|  | 
| 
 الصهيل الأخير . محمود درويش [align=center][table1="width:95%;background-color:purple;border:4px double tomato;"][cell="filter:;"][align=center]و أصبّ الأغنية  مثلما ينتحر النهر على ركبتها . هذه كل خلاياي و هذا عسلي ، و تنام الأمنية . في دروبي الضيقة ساحة خالية ، نسر مريض ، وردة محترقة حلمي كان بسيطا واضحا كالمشنقه : أن أقول الأغنية . أين أنت الآن ؟ من أي جبل تأخذين القمر الفضي ّ من أيّ انتظار ؟ سيّدي الحبّ ! خطانا ابتعدت عن بدايات الجبل و جمال الانتحار و عرفنا الأوديه أسبق الموت إلى قلبي قليلا فتكونين السفر و تكونين الهواء أين أنت الآن من أيّ مطر تستردين السماء ؟ و أنا أذهب نحو الساحة المنزويه هذه كل خلاياي ، حروبي ، سبلي . هذه شهوتي الكبرى و هذا عسلي ، هذه أغنيتي الأولى أغنّي دائما أغنية أولى ، و لكن لن أقول الأغنية . [/align][/cell][/table1][/align] | 
| 
 رد: الصهيل الأخير . محمود درويش كم هي مميزة تلك القصيدة رائعه من روائع محمود درويش تشكر جهودك سيدتي ودي ووردي | 
| 
 رد: الصهيل الأخير . محمود درويش عدت مجددا لأقرأ القصيدة و أحيي نشاطك أخت فاطمة. تحيتي | 
| الساعة الآن 17 : 02 AM | 
	
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. 
 
 Tranz By Almuhajir  *:*:*  تطوير ضيف المهاجر 
	
	
 الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
 جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
 لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب 
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية