منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   هذاالرجل..هذه المرأة..وطني (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=418)
-   -   هذا الرجل.. هذه المرأة ..وطني (تقول الحكاية ..عاد الزمان ..وعاد المكان .....) (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=15293)

هدى نورالدين الخطيب 11 / 05 / 2010 23 : 11 PM

هذا الرجل.. هذه المرأة ..وطني (تقول الحكاية ..عاد الزمان ..وعاد المكان .....)
 
[align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/196.gif');border:4px groove green;"][cell="filter:;"][align=justify]
تقول الحكاية ..عاد الزمان ..وعاد المكان .....
وقفت خلف نافذة الحكاية تغرد له وتناديه ليدخلاها معاً ، كان وجهها زهرة برية من كرمل حيفا يفوح برائحة الطيّون والزعتر وشقائق النعمان وكانت تحمل له ألف حكاية عشق...

تناديه..
تعال معي حبيبي لقد أعدت لك الزمان وطردت عن صفحاته كل الغربان، وبقينا أنت وأنا وكل العصافير على صفحة عرزال يضمنا فوق أغصان سنديانة فلسطينية صامدة..
تقول الحكاية... عاد الزمان .. وانطلق الحبيبان يصفقان، بجناحيهما يزرعان بذور الحب والأمان فوق روابي حيفا وسفحها ،وفوق شاطئ البحر كانا نورسين وفي السماء كانا يرقصان ويعزفان أنشودة الحب الخالدة كملاكين.. فوق الأزهار كانا فراشتين..
تعال حبيبي نستعيد الزمان...
هناك فوق الهضاب فرحت بهما كل الأشجار والأزهار واحتفل بعرسهما كل الزعتر والبيلسان .. أمطرت وأزهرت الحقول مرايا..
عزف رذاذ المطر،صفق الشجر ابتسم تراب الأجداد ورقصت كل الأعشاب بنغمات فلسطينية متجانسة على الوتر وأنا يا حبيبي ثوب عرسي كان مغزولا من قصيدة عشق صاغها صوتك حين غفا على زندك السَحَر واجتمعت النجوم تزف حبنا ويحرسنا ضوء القمر ..
أنا يا حبيبي قلبٌ حيفاوي يحبك فوق احتمال البشر...

هدى
10 أيار 2010
[/align][/cell][/table1][/align]

طلعت سقيرق 11 / 05 / 2010 28 : 11 PM

رد: هذا الرجل.. هذه المرأة ..وطني (تقول الحكاية ..عاد الزمان ..وعاد المكان .....)
 
[align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/196.gif');border:4px groove green;"][cell="filter:;"][align=justify]
حين أشعلُ لعينين فاتنتين بساتين قلبي تسألني البلاد عن مرسى بطول العمر ، عمر كل الذين أتوا والذين رحلوا ، لتطلّ سفينة العودة مشتعلة بما نريد من قمح اشتهاء رصيف يمكن أن يركض في الشرايين وعلى شوارع البلاد في الوقت ذاته ..
هل علينا أن نبني عرزالا من دفء النهارات القادمة ؟؟..
قلت لك ذات مرة : أشعر أنني محطة على الكلّ أن يقفوا عندها وفيها ، متناسين أن من حقي أن أجد محطة للوقوف .. أنّ من حقي أن أغسل تعبي كما يغسل الآخرون تعبهم .. من حقي أن أكون إنسانا ضعيفا يشكو للآخرين فيفتحون قلوبهم ليسمعوني ... رائع جدا أن يتكئ الجميع على ضلوعي كي يستريحوا ... لكن من حقي أيضا أن أتكئ على ضلوع امرأة حبيبة ووطن كي أستريح .. قلت لك : إنني متعب .. متعب لأنّ استراحة الكل ، وليس المسافرين فقط ، تتعب أيضا .. ثقة الناس وحبهم شيء رائع ، لكن من حق القلب الذي يحب ،أن يجد الراحة ومن يعطيه الحقّ في التعب والشكوى ...
هل عرزالك الحيفاوي بحجم كل هذا الذي أشتهيه ؟؟..
هناك ربما يحقّ لي أن أفرد أوراقي كلها دفعة واحدة .. يحقّ لي أن أعود واحدا من بقية الناس الذين من حقهم أن يبسطوا تعبهم على بساط الحبّ كي يتلوا النشيد دون نهاية .. مثل هذا العرزال يضعني في الوقت الذي أريد ، والزمن الذي أريد ..
أكبر مشكلة في الوجود أن نظن أننا لا نحب في الوقت الذي نكون مستغرقين فيه بزمن الحب ... وأكبر من هذه المشكلة ، أن نشد اليد على خدعة المرايا المقعرة، فتبدو لنا الأشياء لا كما هي .. عندما نحب ننتمي انتماء كليا لكل شيء في هذا الحب ، ويصير من الصعب أن نفصل بين القلب ودقاته ، بين الرئة وأنفاسها، بين الصوت ورنته .. الحب اتحاد كليّ ونهائيّ لا يحتاج إلى براهين تشبه براهين الرياضيات وغيرها ، لأنه بالتأكيد خارج كل هذا ..
رجل هو الوطن وامرأة هي الوطن ، وفي كليهما وطن .. ولأن الوطن لا يحد بالرمال فقط ، بل بمقدار حب ناسه ، كذلك نكون في حبنا وكوننا وطنا .. فأن تأتي حيفا ملقية على زندينا شعرها الطويل ، فستكون نقطة الحبر التي تسيل من تلاصقنا الحاد ، أجمل من كل القصائد التي تقال ..
حيفا عودة الوطن إلى الوطن .. والشكّ في لون عينيّ حيفا شائك ومربك حين نرتب أصواتنا كما نريد .. سيكون كل شيء كما يشتهي وجهك الحيفاوي ، وسيبقى .. وسيكون كل شيء كما تريدين وترغبين ويبقى .. دعك من شكل الخطوات التي نمشيها ، وفكري بما نريد أن نصل إليه .. كثيرا ما تتشابه الدروب ، كثيرا ما تلتبس علينا أشكال السفن ، لكن حين نعرف هدفنا ، تصبح كل هذه الأشياء مجرد وسيلة تنقلنا إلى شاطئنا الذي لن نختلف ، مهما اختلفنا ، على أنه شاطئنا ، يعنيني كما يعنيك ، ويعنيك كما يعنيني .. هنا يا حبيبتي يصير القلبان في نبضة واحدة لا يفصل بينها شيء ..
هل وصلنا إلى الوطن ؟؟.. هل زرعتنا المشاوير في معنى الوطن .. هل أدينا ما علينا كي نرى الأشياء كما يجب أن نراها ؟؟.. أم أننا سنفكر ثم نعيد التفكير في أنّ الشاعر يحمل قلبا تبحر فيه ألف امرأة؟؟..
ليكن ألف امرأة ، لكن هل يتسع القلب لأكثر من وطن ؟؟.. وما دمت وطني فافتحي الشبابيك أكثر على شمس اليقين الذي لا يتزحزح .. اتركي للشاعر كلّ نساء العالم وأبقي له وطنا واحدا لا غير .. وما دمتِ وطنا فلماذا ندوخ في شرح التفاصيل ؟؟..
طلعت
11/5/2010
[/align][/cell][/table1][/align]

رأفت العزي 12 / 05 / 2010 23 : 01 AM

رد: هذا الرجل.. هذه المرأة ..وطني (تقول الحكاية ..عاد الزمان ..وعاد المكان .....)
 
وها أنا أنظر فيها من جانب آخر وأرى حيفا تعيش وحدة إنسانية توحد بين
أبناءها العرب مسلمين ومسيحيين ، وغدا سيتجدد عيد مار الياس
ويشترك في إحياءه الحيفاويون في يوم واحد
فالمسلم في " زاوية " الخضر والمسيحي في معبده
يتبادلون التهاني على سفوح جبل كرملنا الشامخ .
والمدينة تستعيد دورها الثقافي والعلمي
وتعود صحفها الأربعون صحيفة يومية
وعدد المجلات الثقافية والاجتماعية إلى الصدور مجددا
من كان يصدق ان حيفا تنتج أربعين صحيفة يومية قبل النكبة
من كان يُصدّق أن عدد الجمعيات والنوادي فيها واحد وعشرون ناديا
وجمعية عربية
من كان يصدق
أن عدد المدارس فيها الى 33 مدرسة حتى العام 1933
وياه .. على منظر البحر كيف تغطيه أشرعة المسافرين فهل تشاهدين
الميناء يعج بقوافل العائدين كل واحد منهم يحمل المفتاح :nic27: ..؟!
فأي قلب يكون لا يعشق العشق حيفا فوق كل عشق
تحياتي لك ايتها الحيفاوية العاشقة
تحية اليك ايها الممتد على طول الوطن

عبد الحافظ بخيت متولى 12 / 05 / 2010 44 : 01 AM

رد: هذا الرجل.. هذه المرأة ..وطني (تقول الحكاية ..عاد الزمان ..وعاد المكان .....)
 
كنت لا أود التعليق هنا كى لا افسد هذه النبضات بخربشات لا ترقى إلى شفافيتها وبوحها الطالح من الروح والراسم للزمان الجميل والمكان الأمكن فى عمق الروح وتلك المعادلة الزئبقية التى تمزج وتماهى بين المرأة والوطن فكأنهما حد منشور تنظر اليه فترى كل الزوايا والذين استباحوا الوطن وتخنثوا لا يعرفون كيف يمزجون الوطن بالحب بالقلب بالنبضات الدافئة لأنهم باعوا الإحساس فى سوق المصالح الشخصية فأضحت أشجارهم تورق زيفا ونحن الآن اما م قلبين متعبان بالوطن محلقان فى الصفاء الروحى فتحية محب مثلكما إليكما علّ الريح تحملها راجية ان يكون قلبه فى جزء من صفاء قلبيكما وان تحمل روحه مساف ما بين هدب وهدب مما تحمله روحيكما

بوران شما 12 / 05 / 2010 58 : 01 AM

رد: هذا الرجل.. هذه المرأة ..وطني (تقول الحكاية ..عاد الزمان ..وعاد المكان .....)
 
[color="darkgreen"
قرأت مرات ومرات , وكنت لا أود أن أعلق , لأنني لن أرقى لمستوى
هذا البوح الصادق والشفاف والرائع , ولكنني أقول بأنها
حكاية رائعة وهي تتحدث عن عودة الزمان وعودة المكان .
وعودة الحبيبين إلى ذلك المكان والزمان ,
عودتهما إلى روابي حيفا وسفحها وشواطئها , في زمن الفرح.
لكِ أن تفرحي ياصاحبة القلب والوجه الحيفاوي الأصيل , ولكَ
أيها الشاعر الكبير أن تسكن وطنك وحبك الوحيد .
كلامكما لوحات موسيقية رائعة تعزف على أوتار الحب والوطن .
دمتما سالمين ودامت لكما هذه الأحاسيس والمشاعر الرائعة
.[/color]

حسن الحاجبي 16 / 05 / 2010 42 : 04 PM

رد: هذا الرجل.. هذه المرأة ..وطني (تقول الحكاية ..عاد الزمان ..وعاد المكان .....)
 
أقسم أن السكوت أعظم وأجل من كل تعليق أمام هذا البوح الراقي
فأعذروا صمتي وسكوتي

فاطمة يوسف عبد الرحيم 17 / 05 / 2010 43 : 01 PM

رد: هذا الرجل.. هذه المرأة ..وطني (تقول الحكاية ..عاد الزمان ..وعاد المكان .....)
 
إلى الأديبة الراقية هدى
تحية حب وطنيّة
بوح عذب تدفقت به السطور ، وأخفى وراءه خفقان قلب يبحث عن وطن مسروق وغدٍ تاه في غوغاء الزمن، حبّ صادق لحيفا ولكل مدن فلسطين ،سلمت يمينك لهذا السيل الرقراق من الكلمات الجميلة
فاطمة

هدى نورالدين الخطيب 20 / 05 / 2010 23 : 09 AM

رد: هذا الرجل.. هذه المرأة ..وطني (تقول الحكاية ..عاد الزمان ..وعاد المكان .....)
 
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]
تحياتي لك أستاذ رأفت العزي وشكراً على الإضافة
حيفا كانت مدينة الثقافة كما تعرف ولؤلؤة وعروس المتوسط، عمتي دائماً تحكي لي عن مسارحها قبل النكبة والحركة الأدبية والثقافية التي كانت تنشط فيها، أما بالنسبة للاخوّة الإسلامية المسيحية في كل بلادنا العربية فهذه حقيقة والشيء الطبيعي الفطري الذي لا يحتاج حتى أن نؤكده فينا فنحن أهل وأحفاد نفس الاجداد ونحمل في عروقنا نفس الدماء وتعودنا في فلسطين كما هي الحال في أنحاء بلاد الشام والعراق خاصة والوطن العربي عامة ألا يهتم أحد أو يسأل أو يفرق وفي كل قرانا كان يحتفل المسلم والمسيحي بأعياد الديانتين ويرفعون الزينة ويقيمون حلقات الدبكة مجتمعين دون أي تفرقة والاختلاف في المعتقد بعمره لم يشكل أي عائق أو حساسية بين الأهل وأبناء الوطن الواحد، ولم ينتشر التعصب كل مرة إلا في أيام كل استعمار مرت به بلادنا حين يشعل فتيله ليفرق شملنا ويهدد وحدتنا ( فرق تسد ) ولعله أشد ما انتشر جراء الفتن التي يقف الصهاينة وراءها، فهذه الدولة اللقيطة التي اغتصبت فلسطيننا لا تستطيع الاستمرار دون التفرقة الطائفية فأول من اصطادت اليهود العرب وسلختهم عن أمتهم لتقيم دولتها بمسماهم وامتدت أياديها الآثمة للمزيد من التفرقة الطائفية بين المسلمين والمسيحيين حتى تشتت شملنا وتبدد قوتنا وتعطي مبرر لإقامة الدولة اليهودية ( الدين ) وكلنا نعرف أن أرباب الحركة الصهيونية علمانيون لكنها سياسة إشعال التعصب التي يستغلونها حتى يسيطروا على بسطاء اليهود من جهة وحتى يفتتوا الوطن العربي إلى كنتونات طائفية وعرقية ( عرقية عبر تزييف التاريخ ) من جهة أخرى كما هو مخططهم ( الشرق الأوسط الجديد ).
من جهة الصحافة الفلسطينية أهديك هذا الرابط بعنوان " استعراض موجز لتاريخ الصحافة الفلسطينية المكتوبة قبل النكبة " كنت أعددته منذ العام الماضي وقد أعدت رفعه الآن على شريط مواضيع ننصح بقراءتها وقد ذكرتني به مداخلتك الكريمة ولأنه لم يحظ بالقراءة والانتباه، وتجده على الرابط التالي:
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=10941

تفضل بقبول عميق تقديري
هدى الخطيب
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

عبدالرحيم الحمصي 25 / 05 / 2010 32 : 03 AM

رد: هذا الرجل.. هذه المرأة ..وطني (تقول الحكاية ..عاد الزمان ..وعاد المكان .....)
 
عندما يتزاوج الفكر بالإبداع
يطل برعم الجمال
ما بين صخرتين،،





بوصلة سفرك
جابت بي لا منتهى جمالية النص
في استعراشه جمال رمنسية الروح
و خلجات الذات الساردة
المحركة للوجدان
و التذوق الراقي



على قارعة سلطان الصمت


المفضي للإنصات


و التمعن و التروي ،،

كنت دافئة النبض سيدتي



و واقعية الحس


في الزمان و المكان،،،



أديبتنا المبدعة الراقية هدى ،،،





محبتي
و تقديري،،



الحمصـــــــــي

هدى نورالدين الخطيب 25 / 05 / 2010 24 : 11 AM

رد: هذا الرجل.. هذه المرأة ..وطني (تقول الحكاية ..عاد الزمان ..وعاد المكان .....)
 
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]

الأديب والناقد المتميز الأستاذ عبد الحافظ تحياتي لشخصك الكريم
لكم أحزنني الليلة الماضية بعد أن كتبت مداخلة طويلة استغرقت فيها بالكتابة حتى وجدت أني كتبت ما أعجبني شخصياً وهذا نادر ما يحصل معي ، ضغطت على مشاهدة المشاركة قبل الطباعة وفجأة تجمد جهازي وبقي متجمداً للأسف حتى ظهر اليوم على الرغم من كل محاولاتي أن أحل المشكلة دون إعادة تشغيل حتى لا أخسر ما كتبت لكن دون فائدة.
بداية لا يمكن لمثلك أن يفسد أي نص على العكس مداخلتك القيّمة قمة في الشفافية والقراءة المتعمقة التي أضاءت وأضافت درراً للنص..
لا شك أن الإنسان القريب والحبيب وطن
أمي وطن وأبي وطن وأهلي وأحبتي وطن
ما الذي يميز الوطن عن باقي بقاع الأرض غير ذلك الارتباط بالتربة والطبيعة التي نحن منها وهي منا فيها أجدادنا وتسلسلنا وجذورنا وبصماتنا الوراثية، عشبها وشجرها وكل ذرة من ترابها بيننا وبينه قرابة، ومن هنا يأتي نداء الوطن الذي ترخص في سبيله الحياة فنتعب لتعبه ونرتاح لراحته وننصهر بكل ما ومن فيه ونتوحد...
في كندا افتقدت رائحة التراب المميزة حين تمطر السماء، ولكن أشد ما أثار استغرابي أن الهنود الحمر يتحدثون عن رائحة الأرض ووحدهم يتنسمون هذه الرائحة المميزة !! هل هو سرٌ الوطن؟
أظنه كذلك ..
وكما للجسد والنفس وطن فللروح وطن..
ما الذي يجعل الغريب قريب والصحراء واحات غناء والسماء أوسع والوحشة أمن
إنه الإنسان الذي يستطيع أن يكون وطن الروح وكل حبيب لا يستطيع أن يكون وطن فهو وهم وغربة وفناء..
وماذا لو اجتمع وطن الروح بوطن النفس بوطن التراب؟!

أشكرك من كل قلبي على مداخلتك الرائعة التي تستحق المزيد من التوقف عندها
تقبل عميق تقديري
هدى الخطيب
[/align][/cell][/table1][/align]


الساعة الآن 07 : 12 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية