![]() |
الخوف من الإمتحان...
حقيقة منذ طفولتي وأنا أعاني من مشكلة الرهبة من الإمتحانات وخاصة تلك التي يكون لها تأثير في مسيرة حياتي كإمتحان البكالوريا هذا العام أعتبره مفترق طرق وخصوصاً أنني قبل عامين قمت بالتقدم إليه وكان تحضيري لن أقول جيد جداً بل صدقيني يا أستاذة ناهد كان ممتاز جداً ...كل أقربائي كانوا يختبرونني ويسألوني أسئلة مختلفة من كل الكتب وأنا بدوري كنت أجيب عليها إجابات كاملة لا يشوبها نقص في تلك الفترة كان يتبادر إلى ذهني أنني سأحصد العلامات الكاملة في نهاية المطاف ولكن المشكلة كانت في اللحظة التي ادخل فيها إلى قاعة الأمتحان أشعر بخوف شديد و رهبة لامثيل لها وحين يأتي الوقت الذي توزع فيه أوراق الأسئلة على الطلاب واستلم ورقتي أنظر إلى الأسئلة وأشعر بأنني لا أعرف عنها شيئا انسى كل ماحفظته ويضيع كل جهدي هباء منثوراً... حين ظهرت النتائج نجحت والحمد لله ولكن علاماتي لم تكن كافية لتجعلني أدخل إلى الجامعة ... قبل نحو الشهرين والنصف قررت أن أعيد التجربة مرة أخرى هذا القرار دفعني إليه أهلي والناس المقربين إلي ...إضافة إلى سبب أخر كان محفزاً إلى حد بعيد في اتخاذ القرار ألا وهو نور الأدب ...نعم إنها الحقيقة لأنني ومن خلال الاحتكاك بالمبدعين والرواد والأساتذة جميعاً هنا قلت في نفسي لماذا لا أغدو في المستقبل مثلهم ...المهم في الأمر الأن أن المشكلة أخذت تتطفو على السطح من جديد فمنذ حوالي الثلاثة أسابيع وأنا لا أفكر إلا في قاعة الأمتحان و ورقة الأسئلة والخوف يلفني من جميع الأطراف حتى أنني في كثير من الأحيان أقول في نفسي يجب أن أترك ما أقدمت عليه وأعود إلى رشدي... بطريقة أن أتخلى عن فكرة التقدم للإمتحان بشكل نهائي و أزاول حياتي الطبيعة بعيداً عن كل هذه الظروف المشحونة المفعمة بالتردد والخوف والرهبة...هذا قرار أتخذه لأنني حين أفكر في الأمر أجد أن الأمور معقدة والنتيجة محسومة فما فائدة كل هذه الدراسة والتعب والجهد الذي أقوم ببذله إن كانت النهاية ستكون الخوف المحتوم الذي سيربكني ويجعل من دخول الجامعة حلم لا أكثر ولا أقل لكن أيضاً من منطلق الحلم أعود إلى صوابي وأقول إن كانت الجامعة حلم فلا ضير في أن أسعى لتحقيقه مهما كان الطريق وعراً وصعباً... هناك نقطة أخرى يجب الإشارة إليها : في القانون السوري هناك قانون يجب أن أقوله وهو التالي: على الطلاب الذين نجحوا وقرروا إعادة التقدم مرة أخرى لا يحق لهم التقدم سوى مرة واحدة فقط... هذا القانون يطلق عليه كمصطلح هنا : ناجح ويعيد ... إذاً أنا ناجح وأعيد البكالوريا الأن ولكن لا يحق لي أن أعيدها إلا مرة واحدة فقط لأحقق حلمي ورغم هذا الدافع الذي من شأنه أن يحفزني بشكل أكبر لبذل جهود مضاعفة والوصول إلى سكة النجاح الذي أنشده أجد نفسي مازلت خائفاً ولا أعرف ماذا عساني أفعل ...أتمنى أن تجد المرشدة والأستاذة العزيزة ناهد شما حلاً لمشكلتي في أقرب وقت ممكن.....
|
رد: الخوف من الإمتحان...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عزيزي كنان \ حفظك الله آمين قرأت رسالتك والتي تعتبرها مشكلة , فمجرد أنك تكرر إعادة الإمتحان فأنت جريء بكل ما في الكلمة من معنى وأنت إنسان واثق بنفسك , ولكن ما يحصل معك عزيزي ربما سوء وضع خطة أثناء الإمتحان , وقلق الرغبة في النجاح والحصول على أعلى الدرجات هو قلق محفز ومطلوب ولا يوجد منه خوف , أما قلق الخوف المرفوض يؤثر على الثقة بالنفس ويثبط الهمة ويقلل من الدرجات بالرغم من السهر والمجهود الذي يقوم به من يتهيأ للإمتحان وهذا بعيد عنك لأنك أنت تريد أعلى الدرجات فأنت من النوع الأول وسأجيبك على كل فقرة إن شاء الله بعد وضع الخطة . - يجب عليك عزيزي أن تأخذ قسطاً من الراحة ليلة الإمتحان لتكون هادئ الأعصاب وقوي التركيز وفي الصباح تناول الفطور الخفيف وليس الدسم لأن الفطور هو عبارة عن شحنة وقود مهمة جداً لتزويد الذهن بالحيوية والنشاط وذلك لاسترجاع وتذكر كل ما ذاكرته . - لا تكثر من شرب المنبهات الشاي القهوة النسكافيه يكفي كوب من كل واحد وذلك لأن الكافين يعطي الإنسان تنبيهاً لجهازه العصبي ولكن بعد ثلاث ساعات تقريباً من تناوله يبدأ الجسم بالإسترخاء ويبدأ هنا الخمول الذهني والإرهاق البدني والنوم وضريبة كل ذلك عدم الأداء الجيد أثناء الإختبار لا سمح الله حتى مشروبات الطاقة التي كثير من الطلاب يتعاطوها أثناء الإختبارات فهي تجعل النوم قلق مضطرب صدقني كنان وهي ليست لتنشيط الذهن . -الرياضة كم هي ضرورية قبل الذهاب للإمتحان وهذه تجربة كنت أقوم بها قبل ذهابي للإمتحان لحظات لن تأخذ من وقتك كثيراً أو خذ الغرفة مشياً ذهاباً وإياباً عدة مرات فهي تعمل على هدوء النفس وإزاحة القلق - في صباح يوم الإختبار إبدأ بتحصين نفسك إقرأ المعوذات واتكل على الله الذي لا إله إلا هو واذهب للإمتحان وحاول أن لا تأخذ معك أي كتاب أو ملزمة ولا تتناقش مع الزملاء عن الأسئلة ربما يكون هناك من سؤال يطرح من قبلهم لا تعرف إجابته فتهتز ثقتك بنفسك وتبدأ بالتوتر والقلق مما سيؤثر على إجابتك . عندما تدخل قاعة الامتحان سمي بالله وقل دعاء (( اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا وأنت تجعل الحزن إن شئت سهلا )) توكل على الله وحاول الإسترخاء هناك تمرين قم به : شيء مجرب يساعد على الإسترخاء : أغمض عينيك وخذ نفساً عميقاً إلى الداخل -امسكه بقدر ما تستطيع - ثم أخرجه ببطء . عند توزيع أوراق الإختبارات هناك اختيارين لك : إذا تعودت أن تقرأ الاسئلة كلها ومن ثم تبدأ بالإجابة \\\ أو إذا كنت ممن يقرأ سؤال سؤال ويجيب على كل سؤال بالتدرج . إذا كنت من النوع الأول فحبذا بعد قراءة الاسئلة كلها و فوراً تبدأ بالإجابة عن الاسئلة السهلة , ثم تبدأ بالاسئلة الصعبة وبالتدريج من الأسهل إلى الأصعب . أما إذا كنت من النوع الثاني إقرأ السؤال الأول وإذا وجدت نفسك بإمكانك الإجابة عليه فأجب وانطلق للسؤال الذي يليه ولكن إذا وجدت أنه يحتاج إلى وقت وتفكير اتركه وانتقل للذي يليه ذلك قد يعيد إلى ذاكرتك ما قد نسيته , وهكذا فلا تنسى أن الوقت ربما يداهمك فجأة لذلك يجب عليك تقسيم الوقت أيضاً حسب الاسئلة . ولا تنسى مرة أخرى أعيد الدعاء وتمرين الإسترخاء عندما تجد نفسك أمام سؤال صعب عزيزي كنان لا تحاول النظر إلى الزملاء أثناء الإمتحان لئلا يتشوش تفكيرك وخاصة عندما تجدهم يكتبون وأنت ما زلت تفكر , صدقني ستكون إجابتك أكثر تركيزاً و دقة منهم لأنك قمت بترتيب أفكارك أكثر . كنان هناك نقطة مهمة وهي لا تتبارى مع زملائك مَنْ سيقوم بتسليم ورقة الإمتحان أولاً ( لأنه ليس هنا جائزة لمن سيقوم بتسليم ورقته أولاً ) لقد أثبتت الدراسات أن معظم من يقوم بتسليم ورقة الإمتحان مبكراٍ لن يحصل على درجات عالية ) فاستغل الوقت المقرر لك للتفكير بالإجابة لزيادة درجاتك ودخول الجامعة إن شاء الله وتختار القسم الذي تحلم به وتكون مثل الذين وصفتهم في نور الأدب المبدعين والرواد والأساتذة ويكون الإحتكاك بهم من علم ودراسة وثقافة وأنت الآن ما شاء الله أعتبرك إنسان مثقف تبارك الله أعمالك تدل على ثقافتك ودرايتك . كنان أنت إنسان طموح وجريء وواثق بنفسك لا تدع الأوهام تسيطر عليك ربما يكون من الشيطان يدعوك للتخلي عن التقدم للإمتحان والتخلي عن حلم الجامعة كن قريباً من الله فالله سبحانه وتعالى معك مادمت أنت معه وأكثر من الإستغفار قدر المستطاع لأنها تحقق لك أشياء كثيرة أما بالنسبة للقانون السوري عن الإمتحانات , بعدم إعادة الإمتحان فعلاً إنه قرار مجحف بحق كثير من الطلاب وأتمنى من الحكومة النظر بهذا الموضوع خوفاً على شبابنا من الضياع واليأس ودخولهم متاهات لا يرضى عنها الله ثم المجتمع . همسة صغيرة في أُذن كل أولياء الأمور: الرجاء تهيئة الجو المناسب لأبنائكم للمذاكرة أثناء الإمتحانات والإبتعاد عن الشحن النفسي فالضغط عليهم لن يأتي بنتيجة ... ورفقاً بمن أخفقوا سابقاً هدئوا نفسياتهم وبثوا الثقة في نفوسهم واغرسوا فيهم الجد والنجاح والحماس منذ البداية وابتعدوا عن الترهيب وحثوهم على المذاكرة في الأوقات المناسبة وأبعدوهم عن السهر والإرهاق فعاقبته وخيمة وسترون النتيجة إن شاء الله فأولادكم أمانة في أعناقكم ................ وفقك الله يا كنان ووفق الجميع والله من وراء القصد |
رد: الخوف من الإمتحان...
العزيز كنان
بمجرد قراءتي للموضوع أحسست بالندم لأنني لم أخصص مقالا للحديث عن الخوف من الإمتحا ن لما: أولا لأنه حدثت معي ذات مرة في الأولى ثانوي رغم استعدادي الجيد أن إرتبكت في المادة الأولى التي امتحنت فيها وكان ذلك وبالا على المواد الأخرى فكلما دخلت قاعة الإمتحان أصابني ذلك الخوف من الفشل وازدادت المشكلة؛ كانت عندي في ذلك العام نقط عالية في الدورات السابقة مما مكنني من النجاح بمعدل مقبول و كذلك اختيار الشعبة او التوجه الذي كنت أريد. طبعة تلك الرهبة تبعتني في بداية العام الدراسي المقبل ولأنني دوما أحاول التفكير بطريقة منطقية حاولت هزم الخوف. أولا بالتحضير الجيد :الذي لايتم بالتكرار لكن بالإستيعاب؛ إن التلاميذ الذين يحلون التمارين وينظرون إلى كتاب الحلول باستمرار يحفظون الحلول و قد يظنون أنهم فهموها بإعادة حل التمرين بشكل صحيح لكن هذا ليس استيعابا بل تكرارا ففي الإمتحان يكون النص مختلفا و المعطيات مختلفة فيقع الإرتباك. ثانيا: اليقين بأن كل الأسئلة هي مرتبطة بما درست وما أعددت لذا يجب التعرف على الروابط بينها و بين ما يحتويه المقرر . فبربطك الأسئلة بالملف الذي يناسبها في ذاكرتك تستعيد استرجاعها بسهولة) هنا أنصحك بالعودة إلى موضوعي حفظ و ذاكرة و تعلم مستمر فهذا الموضوع هو عصارة لقاأت و قرا ء ات تربوية ونفسية حضرتها). ثالثا: قد يبدو الأمر غريبا أو مضحكا أو غير ذي علاقة لكن محاولة تنظيم التنفس و الإسترخاء و إخراج الخوف بتمارين يومية. في أحد التدريبات والمسمى" صخرة وماء"والذي يهدف منه كسب الثقة بالنفس و التحكم بها أعطانا المدرب قطعة خشب وقال لنا أنه علينا كسرها لكن كيف؟ بدا الأمر صعبا فأنا قلت في نفسي أنني لم أتمكن من ذلك مطلقا لكنه علمنا كيف أن التركيز على وسط القطعة و تجميع القوة وحتى بإطلاقة صرخة مع الرغبة في تدمير قطعة الخشب تنجحنا في فعل ذلك وصدقني لقد تمكنت من كسر القطعة الخشبية وزميلاتي وزملائي أيضا. إذن : كنان سيستعد استعدادا سليما منظما ، مستوعبا لا مكررا لما ورد في التمارين أو الكتب وواضعا لمخططات و تلخيصات يستطيع بها رسم مادرس في ذاكرته. كنان سيثق بقدرته على الإجابة متذكرا التجارب المكللة بالنجاح في حياته ونظرات أو عبارات الإعجاب أو التحفيز التي نالها في لحظات ربما هو نفسه لم يكن يتوقعها.وسيركز!! عندما يحس كنان بأن القلب ينبض بسرعة وانقباض في البطن أو التنفس سيحاول التنفس عميقا والإسترخاء و طرد الخوف كعنصر دخيل غير مناسب . قبل الإمتحان غذاء جيد و نوم جيد و استرخاءوالإستعداد للإمتحان من حين لآخر مع زملاء للتواصل وتبادل الأسئلة و التغذية الراجعة. ووفقك الله والتميزوالنجاح أتمناه لك. |
رد: الخوف من الإمتحان...
العزيزة ناهد أيتها الطيبة؛
لم أقرأ مداخلتك قبل أن أكتب تعليقي فبمجرد ماقرأت ماكتب كنان بدأت في السرد أتمنى أن لا تضايقك إضافتي وقد سرني ماكتبت أنت له بعد قراءتي له؛ كلماتك في محلها . دمت بكل الخير وأأسف لأن المؤسسات التعليمية في بلداننا لا تساند التلاميذ بالشكل الكافي من الناحية النفسية. دمت بخير. |
رد: الخوف من الإمتحان...
الأستاذة ناهد شما / الأستاذة نصيرة تختوخ
أشكركما جزيل الشكل على هذه النصائح والإرشادات الهامة جداً ...لقد دخلت إلى المنتدى قبل قليل في هذا الوقت المتأخر لأن الأمر يهمني جداً توقعت أن حل المشكلة لن يأتي بمثل هذه البرهة الزمنية القصيرة لكن الحمد لله كان تجاوبكما سريعاً في وقت أحتاج فيه إلى قطع الوقت واستغلال كل ثانية من الثواني التي تمر دون فائدة أو اكتساب...بالنسبة لما لفت نظري من نصائح الأستاذة ناهد شما هو تحديدها السليم للطريقة التي يجاوب بها الطلاب على ورقة الأمتحان قفزت في ذاكرتي إلى العام 2006 فوجدت انني كنت من الذين في بادئ الأمر ينظرون إلى ورقة الأسئلة نظرة شمولية تفحصية كاملة ثم يعود للإجابة على الأسئلة بشكل متتالي ...حقيقة لا أخفيكم سراً أنني واجهت مشكلة في هذه الطريقة لسبب رئيسي وهام فحين أصطدم بسؤال لا أقدر الإجابة عليه أرتبك ويظل تفكيري منصباً حوله منما يؤدي إلى بقاء الإجابة في ساحة اللاشعور وعدم ظهورها إلى ساحة الشعور لأن كثرة الإلحاح تفضي إلى الحجب ...هذه الطريقة سببت لي الرسوب في مادة الجغرافية وهذه المادة هي الوحيدة التي كان مجموعي فيها سيئاً إلى أبعد الحدود فكانت علاماتي وقتها عشرة من ثلاثين ....أما في مادة التاريخ لم أعد أذكر من قال لي : عليك ياكنان قراءة الأسئلة واحداً تلو الأخر وتبدأ الحل بالتدريج ..فعلاً هذا ماطبقته وحصلت في تلك المادة على نتيجة 26 من 30 ...لذلك إن شاء الله سأتبع في الإمتحان القادم الطريقة الثانية لأنني أعتبرها الأفضل من وجهة نظري الخاصة...أما بالنبسة لما لفت نظري من نصائح الأستاذة نصيرة تختوخ هو قولها أن الحفظ لا يتم عن طريق التكرار بل عن طريق الإستيعاب أي الفهم والحمد لله أنني من الذين يحفظون بطريقة الإستيعاب و التلخيص الذي أعود إليه قبل الإمتحان بأيام قليلة لإختصار العامل الزمني ... أود أن أقول لكما شيئاً مهماً لقد قمت بحفظ هذه الصفحة على كومبيوتري الخاص وبعد قليل سأقوم بحفظ النصائح التي جاءت فيها بذاكرتي وسأعود لها بشكل مستمر حتى استفيد من كل كلمة صدرت منكما... شكراً جزيلاً لاهتمامكما... وإن شاء الله سوف أقدم للجميع الحلوان.. بمناسبة إنتهاء الإمتحان:sm289:.. و حين ظهور النتائج ودخول الجامعة ستكون هناك وليمة ضخمة لجميع أفراد أسرة نور الأدب وهي عبارة عن أطباق من المقبلات المتنوعة وبعدها يتم تقديم الطبق الرئيسي وهو عبارة عن سندويشة فلافل:sm239: ...أتمنى أن لاتنزعجوا أنا أمزح فقط .... :sm113: يارب النجاح أقولها في نفس اللحظة التي يطلق فيها المؤذن صوته معلناً أذان الفجر بقوله : الله اكبر الله اكبر.... |
رد: الخوف من الإمتحان...
العزيز كنان \ حفظك الله آمين أنا مسرورة جداً لإحساسي بأن نفسيتك مرتاحة وأنا موافقة على سندويشة الفلافل المهم أن تنجح إن شاء الله وتحصل على مجموع عالي يؤهلك دخول الجامعة والإختصاص الذي تحلم به . لكن لك مني نصيحة أخرى وهي : لم يبق على موعد إمتحانات الثانوية العامة إلا القليل فالرجاء أن تركز في هذه الفترة كل وقتك واهتمامك بالدراسة وأن تعمل جدول لنفسك بتقسيم المواد للمراجعة النهائية , فالمنتدى موجود إن شاء الله طول العمر ولكن الأفضل أن تبعد عنه قليلاً واجعل تركيزك في الكتب فقط وإذا أحببت إرجع إلى الموضوع الذي دونته وهو( كيف تذاكر وتحفظ ) سيسهل لك الطريق بإذنه تعالى . وفقك الله وسدد خطاك |
رد: الخوف من الإمتحان...
الأستاذة نصيرة \ حفظك الله
أشكرك لك مداخلتك وجعلها الله في ميزان حسناتك دمت |
رد: الخوف من الإمتحان...
الاستاذه ناهد حفظك الله0000
كان حلك منطقى وسهل يوصل لكل طالب بيخاف من الاختبارات وان شاء الله يساعده وتكون نفسيته كويسه لدخول الاختبار بنجاح والله ينجح كل الطلاب والطالبات امين000 وشكرا |
رد: الخوف من الإمتحان...
الأستاذة العزيزة سوسن \ حفظك الله أشكر لك مداخلتك وأتمنى أن تعملي على تطبيق ما ذكرته لكم عن الإختبارات على أولادك وفقهم الله وسهَّل عليهم اختباراتهم وحقق لهم أمنياتهم دمت بصحة وعافية |
رد: الخوف من الإمتحان...
نظراً لظروف الإمتحانات في هذه الفترة
أحببت أن أعيد نشر هذا الموضوع على الشريط ليستفيد الطلبة من التعليمات التي وضعتها لهم مع تمنياتي لهم بالنجاح والتوفيق دمتم بخير |
رد: الخوف من الإمتحان...
أختي الحبيبة ناهد أشكركِ على فتح هذا الملف الهام في هذه الأوقات العصيبة أيام الامتحانات , لذا نتمنى لطالباتنا وطلابنا كل التوفيق والنجاح , وربنا لا يضيع لهم تعب . محبتي وشوقي . |
رد: الخوف من الإمتحان...
شكراً حبيبتي بوران لاهتمامك ومشاركتك في هذا الملف
نحاول دائماً قدر الإمكان مساعدة الأحباء طلاب المدارس ونسال الله العلي القدير أن يتم على طلابنا بالنجاح الباهر دمت بخير |
رد: الخوف من الإمتحان...
الحمد لله على كل حال ... بعد مرور أكثر من ثلاثة أعوام على فتح هذا الملف ...ورغم عدم تمكني من الحصول على معدل جيد يمكنني من الدخول إلى الجامعة ... تمكنت العام الماضي من التسجيل في معهد فلسطين ..مدة الدراسة فيه عامين ... يمكن بعد التخرج منه ..إكمال المسيرة التعليمة في الجامعة للطلاب التي تزيد معدلاتهم عن 75% ...أدرس حالياً إدارة الأعمال .. وبعد صدور نتيجة العام الأول وحصولي على معدل 95.24% وهو أعلى معدل هذا العام على مستوى المعهد ... استبشرت خيراً ..وحمدت ربي على تجاوز تلك الفترات العصيبة من عمري ..وبالنهاية شكراً لكل من وقف جانبي ... وإن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا ...مودتي وتقديري...
|
رد: الخوف من الإمتحان...
الغالي والعزيز كنان وما بعد الصبر إلا الفرج والنجاح رغم أنني واثقة أنك كنت وما زلت تتمنى أشياء أخرى في دراستك ولكن نحمد الله سبحانه وتعالى أنك تفوقت في مجالات أخرى ولها أهميتها في الحياة , وأنت مازلت شاباً وليس اي شاب فالطموح لا يصمت في مكان عند كنان والعمر المديد أمامك وفقك الله , وما شاء الله وكان , وربي يحميك من العين , ويحفظ لك عائلتك الرائعة ويارب يشفي عمك الغالي والحنون شاعرنا الرائع طلعت سقيرق ويعيده لنا ولاسرته بخير إن شاء رب العالمين دمت بخير |
الساعة الآن 10 : 03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية