![]() |
المسخن الفلسطيني في طريقه لموسوعة غينيس
برسالة تمثل تعلق الفلسطييني بأرضه وتراثه وحرصه على مواصلة طقوس حياته المعتادة
تم تحضير أكبر رغيف مسخن في العالم، بلغ قطره أربعة أمتار، ووزنه 1350 كغ. استخدم في إعداد الرغيف 250 كيلو غرام من الطحين، و170 كيلو من الزيت، و500 كيلو من البصل، و70 كيلو من اللوز، إلى غير ذلك. ومن المقرر أن يتم توثيقه في موسوعة 'غينيس |
رد: المسخن الفلسطيني في طريقه لموسوعة غينيس
طبعا تبقى هذه الأشياء هامة في حياة الشعوب و ذاكرتها .. بل إنها تساهم في الحفاظ على هويتها الثقافية في وقت تعددت المؤامرات لطمس هذه الهوية وتزييف التاريخ ..
شكرا لك أختي عروبة زدامت لك مودتي . |
رد: المسخن الفلسطيني في طريقه لموسوعة غينيس
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]........ يريدون تهويد التاريخ ،وسرقة التراث والهوية
ونسب كل ما يتعلق بفلسطين لانتماءاتهم العنصرية لا أعتقد بأن المسخن الفلسطيني حضر إلينا من هولندا أوروسيا طحينه من سنابلنا ،وزيته من زيتوننا ،وبأيادي أمهاتنا تم تحضيره نسبه عربي وموطنه فلسطين ليدخل موسوعة غينيس بهذا الاسم متفوقا على صمتنا ،متفوقا علينا[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: المسخن الفلسطيني في طريقه لموسوعة غينيس
غاليتي عروبة
هل نسيت صحن الحمص وكيف نسبته لنفسها هذه دولة لصوص وقطاع طرق فلا تستبعدي عليها شيئا شكرا عروبة ودمت بخير |
رد: المسخن الفلسطيني في طريقه لموسوعة غينيس
اقتباس:
هي شلة عصابة من كافة أطراف العالم كل من لا انتماء له ،كل من لا وطن لا هوية،لا قمح لا بيارة له جمع فيها ،تحت اسم دولة مستعارة تاريخ مستعار ،وتراث مستعار وتتبؤأ كرسيا بمنطمة الامم وربما منحت بالتزكية كرسيا بمجلس الأمن أهلا بك .أ.ميساء[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: المسخن الفلسطيني في طريقه لموسوعة غينيس
شكرا لك استاذة عروبة على الخبر الذى يحمل فى طياته الحفاظ على الهوية والتجمع بين افراد شعب فى تعاون لعمل شيئ جماعى ولوكان شيئ بسيط ولكن عليه الصك الفلسطينى لتسجيله باسم فلسطين
هو بالتاكيد عمل رائع كل التقدير استاذتى |
رد: المسخن الفلسطيني في طريقه لموسوعة غينيس
اقتباس:
الصك الفلسطيني ،جامعا أبناء فلسطين عمل رائع لا شك في فلسطين الكثير والكثير من الماضي إبرازه لحاضرنا بتحدي ،واجب على أجيال هذا اليوم ومسؤولي الفصائل كافة ربما العيش والملح يحل محل السياسة و يعمل حاجة, تحيتي وتقديري |
رد: المسخن الفلسطيني في طريقه لموسوعة غينيس
الأستاذة الغالية عروبة ..
إن نهب فلسطين وتراثها صنعة إسرائيلية قديمة , فهي تنسب كل شيء إليها, لأنه ليس لديها أي شيء . استولت على الأرض , والأملاك, والمقدسات , لذا فإن معركة النضال والبقاء للشعب الفلسطيني ستبقى ملتزمة بالحفاظ على طابعها الثقافي . اما المسخن الفلسطيني , فهو نموذج للحفاظ على هويته الفلسطينية . شكراً لك أستاذة عروبة على هذا الخبر الجميل . تحياتي وتقديري |
رد: المسخن الفلسطيني في طريقه لموسوعة غينيس
اقتباس:
صنعتها سرقة مالدى غيرها معركتنا مستمرة،فمازال في أرضنا الكثير مما تعجز اسرائيل نسبه إليها ،فهذا مستحيل تقديري لك[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: المسخن الفلسطيني في طريقه لموسوعة غينيس
عزيزتي أستاذة عروبة فالينسبوا ما شاؤوا إليهم فمكة أدرى بشعابها ... مهما نسبوا إليهم لن يثنينا عن التمسك بفلسطيننا وعن التمسك بالمبادئ والأفكار التي تؤكد أن كل شيء جميل هو لنا والمعركة ما زالت مستمرة إن شاء الله بيننا وبينهم حتى الفلافل نسبوها إليهم لا حول ولا قوة إلا بالله دمت بكل بإخلاص دمت بخير |
الساعة الآن 21 : 02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية