|
على منحدررات العيون
وطفنا قليلا على الحزن كان الفرح يا صديقي ضئيلا وطافت علينا الحكايا تفتش كل الزوايا بصمت ٍكئيبا وهدهد عيني دموع الحيارى وأثقلني المستحيلا ودندنني لحن أغنيةٍ حزينة صرخت فكان صراخي صهيلا يا أيها الموت تمهل لأكمل ما قدبدأت أراك صديقي تستعجل الخطو رويدا ً رويدا ليكمل دمعي على منحدرات العيون سبيلا فما زال قلبي الصغيرعليلا مازلت لا أتقن فن الكلام وكل ما أتقنه قال وقيلا أيها الموت دعني أكمل حلمي ولو كان حلمي ثقيلا |
رد: على منحدررات العيون
اقتباس:
|
رد: على منحدررات العيون
[frame="15 75"]فعلا حينما تجد الدموع سبيلا وطريقا على منحدرات العيون...
تصبح سيلا جارفا لا ينقطع..يطفئ حرقة القلب بفيض العين... كلمات جميلة وتحمل فكرة معبرة...[/frame] تحياتي لك مع باقة ورد |
رد: على منحدررات العيون
اقتباس:
شرف مرورك على كلماتي المتواضعه الاخت الغالية دنيا الطويل يكفيني من الفخر الآن هذا الطيف الجميل الذي زاد من جمال المكان فإشتعلت الكلمات باقات من ياسمين الشام وزهر اللوز من فلسطين |
رد: على منحدررات العيون
اقتباس:
فإن كان لتلك الكلمات على بساطتها لذة فهي من ألق عينيك وذوقك الرائع طابت وإستنارت صفحتي بحضوركم |
رد: على منحدررات العيون
نثرية بطعم الدمع النبيل والحلم العليل والخطو الثقيل على دروب المستحيل ؛
كلام قليل يختصر الجمال .. تحياتي وورودي لهذا النزف الشعري الراقي ؛ |
رد: على منحدررات العيون
اقتباس:
لا تحلو القصائدولا يصدق نزفها إلا عندما تكون الأقرب لأذن وقلب المتلقي وكيف إن كان هذا وذاك متلق أبرع وأجمل ما يكون كحضورك الراقي على صفحتي المتواضعه والهزيلة باقات من ياسمين الشام وزهر اللوز من فلسطين لمرورك الكريم |
| الساعة الآن 30 : 12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية