![]() |
داغان: قتلت 290 فلسطينيا من 300 واهوى قطع الرؤوس!!
[align=justify]داغان: قتلت 290 فلسطينيا من 300 واهوى قطع الرؤوس!!
2011-11-09 سمحت محكمة إسرائيلية بنشر جزئي لشهادة أدلى بها رئيس الموساد السابق، مئير داغان، في قضية ضابط إسرائيلي قتل سائحا بريطانيا بدم بارد وأدعى أنه أقدم على فعلته بسبب خدمته في وحدة الاغتيالات (ريمون) التي أسسها ارييل شارون وقادها داغان، ويتبين من الشهادة ان داغان اعترف بأنه عندما وصل إلى قطاع غزة كانت قائمة المطلوبين الفلسطينيين لجيش الاحتلال تشمل 300 مطلوب ويتفاخر بأنه تمكن من قتل 290 فلسطينيا، وبقي عشرة مطلوبين فقط، على حد تعبيره، كما أنه قال في شهادته لم أقم بإحصاء الفلسطينيين الذين قتلتهم، وأضاف على أن كل فلسطيني تمت تصفيته كانت الوحدة تعتقل مئات الفلسطينيين. داغان: لم استطع القيام باحصاء عدد الفلسطينيين الذين قتلتهم! يُشار الى ان الوحدة المذكورة أقامها ارئيل شارون بوصفه قائدا للمنطقة الجنوبية قبل أربعين عاما وبقيت موضع خلاف واختلاف حول طبيعتها والأهداف من إقامتها والمهام التي نفذتها والمعروفة في الصحافة الإسرائيلية بوحدة الاغتيالات والتصفيات. وبحسب التقارير الإسرائيلية، فقد قررت مؤخرا قيادة المنطقة الجنوبية التابعة لقوات الاحتلال إعادة بناء وإحياء الوحدة سيئة الصيت على طراز وحدات اغوز (الجوز بالعربي) والدفدوفان (الكرز بالعربية) وذلك للعمل في قطاع غزة بوصفه منطقة معادية تحتاج جنودا ذا خبرة وقلوبا غليظة لا تعرف الخوف وفقا لصحيفة "معاريف" التي أوردت النبأ. وأضافت الصحيفة في وصفها للوحدة الجديدة القديمة: عدة عشرات من الجنود المدربين جيدا والمسلحين بأفضل ما تحتويه الترسانة الإسرائيلية ويتمتعون بقلوب قاسية لا تعرف الخوف ويتصرفون بعنف شديد خلال توغلهم في عمق أراضي العدو متخفين في صورة مارة عاديين كي يتمكنوا من تصفية قادة وربابنة الإرهاب الفلسطيني. هذا الوصف والتوصيف ليس غريبا على مسامع قدماء قادة الجيش الذين خبروا وحدة ريمون المعروفة في إسرائيل باسم وحدة الاغتيالات التي نشطت في سبعينيات القرن الماضي وفرضت جوا من الخوف والإرهاب على المنظمات الفلسطينية وقادتها في قطاع غزة إبان النشاط المسلح المكثف الذي عاشه القطاع في تلك الفترة التي لم يبق من عملياتها القوية سوى القصص المروية التي يقوم الإسرائيليون بتناقلها حتى اليوم. يهوى داغان قطع رأس الفلسطيني وعزله عن جسده الصحافي الوف بن رئيس تحرير صحيفة "هآرتس" نشر تحقيقا حول شخصية رئيس الموساد أشار فيه إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، ارييل شارون، اصر في حينه على تعيين داغان كرئيس لجهاز الموساد بفضل خبرته الفائقة وهوايته المتمثلة في فصل رأس العربي عن جسده، على حد تعبيره، مشيرا إلى أن العلاقة بين شارون وداغان تعود إلى مطلع السبعينات من القرن الماضي، عندما كان شارون قائدا للمنطقة الجنوبية وكان داغان قائدا لوحدة الموت (ريمون)، حيث كلفه شارون بمطاردة المقاومين الفلسطينيين في قطاع غزة وإعدامهم بعد إلقاء القبض عليهم. شارون كان يسره كثيرا رؤية داغان وهو يقوم شخصيا بقطع رؤوس المقاومين الفلسطينيين بعد قتلهم. كما قال الصحافي الإسرائيلي، كما أكد أن عددا من الجنود الذين خدموا تحت إمرة داغان في قطاع غزة في تلك الفترة أصيبوا بعقد نفسية بسبب تنفيذهم الأوامر التي أصدرها بشأن تنفيذ أحكام الإعدام الميدانية بحق الفلسطينيين بالأساليب الاكثر فظاعة، كما أن عددا من هؤلاء الجنود بعد أن تسرح من الخدمة العسكرية تورط في عمليات قتل على خلفيات جنائية، حيث أكدوا خلال محاكماتهم أنهم أقدموا على ذلك متأثرين بالفظائع التي كان يرتكبونها ضد الفلسطينيين تحت إمرة داغان. الصحافي جدعون ليفي كشف في مقال النقاب عن أن الرقابة العسكرية حظرت قبل عدة سنوات نشر تحقيق أعده عدد من الصحافيين حول الفظائع التي ارتكبها داغان ضد المدنيين. اللبنانيين عندما تولى قيادة الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان في الثمانينيات من القرن الماضي، لافتا إلى أنه إذا سمحت الرقابة العسكرية بنشر التحقيقات التي تؤكد أن هواية داغان تتمثل في قطع رأس الفلسطيني وعزله عن جسده، فإنه يمكن الافتراض أن ما يحظر الرقيب نشره هو أكثر فظاعة من ذلك، على حد تعبيره المصدر: سيريامور[/align] |
رد: داغان: قتلت 290 فلسطينيا من 300 واهوى قطع الرؤوس!!
كلهم واحد ،، فما الفرق بينه وبين ذلك قائد البلدوزر الذي كان يهدم المنازل في مخيم جنين ، وبعد انتهاء حصار المخيم قال : أنه عندما كان المدنيين يؤمرون بمكبرات بترك منازلهم ، كان المنادي يعطيهم 5 دقائق للخروج ، لكنني لم أكن أنتظر فكنت أهدم المنزل على رؤوس أصحابه ، وكان يهوى هدم البيوت ، تخونني ذاكرتي في تذكر اسمه ،لكن سأبحث عنه ... بوركت جهودك "أ. مازن شما " ودي ووردي |
رد: داغان: قتلت 290 فلسطينيا من 300 واهوى قطع الرؤوس!!
إرهابي صهيوني يعترف: تمنيت هدم جميع المنازل بجنين الجمعة 20 ربيع الأول 1423 الموافق 31 مايو 2002 الإسلام اليوم/ وكالات اعترف إرهابي اسرائيلى بهدم عشرات المنازل على رؤوس اصحابها فى مخيم جنين اثناء اجتياح الجيش الاسرائيلى له فى شهر ابريل الماضى دون رحمة او وازع من ضمير. وقال هذا الإرهابى ويدعى دوبى كردى ويعمل سائق جرافة كبيرة (بلدوزر) انه رغم ان الجنود الاسرائيليين كانوا يحذرون اصحاب البيوت فى المخيم فى مكبرات الصوت لكى يخرجوا من البيوت قبل هدمها ألا أنه لم يعط فرصة لاى واحد ولم ينتظر حتى يخرجوا بل كان يضرب البيت ضربة قوية لكى يسقط بالسرعة الممكنة. وروى الارهابى الاسرائيلى لصحيفة يديعوت احرانوت فى عددها الصادر اليوم كيف عمل ثلاثة أيام متواصلة فى مخيم جنين وكان يهدم حتى حول أرض المخيم فى المنطقة المحددة الى ملعب كرة قدم وأنه كان يهدم ويشرب الويسكى مشيرا الى انه كان يستغل الفرصة عندما يطلب منه الجنود هدم احد البيوت فيتقدم بجرافته ليهدم ثلاثة او اربعة بيوت اضافية كانت تعيق وصول البولدوزر الى البيت المحدد. واضاف يقول ان الكثير من الناس كانوا داخل البيوت عندما هدمها لكنه لم ير أناسا تحت أنقاض البيوت، ولكن حتى لو رأى لم يكن ليوثر ذلك عليه كما يقول " وأنا متأكد أن أناسا ماتوا تحت أنقاض هذه البيوت ولكن كان من الصعب رويتهم بسبب الغبار وعتمة الليل وكنت أشعر بمتعة كبيرة بعد هدم كل بيت جديد، لانى كنت أعرف ان الموت لا يهمهم وأن هدم البيوت يوجعهم أكثر ، وقد هدمت بيتا فقبرت فيه من40 إلى 50 نفرا لاجيال قادمة" . واعترف هذا الارهابى انه لم يكن ليتالم من شى سوى انه لم يتمكن من محو كل المخيم ، وقد شعر بمتعة حقيقية واكتفاء ذاتيا كما يقول عندما لم يستطع التوقف عن الهدم فكل الوقت اراد ان يهدم اكثر وكان يطلب من الضابط المسوول ويتوسل اليه أن يعطيه مهمات هدم أضافية وعندما خرج من المخيم تأسف جدا لانه لم يتمكن من أزالة اللافتة التى تحمل صورة الرئيس الفلسطينى ياسر عرفات على مدخل المخيم ، ويوكد الارهابى الاسرائيلى الحاقد" أن أحدا من الجنود والضباط الاسرائيليين لم يبد أى تحفظ على ما قام به وقام به الاخرون ولو أن أحدا أبدى تحفظا لكان قد قبره تحت البلدوزر الذى يقوده ، لكنه ترك لاهالى المخيم بعد عمليات الهدم هذه ملعب كرة قدم لكى يلعبوا وهذه هديتنا لمخيم جنين" كما يقول. موقع نوافذ |
رد: داغان: قتلت 290 فلسطينيا من 300 واهوى قطع الرؤوس!!
[align=justify]إنها ثقافة القتل و الإجرام التي تغرس في نفوس هذا القطيع وتدرس في المناهج التربوية منذ نعومة أظفاره .
ولن أنسى كيف كان الأطفالا هناك يوقعون باسمهم على صواريخ موجهة لقطاع غزة إبان الغزو الصهيوني .. وهذا كل تحت أنظار العالم "المتحضر" الذي يستعمل كلمة "إرهاب" حسب أهوائه . لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .[/align] |
الساعة الآن 09 : 11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية