|  | 
| 
 راحة ضمير ذات ليلة ، جلست تتحسس أعماقها ...كان قلبها الدافئ بالذكريات و الكبرياء يحميها من عواصف جسدها الصارخ أنوثة ..... تنهدت ....ثم ابتسمت ابتسامة الرضى.... ألجأت بشقها الأيمن و فوضت أمرها الى الله مستسلمة ...راضية.... حتى أخذها النوم في سباته العميق. | 
| 
 رد: راحة ضمير ترفعت بكبريائها عن الرضى بالذل فكان حصنها الحصين و سر قوتها. فكيف لن تنام قريرة العين!!!؟ هنيئاً لها. شكراً لك أستاذة مغربي على هذا النص الباذخ بالجمال و العبر. | 
| 
 رد: راحة ضمير نص جميل مبدعتنا الفاضلة " مغربي سعاد" يطل على الأنوثة في مشهدها المؤمن حينما تستحضر حواء رقابة الله عز وجل لتخسأ الهواجس الشيطانية التي يقذفها اللعين في القلب والفكر ليجني بعدها المؤمن حلاوة الطاعة ، لغة شفيفة تخدم الغرض تعكس حرفية مبدع النص وتمكنه من اختيار المناسب للغرض الإبداعي . تحياتي أختاه | 
| 
 رد: راحة ضمير سيدي اسعدني مروركم العطر تحياتي | 
| 
 رد: راحة ضمير سيدي عادل سلطاني تحليلكم هو من افاض على القصة رونقا و سحرا ...و مروركم عطر المكان لكم مني اجمل التحايا | 
| الساعة الآن 48 : 05 AM | 
	
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. 
 
 Tranz By Almuhajir  *:*:*  تطوير ضيف المهاجر 
	
	
 الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
 جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
 لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب 
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية