![]() |
قرأت لك 000 و أتمني أن تطالع
ما رأيكم لو خصصنا ركن هنا نعرض فيه ملخصات و قصص إطلعنا عليها و نويد للصدقاء أن يتزودوا منها هنا
قرأت لك و أتمني أن تطالع صفحات من قراءات الأصدقاء |
رد: قرأت لك 000 و أتمني أن تطالع
[gdwl]
الغالية .أ. مرفت محمد فايد كل تحية وتقدير اهلا بك في نور الأدب فكرة جميلة ومفيدة يمكن ان تغني المكتبة تفضلي بقبول كل التقدير راجيا أن تكون هذه المساحة غنية بكل جديد اسلمي [/gdwl] |
رد: قرأت لك 000 و أتمني أن تطالع
الأخت مرفت
فكرة راقية لي عودة بإذن الله دمتِ بخير |
رد: قرأت لك 000 و أتمني أن تطالع
الأخت العزيزة مرفت محمد فايد حللت اهلاً ونزلت سهلاً في بيتك الثاني نور الادب هذا الصرح الذي يضم نخبة من رواد الفكر والعلم من كتّاب وشعراء وعلماء وصحفيين ونقاد وأطباء وباحثين باسمي واسمهم نرحب بك :nic92: فكرة رائعة عزيزتي أتمنى أن يستفيد الجميع من ذلك مع تمنياتي لك بإقامة طيبة بيننا دمت بخير |
رد: قرأت لك 000 و أتمني أن تطالع
الأستاذة مرفت محمد فايد : أهلاً و سهلاً بكِ و مرحبا في منتدي نور الأدب .. الذي يتشرف بوجودك بين نخبة متميزة من رجال و نساء الفكر و الأدب و العلم و الفن . أتمنى المشاركة في هذا الملف " أنصح بقراءة هذا الكتاب .. " و هو على الرابط التالي : http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=14030 تحياتي و تقديري . د. ناصر شافعي |
رد: قرأت لك 000 و أتمني أن تطالع
اقتباس:
تحية و عرفان و شكر لقلمكم الكبير و اشكركم علي الترحيب بالفكرة |
رد: قرأت لك 000 و أتمني أن تطالع
اقتباس:
أشكركم علي هذا الكلام الجميل و اتمني أن أكون عند حسن ظنكم لكِ مودتي كلها |
رد: قرأت لك 000 و أتمني أن تطالع
اقتباس:
كل التحايا الجميلة و شكراً علي الإضافة الرائعة و لنواصل |
رد: قرأت لك 000 و أتمني أن تطالع
شوربة دجاج لمعالجة وعكات المشاعر 1- "هل أنت ملاك ؟؟"
قصص حية ينقلها لنا كتاب شوربة دجاج لحياة المرأة و هي مجموعة كتب تعيد للمشاعر إيجابيتها من خلال قصص واقعية يقمها لنا : جاك كانفليد مارك ف 0 هانس جيفرر0 هاوثورن مارسي شيموف و من هذه الكتب شوربة دجاج لحياة المراهقين شوربة دجاج لحياة المرأة شوربة دجاج لحياة الرجل و ذلك لما لتأثير شوربة الدجاج في الحياة الصحية ، فها هم يقدمون شوربة قصص لحياة عاطفية جميلة و مشاعر إنسانية رائعة 0 القصة "هل أنت ملاك ؟؟" في ليلةٍ باردةِ من ليالي موسم العطلات ، وقف صبي صغير في السادسة أو السابعة من عمره تقريباً أمام واجهة عرض احد المتجر الكبري ، و كان حافي القدمين ، و علي حسده خرق بالية لا تكاد تستره ، و بينما هو واقف هكذا رأته سيدة شابة كانت تمر بجواره ، و استطاعت أن تقرأ ما بعينيه الزرقاوين الشاحبتين من معاني الحرمان و البؤس ، فأخذت بيد الطفل و دخلت به ذلك المتجر الكبير ، و هناك اشترت له حذاءً جديداً و حلة كاملة من الملابس الشتوية 0 ثم خرجا إلي الشارع مرةُ أخري و هنا قالت تلك السيدة للطفل : " و الآن يمكنك العودة لمنزلك و قضاء عطلةٍ سعيدةٍ" فنظر إليها الصبي سائلاً : " هل انت ملاك أرسله الله لي ؟ فابتسمت قائلة: "كلا يا بني ، ما أنا إلا أمة من إمائه" عنئذ رد عليها الصبي الصغير بقوله : " لقد أيقنت أنه لابد من علاقةٍ بينك و بين الله " 0 دان كلارك نعم كم مرة فكرنا في مسح دموع طفل ، لقد رأيت زميلة لي في المدرسة تمسح برؤس بعض التلاميذ كعادة يومية ، سألتها لما تقومين بهذا العمل : قالت لي و الدموع في عينيها هؤلاء أيتام أقل ما يجب علينا فعله لهم أن نمنحهم جزء من الحنان 0 |
رد: قرأت لك 000 و أتمني أن تطالع
من الذي فاز ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سؤال من القلب للقلب تأمل هذه القصة في مضمار السباق للأولمبياد في عام 1968 رأيت نموذجاً رائعاً للشفقة و الرقة ، حيث كان السباق للمعاقين علي مسافة خمسين ياردة بين اللاعبين 0 و كان " كيم بيك " لاعب رياضي معاق عقلياً 0 و كان " كيم " يتسابق أمام لاعبين آخرين مصابين بشلل في المخ ، و كانا يجلسان علي كراسي متحركة في حين أن "كيم" هو الوحيد بينهم الذي كان بإمكانه أن يجري علي رجليه ، و عندما أطلقت طلقة المسدس للإعلان عن بداية السباق تحرك "كيم" بسرعة و تقدم اللاعبين الآخرين بعشرين ياردة ، و عندما بقي 10 ياردات علي خط النهاية ، التف لكي يري كيف تسير الأمور مع اللاعبين الآخرين ، فوجد أن اللاعبة (الفتاة) قد التف بها الككرسي المتحرك الذي كانت تجلس عليه في حلقة دائرية و ارتطمت بالحاجز 0 أما اللاعب الآخر فكان يدفع الكرسي الذي يتسابق به إلي الوراء بأقدامه ، فتوقفت " كيم" عن السباق ، و رجع و دفع اللاعبة عبر خط النهاية 0 و فاز اللاعب الآخر الذي كان يتقهقر إلي الوراء بالكرسي المتحرك بالمركز الأول ، و فازت اللاعبة الأخري بالمركز الثاني ، و خسر " كيم " و لكن السؤال هو : هل خسر " كيم : فعلاً ؟ إن الجمهور الذي وقف يحي "كيم" و يهتف له لم ير أنه قد خسر أبداً دان كلارك من كتاب شوربة دجاج قصص تعيد الحياة للروح و الآن ما رأيك عزيزي هل بالفعل حسر :كيم" أم كسب __________________ |
الساعة الآن 12 : 06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية