غبطة
 

يا سيدي كم لك من كتاب؟!
يا سيدي.. اجعلني واحدا من كتبك
احملني بين يديك و قلب أوراقي باناملك
اقرأني فأنا أعظم من كتبك جميعا
أغبطها إذ تثيرك بجمالها أو بعناوينها المزيفة
وأنا.... أنا ... لست سوى صورة بالنسبة إليك..
يا سيدي حتى الصور تُقرأ.. خذني بين يديك واقرأني
قلب صفحاتي وأوراقي
بعثر خطوط اشعاري
لملم أشتات همساتي
احفظ أقوالي
واجمع كتبي مع كتبك في مكتبة واحدة
وأنا المكتبة..
يا سيدي كن لي أكن لك

رد: غبطة
 

رد: غبطة
 

رد: غبطة
 

شكرا سيدي على كل حرف رسمته لي هنا.. فقد أحسست زهوا وانتشاء وانا أقرا كلماتك.. التي أعدت قراءتها اكثر من مرة.. وكنت مع كل مرة أجيبك نعم كأنك تناديني في بداية الكلام..
شكر لك بلا حدود حتى غبطت الشكر والحدود (ابتسامات)

رد: غبطة
 

تحفة تحفة تحفة .. استفزت مشاعري فكتبت مؤازرة لك ..

يا سيدي أين الورق الأصفر والقراء ؟
يوما كان الأصفر أبيض لولا عضال الداء ..
كان الداء زمان يركض فينا يعدنا هراء !
وأنا صمت عيون نطقى تقرؤها عين الأقراء
وأنا منك تتيه عيوني بين سطورك الغناء ..


يا سيدتي بيني وبينك بضعة أنفاس وثلاث أصابع سمراء ..
تخط مدائن بعدك فوق خرائط لا تعنيني وعندي سواء
يا سيدتي الشاعر يقرأ همس الهمس بغير عناء
لولا سماء حبلت سحبا لولا ضباب بالأجواء ..

رد: غبطة
 

إذا كانت كلماتي قد استفزتك لتبدعي جمالا كهذا عزة فنعم الاستفزاز وأعظم بالكلمات (ابتسامة)

رد: غبطة
 

أبدعت بحق خولة نتابع معك بدهشة
تحيتي

رد: غبطة
 

شكرا خولة سبقتني بالإبداع ، وذلك من بعض ما عندكم ..

رد: غبطة
 

سعيدةباستمتاعك يوسف لكن كلماتك تمنحني قدرا يفوقني

رد: غبطة
 

وتحياتي اللامتناهية لك عروبة ..
فرحت بمرورك
شكرا