منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   قصيدة النثر (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=448)
-   -   فَلْتَحْنُ عَلَيْنَا الْقَصَائِدُ إِذَاً ..بقلم : رعد يكن (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=13185)

رعد يكن 23 / 11 / 2009 06 : 01 PM

فَلْتَحْنُ عَلَيْنَا الْقَصَائِدُ إِذَاً ..بقلم : رعد يكن
 

فَلْتَحْنُ عَلَيْنَا الْقَصَائِدُ إِذَاً ....




فِي ضَعْفِ الْبَوْحِ لأَصْدِقَاءِ السُّوءِ بِمَأْسَاتِي

وَاسْتِدَارَةِ الشَّمْسِ حَوْلِي .


فِي الْبَحْثِ عَنْ جَوَانِبِي وَعَتَبَاتِ الْكَلامِ

وَتَقَلُّبِ الْحُلْمِ فِي فِرَاشِي..

(كَرَسَّامٍ خَانَتْهُ الأَلْوَانُ؛ فَمَدَّ رِيشَتَهُ فِي الأُفُقِ وَلَمْ تَعُدْ )

أَوْ عَوْدَةِ الْمُعَادَلاتِ مُنْهَكَةً مِنْ كَثْرَةِ الْبَرَاهِينِ .



لا شَيْءَ يُجَاوِرُ الْفِطْرَةَ الآَنَ

وَلا بُيُوتَ لِتَسَكُّعِ الضَّمَائِرِ



فِي انْحِسَارِ الرُّؤْيَةِ وَبَعْثَرَةِ الرَّعْدِ بَيْنَ الْغُيُومِ

وَانْحِنَاءِ الْمَطَرِ لِلسَّمَاءِ كُلَّ يَوْمٍ .



التَّوَحُّدُ مَعَ الْحَرْفِ لا يُغْنِي عَنِ الْبُكَاءِ

وَرَبْطُ الْبَحْرِ بِخَيْطٍ لا يَجْعَلُكَ تَرْتَوِي..



بَعْثَرَةُ الْجِهَاتِ لَذَّةٌ مُفْتَعَلَةٌ

تُؤَسِّسُ لِلنَّوْمِ الثَّانِي .



تَدَفُّقُ الأَنْهَارِ لا يُخِيفُ الثَّعَابِينَ

الَّذِينَ تَرَامَتْ أَجْسَادُهُمْ فِي عُيُونِ الأَرْضِ

وَلا الْمِلْحُ صَانِعٌ لِلْخُبْزِ.



لِلأَشْجَارِ قَلْبٌ مَتْرُوكٌ لِرِيَاحٍ مُهَوَّسَةٍ بِالْجِنْسِ

وَمُتَآمِرَةٍ مَعَ الْغَيْمِ لِلاخْتِبَاءِ

خِيَانَةُ الظِّلالِ مَعَ الْفَرَاغِ بُرْهَانٌ آخَرُ



عُدْ إِلَى أَصْدِقَائِكَ وَقُلْ لَهُمْ:

الشَّمْسُ لا تَنْتَهِكُ حُرْمَةَ الليْلِ

وَلا الليْلُ نَامُوسٌ لِلصَّبَاحِ

فَلْتَحْنُ عَلَيْنَا الْقَصَائِدُ إِذَاً ....

ـــــــــــــــــ

ميرندا عبد الرحيم العلان 06 / 12 / 2009 29 : 07 PM

رد: فَلْتَحْنُ عَلَيْنَا الْقَصَائِدُ إِذَاً ..بقلم : رعد يكن
 
جميلة حقا هذه القصيدة النثرية
كثافه الصور والانسابية اعطاها نمطا جميلا
جزالة الالفاظ وتناسق الفكر فيها اعطاها قالبا ادبيا متميزا
وفكرا عريقا جميلا ..ولا تخلو من جوانب موسيقية نفتقدها كثير
في قصائد النثر الحديثة

شكرا لك ايها الشاعر على ما قدمته
امتعتني جدا

تحياتي

رعد يكن 20 / 12 / 2009 25 : 10 AM

رد: فَلْتَحْنُ عَلَيْنَا الْقَصَائِدُ إِذَاً ..بقلم : رعد يكن
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميرندا عبد الرحيم العلان (المشاركة 52606)
جميلة حقا هذه القصيدة النثرية
كثافه الصور والانسابية اعطاها نمطا جميلا
جزالة الالفاظ وتناسق الفكر فيها اعطاها قالبا ادبيا متميزا
وفكرا عريقا جميلا ..ولا تخلو من جوانب موسيقية نفتقدها كثير
في قصائد النثر الحديثة

شكرا لك ايها الشاعر على ما قدمته
امتعتني جدا

تحياتي


العزيزة ( ميرندا عبد الرحيم العلان )

تحية وصباح الخير

أشكرك على هذه القراءة الجميلة للنص وعلى هذا الحضور القيم

مودتي

رعد يكن

هلا عكاري 20 / 12 / 2009 06 : 03 PM

رد: فَلْتَحْنُ عَلَيْنَا الْقَصَائِدُ إِذَاً ..بقلم : رعد يكن
 
لا شَيْءَ يُجَاوِرُ الْفِطْرَةَ الآَنَ
وَلا بُيُوتَ لِتَسَكُّعِ الضَّمَائِرِ
فِي انْحِسَارِ الرُّؤْيَةِ وَبَعْثَرَةِ الرَّعْدِ بَيْنَ الْغُيُومِ
وَانْحِنَاءِ الْمَطَرِ لِلسَّمَاءِ كُلَّ يَوْمٍ .
التَّوَحُّدُ مَعَ الْحَرْفِ لا يُغْنِي عَنِ الْبُكَاءِ
وَرَبْطُ الْبَحْرِ بِخَيْطٍ لا يَجْعَلُكَ تَرْتَوِي..



تقبل تقديري واعجابي بما تكتب استاذ رعد


هلا

رعد يكن 20 / 12 / 2009 08 : 08 PM

رد: فَلْتَحْنُ عَلَيْنَا الْقَصَائِدُ إِذَاً ..بقلم : رعد يكن
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هلا عكاري (المشاركة 54042)
لا شَيْءَ يُجَاوِرُ الْفِطْرَةَ الآَنَ
وَلا بُيُوتَ لِتَسَكُّعِ الضَّمَائِرِ
فِي انْحِسَارِ الرُّؤْيَةِ وَبَعْثَرَةِ الرَّعْدِ بَيْنَ الْغُيُومِ
وَانْحِنَاءِ الْمَطَرِ لِلسَّمَاءِ كُلَّ يَوْمٍ .
التَّوَحُّدُ مَعَ الْحَرْفِ لا يُغْنِي عَنِ الْبُكَاءِ
وَرَبْطُ الْبَحْرِ بِخَيْطٍ لا يَجْعَلُكَ تَرْتَوِي..
تقبل تقديري واعجابي بما تكتب استاذ رعد
هلا


العزيزة ( هلا عكاري )

أشكرك على حضورك الجميل ، ورأيك الذي أعتز به

مودتي

رعد يكن

هدير الجميلي 02 / 01 / 2010 45 : 07 PM

رد: فَلْتَحْنُ عَلَيْنَا الْقَصَائِدُ إِذَاً ..بقلم : رعد يكن
 
تَدَفُّقُ الأَنْهَارِ لا يُخِيفُ الثَّعَابِينَ

الَّذِينَ تَرَامَتْ أَجْسَادُهُمْ فِي عُيُونِ الأَرْضِ

وَلا الْمِلْحُ صَانِعٌ لِلْخُبْزِ.




تحياتي لك أستاذنا رعد يكن
صورك الشعرية أعجبتني
ولا أعرف شدتني هذه الفقرة بالذات؟
أنت شاعر متميز فعلاً
تقبلي تواجدي على صفحة شعرك


رعد يكن 02 / 01 / 2010 27 : 08 PM

رد: فَلْتَحْنُ عَلَيْنَا الْقَصَائِدُ إِذَاً ..بقلم : رعد يكن
 
العزيز ( هدير الجميلي )


تحية
وكل عام وأنتِ بخير

أشكر لك حضورك الجميل

مودتي

رعد يكن

عبد الحافظ بخيت متولى 02 / 01 / 2010 47 : 09 PM

رد: فَلْتَحْنُ عَلَيْنَا الْقَصَائِدُ إِذَاً ..بقلم : رعد يكن
 
الشاعر الجميل رعد
هل القصائد إن حنّت إليك أو أحنت عليك تردك سيرتك الأولى؟
هذا سؤال جعلته مدخلا لقراءة قصيدتك الجميلة تلك القصيدة التى بعثرت حرفها كما تبعثرت روح الذات الشاعرة وتخاصمت مع الواقع فاستلعت عليه حين حين كشفت عواره وفضحته وأرادت أن تهرب منه إلى معادل آخر هو الشعر والقصيدة بررت هذا الهروب الى النصوص الشعرية تستجديها فرارا من ألم العالم المادى المسكون بأصدقاء السوة والأفاعى والثعابين والظمأ والخادع إلى عالم روحى يسكنه الجمال والوضوح والصدق هنا تفجر الخطاب الشعرى للنص متخذا من الاستهلال القلق نواة شعرية جدية
"فِي ضَعْفِ الْبَوْحِ لأَصْدِقَاءِ السُّوءِ بِمَأْسَاتِي
وَاسْتِدَارَةِ الشَّمْسِ حَوْلِي .
فِي الْبَحْثِ عَنْ جَوَانِبِي وَعَتَبَاتِ الْكَلامِ
وَتَقَلُّبِ الْحُلْمِ فِي فِرَاشِي.."
فهذا الاستهلال التشويقى والممثل لمفصل الدلالة وهو قلق الذات الشاعرة تجاه العالم المسكون بالشر وهذا الاستهلال يتوالد فى النص بما يشبه سدى الحائك ليدفع بالخطاب إلى التوتر الموازى لقلق الروح وهذا مبعث الجمل الشعرية الأقرب إلى لون الحكمة والمحكمة فى موسيقاها وبيتها
"لا شَيْءَ يُجَاوِرُ الْفِطْرَةَ الآَنَ
وَلا بُيُوتَ لِتَسَكُّعِ الضَّمَائِرِ
فِي انْحِسَارِ الرُّؤْيَةِ وَبَعْثَرَةِ الرَّعْدِ بَيْنَ الْغُيُومِ
وَانْحِنَاءِ الْمَطَرِ لِلسَّمَاءِ كُلَّ يَوْمٍ "
وهذا الرعد المهزوم يركن إلى صوت الفراغ عند انحسار الرؤيا يستصرخ هذا الفراغ الذى يفضى به الى بعثرته بين الغيوم وانحناء المطر أمام السماء وجميل أن يوراى الشاعر بينه " رعد" وبين الرعد علامة اهتزاز الكون فى لحظة البعثرة هنا يكمن بيت القصيد فى النص الشعرى الملاصق لروح الشاعر الرسام الذى نحت هذه القصيدة نحتا وبث فيها من روح الشعرية ما يجعلها تتدفق وفق إحكام جمالى واع ببناء النص حتى أن خاتمة القصيدة تمثل صوت صوت استهلالها
"عُدْ إِلَى أَصْدِقَائِكَ وَقُلْ لَهُمْ:
الشَّمْسُ لا تَنْتَهِكُ حُرْمَةَ الليْلِ
وَلا الليْلُ نَامُوسٌ لِلصَّبَاحِ
فَلْتَحْنُ عَلَيْنَا الْقَصَائِدُ إِذَاً "
وتحقق معمدانية العنوان أيضا وتختزل الدلالة الكبرى فى لحظة التنوير هذه والنص اختار لغة تتشظى على متن بياض الصفحة فتخلق دهشة الكتابة ولذة القراءة معا والشاعر واع لقارئه الضمنى ومتليقه مفتوح الأفق لذا جاءت لغة النص من نوع السهل الممتنع فالسهولة تمكن فى انسياب اللغة وعفويتها والامتناع يكمن فى الاختزال الصورى والعمق الدلالى المتفجر عبر النبية الصغرى للجملة الشعرية أو البنية الكبرى للخطاب الشعرى للنص
كما أن الحيل الفنية للمفارقة التى لعب عيها الشاعر فى كشف الواقع العفن وبياض الروح اكبست النص نوعا من الطزاجة الفنية تجعلنا ننحنى إجلال له ولشاعرنا الذى استرقنا بهذا النص وارتفع بنا لنتطابق مع وجدانه تماما نخطب ود القصائد التى تردنا إلى عفويتنا وفطرتنا الجمالية وتعيد إلينا سيرتنا الأولى

جمال سبع 02 / 01 / 2010 30 : 10 PM

رد: فَلْتَحْنُ عَلَيْنَا الْقَصَائِدُ إِذَاً ..بقلم : رعد يكن
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رعد يكن (المشاركة 50970)

فَلْتَحْنُ عَلَيْنَا الْقَصَائِدُ إِذَاً ....
فِي ضَعْفِ الْبَوْحِ لأَصْدِقَاءِ السُّوءِ بِمَأْسَاتِي
وَاسْتِدَارَةِ الشَّمْسِ حَوْلِي .
فِي الْبَحْثِ عَنْ جَوَانِبِي وَعَتَبَاتِ الْكَلامِ
وَتَقَلُّبِ الْحُلْمِ فِي فِرَاشِي..
(كَرَسَّامٍ خَانَتْهُ الأَلْوَانُ؛ فَمَدَّ رِيشَتَهُ فِي الأُفُقِ وَلَمْ تَعُدْ )

[align=justify]أخي رعد قصيدتك هذه من الوزن الثقيل ، فقد ذكرتني بكتاباتي أيام الجامعة و السوريالية المتجدرة في العمق ... أكتب أخي فنحن نغوص مع الأوردة للننتهي في خارطة البداية .[/align]

رعد يكن 03 / 01 / 2010 42 : 12 PM

رد: فَلْتَحْنُ عَلَيْنَا الْقَصَائِدُ إِذَاً ..بقلم : رعد يكن
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحافظ بخيت متولى (المشاركة 55606)
الشاعر الجميل رعد
هل القصائد إن حنّت إليك أو أحنت عليك تردك سيرتك الأولى؟
هذا سؤال جعلته مدخلا لقراءة قصيدتك الجميلة تلك القصيدة التى بعثرت حرفها كما تبعثرت روح الذات الشاعرة وتخاصمت مع الواقع فاستلعت عليه حين حين كشفت عواره وفضحته وأرادت أن تهرب منه إلى معادل آخر هو الشعر والقصيدة بررت هذا الهروب الى النصوص الشعرية تستجديها فرارا من ألم العالم المادى المسكون بأصدقاء السوة والأفاعى والثعابين والظمأ والخادع إلى عالم روحى يسكنه الجمال والوضوح والصدق هنا تفجر الخطاب الشعرى للنص متخذا من الاستهلال القلق نواة شعرية جدية
"فِي ضَعْفِ الْبَوْحِ لأَصْدِقَاءِ السُّوءِ بِمَأْسَاتِي
وَاسْتِدَارَةِ الشَّمْسِ حَوْلِي .
فِي الْبَحْثِ عَنْ جَوَانِبِي وَعَتَبَاتِ الْكَلامِ
وَتَقَلُّبِ الْحُلْمِ فِي فِرَاشِي.."
فهذا الاستهلال التشويقى والممثل لمفصل الدلالة وهو قلق الذات الشاعرة تجاه العالم المسكون بالشر وهذا الاستهلال يتوالد فى النص بما يشبه سدى الحائك ليدفع بالخطاب إلى التوتر الموازى لقلق الروح وهذا مبعث الجمل الشعرية الأقرب إلى لون الحكمة والمحكمة فى موسيقاها وبيتها
"لا شَيْءَ يُجَاوِرُ الْفِطْرَةَ الآَنَ
وَلا بُيُوتَ لِتَسَكُّعِ الضَّمَائِرِ
فِي انْحِسَارِ الرُّؤْيَةِ وَبَعْثَرَةِ الرَّعْدِ بَيْنَ الْغُيُومِ
وَانْحِنَاءِ الْمَطَرِ لِلسَّمَاءِ كُلَّ يَوْمٍ "
وهذا الرعد المهزوم يركن إلى صوت الفراغ عند انحسار الرؤيا يستصرخ هذا الفراغ الذى يفضى به الى بعثرته بين الغيوم وانحناء المطر أمام السماء وجميل أن يوراى الشاعر بينه " رعد" وبين الرعد علامة اهتزاز الكون فى لحظة البعثرة هنا يكمن بيت القصيد فى النص الشعرى الملاصق لروح الشاعر الرسام الذى نحت هذه القصيدة نحتا وبث فيها من روح الشعرية ما يجعلها تتدفق وفق إحكام جمالى واع ببناء النص حتى أن خاتمة القصيدة تمثل صوت صوت استهلالها
"عُدْ إِلَى أَصْدِقَائِكَ وَقُلْ لَهُمْ:
الشَّمْسُ لا تَنْتَهِكُ حُرْمَةَ الليْلِ
وَلا الليْلُ نَامُوسٌ لِلصَّبَاحِ
فَلْتَحْنُ عَلَيْنَا الْقَصَائِدُ إِذَاً "
وتحقق معمدانية العنوان أيضا وتختزل الدلالة الكبرى فى لحظة التنوير هذه والنص اختار لغة تتشظى على متن بياض الصفحة فتخلق دهشة الكتابة ولذة القراءة معا والشاعر واع لقارئه الضمنى ومتليقه مفتوح الأفق لذا جاءت لغة النص من نوع السهل الممتنع فالسهولة تمكن فى انسياب اللغة وعفويتها والامتناع يكمن فى الاختزال الصورى والعمق الدلالى المتفجر عبر النبية الصغرى للجملة الشعرية أو البنية الكبرى للخطاب الشعرى للنص
كما أن الحيل الفنية للمفارقة التى لعب عيها الشاعر فى كشف الواقع العفن وبياض الروح اكبست النص نوعا من الطزاجة الفنية تجعلنا ننحنى إجلال له ولشاعرنا الذى استرقنا بهذا النص وارتفع بنا لنتطابق مع وجدانه تماما نخطب ود القصائد التى تردنا إلى عفويتنا وفطرتنا الجمالية وتعيد إلينا سيرتنا الأولى



الأستاذ ( عبد الحافظ بخيت متولي )

تحية
وكل عام وأنت بخير ...

كلي امتنان لما تفضلت به من قراءة مستفيضة لقصيدتي ..

نعم يا سيدي ألوذ بقصيدتي التي أثق بها مع بقية الأشياء القليلة التي أثق .

مودتي واحترامي وشكري ...

رعد يكن


الساعة الآن 32 : 12 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية