|
للصانع نصيب!
للصانع نصيب كل يوم يرى نفسه مختلفا كلما نظر في المرآة ، وكان دائما يصر أن أمه قدره الذي شرّده . يوما بعد يوم يزداد استهجانه لحياته رغم أنه لم يزل في بداية عقده الثاني . تناقلت وسائل الإعلام خبرا عن قاتل يتربص بالنساء . بعد أسبوعيْن كانت روح أمه تعاتب روحه ! فاطمه البشر |
رد: للصانع نصيب!
خير الكلام ما قل ودل
سلمت يداك أختي فاطمة على هذه القصة أحاول أن أتكهن هل للأم دور سلبي فعلاً فيما حدث! اعتقد أن العنوان يلمح إلى ذلك...مع أنها ليست قاعدة ثابتة فقد تكون هناك أسباب أخرى، لكن في الغالب ما نزرعه نحصد نتاجه إذا لم تتدخل عوامل أخرى خارجية! شكراً أيتها الأديبة الرائعة على قصتك الرائعة تحياتي لك |
رد: للصانع نصيب!
الرائعة : فاطمة البشر ... مساء الورد
قصتك ِ للصانع نصيب .. جميلة قولا ً واحدا ً وممتعة وفيها كثير من الجمالية ... اتمنى لك ِ مزيد من التطور والابداع .. دام قلمك ِ ... ودمت ِ لنا ولهذا المنتدى الجميل ............................. مودتي القلبية فاطمة دمت بخير خليل العجيل |
رد: للصانع نصيب!
اقتباس:
صحيح أن الآباء والأمهات يحاولون أن يجدوا الأفضل لأبنائهم لكن ليس كلهم كذلك ! لمرورك رونق وبهاء رائعين "أ. علاء فارس" دمت بحب وسعادة وهناء ودي ووردي |
رد: للصانع نصيب!
اقتباس:
أ. خليل العجيل أسعدتني كثيرا بمرورك الراقي والجميل لا عدمنا تواجدك عزيزي ودي ووردي |
| الساعة الآن 38 : 12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية