|  | 
| 
 مُراودة مُراودة - أنت جميلة حقاً لتكوني حقيقية. أجابت: أنا هنا.. تعال إليّ. فجأة، قطع علينا حبل خلوتنا صوتٌ ما عند الباب. شاهدتها بغصونها الوارفة و حبات زيتونها المتلألأة تتحرك مسرعة عائدة مرة أخرى في اللوحة. في جبل الكرمل. | 
| 
 رد: مُراودة زيتونة فلسطين و الكرمل ستظل فاتحة ذراعيها لأبناءها هو بعض الوقت ...فقط بعض الوقت و سيكون اللقاء و العناق الحقيقي كالعادة أستاذ عبد الله كلماتك القليلة تحمل من الإيحاءات و المعاني الكثير تحياتي لك | 
| 
 رد: مُراودة ويبقى الحنين للوطن يشق طريقه عبر الضلوع ،،  عبر نسيم الذكريات !!!! قصة معبرة وجميلة جدااا سررت بتواجدي هناا ودي ووردي | 
| الساعة الآن 00 : 12 PM | 
	
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. 
 
 Tranz By Almuhajir  *:*:*  تطوير ضيف المهاجر 
	
	
 الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
 جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
 لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب 
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية