|  | 
| 
 قضـــــــــاءُ الله قضـاءُ الله  مِن ديوان: جاهليّة بعد الإسلام شعر: عبد المنعم محمّد خير إسبير ـــــــــ بالأمْسِ، أرْضٌ زُلْزِلَتْ زِلْزالَهــا فيها انطَوَى غِرّيدُهاوغُرابُهـــــا * فالكلُّ.. تحتَ قَضاءِ رَبِّكَ فتنـــــةٌ ليَرَى حقيقَةَ عبدهِ بمُصابَهــــــــا * إنْ كانَ مِنْ أهْـلِ التُّقَى، فَمَلاذُهُ صَبْرٌ،صَلاةٌ، يُخْمِدانِ لِهابَهــــــا * أمّا مَنِ اهْتَجَرَالرِّضا في سُخْطِـهِ فجَهَنّمٌ في النَّفْسِ تَفْتَحُ بابَهـــــا * لكِنَّ غُفْـلاً يَجـأرونَ تَسـاؤلاً: أمِنَ العَدالَةِ أنْ نَنالَ ضِبابَها؟!(1) * يَنسَوْنَ أنّا كلّنـا تَحْتَ القَضــــــا ولَنا خَطايـا ... نَسْتَحِقُّ عِقابَهــا * والبَعْضُ خَـرَّ، وقَدْ أقَرَّ بذَنْبِـــــهِ والنَّفْسُ تَسـألُ رَحمَةً..تَوّابَهــــا * فَمَنْ اهْتدى فمماتُهُ كانتْ لـــــَهُ شَهْدَ الشَّهادَةِ، يَسْتَطيبُ عِذابَها * ومَنْ استَقامَ علَى الضَّلالَةِ،مَوتُهُ رُحمى لَهُ مِنْ أنْ يَطولَ عَذابَها * واللّهُ يَومَ حِسابِهمْ رَحْمانُهُــمْ والنَّفْسُ في البَلْوَى تَنالُ ثَوابَها ــــــــــــــ (1) الضِّباب: الحِقْدُ الخَفِيّ. | 
| 
 رد: قضـــــــــاءُ الله الثمانون لم ينقصن من إشعاعك أيهذا العملاق!!! مودتي... | 
| 
 رد: قضـــــــــاءُ الله ياالله كم هي قصيدة  رائعة  تهدئ النفس وتُريحها  أمام المصائب والموت  اللهم اجعلنا من أهل التقى والصبر على فراق الأحبة . لكم مني أستاذي الفاضل كل التقدير والاحترام. | 
| 
 رد: قضـــــــــاءُ الله الأستاذ عبد المنعم ,,, طيب الله (عيشك) , وحياتك .. وقفة صدق مع الحقيقة ,, يجب أن نقفها دائمًا سعيد بمروري حسن ابراهيم سمعون | 
| 
 رد: قضـــــــــاءُ الله رحمنا الله  ورحم  شاعرنا الغالي طلعت سقيرق وأدخله فسيح جنانه  وثبته عند السؤال وجعل مثواه الجنة إن شاء شفاك الله وعافاك أستاذ عبد المنعم وأطال الله بعمرك | 
| 
 رد: قضـــــــــاءُ الله شاعري الفذ وأستاذي الكبير حكمة وبلاغة ومصارحة نقية ندية آمل أنكم مازلتم في مرافئ النور تمدونا بكل عطر وجزل وأنيق محبتي وتقديري حرفكم السخي والمودة | 
| الساعة الآن 07 : 10 PM | 
	
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. 
 
 Tranz By Almuhajir  *:*:*  تطوير ضيف المهاجر 
	
	
 الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
 جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
 لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب 
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية