![]() |
بانتظار مداخلاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكاميرات:
المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكاميرات بانتظار مشاركتكم موضوع يستحق الطرح والنقاش , فالجوال له فوائده وله مضاره هناك من يستخدمه استخدام حسن وهناك من يستخدمه للأسف بشكل سيء ومهين فقد تم منع الجوال في الافراح( الأعراس ) وفي المشاغل وأنا مع منعه في المدارس ... لقد سمعت قصصاً كثيرة عن تصوير من طالبات لبعض المعلمات وبعض الطالبات ونشر هذه الصور بقصد إغاظتهم وفضحهم ... وقصص لا تعد ولا تحصى .. فنجد الآن الطفلة في المرحلة الإبتدائية تقتني الجوال بكاميرا وتتباهى كما الطالبة في المرحلة المتوسطة والثانوية فهل أنت مع القرار الوزاري الحق , بصراحة أنا أوافق هذا القرار وأؤيده رأفة ببناتنا ومعلماتنا والحفاظ عليهن من كل اذى . جدة: عبدالكريم خوجة أجرت وزارة التربية والتعليم ممثلة في الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد دراسة ميدانية لمعرفة مدى انتشار ظاهرة الجوالات في المدارس، ومدى خطورتها على الأفراد داخل المدرسة. وحذرت الوزارة جميع الطلاب والطالبات في مختلف المستويات التعليمية من اصطحاب الهاتف الجوال إلى المدرسة خصوصا المزود بكاميرا تصوير، مشددة على ضرورة الالتزام بالتعليمات حتى لا يتعرضوا للفصل، لدرء المفاسد الناجمة عن اقتنائه وحماية للأعراض والحرمات. وذكر مصدر مسؤول بالتعليم أن الوزارة حرصت على سن النظم والتشريعات المتمثلة في اتخاذ العقوبات بحق مقتني الجوالات في المدرسة، مبينا أن وجود الجوال مع الطالب أو الطالبة بحد ذاته يعد مخالفة صريحة تعاقب عليها الوزارة. وأضاف أن عقوبات حمل الهاتف الجوّال تتدرج بحسب نوع المخالفة، في حين لو عثر على جهاز جوال مزود بكاميرا مع الطالبة وفيه صور لزميلاتها أو مدرساتها فإنها تحال إلى لجنة التوجيه والإرشاد في مدرستها لمعرفة ظروفها وأسباب حملها للجوال، إضافة إلى التحري عنها والسؤال هل سبق لها تكرار مثل هذا الأمر، فإذا تبين أنه سبق لها تكرار هذا العمل وثبتت شهادة المدرسات أو الطالبات عليها بارتكابها أو تصويرها في المدرسة سواء لمدرستها أو إحدى زميلاتها فإنه يتم بحقها مصادرة الجوال والفصل من المدرسة. ولفت المصدر إلى أن عقوبة الطالبة أشد من عقوبة الطالب، وذلك نظرا لوجود الحرمات والأعراض، مشيرا إلى أن تكرار مثل هذه التصرفات يستوجب الفصل فوريا. وأضاف أنه إذا كانت هذه هي الحالة الأولى للطالبة ولم يعثر معها إلا على جوال فقط دون وجود ما يسيء لحرمة المدرسة، يؤخذ عليها تعهد، وإذا تكرر ذلك يصادر ويسلم لذويها بعد شهر من المصادرة، وإذا لم تلتزم فإنها تفصل من المدرسة. وأضاف أن قضايا الجوال قد تأخذ منحى آخر وهو خروجها من اختصاص المدرسة لو اشتكى أحد أولياء أمور الطلبة المتضررين إلى جهات الاختصاص. و"من هذا المنطلق لن يكون للوزارة دور في حل القضية باعتبارها خرجت من سيطرتنا"، وبين المسؤول أن حمل الجوال إلى المدرسة سواء للطالبة أو الطالب مخالفة صريحة وذلك بعد الدراسات الميدانية التي أثبتت أن الجوال من أشد وأخطر الأمور التي تصرف الطالب أو الطالبة عن متابعة شرح معلمه أو معلمتها، وخصوصا في الحصص الدراسية الصعبة التي تستوجب تركيزا أكثر كمادة الرياضيات والعلوم وغيرها من المواد العلمية الأخرى. وأشار إلى أن مشاكل حمل الجوال لا ترفع إلى الوزارة إلا في النادر وتحل في المدرسة من خلال اللجنة المكونة فيها والتي تضم في عضويتها مدير المدرسة أو مديرتها لحلها واتخاذ القرار المناسب، ولا يرفع لنا إلا حالات مستعصية لم يتخذ حل فيها لتفاقمها وخطورتها. وطمأن المصدر الطلاب والطالبات المصادرة جوالاتهم على أنها في مكان آمن في المدرسة ولا يمكن لأحد أن يطلع على الخصوصيات التي بداخلها حيث تكون في ظرف مختوم عليه من الخارج وموقع عليه من اللجنة المشكلة بهذا الخصوص، لافتا إلى أن هناك تفريقا في العقوبة من حيث استخدامه بين الطالبة والطالب حيث إن تصوير الطالب لمعلمه أسهل بكثير من أن تصور الطالبة معلمتها وذلك لمساسه بالحرمات هذا الخبرمنقول من منتدى الوزارة أرجو من الجميع المشاركة في هذه القضية بانتظار آراء الجميع |
رد: بانتظار مشاركاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
الأستاذة القديرة ناهد شما : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أوافق تماماً على هذا القرار التربوي الصحيح .. لقد أشرت إلى مخاطر المحمول ( أو الجوال ) في مقال لي في المنتدي بعنوان " الأبناء و المحمول " على الرابط التالي : http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=8951 وأعيد نشره هنا للفائدة : الأبناء والمحمول د/ناصر شافعي · المحمول .. النقال .. الخليوي .. الموبيل ..الجوال .. كلها مسميات مختلفة لمصيبة واحدة. · في وجود المحمول بين أيدي أبنائنا .. زادت الأعذار والتكاليف والتأخير و الأكاذيب. · الفائدة الوحيدة لوجود المحمول معهم ..أن نتأكد من وجودهم خارج البيت . · و الفائدة الوحيدة لوجود المحمول مع الأم أو الجدة .. أن نتطمئن انها ما زالت علي قيد الحياة. · كل تطور وتقدم وتحديث في الجهاز و الأنظمة .. يتبعه صداع في دماغنا وإضطراب في حياتنا. · مع زيادة أصدقاء الإبن .. زيادة في الأسماء المستعارة. · المذكر والمؤنث حقيقة وحيدة في علم النحو .. وأكذوبة كبيرة في عالم الموبيل. · العذر الوحيد المقبول لشراء جهاز جديد .. هو السرقة. · والسرقة هي الداء الجديد المشروع لأبناء المحمول !! · تخيلوا معي الكارثة .. كانت الأمهات زمان يعلقن حجاب علي صدور أبنائهن في الروضة .. ثم تبدل الحجاب بمفتاح البيت .. ثم تبدل المفتاح بالمحمول!! · أبدع الغرب في تصدير ما يدمرنا وما يبعدنا عن ديننا .. نجحوا بتفوق .. وفشلنا بجدارة. · (البلوتوث و ال3ج واليو تيوب) خطر .. لا يمنعه الحذر !! · مصادقة الإبن أفضل كثيراً من مراقبته. · النصيحة أفضل كثيراً من الفضيحة. · التربية و التوعية دروع لحماية الحرية. · المحمول ألغى العديد من الزيارات الأسرية والإرتباطات الإجتماعية.. وأكثر من الأعذار الكاذبة · تخلف الشعوب يقاس بما تنفقه على الكلام في المحمول!! · أبناء اليوم إعتبروا المحمول هو " بيت الراحة" !! · ميزة جميلة في المحمول أن يستخدم كمنبه .. للآباء فقط. · المحمول جهاز إزعاج للأبناء .. إذا إستخدمه الآباء !! · (كله تمام .. قشطة .. مافي مشكلة ..أوكى) .. إجابات جاهزة للآبناء على المحمول فقط. · كلما بعدت المسافات أصبح للمحمول فائدة أكثر للآباء و الأبناء .. للآباء للإطمئنان .. وللأبناء للإستغلال . · الصور في المحمول طريق لمعرفة ميول الأبن ورغباته .. هذه العبارة ليست دائماً صحيحة !! · في بعض الدول العربية لا تكفي ذاكرة المحمول لحفظ اسماء الزوجات والأبناء !! .. وفي بعض الدول الأوروبية لا تكفي ذاكرة المحمول لحفظ أسماء العملاء والخدمات و الشركات إإ · بعض الشباب يسرع في تغيير الزوجات بنفس سرعة تغيير الموبيلات .. فكلاهما من جيب أبوه !! · الوظيفة الأساسية لكاميرا المحمول هذه الأيام نشر الفضائح مهما كنت النتائج . · إشترك في خدمة نقل الأخبار بسرعة .. لتصل لك أخبار المصائب أسرع. · كان تحدي شباب العرب سابقاً في الشعر أو المبارزة أو الفروسية .. التحدي الآن في النكت الإباحية والصور الجنسية !! · شعار الربح السريع الملعون ..إتصل من المحمول وأربح المليون. · يعجبني في الشباب قوة الإرادة .. إرادة التغيير .. للمحمول. · سرعة التطوير أصابت أبناء اليوم بسرعة الملل !! · أحوالنا الإقتصادية لا تسمح لنا الآن بشراء خبز أو جريدة .. ولكن تسمح لنا بشراء أجهزة محمول جديدة !! · بدّل العرب شعار " رغيف خبز لكل مواطن" بشعار " محمول لكل مواطن" · متى يستطيع شبابنا إستخدام المحمول كسلاح لنشر الخير و الإنسانية .. وليس كسلاح شر لنشر الفساد والعدوانية · رجال الأعمال كانوا يفخرون بتحقيق مكاسب البورصة السريعة بالمحمول .. الآن يندمون على ضياع المال والمحمول .. ليت الصغار يتعلمون !! · الطفل الصغير يعلمه أبوه من الآن أساسيات الحياة .. الأكل والشرب و المحمول . · الأب يتباهى بقدرة طفله الصغير على إستخدام المحمول .. ثم يندم فيما بعد على هذا !! · الأم تتباهي بقدرة إبنها البالغ على مصادقة هذا الكم الهائل من البنات .. ثم تلوم الأب فيما بعد على هذا !! · محمول اليوم قادر على نقل الكلام والفضائح .. محمول الغد قادر على نقل الروائح !! · عدد أجهزة المحمول في البيت .. يساوي عدد أفراد الأسرة زائد ثلاثة .. الخادم والسائق والبواب. تحياتي . د. ناصر شافعي |
رد: بانتظار مشاركاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
نعم مشاكل الجوال لا ترفع الى الوزارة ولا يتم حلها داخليا بالمدرسة،انما الذهاب بصور الطالبات ومعلمهم الى الصحف الالكترونية
قامت احدى الطالبات بتصوير زميلاتها اثناء احدى الحصص،وتبرعت بها لاحدىالصحف الالكترونية رغبة منها لنقل صورة حية ،لواقع ربما لم يعجها لحسن الحظ كان في الصورة مدرس احدى المواد الادبية،ولم تكن مدرسة اي مبرر هذا الذي يمنح الحق للطلبة حمل جوالاتهم داخل مدارسهم،والانشغال بها بالتأكيد ليس للاطمئنان،فالدوام المدرسي له ساعاته المعلومة عند الاهل والطلبة مجرد مصادرة الجوال لن ينهي الازمة شكرا لك استاذتنا العزيزة على طرح هذه المشكلة التي نتمنى لها ان تحل ليس لي نقل الحدث المصور للخصوصية |
رد: بانتظار مشاركاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
الأخت الأستاذة ناهد شما نعم أؤيد قرار وزارة التربية والتعليم بمنع حمل او اقتناء الجوالات في المدارس . وأرجو أن تتخذ وزارارت التربية والتعليم في كل الدول العربية مثل هذا القرار . وقد أورد الدكتور ناصر شافعي دراسته " الأبناء والمحمول ". وفي هذه الدراسة المفيد والكافي فيما بتعلق بهذا الموضوع , ولاداعي لأكثر من ذلك . شكرا للدكتور ناصر وشكرا لك عزيزتي على طرح هذا الموضوع الهام . :nic101: |
رد: بانتظار مشاركاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
[align=center]
الأستاذة الغالية ناهد شما السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته شكرا لك أختي ناهد على هذ الموضوع بالذات ( الجهاز المحمول و سلبياته) أريد أن أضيف شيئا الى ما قاله د.العزيز ناصر الشافعي لأنه تطرق لكل الجوانب السلبية كثيرا ما نرى الأبناء في مجتمعاتنا يتهافتون على آخر موديل في الجهاز المحمول لا لشيء انما ليتظاهروا به أمام أصدقائهم في المدارس أو لاعطاء فرصة للسارق يعيد بيعه بأقل ثمن و الخاسر هم أولياء أمرهم هذا من جهة. من جهة أخرى، تسبب الموبيل في عديد من المشاكل العائلية، مثلا تلميذة أعطت رقم جوالها لصديقتها في المدرسة، و الصديقة أعطت بدورها الرقم لتلميذ ( ذكر) ، فعلا تكلم التلميذ مع التلميذة حيث كشف أبوها أنها تتكلم مع ذكر و ليس أنثى و هي مسكينة لا علم لها بهذا الأخير فكان هو سبب انفصالها من المدرسة. الأستاذة ناهد، نحن نؤيد فكرة منع الجهاز المحمول في المدارس و الثانويات و تعميمها في كل الدول العربية ليرتاح الأبناء و الآباء كذلك. شكرا لك أستاذة و أدامك منيرة لهذا المنتدى تحياتي و تقديري [/align] |
رد: بانتظار مشاركاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
الدكتور الفاضل ناصر حقاً كل ما تفضلتَ به عن الجوالات فهو لحقيقة قائمة في مجتمعاتنا فقد أصبح موضوع نشر الجوالات خاصة بالمدارس بين الطالبات لكارثة كبيرة قامت بعض المدارس في السعودية بتركيب أجهزة إلكترونية للكشف عن أجهزة الهاتف الجوال التي تمنع المدارس حملها للطالبات وتلزم المدرسات بإغلاقها أثناء الدوام. قالت مديرة مدرسة ثانوية أهلية : أن احتواء الفصل الواحد على نحو 40 طالبة يجعل من الصعب اكتشاف تسريب الهواتف الى داخل المدارس& مما جعلنا نلجأ الى شراء جهاز الكاشف الإلكتروني الذي يكلف نحو 8 آلاف ريال في السوق السعودية&; ويشابه ذلك المستخدم في المطارات والموانئ&; حيث يسهل من كشف اجهزة الجوال المهربة الى المدرسة. وبينت أن هذا الأمر يصب في صالح الطالبات&; فالجوال يشتت أذهان الطالبات أثناء اليوم الدراسي&; خاصة أن بعضهن جاهلات باستخدام التقنية الحديثة بطريقة سليمة. دمت بخير |
رد: بانتظار مشاركاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
[align=justify]
تحياتي أستاذة ناهد وشكراً لك على طرح هذا الموضوع بالطبع لا يجوز للطلبة حمل الجولات داخل المدارس أظن موضوع الجوال بحد ذاته يشير إلى مشكلة خطيرة في وطننا العربي، ألا وهي مشكلة تركيبة المجتمع الاستهلاكي وما يعرف بدول العالم الثالث المقلد دون تبصر وبشكل فوضوي جداً... لا شيء نستعمله لأننا نحتاجه، كل مافي الأمر بصراحة مظاهر فارغة وتقليد محموم أفهم كيف يفكر الناس والأمهات على وجه الخصوص: " فلانة اشترت لكل واحد من أولادها جوالا، وهل فلانة أحسن مني وأولادها أحسن من أولادي؟!!" هنا لبّ المشكلة في المظاهر والتباري في المظاهر بشكل سطحي مثل آفة الخادمات السيرلينكيات والفليبينيات إلخ.. تحتاج لا تحتاج لا يهم إلى أي حد وجود هذه الخادمة له أثر سلبي على تربية الأولاد ولغتهم ونمط التربية أيضا لا أحد يفكر للأسف الآباء قبل الأبناء يحتاجون دورات توعية وتأهيل وإرشاد أنا أعيش في كندا ولا أجد كل الناس يحملون جوالات ونادرا ما أصادف ولد من أعمار الأولاد عندنا يحمل جوالاً القضية قضية حاجة لا مظاهر ومعظم الأمهات المتعلمات هنا يخفن على أولادهن من مخاطر الاشعاع وخصوصاً عند شحن الجوال ليلا في غرفة النوم الجوال له مخاطر كثيرة، وهو مصنوع لمن يحتاجه من رجال الأعمال ومن يكثرون التنقل في عملهم، والأطباء والجهاز التمريضي المنزلي ولكبار السن من أجل الطورارئ التي قد تحدث لهم وللمرضى والناس اللذين يعيشون لوحدهم ويخافون وقد لا يسعفهم الوصول إلى الهاتف في ظروف معينة أو ليس لديهم أو فتيات يعملن أو يدرسن في المساء. ولكن ما شأن الأولاد بالجوال اللهم إلا إن كانوا مرضى بالصرع أو سكري الصغار وما شابه. أنا بالفعل ضد فوضى الجوال شكراً جزيلا لك على إثارة هذا الموضوع وحبذا لو تضيفين استفتاء دمت وسلمت [/align] |
رد: بانتظار مشاركاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت تعليقاتكم القديرة بالأعلى عن سرد سلبيات المحمول وايجابياته وبالأكثر التركيز على السلبيات أقول من واقع تجربتى ومن واقع خبرتى البسيطه بالجامعه وما ألمسه فى محيط الجامعه المحمول هو جهاز من نتاج التكنولوجيا الحديثه مثله مثل الكمبيوتر و...و.....وخلافه وكل تكنولوجيا حديثه لها وجهان السيئ والجيد فلايجب التركيز على الاستخدام السيئ فقط فمثلا كما ذكر الدكتور ناصر الشافعى استبدال الحجاب بالمفتاح ثم بالمحمول هذا للثقه الحقه فى تحمل الجيل الجديد للمسؤلية لقد حملت المفتاح أنا وأخى الاكبر فى المرحلة الابتدائيه ندخل لسكننا ونكتب واجبنا المنزلى وممكن ان نأكل وجبة الغدااء المُحضرة مُسبقاً بمفردنا حتى تأتى أمنا أو أبانا من عمله دون أن نكلفهما مشقة التواجد معنا قبل أن يكملا فترة عملهما أعنى من هذا الكلام أن تحمل مسؤلية حمل مثل هذا الجهاز المحمول ليست بعسيرة علينا هو المشكلة فقط فى ترشيد أستخدامه سواء فى المدارس أو دور العباده او الجامعات ومن يريد أن يستخدمة بسؤ لن تمنعه قوانين جامده مثل مصادرة وفصل الطلبه بسببه مثلا يتم التنبيه على الطلبه عدة مرات بالاغلاق او حمله فى مثل هذه الاماكن وخاصه فى لجان الامتحان ومن يخالف أو يسئ أستخدامه يُفصل لفتره مؤقتاً واذا كررها يفصل نهائياً .............. شكراً لهذ الطرح القيم وكل التقدير |
رد: بانتظار مشاركاتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
اقتباس:
الأستاذة العزيزة عروبة حقاً ما طرحتيه هنا هو الواقع وقد حصل كثيراً من هذه القصص ولكن أين الأهل من كل هذا ؟؟؟؟ !!! كل ما يمكنني قوله هو الله يحمي بناتنا لن اقول من غدر الزمن لأن الزمن لا يغدر ولكن اقول حماهن الله من أنفسهن من رفاق السوء لقد تم وضع تصويت لهذا الموضوع أرجو أن تقومي بالتصويت على ذلك دمت بخير |
رد: بانتظار مشاركتكم المصادرة ثم الفصل للطلاب والطالبات حاملي الجوالات المزودة بكامي
اقتباس:
الأستاذة الحبيبة بوران أشكرك حبيبتي على مداخلتك وأرجو منك أن تقومي بالتصويت الموجود , حيث تم وضع تصويت لذلك دمت بكل خير |
الساعة الآن 26 : 02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية