|
أنا يا اسرائيل - حمزة نمرة
أتمنى تسمعوا هذا المقطع بقلوبكم وليس بآذانكم
كل محبتى للجميع http://www.youtube.com/watch?v=QRMO5mYxFkA :nic83: |
رد: أنا يا اسرائيل < حمزة نمرة
هذا هو أصالة النبض العربي. النبض الذي عبر عنه "حمزة نمرة" بأسم 80 مليون مصري. شكراً أمال |
رد: أنا يا اسرائيل < حمزة نمرة
من المؤكد أن شرفاء مصر يرفضون أن تغسل أدمغتهم ومتى وجدوا الفرصة رفعوا أصواتهم وعبروا عن مواقفهم.
تحياتي لك آمال |
رد: أنا يا اسرائيل < حمزة نمرة
اقتباس:
حمزة عبر عن مافى قلب كل مصرى وعربى عن التطبيع وما يستشعره نحو عدو مازالت يده باطشة مخضبة بدماء ضحاياه من الاطفال والنساء مازالت يده رائحتها من رائحة الدمار والخراب |
رد: أنا يا اسرائيل < حمزة نمرة
اقتباس:
يتكلم حمزة عن احساس البسطاء والشرفاء من مصر والعرب الرافضين لوضع يدهم فى يد ملوثة بالماء كل تقديرى |
رد: أنا يا اسرائيل - حمزة نمرة
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
تحياتي لك يا أحلى واغلى أمال على قلبي وتحية لكاتب هذه الكلمات وملحنها ومنشدها والفرقة الموسيقية والمسرح والجمهور الذي أكد المعنى بتصفيقه الحار وترديده نعم هذا هو نبض مصر قلب الأمة العربية هذا هو النبض الذي نعرفه ونحفظه ونثق به معرفتنا يأسماءنا وثقتنا بأنفسنا، غريب عن أرض مصر وغريب عن نبض العرب من المحيط إلى الخليج من يرى غير هذا. وكلنا نحفظ ولا ننسى نحفظ كم دفعت مصر نحفظ ولن ننسى كل الشهداء في مصر نحفظ أسماء العلماء المصريين الذين لوحقوا واغتيلوا من قبل الثعبان الإسرائيلي المسرطن نحفظ دماء شهداء مصر بقلوبلنا وشهيد نبض العروبة الأكبر الزعيم الخالد في قلوبنا ونبض دمائنا جمال عبد الناصر نحفظ ولا ننسى ولن نغفر دماء الأطفال الأبرياء في مدرسة بحر البقر ودماء شباب مصر الشهداء الذين جعلهم هذا العدو الغاصب يحفرون قبورهم بأيديهم ودفنهم أحياء بكل ما لديه من إجرام وخسة ونذالة لن ننسى فكل نقطة دم عربية في أعناقنا جميعاً ألف شكر على هذا الفيديو الرائع هذه مصر.. هذه مصر التي نعرفها كما نعرف أنفسنا هذه مصر ومن يقول غير هذا لا يعرف شيئاً عن نبض شعب مصر [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: أنا يا اسرائيل - حمزة نمرة
اقتباس:
تواصلك الذى يشرح قلبى وكلماتك المعبرة عن شرفاء الأمة العربية الثائرون على الأوضاع المهينة والمتفردة والانفرادية لضعفاء الأمة نعم هذا شعور كل مصرى نحو مصاصو الدماء المجمعين من مزابل العالم ليستوطنوا الأخضر والمقدس والشريف شكرا استاذتى على حماستك التى تنبع من حملك لرسالة لا تكلى بها أبداً كل محبتى وتقديرى لك استاذتى الطيبة |
| الساعة الآن 39 : 02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية