![]() |
هام جداً ((انفلونزا الخنازير واللقاح المضاد له حقائق واهداف سياسية مرعبة ))
[align=CENTER][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify] طبيبنا الغالي الدكتور ناصر شافعي ألف تحية هذا التقرير أدناه نقلته عن " الهيئة العربية لخدمات نقل الدم " أرجو الاطلاع عليه وإفادتنا برأيك الطبي بما ورد فيه ، وأرى إذا كان هذا صحيحاً يجب أن نقوم بحملة توعية لكل المؤسسات الطبية العربية والأشخاص لتحذيرهم من مغبة هذا اللقاح بانتظار رأيك الطبي تقبل أعمق آيات التقدير والاحترام ------------------- اسلحة قتالية طبيعية تخلق لقتل البشرفحذار تلقى اي لقاح ضد انفلونز الخنازير والرجاء اعمل على نشر هذه الحقائق حماية لمن حولك ؟ حقائق تعرضت لها مع بدء انتشار انفلونزا الخنازير وشككت بان هذا الوباء اما هو لعبة سياسية يراد منها تحقيق هدف معين لم اتوقع ان هذا الهدف هو في اللقاح الذي سيطعم به الناس لخلق اجيال عقيمة عقليا وجنسيا لتحجيم الكثافة السكانية من جهة وتحقيق نظرية القس مالتس بطريقة كافرة ووالتخلص من التفكيرفي التحرر والتخلص من العبودية المزمع نشرها حول الكون وخلق حفنة من النخب تتحكم بمصائر الاخرين وتسوقهم مثل الخراف نحو مصير مجهول دون مقاومة تذكر او انه اختبار لسلاح بايولوجي جديد تم اعداده في مختبرات المستعمرين او جهات كمنظمات ماسونية صهيونية التي عجزت كل هذه السنوات من تحقيق حلمها في السيطرة والحكم انتشاره كان مشكوك فيه وبهذه السرعة لان ناقليه المصابين به لايمكن ان ينقلونه الى اوسع شريحة من المجتمع او دول تقع عبر البحار والقارات مالم تستخدم في نشره وسائل اخرى غير مشكوك بها كالطرود البريدية وغيرها من الوسائل وقد يكون التشخيص غير حقيقي ومبالغ به كاصابات البرد العادية تؤخذ تحت حكم الاصابة بالوباء لاكراه الناس على قبول التلقيح والتلقيح كما تبينه الدكتورة سارة ستون هو كابوس اكثر مروع من اهداف الوباء لو ان كان قد اعد كسلاح لحروب قادمة وادناه نص مقالة الدكتورة سارة ستون حول وباء انفلونزا الخنازير وخطورة اللقاح المعد والذي يجري استخدامه ضد هذا الوباء ومدى خطور هذا اللقاح وهذا يقين ان هذا الوباء واللقاح المعد للوقاية منه هو عبارة عن سلاح فتاك سوف يستخدم اليوم وفي المستقبل كما يعد الاستعمارين سلاحا اكثر فتكا وتاثيرا ومن العراق وهو الغبار الاحمر الذي بدا استخدامه وتجربته منذ عام 2006 في شباط ومثل هذا الغبار لم يكن يضرب اجواء العراق الا في اواسط الصيف وفي شتاء 2006 تلقت بغداد وحدها موجتين من هذا الغبار الاولى استمرت خمسة ايام والاخرى اربعة ايام اغرقت العاصمة العراقية ومن حولها في موجة عارمة من التراب الاحمر الذي تسبب بقتل العديد من مرضى الربو . ومنعت الرؤية بمسافات قياسية تصل الى مسافة مترين واقل في بعض الاحيان ومنذ شتاء 2006 ضربت اجواء العراق ومحافظاته وبعض الدول المجاورة عدة موجات من هذا الغبار الاحمر وتعدت في الاونة الاخيرة هذه العواصف الرملية او الترايية مساحات جديدة في دول لم تكن تتعرض لهذه الموجات من التراب الا في كل عشر سنوات مرة واحدة والتي ضربت عددا من الدول العربية والذي يرصد مثل هذه الاحوال الغريبة التي تقع في منطقة الخليج والعراق يعرف حق المعرفة ان العواصف الترابية لو تعج الا بين خمسة الى عشرة سنوات مرة واحدة اما ان تتكرر وفي فصل الشتاء فهذا امر مستحيل على اية دعوة للمتخصصين دراسة الموضوع وابداء الراي خهوفا من تستخدم هذه العواصف ايضا كاسلحة تدميرية دون استخدام اسلحة توقع خسار فادحة في الجانبين المتحاربين في حين لو اتخذ من هذه الاسلحة وسيلة حرب ستكون الخسائر محصورة فقط في الجانب المستهدف دون ان يتاثر المهاجم بها وسيحقق المهاجم اهدافه دون خسائر تذكر وقد اكون في ذلك على خطا على اية حال من يطلع على التقرير التالي سيعي حقائق مرعبة تجري خلف الكواليس والله الساتر ؟ نوئيل عيسى 20/9/2009 بعنوان : كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية الدكتورة سارة ستون جيم ستون , صحافي روس كلارك ، محرر "إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 عندما ينظر إليه بالإخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ". قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم .نتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة . للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، و ينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً. .هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن و الوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب . المحاولة الأولى : في شباط / فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى . بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد. قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟ نقطة التركيز الرئيسية : دعنا نتحول إلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذا المقال ، و هذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا و قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين – و السكوالين هي مادة هامة و منتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. و من البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية . و بما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية .و هو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ و الجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة . و في دراسات مستقلة , أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عن تحفيزالمناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة . و يعود تاريخ "مزاعم " كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج , و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا . كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركات في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية . و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % . الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة و مع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد. و بعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود بها ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ، بل إنه يهدف إلى : - الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة . - خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله ) . - خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان. - إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً . و لو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت ، لما إحتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة ( التطرق إلى المواد المساعدة الأخرى خارج نطاق هذا المقال الذي لا يغطي سوى السكوالين ) ، ونحن نعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم بـ "المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائياً و غيرها من الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات و التطعيمات قد تضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات و الجهات الصحية و الطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه , و أما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع و تفرض عليها عقوبات , و حقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية و تستوجب الذم و اللعن . كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير و التساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات ! و مؤخراً أكدت صحيفة " وشنطن بوست " أن اللقاح سيحتوى أيضاً على مادة الثايمروزال (Thimerosal) و هي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد ( Autism ) المعيق في الأطفال و الأجنة علماً بأن النساء الحوامل و الأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولاً . و للمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا و أبناءنا بها , و من ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر و التسبب في الأمراض الغريبة و المتلازمات العجيبة و هي منها براء ! عفواً ... فالثقة متزعزعة : إن منظمة الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة و اللقاحات المضرة , و ذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق إلا أنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً و أحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة و بالتالي , و كما سلف الذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحاً فيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم و صحتهم و الحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث ، و مجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية و بالتالي فهي متفوقة و مستعبدة للمجموعة الدنيا. و من المعقول بعد معرفة هذا , الجزم بأن التطعيمات لم تعد آمنة و يجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت . رجاءً لا تدعهم ينالون منك و من أبنائك . إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (تأكد وجود الفيروس أم لم يتأكد ) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة و متزامنة ضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح و بالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة . الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانون سنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية و حقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أن الإمتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه . [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: هام جداً ((انفلونزا الخنازير واللقاح المضاد له حقائق واهداف سياسية مرعبة ))
اللأستاذة القديرة .. و الأديبة المتألقة هدى نور الدين الخطيب :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا لا أستبعد مطلقاً أن يكون إطلاق فيروس إنفلونزأ الخنازير جزأ من الحرب البيولوجية .. خاصة و أنه جاء فور حدوث الأزمة الإقتصادية العالمية .. للتغطية على لعبة الاستيلاء على أموال المضاربين في البورصة , والهبوط بسعر الأسهم لأدني مستوى .. ثم إعادة شراء الأسهم بسعر بخس من قبل صناع اللعبة !! كذلك لا أستبعد ما يكتب و يقال عن التطعيم الخاص بإنفلونزا الخنازير وآثاره الجانبية الفورية و المستقبلية .. ولقد عبرت عن هذا المضمون و الاحساس في خاطرة .. نشرت في المنتدي : http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=10266 وإسمحي لي بإعادة نشرها هنا .. للفائدة : صرخة المجانين .. " العالم لنا " د. ناصر شافعي إنتهت الحرب العالمية الثالثة الرهيبة .. المدمرة ..الشاملة .. الغادرة .. خسر الجميع .. ولم ينتصر أحد .. الدمار و الخراب و الفقر و التشرد و الضياع , أصاب البشر في مختلف أنحاء الأرض . إهتزت الجبال و بكت السماء .. أصبحت المعمورة مهجورة .. أشلاء وجثث البشر و الحيوانات و الطيور تملأ الأماكن .. جف الزرع و اشتعلت الاشجار .. إندفعت الحرائق غاضبة متأججة .. نضب الماء في الأنهار .. ثارت البحار غاضبة مستنكرة .. ضربت الأعاصير الجزر و السواحل الآمنة .. خرت ناطحات السحاب ساقطة .. كل شئ إستسلم و انهار في ذل و إنكسار. كانت حرباً غادرة خاطفة - جاءت بعد لعبة هزلية سميت " الأزمة المالية الاقتصادية العالمية " - . لم تستمر الحرب سوى ساعات محدودة . . بدأت في لحظة مجنونة .. رغب مجانين الحرب و الدمار في إستعراض قدراتهم و قوتهم و نفوذهم .. أعلنوها صريحة .. " العالم لنا " .. صفقت دول العالم خائفة , موافقة .. وإتخذت القرارات .. فإنطلقت الصواريخ عابرة القارات , حاملة الرؤوس النووية , لتصيب – في بضع دقائق – أهدافاً مدنية و إقتصادية و عسكرية .. تفني بقاعاً و شعوباً وحضارات في لحظات ! .. لم تقف الأطراف الأخري – غير المتضررة – مستسلمة , ساكنة , راضية بالواقع المرير المفجع . صرخت هى الأخرى , متحدية مستكبرة , رافعة أعلام و رايات التحدي : " بل .. العالم لنا " . فقدت صبرها و صوابها , و تخلت عن ضوابط عقلها .. فأطلقت أسلحتها البيولوجية و الكيميائية الرهيبة القاتلة .. تزهق أرواح الملايين المتبقية علي وجه الأرض . الحرب أبادت البشر , كل البشر , من فوق سطح الأرض . خرج مجانين العالم من سجونهم تحت الأرض مهللين , فرحين , صارخين : " العالم لنا " . |
رد: هام جداً ((انفلونزا الخنازير واللقاح المضاد له حقائق واهداف سياسية مرعبة ))
[align=CENTER][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
طبيبنا الغالي دكتور ناصر تحياتي شكراً لك على ما تفضلت به من رد واسمح لي أن أعود مجدداً لهذا الموضوع لما يحمل من خطورة، بل إن المعلومات التي فيه إذا صحت فستكون كارثة بكل ما تحمله من معنى لذا اسمح لي أن نفتح ما جاء في هذا التقرير للحوار ومناقشة كل نقطه فيه على حدا بناء على مقدمة تقرير الدكتورة سارة ستون: " إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 عندما ينظر إليه بالإخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً " وعليه لدينا دكتور ناصر ثلاثة محاور هنا نود التركيز عليها: 1- إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً 2- التاريخ المشؤوم لشركة " بكستر "المنتجة للقاح المعد ضد انفلوانزا الخنازير على النحو التالي: في شباط / شباط / شباط / فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى، الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من"الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , وظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد. كان من المفترض أن يكون تم إقصاء باكستر بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟ 3- لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم، و هذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا و قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين – و السكوالين هي مادة هامة و منتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. و من البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية . و بما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية .و هو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ و الجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة . الآن لو كنا أمام فايروس مركب جينياً يعد له لقاح موجه لأغراض سياسة واقتصادية ( حرب بيولوجية ) ويمكن أن يتسبب بالإعاقة والعقم ينبغي إجراء تحذيرات وقائية وتقديم الأطباء لحكوماتهم هذه التقارير وطلب إجراء تحليل لهذه اللقاحات وإيقاف استيرادها وتحذير المواطنين منها. أتمنى بالفعل دكتور ناصر بداية أن تفيدنا حسب معلوماتك عن إضافة مادة السكوالين بشكل خاص للقاح ،فهذا ما يهمنا الآن ويشكل كارثة حسب التقرير، بانتظار رأيك الطبي في البدء ومشاركة واهتمام الأعضاء الكرام في مثل هذا الحوار الهام والخطير كل الشكر والتقدير لك أيها الطبيب الأديب الفاضل. [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: هام جداً ((انفلونزا الخنازير واللقاح المضاد له حقائق واهداف سياسية مرعبة ))
الأستاذة القديرة هدى نور الدين الخطيب : قرأت مقال سيادتكم عدة مرات .. وأعدت قراءة الرسائل التي وصلتني في بريدي الالكتروني بهذا الشأن .. هذا بالأضافة للقراءة المتتابعة لمواقع الأمم المتحدة و منظمة الصحة العالمية و ال fdaوهى الجهة المنوط بها الموافقة و التصريح بإنتاج الدواء عالمياً . هناك تضارب كبير .. و صراعات و مناقشات حادة شديدة في مواقع النت المختلفة .. الكثير منها متخوف من التطعيم و آثاره الجانبية .. و البعض الآخر يؤكد على آثاره الجانبية الكثيرة و الخطيرة على المدى القصير و الأمد الطويل .. و البعض الآخر القليل جداً يبارك التطعيم و يمتححه وينفي عنه أي آثار جانبية .. و الفئة الأخيرة هى غالباً جهات حكومية .. تهدف لإعطاء التطعيم حتى تنفي عن نفسها تهمة التقصير في مواجهة الفيروس . لاشك أن هنالك أسرار و خبايا لا يعلمها إلا الله .. هل هو مخطط مقصود لتدمير العالم الثالث ؟ .. هل هو لعبة ميكروبية فيروسية قذرة ؟ .. هل هو صراع تنافسي بين الشركات المنتجة للقاح و التطعيم ؟ .. هل هى لعبة إقتصادية مسمومة ، وراءها مافيا و عمولات ؟ .. لا أحد يعلم تحديداً إلى الآن .. ومن الصعب أن نحكم على الأمور من منطلق مقالين تحديداً تتداولهم المنتديات و الخطابات الالكترونية . الشئ الوحيد الذي ينبغي فعله هو .. التفكير بفاعلية .. و العمل بإيجابية . أولاً التفكير بفاعلية : علينا أن ننظم أفكارنا و نرتبها و نتفهمها كالتالي :
ثانياً : العمل بإيجابية .. إتخاذ أفعال و ردود فعل إيجابية تجاه هذه المشكلة :
تحياتي .. و للحديث بقية .. إن كان في العمر بقية .. د.ناصر شافعي |
رد: هام جداً ((انفلونزا الخنازير واللقاح المضاد له حقائق واهداف سياسية مرعبة ))
الحكومة البريطانية تحذر 600 استشاري اعصاب بريطاني من مخاطر تطعيم انفلونزا الخنازير في خطاب سري، فالتطعيم يسبب تلف في الاعصاب وهو خطاب مماثل ارسلته الحكومة الامريكية لبعض الشخصيات المهمة عام 1976، وقد تم التطعيم عام 1976 ضد ما يسمى بالانفلونزا الاسبانية وعدد الوفيات التي تسبب بها التطعيم أكبر من عدد وفيات المرض، اصيب 500 شخص بمرض شلل الاعصاب وذلك بسبب ارغام الحكومة الامريكية في ذلك الوقت لأخذ التطعيم، كما ان التطعيم لم يتم تجربته بالقدر الكافي واثاره الجانبية غير معروفة لدى الاطفال تحديدا ، وفي 15 اغسطس 2009 قال احد خبراء الاعصاب الانجليز : انه لن يأخذ الدواء بسبب شلل الاعصاب والآن هم يريدون اعطاء التطعيمات للاطفال الجدد بالرغم من عدم التأكد من سلامة التطعيم وخصوصا لمن هم اقل من 3 سنوات،
المتحدث بأسم الصحة البريطانية يرسل رسالة الى الخبراء يطلب منهم معلومات اكثر عن التطعيم وعن اثاره الجانبية ويستغرب لماذا الحكومة لا تكون منفتحة ؟ خطابين : الاول ارسل في تاريخ 29 يوليو من قبل الدكتور اليزابيث ميلر رئيس هيئة الصحة البريطانية والخطاب الثاني بتاريخ 27 يوليو المرسلة من جمعية اطباء الاعصاب، وهم يتكلمون عن معرفة الحكومة بخطورة التطعيم وانه غير آمن ( منقول ) |
رد: هام جداً ((انفلونزا الخنازير واللقاح المضاد له حقائق واهداف سياسية مرعبة ))
http://www.youtube.com/watch?v=nz47R...layer_embedded
أسباب عدم أخذ تطعيم انفلونزا الخنازير بسبب آثاره الجانبية |
رد: هام جداً ((انفلونزا الخنازير واللقاح المضاد له حقائق واهداف سياسية مرعبة ))
|
رد: هام جداً ((انفلونزا الخنازير واللقاح المضاد له حقائق واهداف سياسية مرعبة ))
في أمريكا بلد الحريات الزائفة .. الحجر الصحي .. أو السجن 30 يوماً لمن يرفض أخذ التطعيم !!!
http://www.youtube.com/watch?v=dxxYI...layer_embedded |
رد: هام جداً ((انفلونزا الخنازير واللقاح المضاد له حقائق واهداف سياسية مرعبة ))
صحيفة الإقتصادية الأربعاء 1430/6/3 هـ. الموافق 27 مايو 2009 العدد 5707 تقارير: أغنياء العالم يجرون محادثات سرية حول الأزمة المالية "سي إن إن" من دبي في حادث غير مسبوق، تسربت تقارير عن قيام مجموعة من مليونيرات العالم، الذين تزيد ثرواتهم على 120 مليار دولار، بإجراء محادثات سرية في جامعة روكفلر في مدينة نيويورك الأمريكية، يوم 5 أيار (مايو) الماضي لمناقشة تداعيات الأزمة المالية العالمية حيث اتفقوا على تخفيض سرعة التزايد السكاني حول العالم وتطوير قطاعات التعليم والصحة. 29 مايو ظهور اول اصابة لإنفلونزا الخنازير في المكسيك وفي 1/8/2009 منظمة الصحة العالمية تحذر من تحول انفلونزا الخنازير إلى وباء عالمي سيقتل مليار نسمة خلال عامين |
رد: هام جداً ((انفلونزا الخنازير واللقاح المضاد له حقائق واهداف سياسية مرعبة ))
تقرير يشكك في تورط منظمة الصحة في محاولة جر سكان العالم الى الموت : http://www.youtube.com/watch?v=6h8j3...layer_embedded |
الساعة الآن 16 : 08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية