![]() |
من قصيدة لا اريد لهذه القصيدة ان تنتهي / ترجمة إلى الفرنسية
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:white;border:4px inset green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
voilà nous buvons notre café avec un calme de deux princes qui ne possèdent pas de paons, tu es princesse de ton soi Sultanne de terre et mer, du bout des doigts jusqu’ à l’ inquiétude du vent au boucle des cheveux. A la lumière de ton désespoir du retour d’ hier, Tu fais parler une vie évidente sans gardiens Tu gardes des royaumes secrets et moi je suis l’invité du jour . Prince de ma part des trottoirs de l’ automne . J’ oublie lequel de nous deux parle à force de ressemblance entre l’absence et le retour quand ils se rassemblent au Cotés des violents. Je ne me souviens de mon cœur que quand l’amour le tranche en deux Ou quand il sèche du soif d’amour ou quand tu me laisses sur l’ autre rive comme l’ un de tes caractères. Hôte sur un instant éphémère Je m’ attache à la clarté Je ne touche ni mon contour ni le tien aucune mémoire Que notre moral soit bon Des oiseaux bleus , rouges, jaunes boivent a petites gorgées de l’eau d’ un nuage qui ralentit en passant sur tes épaules et ce jour est transparent, léger , beau, délicieux, satisfait de ces visiteurs, féminin, innocent , audacieux comme l’olivier de tes yeux. Rien ne s’ éloigne aujourd’hui parce que ce jour me souhaite la bienvenue. Ici naissent l'amour et le désir gémeaux.. et l’ on nait . ترجمة نصيرة تختوخ *************** من قصيدة لا اريد لهذه القصيدة ان تنتهي لمحمود درويش ها نحنُ نشربُ قهوتَنا بهدوءِ أميرينِ لا يملكان الطواويس، انتِ أميرةُ نفسِك سلطانةُ البر والبحر، من أخمص القدمين الى حيرةِ الريحِ في خصلة الشعر. في ضوء يأسكِ من عودة الأمسِ تستنطقين حياةً بديهيةً. وبلا حرسٍ تحرسين ممالكَ سريَّةً. وأنا، في ضيافةِ هذا النهار، اميرٌ على حصَّتي من رصيفِ الخريفِ. وأنسى مَن المُتّكلِّمُ فينا لفرطِ التشابه بين الغيابِ وبين الإيابِ اذا اجتمعا في نواحي الكمنجات لا أتذكّر قلبي الا اذا شقَّهُ الحبُّ نصفين، او جفَّ من عطش الحب، او تركتني على ضفة النهر احدى صفاتك! ضيفاً على لحظة عابرةْ اتشبّثُ بالصحو، لا امسَ حولي وحولك لا ذاكرة، فلتكن مَعْنوياتُنا عالية عصافيرُ زرقاءُ، حمراءُ، صفراءُ، ترتشف الماءَ من غيمةٍ تتباطأ حين تُطلُّ على كتفيكِ. وهذا النهار شفيفٌ خفيفٌ بهيٌّ شهيٌّ، رضيٌّ بزواره، انثوّيٌّ، بريءٌ جريءٌ كزيتون عينيك. لا شيءَ يبتعد اليوم ما دام هذا النهارُ يرحِّب بي، ههنا يُولَدُ الحبُّ والرغبةُ التوأمان، ونولد… [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: من قصيدة لا اريد لهذه القصيدة ان تنتهي / ترجمة إلى الفرنسية
شكرا لك على هذه الاستجابة الرقيقة العطرة..شكرا لك على الترجمة الأكثر من رائعة ..قلم يقطر جمالا وإبداعا..مودتي..
|
رد: من قصيدة لا اريد لهذه القصيدة ان تنتهي / ترجمة إلى الفرنسية
أستاذ محمد يسرني أن تكون الترجمة نالت إعجابك.
شكرا لتقديرك . تحيتي وطاب يومك. |
رد: من قصيدة لا اريد لهذه القصيدة ان تنتهي / ترجمة إلى الفرنسية
اختيار موفق نصيرة وترجمة محافظة لنسق وجمالية القصيدة ..
اخترت أن أقتبس هذه العبارة على سبيل المثال لا الحصر : Je ne me souviens de mon cœur que quand l’amour le tranche en deux Ou quand il sèche du soif d’amour ou quand tu me laisses sur l’ autre rive comme l’ un de tes caractères. دمت بكل الألق الملازم لك دائما . مودتي لك . |
رد: من قصيدة لا اريد لهذه القصيدة ان تنتهي / ترجمة إلى الفرنسية
أستاذ رشيد يسعدني حقا أن تكون الترجمة حظيت بإعجابك. في الحقيقة أنا لم أختر ماترجمته بل جاء بناءً على طلب من الأستاذ محمد الصالح يبدو أنه أحب أن يتأمل هذا المقطع بلغة موليير.
شكرا لك ودمت بكل الخير ورحم الله الشاعر النجم محمود درويش . تحيتي |
رد: من قصيدة لا اريد لهذه القصيدة ان تنتهي / ترجمة إلى الفرنسية
اقتباس:
|
رد: من قصيدة لا اريد لهذه القصيدة ان تنتهي / ترجمة إلى الفرنسية
اقتباس:
|
رد: من قصيدة لا اريد لهذه القصيدة ان تنتهي / ترجمة إلى الفرنسية
طبعا أستاذ محمد الصالح كل القصيدة رائعة ومتميزة بكل ماجاء فيها.
ماأروع كتابات محمود درويش التي لاتبهت مع الأيام لكم الإبداع والجمال فيها. لك تقديري وتحيتي وطاب صباحك. تحيتي |
الساعة الآن 13 : 01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية