يواجه القوى الوطنية الشعبية الإصلاحية أو الثورية ليس تلك القوة التي تمسك
بها يد السلطة المتمثلة بأجهزتها البوليسية إنما بذلك الجزء من الشعب الذي يتم تضليله ، وبحسب
الدارج ! فالخمسينات كانت " لعنة " أو نعمة الانفصال عن سوريا ما زالت حيّة ، فاستُخدم التاريخ
وعلم الاجتماع كأدوات تضليل بيد الكهنوت ورجال السياسة فصار معظم " المسيحيين " من الشعب
" مطية " لحكم كميل شمعون ومن خلفه ليحملوا السلاح لقتال الثوار ولم يدفع قوى الجيش اللبناني
حينها ولو فعل، لحصل الثوار على مرادهم في التغيير ولكن " المطيّة " حققت توازنا داخليا وانتهى
الأمر بلا غالب ولا مغلوب . وعلى العكس من ذلك ، فالرئيس شارل الحلو قام باستخدام الجيش
في نهاية الستينات فانتصر " الثوار " وفي أواخر عهد الرئيس سليمان فرنجية دُفع وبناء على
إصرار الكهنوت وحنكة كميل شمعون إلى استخدام " الجزء من الناس تحت شعار مرحلي ليس
مختلفا عما جرى في الخمسينات وأعيد التوازن ولم يتحقق أي إصلاح !


الخشية من التطور الذي لفّ الدنيا في بداية تسعينات القرن الماضي وسقوط أحدى أهم الداعمين
للقوى " الثورية " في العالم وبداية عصر سيطرة القطب الواحد فيه بدأت أمريكا بتغيير أساليب
مقاومتها العسكرية التي هُزمت على أيدي ثوار فيتنام وأحلّت معها أساليب جديدة تقوم على 3 ركائز أساسية
: 1- تظهير واسع النطاق لفشل التجارب الوطنية والثورية والقومية والتركيز على هزائمها ودكتاتوريتها .
والتركيز على إظهار ما خلّفته المنظومة الاشتراكية من فقر وتداعيات اقتصادية اجتماعية سيئة وتلميع
محاسن النظم الرأسمالية ورجال الأعمال الأحرار المستقلين والناجحين أصحاب الخير البانين
للإنسان الذي هدمه الخطاب الخشبي " !

2- العمل على توسيع دائرة " المطيّة " بعد أن حققت نجاحات واسعة في معظم دول العالم خصوصا أولئك
الذين " امتطتهم " في أفغانستان وعاثوا خرابا في بلد متقدم ونشروا أفضال أعمالهم خصوصا على بلاد العرب والمسلمين .


3 – التركيز على تغيير المفاهيم خصوصا في بلادنا العربية بهدف حماية كيان العدو والتصالح معه
فأصبح المقاوم إرهابيا ، وأصبح العدو المحتل حليفا ، وصديقا وامتدت يد بعض " الثوار"
لمصافحة القتلة ، واستخدموا يدهم الثانية في الارتداد نحو نحر رفاق الأمس " ويا جبل ما يهزّك ريح "
وتعهرّت " معظم القيادات ؛ وصار أسوأ ما يواجه القوى الوطنية الشعبية الإصلاحية أو الثورية
ليس تلك القوة التي تمسك بها يد السلطة المتمثلة بأجهزتها البوليسية ، وما عاد يخيفهم سلاح
الأعداء أكثر مما صار يخيفهم سلاح من تغيّرت مفاهيمه وتبدلت وصار الحمل أثقل وأمرّ ؛
فهل كانت ساحة لبنان بعيدة عن هذا التطور المخيف ؟!

إن ما أصبح يواجه الثوار والمقاومين في لبنان هذا كله : أزلام أمريكا وحلفاءها ، " المطيّة "
التي تم توسيعها بفعل تغيير المفاهيم والمصطلحات ، والتي باتت تضم عروبيي الأمس ، وثوار الأمس ،
والملقحين ضد الفكر ، " ومرضى السفلس " المُصرّين على قيادتنا عنوة نحو ما أقدموا عليه من خطايا ،
أولئك المستنسخون الذين وصموا كل من لا يشبههم بأنه ابن زنى ، ليس شرعيا ، وهو مصنّع بحسب
رأيهم إما في دمشق أو طهران بعدما صاروا يستحون بالقول في غير مكان واشنطن أو تلّ أبيب حلفاءهم الجدد مثلا !

عبد الحافظ بخيت متولى 03 / 02 / 2011 23 : 02 AM

رد: مصر التي في خاطري هي مصر التي في خاطرنا جميعا ( تحتاج عقولكم)
 
الفضلى الكريمة الأستاذة هدى
مصر ليست بحكامها ولا مترزقة السياسة فيها ولا اولئك الذين يجيدون القفز على كل الحبال , مصر بشعبها الطيب ذلك الشعب الذى رباه نهر معجز وعبقرى ومناخ لا يعرف المنطقة الوسطى , مناخ متطرف فى صيفه وشتائه لذلك فالمصرى غاضب حد القتل عاطفى حد البكاء وما بين هاتين المنطقتين تعرجات وخطوط بيانية تعلو وتهبط وفق ما تمليه طبيعة المرحلة
وما حدث فى 25 يناير سبقته مقدمات لم يعيها النظام الحاكم جيدا فعام 2010 كان عام الاعتصامات والاضرابات والمظاهرات حتى صادق المصريون الشوارع والميادين بمختلف طوائفهم وانظمة الحكم الفاسد فى مصر لم تع تماما ان اى تراكم كمى لابد ان يؤدى إلى تغير نوعى , والمعارضة شبه المخنثة لم تلعب دورا فى هذا لأنها تعقد صفقات مصالح مع انظمة الحكم, ولقد خلف هذا العام بأحداثه أطر قتلت جانب الخوف عند المصريين والحكومة فى غيها لاهية متصورة ان انها هبات سرعان ما يزول أثرها حتى جاءت القشة التى قصمت ظهر البعير بعد احداث تونس وقبلها انتخابات مجلس الشعب المزورة علنا بفعل طبقة من رجال الاعمال سيطروا على انظمة الحكم لتحقيق مصالحهم ومن هنا تحرك الشباب فى ثورة متحضرة ثم جاءت القوى السياسية لتركب هذه الموجة ويعلن كل واحد دوره واتصور ان هذه الثورة حققت النتائج المرضية برغم الانفلات الامنى وبرغم الدسائس الا انها صنعت تاريخا جحديدا لمصر وللشعةب العربية كلها وما زالت فى طريقها الى تحقيق المزيد
هذه مصر التى تتحدى وهذا الوعى حد الخرافة فلقد استطاع هؤلاء الشباب ان يقضوا على سيناريوهات معدة سلفا للتوريث والمزيد من التجويع والتركيح بطريقة غير محسوسة بفعل المادة 76 و77 من الدستور التى اضطر الرئيس مبارك ان يدعوا الى تعديلها وان يعين نائب رئيس جمهورية هو عمر سليمان وتعيين هذا النائب هو عملية استباقية من امريكا واسرائيل فهو مهندس المفاوضات الفلسطينية الفلسطينية والفلسطينية الاسرائلية ومعروف لدى امريكا واسرائيل جيدا ومضمون فى انه سوف يحافظ على مصالحهم الاستراتيجة فى المنطقة العربية ومجيئ عمر سليمان خطوة تسد الطريق على القادم المجهول مثل ايمن نور او حمدين صباحى او جماعة الاخوان المسلمين او غيرهم اما البرادعى فقبوله بين الرفض والقبول وتاريخه فى وكالة الطاقة وموقفة من نووى العراق المتخاذل وموقفه من نووى اسرائيل واضح ومفهوم فى اذهان الجميع واتصور انه سوف يراوح فى مكانه ولكنى اتوقع ان يكون عمرو موسر فى كادر جديد فى المرحلة القادمة واظن ان الرئيبس مبارك يحاول ان يكسب المزيد من الوقت او حتى يمنح فرلاصة اخيرة لانتهاء فترة رئاسته الحالية والتى سوف تنتهى بعد ستة اشهر والمدقق فى خطابه الاخير يكتشف انه قال بالحرف الواحد" لقد حاربت من اجل هذا الوطن وفيه احيا وعلى ارضه اموت" وعبارة على ارضه اموت تعنى انه لن يخرج من مصر وانه يريد ان يعطى فرصة اخيرة ليخرج بشرف من سدة الحكم والذى لا يزال يقلق الجميع وجود رؤؤس النظام الفاسدين واصنامه القديمة مثل صفوت الشريف امين الحزب الوطنى او الحزب الحاكم واحمد فتحى سرور رئيس مجلس الشعب المصرى وعدم الاعلان عن حل مجلس الشعب المزور وكذلك وضع حكومة جديدة من العسكريين ايضا وعدم التعرض لقانون الطوارئ واعتقد ان الثورة سوف تنجح فى دفع الحكومة الجديدة الى هذا متى قبلت دعوة الرئيس ونائبه للحوار


الساعة الآن 18 : 01 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية