![]() |
خيوط شاردة
أعود إليك والأشواق
تدثرني من صميم الحزن أبتسم من بين الرماد والنار وخيوط الوهم أختصر المواجع المعجونة بالفوضى مسكونة بالبحر أذوب في أمواجه حنانيك وباقات الفرح أهديها إليك والشمس ترسم ثياب العرس تخط الدوائر حولي ومساءات الصيف الحالمة والضلال تنسج الحكايات العذبة تعبر السفوح والجبال تستفيق أسئلتي تحرق الأسطورة والأفكار الشاردة أقتفي خيوط الشمس المنسابة على البحر وغابات الأحلام والأماني الحبلى ترنو........ تبسمل كل صبح تحتفي بالفجر. |
رد: خيوط شاردة
لماذا تضنين بهذه الروعة
تحية كبيرة لك أستاذة زينب فهذا النص رائع وجميل ويريح النفس وفيه من الإحساس والفيض الكثير أجمل مافي الشعر عموما أن نترك مساحة لمخيلة المتلقي ولا نفسر له ندعه يضفي ذاته وإحساسه هو على النص وليس نحن من يلبسه النص كما فعلت هنا حيّاك الله ويسعدني أن أصافح هذه الروعة وأئبتها بفخر مودتي وتقديري |
رد: خيوط شاردة
الحمد لله تنفست الصعداء..
شكرا لك أستاذ عبد الكريم ...لأنك تتابع بجدية عساك دائما مستمتع بقراءة محاولاتنا والشعار دائما نلتقي لنرتقي. |
الساعة الآن 16 : 01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية