|  | 
| 
 حكايتي مع الوزير السابق كان أن كان في جديد الزمان حكاية لوزير و رجل من المكان كنت أنا من روته الحكاية و البداية أشجان كنت أقف بالدكان إذ بوزير يركب دراجته و العرق يتصبب من جبينه هندامه ليس بشخصية عالية الوسام أوقف دراجته برفق نزع القفة القديمة و ألقى السلام بادرته بالسؤال هل يمكنني السؤال قال في حياء تكلم فلا خوف عليك و لست ملام ألست الوزير فلان ؟؟؟ صاحب القصور و الجنان و من تصطف له الحشود تحية و تفزع منه الحيتان ألست من قهر إسرائيل و حرر الجولان ؟؟؟ الست من قهر الغرب و سحق كل ذا بنان؟؟؟ ألست من أنتصر للعرب و للفرس و الأفغان ؟؟؟ أجابني في خشوع لا تصدق بني جرائد المعارضة فهي لا تتقن الا إشعال النيران و إن أخفقت في تلطيخ صورتي تنشر قرب أنفي أفيونا و دخان لا تصد صغيري فبعض الكلام كلام عاد من حيث اتى و إذ بالبيان أحيل الى مهام أخرى الوزير فلان . و الأمر سيان | 
| الساعة الآن 37 : 08 AM | 
	
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. 
 
 Tranz By Almuhajir  *:*:*  تطوير ضيف المهاجر 
	
	
 الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
 جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
 لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب 
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية