|
رد: آخـــــرُ أوراقي
أبي ماعاد حضورك يؤنسنا
سافرت للسماء أراك عند الله بخير لن نسأل متى تعود غيبك الموت تاركا لنا بين الحناجر غصة وفي المآقي دمع ينهمر |
رد: آخـــــرُ أوراقي
نشرت رسالتك في الاكوان
وأوجدت عذرا لارتحالك اِذهب..ما أنا التي تدعوك للعودة بعدك الكائنات مروج تعدني بالأجمل دون شك |
رد: آخـــــرُ أوراقي
أشعر بأن هذا القلب لم يعد يحتويني وبأنه نأى عن جانبي لأخرى
علي الابتعاد رغم ما أُقاسيه من آلام الوداع كلمة صعبة لكنها الحقيقة التي علي تصديقها لم نعد نلتقي، كل إلى غايته سار |
رد: آخـــــرُ أوراقي
جميلة كلماتك عروبة بتعبيرها ومؤلمة بوقع تأثيرها
|
رد: آخـــــرُ أوراقي
قد يصبح الوداع حتمي حين يعم الفراغ.
ومرور الوقت كفيل بإجلاء صعوبته. دام حرفك عروبة راقيا |
رد: آخـــــرُ أوراقي
وقديأتي حيناً تصفعني رياح الواقع أُداري ألمي بين ضلوعك تصدني بهجرك
إنها الطعنة الأكبر أن تنأي بقلبك لأخرى |
رد: آخـــــرُ أوراقي
وانقض بشباكه فوق عقيق الموج يريد سحب سمكة من قاع البحر
كانت الريح عاتية وكانت السماء عاصفة انحازت يمينا، ثم انحازت شمالا علقت بين الشِباك كانت زوادته خلال رحلته إليها! |
رد: آخـــــرُ أوراقي
على الود نلتقي
خسرنا ما خسرناه وسط تجارب ومحن خسرنا وجوها وصادفنا وجوها كان كل شيء بقضاء |
رد: آخـــــرُ أوراقي
ـ أعوام وطفل الحجارة يحمل صوانها بين ضلوعها يمزق مفاصل الصخر يزرع الأرض عنادا يمضي بطفولته التي أُشبعت قهراً يحمل لواء جراحه صامتا بآلامه الممتدة كما جذور السنديان رحلت عائلته غادر والده أروقته الطفولية باكرا تاركاً بين الردهات نزق صوته في عيونه أمل باستحضار غد بازغا من غضب الشمس يتسلل نوافذ الطفولة الفلسطينية يداعب العيون التي أعياها سهر الانتظار.
|
رد: آخـــــرُ أوراقي
اقتباس:
|
رد: آخـــــرُ أوراقي
خواطر تنبض أحرفها عذوبة
|
| الساعة الآن 06 : 06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية