منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   كلـمــــــــات (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=133)
-   -   همسات في آذان آل نور الأدب ! (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=21778)

محمد الصالح الجزائري 27 / 12 / 2011 40 : 11 PM

همسات في آذان آل نور الأدب !
 
[frame="1 98"]هي كلمات هامسة .. كثيرا ما ألحّت عليّ لتخرج إلى النور في نور الأدب... حاولتُ مرّات ومرّات أن أوصلها إلى الجميع بأدب ..بيسر..بلطف.. هناك من وصلته فاستوعبها وتقبّلها بصدر رحب..وهناك من لم تصله ..أو وصلته ضعيفة.. أو تجاهلها تماما.. السرّ في خلود الأقلية واندثار الكثير (التواضع).. هناك من مواضيعه تفوق ردوده بالمئات..وهناك من ردوده تفوق مواضيعه بالآلاف... هناك من يجعل نور الأدب مدونة له..يحفظ فيها نصوصه.. هناك من لا يرد إلا على من يعلق على نصوصه الخاصة فقط..هناك من لم يتفاعل حتى مع الذين علّقوا وردوا على مواضيعه.. قد يقول قائل (هكذا هي المنتديات) ..(نحن في عالم افتراضي).. قد أكون مخطئا وهذا الأرجح ..وقد أكون مصيبا ..وهذا هو الجنون بعينه.. إنما الحقيقة الجلية أنّ ما ذكرته موجود فعلا وليس وهما..فاختر لنفسك أيها العضو ..أيها المشرف..أيها الإداري.. منتدى يرفعك فتضعه .. فأنا اخترتُ أن أخدم نور الأدب وبكل تواضع ولا أنتظر شيئا.. ربما الآن وصلت الرسالة ..عفوا الكلمة الهامسة...مودتي..[/frame]

حسن الحاجبي 28 / 12 / 2011 39 : 01 AM

رد: همسات في آذان آل نور الأدب !
 
أبيت إلا أن أكون أول من يشاركك الجنون , ويقتسم معك الشجن .
علم الله أن الصمت فرض علينا ولم نختره أيها الصالح الوفي .
وعلم الله أنك وضعت الأصبع على مكمن الداء , لكنه حديث كلما أوغلنا فيه , إزدادت مسافات البعد بيننا اتساعا , فاللهم أعنا على تجاوز الإحن , وجنبنا سبل الفتن .
دمت سيدي بخالص المودة والتقدير .

محمد الصالح الجزائري 28 / 12 / 2011 29 : 07 PM

رد: همسات في آذان آل نور الأدب !
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الحاجبي (المشاركة 132646)
أبيت إلا أن أكون أول من يشاركك الجنون , ويقتسم معك الشجن .
علم الله أن الصمت فرض علينا ولم نختره أيها الصالح الوفي .
وعلم الله أنك وضعت الأصبع على مكمن الداء , لكنه حديث كلما أوغلنا فيه , إزدادت مسافات البعد بيننا اتساعا , فاللهم أعنا على تجاوز الإحن , وجنبنا سبل الفتن .
دمت سيدي بخالص المودة والتقدير .

[frame="1 98"] الصديق الصدوق حسن..تجاوبك دليل نقاء معدنك أيها القلم المتواضع شموخا.. بمثلك يُقتدى أيها الفاضل..شكرا لك لأنك قاسمتني جنوني...مودتي.[/frame]

فاطمة البشر 29 / 12 / 2011 12 : 08 PM

رد: همسات في آذان آل نور الأدب !
 

بالنسبة إلي نحن لسنا في عالم افتراضي .
وأسلوب التعامل يكشف ما تنطوي عليه شخصيته ..
كلماتك الهامسة تركت أثرا عميقا
وهي تدل على رقي أسلوبك في الحياة
دمت بخير "أ. محمد الجزائري"
ودي ووردي

فاطمه شرف الدين 16 / 02 / 2012 58 : 02 AM

رد: همسات في آذان آل نور الأدب !
 
أتمنى ان أرتقي لمستوى التواضع الذي تتحلى فيه واتمنى ان اسكن في بحور هذا الخشوع وهذا الانصهار بالجمع والابتعاد عن الانا ابتي نحن من نجعل من انفسنا واقعا او افتراضا اتمنى ان لا اكون فرضيه واتمنى ان استحق عضويتي في النور وابوتك ايها الشامخ العالي بتواضعك وبموهبتك وكبريائك انت عين تسهر على الجمال وخافق يخفق بسم المحبه فسامحنا ان اخطأنا نحن صغار امام معرفتك وامام الانا

عبد الحافظ بخيت متولى 16 / 02 / 2012 50 : 04 AM

رد: همسات في آذان آل نور الأدب !
 
ياصديقى الحبيب
لابد انك تدرك ان هناك فرقا بين الهمس والصراخ وحين قرأت ما كتبت هنا أحست انه صراخ لا همس ويعلم الله انك جميل فيما وضعت لكن هل يجد صراخك صدى بعمق ماجاء فيه وتواضعه؟
همسك وصل الى قلبى وصراخك فى أذنى ايها الصالح الحبيب

زين العابدين إبراهيم 16 / 02 / 2012 38 : 05 AM

رد: همسات في آذان آل نور الأدب !
 
[align=justify]شكرا لك أيها الجار الصالح على جهر بهمس.. المسألة في غاية البساطة والوضوح .. هو افتراض في عالم افترضي يعني الآخر ولا علاقة لنا به ألبته لا من قريب أو بعيد فنحن قد ورتنا الإختلاف والخلاف في الرأي لحد القطيعة منذ زمن بعيد فكيف لنا أن نمضي سويا في بنائه .. هناك من يوهم نفسه بالنبوغ والآخرين في نظره قطيع من البهم ..بل هو الفقيه العلامة النحرير المعصوم من الزلل فكيف تريد منه أن يتواضع ويرد على تعليق يعنيه ولا يتكرم فضيلته بكلمة شكر _هزلت_ وهو في حقيقة الأمر أضل من ثوم الحكيم ... وما يدري الغمر بأن فيها غوامض حيرت عقل الفهيم...هي الخصلة السوءاء فاحذر سماتها فأولها خزي وآخرها ذم...وصدق من قال:
إذا حدثتك نفسك أنك فاعل ما تحويه إيدي الرجال فكذب

ولأسباب كثيرة يتقاسمها الجميع في كثير من الأحيان تكون سببا ودافعا على التحريض وقصد مكنون لإزاحة الآخر وتجاهله وإيهامه بمعنى يوحي له بأنه ليس عضوا سواء أكان الدافع عقدي أو نخبوي وبالتالي يتنامى لديه الشعور باليأس والإحباط في ما كان في نيته مشاركة الآخرين به والنتيجة الحتمية ما أنا بالباكي عليك صبابة...
فالجميل في هذا النور أنه متنوع وهدا ما يزيد من قوته وليس لفئة معينة من ذوي توجهات محددة أواحتياجات مذهبية خاصة .. ولا لأحد الحق في فرض آراءه على الآخرين ...
فكل إبداع سواء مقال أو شعر أو قصة....للجميع الحق أن يبدي رأيه بمايراه مناسبا دون أن يطعن في كاتبه أو يحقره فكل وجهة نظر تحترم وكل إبداع بدل فيه كاتبه جهدا فهو يعني الشيء الكثير فإلى متى نبقى كطيور على أشكالها تقع..
لقد صدق الشاعر حين قال"
.......................................
وشكرا أيها الجار الصالح على ما تفضلت به فالرسالة قد بلغت ونأمل أن نجد في هدا الصرح الأدبي الرائع طريقا وسبيلا لأدب ينآى بنفسه عن النخبوية والإستأثار بالرأي فنحلة الروض في طبعها تأبى شيمة الجعل..
كيف تتوقع أن تكون ردة فعل مشارك ما في موضوع ما يعاقب بالتجاهل عن قصد ويؤخد بسوء الظن ولو كان مادحا لكاتب الموضوع ومعجبا بما كتب ... سوى أن يكون الكاتب بهذا السلوك المتعمد هو أقل مما خطت يداه وأدنى من حتى في موضوعه وليست له صلة ألبته بأدب يكتبه قب ان يعي معنى الأدب ناهيك أن يمارس فلسفة هي في الحقيقة تمارس عليه ؟
فالجميع هنا يفيد ويستفيد ويتعلم من الآخر وهناك من هم بيننا باعتراف الجميع لهم القدرة في حسم الخلاف والجميع يأنس لآراءهم ويقتنع بها فإن كان على خطأ يصلح خطأه ويتجنبه وإن كان يعتقد رأيه صوابا يدافع عنه بحكمة وعقلانية وليس بالتهديد بالقطيعة وإهمال الآخر وعدم الرد عليه...فأي باحث أو كاتب هذا يعتبر نفسه أفصح من سحبان ونابغة العصر والزمان؟؟...لله در من عرف قدر نفسه فألزم...
شكرا لك سيدي ودمت لنا أستاذا موجها


[/align]


مرمريوسف 17 / 02 / 2012 40 : 12 AM

رد: همسات في آذان آل نور الأدب !
 
أخى الصالح / محمد

لك الحق فى كل كلمة قلتها ولكن لا أعتقد انه عن قصد قد يكون السبب عدم اتساع الوقت المتاح لقراءة كافة الأعمال المعروضة بالمنتدى وهى كثيرة ومتنوعة أيضا الخوف من ان يكون الرد لا يرتقى لمستوى الموضوع .

هناك من الأعضاء من يميل الى الموضوعات الخفيفة ومنهم من يحب الموضوعات الدسمة صحيح عند الرد على الموضوع يعطى صاحبه الثقة كى يأتى بالأجود والمزيد ايضا هذا التفاعل يدخل فى نفسه السرور

اما التجاهل يؤدى الى الإحباط ولكن فى النهاية مجرد نشر الموضوع والإستفادة منه من خلال رواد و أعضاء المنتدى هذا جميل حتى وان لم يتم الرد عليه

ارجوا لك مزيد من التألق وشكرا

خولة الراشد 17 / 02 / 2012 27 : 01 AM

رد: همسات في آذان آل نور الأدب !
 
قلمي هلاّ.. تَدَع الكلمات تَهمس للنّفوس والأرْواح ؟

أيّها القلم... هلاّ تُسمعني هَمس الكلمات .. هلاّ تَدع الكلمات تنْساب وتكتب بارْتياح ؟

هلاّ.. تَدع الزمان يَعترف ؟
هلاّ ..تَدع الزمان يَرسم خريطة المكان ؟
هلاّ ..تَدعْ الأحلام تَسْبح في بحر الأمنيات ؟
لكلّ زمان حكايتهُ.. وحكايتي معكَ..هي حكاية العمر..
فهلاّ ..تَدعْ الزمان ينفضُ الحروف ويرْوي الذّكريات ؟
تَمْتَصُّ (مخازِن الكلمات) أحزاني و تَتَضاءل الحروف وتَثقُل في الهواء !
لم أعدْ قادرة على الصّمت ...ويلاهْ ..لأنفاسي لا تملك جُهدي ومشاعري !
هل.. أكسُر صمتي وأعترفُ بهمسٍ ..ولطفٍ ؟
هل.. أُطلق حروفي ...؟
أم هل ..أحْتَسي نٍسْياني ؟
وكيف أشُدُّ بحبال جُرأتي وأنْثُر المعاني على بِساط النّور؟
إني أبدو بنظر أوراقي حروفٌ جامدة ،وكأنّي أُخفي شيئاً ما !
أحاول أن أمشي مع كلماتي بتوازن.. ولكن تظلّ المعاني على الطريق بلا أثَر !
أيها( النّور ) هلاّ تَدع صمْتكَ يَهمس لي بلفظٍ ساحر كيْ تَتَلاطَم حروفي ببحرِ أدبكَ فأرتقي ..مداداً..مداداً..!
زِدني (يا نوري) علماً لأرتشف ... وأرْتوي من صفاء نبعكَ ولتتنفَّس حروفي تنفُّس الصُّعداء
نورٌ يَزحف بأجْنحة المساء ليبوح بكل.. الأسْماء.. والأصْداء
ولكن ما سرُّ ذاكَ الغياب ..؟ أهو اغتراب ..؟ أم حزنُ أم اكتئاب؟
أهو جرحٌ ودماء..أم قهر ..؟ أهو لهوُ..أم هو المرض ؟
ما أعلمه أني يجب أن أكون طاهرة ..نقيّة... صادقةٌ.. وفيّة ..
أما البُعد (يا نوري ).. فذاكَ له شأنٌ آخر ...
روحي صامته تَتَقَوْقَع في زاوية من زوايا الأدب و تجري بِشَلاّلاتٍ من الحروف..
فترتفع بتلال من الخيال لتُشَيّد قصوراً من القصص.. والخواطر.. والحكايات..
وإني دوماً أقول :
إن قلمي يكتب متى.. ما يشاء !
وإن مِحبرتي تجفُّ ، وترحلُ أناملي ..فلا أستطيع السّيطرة على ريشة قلمي ..!
إلى أن تبكي الحروف وكأنها في لحظة انتظار واحتضار
إن قلمي يَنْحَني لحروفي..وأدبي..
و أنتم( يا نوري) أنا ...
أنتم (يا نوري) أدبي ..
أنتم( يا نوري) .. بحرٌ من العلم فلا تبتعدوا عني إني بحاجتكم، حتى وإن عييت لمرضٍ وانطلقت لنصيب و طول سَفر وحلَّ بي القضاء والقدر ..
ولطالما لا أملك قلمي سأظلّ أطلب منكم ..(يا نوري) العُذر
ولطالما أنتم تكتبوا القصائد.. والنثر.. والقصص ..والخواطر .. والنقد ..والنصوص..
سيدور بيني وبينكم دوما أحاديث . الخيال والأحباب ..و السعداء
ورغم ما كتبته ( يا نوري) .. بريشة أناملي إلى أن هنالك مازال أشياءٌ لا أستطيع أن أسيطرُ عليها !
ولكن يظل الفنان .. شفّاف.. يشعر أن هنالك شيء ما تائهٌ منه !
يشعر أن النهاية حروف تعيش في مخيّلته إنه كمية لا تحصى من الأحاسيس ،وإلا ما كان فنان ،إنه روحٌ مسافرة ترحل لكل مكان !
تماما كشريط سينمائي.. أو غنائيّ ..أو شعريّ ,,أو فنيّ .....أو لوحةٌ مهجورة
إن عاد به للوراء فهو يبحث عن ماضيه وأدبه.. عن حروفه وقافيته ..عن فنه ولوحته ولفائفه
وإذا ما تقدم به العمر يبحث عن ما هو جديد ..
ومهما تسلل بقلمه لأعالي الجبال يظل يزرع الاستفهامات و يُبدع ..
فيبني المدائن ويمد الجسور.. وينسج من الخيال حقيقة.. ومن الحقيقة خيال.. بقالبه الخاص..
ولا يكتفي ..بل هو يشعر بظمأ لريشته وقلمه وعوده ولرقصته ليلحن لحنه الخالد.. ويرسم لوحته على جداره ...
فلكم (يا نوري )مني العذر على همس الكلام والتقصير..
ولي طيب الكلام.. والخيال ..لأبسط لكم بساط من الحروف الممتدة من صحرائي (لنور الأدب والسماء)
أشواقي
كلماتي
أدبي
قلمي
دفاتري
صمتي
حروفي
فني
حبي
سعادتي
ولي منكم أدبٌ أشمخ به كلما اهتزّت بي حروفي ..
لي أوتارٌ من الكلمات ألحّن بها على حكايتي مع الزمان
أمنيتي يا زمان أن يظلّ (نورُ الأدب) يُبحر ..في كل ..زمان.. ومكان ...
حتى تَصْرخ (يانوري) بالفنون
وتَبْصُم بآثار الكلمات على الطرقات .. بكل إبداع..وإتقان

أشكر (محمد صالح الجزائري )على همسه ...والذي جعلني أصرخ...
فنحن بحاجة لمثل هذا الهمس..والصراخ
(ولنْ تُصدق يا شاعر السُفن ) لو قلتُ لك أن هذا الهَمْس، صار (بمثابَة هويّة لي .. أضفتها).. ليوم وتاريخ.. تسجيلي وميلادي ( في نور الأدب) أتعلم لماذا لأني تحدثت به مع أدباء وأديبات النور وأفصحت عن سر غيابي
ولكن برأي يظل القلم حـــــــر ...ينطلق بحروفه وطيفه وخياله لــروح تسمو في مــدارج أفــلاكه الفنيــة وإلا ما كان له فنه الخاص
أما بالنسبة للردود فأنا أرى أن الكثير من المشرفين ..بعيدين.. بل كذلك مديرة الموقع ! ..
وأنا لا ألومهم لأني سبق وأن قلت أننا لا نملك الأقلام والفنون ..فالخيال والإبداع والإلهام هو الذي يخلق ويصنع .. الحروف .. واللحن ...أو يرسم لوحة ..لذا لا عتاب مني لكم..لأني أريد رد صادق..( إذا ما قال فعل ) ،أعتقد أن الكثير ..منّا يشعر وكأنهم في( مكتبة أو دار نشر) غير مُطالبين بالإطلاع وإبداء رأيهم في الكتب التي من حولهم فهناك ما يجذبهم وهناك ما لا يستهويهم ويشدّهم. فالقارئ حر دوما له الحق بانتقاء كتابه والكاتب حر في كتابة مواضيعه ومؤلفاته .!
لذا يا أهل الفن أنا أسهب لأني أنفض الكلمات من مخيلتي وأكتب بألحان أستمتع أنا وأنتم بها حتى أني أعيش معكم من بين الأرصفة والشوارع وأتخطى بقلمي الحدود وأسمح لقلمي أن يغترب ...
سأعود...ولكن صحتي لا تساعدني حالياً ..فالتصفح يسبب لي ألام ..إ
إن قلبي دوما معكم_
(و أنا أنتم ..وأنتم أنا ..)
فاذكروا قلمي الذي يكتب من أجل عيونكم وأحاسيسكم...
(يا أدباء.... وأديبات ...النور)

خولــــة الراشــد

بوران شما 17 / 02 / 2012 42 : 10 PM

رد: همسات في آذان آل نور الأدب !
 
الأخ الفاضل الأستاذ محمد الصالح الجزائري

همستك التي أطلقتها في الحقيقة يجب أن تكون مدوّية لتدوي في أرجاء
أروقة المنتدى وليسمعها الكل ,
ولكن لا بد أن نترك بعض المساحات المهمة , وهنا أؤكد على كلام الأخت
العزيزةأ. مرمر يوسف , بأنه في بعض أوقات الغياب القسرية قد تمر بعض
الموضوعات لا يتسنى للعضو أن يمرَ عليها وبعد ذلك تغيب عن ناظريه , بمعنى
لا يساعده الوقت لقراءة كل المواضيع والتعليق عليها, والشيء الآخر هو
فعلاً في بعض الأحيان يقرأ أحدنا قصيدة شعرية أو خاطرة ويستمتع بقراءتها
لكنه لا يرقى أن يعلق عليها فيكتفي بقراءتها فقط دون التعليق.
بكل الأحول أنا معك أستاذ الصالح فيما طرحته ويجب على الجميع الاهتمام بهذه
النقطة الهامة , وأحيي فيك هذا الاهتمام المتواصل بنور الأدب للرقي به نحو الأعلى .
تقديري واحترامي .


الساعة الآن 39 : 02 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية