![]() |
ماما ............. لروح الغالية أمي رحمها الله
ماما *............. لروح الغالية أمي رحمها الله ماما.. وتـَصمُتُ نَبْضةُ الثـَّدي المـُعلـَّقِ في فـَمي ماما.. وتـَنْداحُ الحِـكايةُ دَمـعة ً تـُرْوى على كـَـفَـنٍ يَلفُّ بَياضُهُ حُضْنًا يُنادي للطـُّفولةِ في دَمي ماما.. أهابُ اليُتْمَ في شيخوخَتي والطـِّفلُ مَبـْغومٌ بقـلبيَ حائرٌ ماما.. أَحَـقًا لنْ أراكِ حَبيبتي حتـِّى الحِسابْ ؟ ألمْ أسألْـكِ يا أمِّي.. ولمْ ألقَ الجوابْ ؟! فَـتبسَّمَ الطـَّيفُ المُسجَّى هاتِـفًا: لا تـَبكِ يا ولدي.. فأنتَ الفَجـرُ مَـرهونٌ.. بموتِ الشَّمسِ في طـَقـسِِ الغِـيابْ لا تـَبكِ يا ولدي فأنتَ بـَقـيَّـتي وانْـسِغْ إلى الأحفادِ أُغـنيتي .. لِصَونِ الخُـبـْزِ في مَهْـدِ السَّلامْ سأطوفُ في عَيْنيكَ دِفئـًا حالمـًا وأهـيمُ روحًا حارسًا قابَ الوِسادةِ كي تـَنامْ لا تـَبكِ يا ولدي فـَـفيكَ تـَضوّعي والعِـطرُ عِـلـَّتهُ بتـَقـطيرِ الخـُزامْ ***** ماما.. جَـبينيَ ساخـنٌ وأتوقُ للحُـضْنِ الدَّفيءِ يـَضُمُّني وتـَقوُّسِ الصَّدر ِالحـَنونِ وخِصْلـَةِ الشَّعـرِ التي تـَغـفو على وجهيْ هُـنَيْهاتٍ وتـَصحو للدُّعاءْ: يا رَبُّ مِنْ أمٍّ تـَقـَطـَّعَ قـَلبـُها اشفِ الصَّغيرَ وخُـذْ لروحيَ إنْ تـَشاءْ ماما.. وكـفـُّكِ يَسكبُ البَـركاتِ مِلحـًا في الرَّغـيفِ.. بـِسرِّ بَسْملةٍ تـُباركُ.. عَـزمَ سكينٍ تـَجوبُ الأرضَ تـَنْـتـَزعُ العِشاءْ لِتـَسدَّ أشداقَ الصِّغارِ بفَـيضِ مَجْـناها.. (بمِقـْليْ)* الهُنـْدُباءْ ماما.. شُقوقُ الكفِّ مَلمُسها يَـهزُّ العَرشَ مِـن أنثى.. يُزيِّنُها العَفافُ بلـُقْـمةٍ ولسانـُها بالحَمدِ للرَّحمنِ يا أولادُ يَحفـَظها لنا يا رازقَ الدّيدانِ في الجُلمودِ والطـَّيرِ المُسبِّحِ في السِّماءْ ارزقْ صِغارَ العالمينَ ومَـوطني واحْم ِالتـُّرابَ مُباركـًا يا ذا العَطاءْ! ماما.. وحُسْنُ صَبيّةٍ يَـذوي على التـَّنورِ راضية ً.. تُـحاورُ صَمتـَها جاروشة ٌ شَهـِدتْ مَعَ الحَـبَّاتِ رحْلـَة َ عُـمْرِها (والجِـرنُ)** يَحْـدو للمِدَقـَّةِ نـَغمة ً (شِهْ شِهْ)*** تـُبادلـُهُ الغِــناءْ ***** ماما.. ولـَـثـْغةُ مَولدي الأولى.. تـَزفُّ نِهايتي لكننّي ذكرٌ.. وتحتَ مَـداسكِ الجنـَّاتُ يا أمِّي.. فكيفَ أبوحُ بالشَّرقِ المُـذكـَّرِ والعَـنيدْ ؟ والنـّونُ تـَتـْبعُ فاعلا ً في مِلـْـكَةِ الجَـرِّ المُعلـَّقِ في إضافةِ ما يُريدْ ماما.. بـصدركِ مَوطِني وقـَصيدتي الأنثى وأحرُفُ عِـلـَّـتي ماما.. وثـَديُ الأبجديَّةِ جَـرَّةٌ حُـبْـلى.. يُلبِّي حـَبلـُها السِّرّيُ أمشاجَ القَـصيدْ ويُمازجُ البازلتَ في عِشقٍ فـَريدْ أنتِ التـُّرابُ ورِقـْعةُ الطِّـينِ المُخصَّبِ للوليدْ أمَّاهُ نـَعْشُكِ عائـــدٌ يَهوى التـُّرابَ وللتـُّرابِ مَـآلهُ ليُغازلَ المِسمارَ في نـَقشٍ جَـديدْ وأنا وشِعريَ عاجِـزانِ عَـن الوَفا فلـْيَـنْحنِ التـَّاريخُ في تَـأبينها وليَرفع ِالوطنُ الصَّلاةَ معَ النـَّشيدْ ***************** * إناء من الفخار يستخدم للطبخ على الحطب ** مكعب من البازلت فيه نقرة , يستخدم لدق الحبوب , واللحوم *** شهْ شهْ , لفظة ترددها من تدق بالجرن, بشكل إيقاعي مع كل ضربة , وعلى الأغلب هي لإخراج الزفير . حسن ابراهيم سمعون 2011 |
رد: ماما ............. لروح الغالية أمي رحمها الله
لَمْ أَجِدْ مَا أُوَاسِيكَ بِهِ فِي مُصَابِنَا إِلاَّ هَذَا النَّزْرَ النَّازِف
((( إِلَى الْغَالِيَه ))) إِلَى جَنَّةِ الْخُلْدِ أُمَّاهُ يَاَغالِيَهْ إِلَى رَحْمَةِ اللهِ أَيَّتُهَا الرَّحِمُ الطَّاهِرَهْ أَدَرْتُ عَقَارِبَ ذَاكِرَتِي حَيْثُ أَغْفَى الصَّبِيُّ وَعَيْنَاكِ هَا تَكْلَآنِي وَيَهْتَزُّ حُزْنُ الْكُهُولَةِ بِي أَشْرَقَ الصَّدْرُ فِي مَهْدِ ذَاكِرَتِي وَاسْتَوتْ هَدْهَدَاتُ الْحَنَانِ طَفِقْتِ خَصَفْتِ عَلَى عُرْيِ رُوحِي عَلَى جَسَدِي الغَضِّ بَسْمَتَكِ الْحَاِنيَهْ إِلَى الْغَالِيَهْ أَبُثُّ الْفِرَاقَ وَرُوحِي يُثَقِّبُهَا الْحُزْنُ يَعْزِفُنِي شَتَّتَتْنِي اللَّيَالْ وَهَا اشْتَقْتُ أَحْضَانَكِ الدَّافِئَهْ فَضُمِّي إِلَيْكِ فَرَاغَ الضُّلُوعِ وَضُمِّي شَتَاتِي امْلَئِينِي احْتَوِي جُوعَ صَدْرِي فَبَعْدَكِ لاَصَدْرَ تَسْكُنُهُ سَقْسَقَاتُ الصَّبِيّْ عادل سلطاني ، بئر العاتر ، السبت 10 سبتمبر 2011 الحادية عشر صباحا والدقيقة السابعة عشرة |
رد: ماما ............. لروح الغالية أمي رحمها الله
نعم ............. أيها الأخ الذي ولدته أمي
وصلتني روحك , وقصيدتك قبل قصيدتي , وهي تتربع بالرقم واحد في ديوان مراثي المرحومة ,,,,,,,,,,, الحبيب عادل , ربما لن أراك بهذا العالم !!! لكن ثق بأنني رأيتك ,, أو سأراك... فالأرواح الطيبة من ذات السنح , مااتفق منها إئتلف , وما تنافر منها اختلف عادل الصديق .... ( وعلى فكرة والدتي لقبها أم عادل ).. الغايات العليا , والأسمى , هي مجمع الروحين.............. لك تحيتي وكن على ناصية الاحتراق دومًا.............. حسن ابراهيم سمعون |
رد: ماما ............. لروح الغالية أمي رحمها الله
الاستاذ الفاضل حسن ابراهيم....السلام عليكم
رحم الله والدتك واسكنها فسيح جناته والهمكم الصبر والسلوان... بوح جميل ياأخي الغالي جمال روحك...دمت ألق للنور :nic32: أخوكم...سلمان الراجحي |
رد: ماما ............. لروح الغالية أمي رحمها الله
اقتباس:
أشكرك على طيب المرور , ورحم الله موتاكم , وكل عام وأنتم بخير |
رد: ماما ............. لروح الغالية أمي رحمها الله
اقتباس:
تحياتي للجناح الأرامي العتيق العاقل الإنسان. |
رد: ماما ............. لروح الغالية أمي رحمها الله
الأخ الفاضل الأستاذ حسن سمعون قصيدة رائعة في رثاء الأم الغالية التي هي الحياة والعطاء والدنيا كلها, أبكاني بوحك الحزين , رحمها الله رحمة واسعة وأسكنها جنان الخلد ورحم الله والدتي وكل الأمهات . كل التحيات والتقدير والاحترام . |
رد: ماما ............. لروح الغالية أمي رحمها الله
الشاعر والأديب حسن إبراهيم سمعون ************************* قال المتنبي : _______________ -أرَقٌ عَلى أرَقٍ وَمِثْلي يَأرَقُ وَجَوًى يَزيدُ وَعَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ -جُهْدُ الصّبابَةِ أنْ تكونَ كما أُرَى عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وقَلْبٌ يَخْفِقُ -مَا لاحَ بَرْقٌ أوْ تَرَنّمَ طائِرٌ إلاّ انْثَنَيْتُ وَلي فُؤادٌ شَيّقُ -جَرّبْتُ مِنْ نَارِ الهَوَى ما تَنطَفي نَارُ الغَضَا وَتَكِلُّ عَمّا يُحْرِقُ -وَعَذَلْتُ أهْلَ العِشْقِ حتى ذُقْتُهُ فعجبتُ كيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ -أَمْطِــر عَـلَيً سـحابَ جـودِكَ ثَـرةً....وانظُــر إلــيّ بِرَحْمــة لا أَغـرَقُ ____________________ وأنا أقـــــــــول . ..(حسن إبراهيم سمعون).. وآدم الأدباء.. و ابن حواء : هلا تجعل سحابة جودك ماطرا عليّ مطرًا غزيرًا ؟ ارحمني بأن تحفظني من الغرق كيْ لا أغرق من كثرة مطرك وجمال حرفك ما هذا الجمال والإبداع ...وما هذه الرقة.. .. والحنان...! كن لي مجدافاً.. علّمني ..وارسم لي طريقاً.. لأُحَلّق إلى سَماكْ ...كنْ لي الدليل والعنوان ..أرشدني. اسمح لي أن أكتبكَ ..وأن أسبح في غيوم شعرك... اسمح لي أن أكون عينيك كي أقرأكَ ...اسمح لي أن أرقص مع حرفك وشعرك ... كي أغني لك رجل رضيع لأم حنونة ، و أبٌ حنون... شاعر وآدم الأدباء ... وأنا أنثى أستمدّ الدفء من قصيدة( ماما) هي أم لشاعر خالد .. بقصيدة تتراقص على ترانيم (سماء ماما) ... أنت تسـتمد ذلك الدفء منها.. وتبسطها على احضان الصفحات أنت تراقص دموعكَ على نغــمات نبـْـضها...وما المانع ولكن يطــعنك الفراق فتصرخ لشوقها... وكأنك تُبْعَت من جديد وتبحث عنها في لحظة فراق...! - هي مولدك ووطنك... وأنتَ سعادتها ودعاءها .. يشــتَت الاســى كيانكََ وتُلمْلم الاحــزان بالشوق..لأنفاسها.. أيا ...ســير الفــرس... وفارس الشعر والشام.. ... ... "حسن سمعون ".. .. إني أسمع أنينكَ في لحظة جــفاف .. أنين تســتوقفـه نقطـة النهايــه.. نهاية تعود بها لحضنها ...حضن.. أمك... ******************* إحساس يربطني بك، لينفض قلمي على صفحتك ... فتكون لي الأب والصدبق والشاعر الحنون... تولد في ذلك التيــار ويعتلي ســكون المـاء فترتوي من قصيدة (أم حسن) لترسـم لوحــة الاعجـوبة...لوحة في الافـق ولكن يصعب على المجــداف كســر الحروف فتكتبها ..وتكتبها على خـرائط المـرجان .. ************** تكاد لا تصدّق فراقها ،ولكن بإيمانك تخرُّ لله ساجداً .. وفي كبـد الســماء تعلن حزنك.. ومازلت ترتدي (ثوبكَ الحزين) .. تحاول أن تستبدل حزنك ( بضياء حروفك) ـ، إنها صرخة ألم وخفقان قلب كالموج الحنون. خفقان ( لأمك ) يجري في دمك... وذكرياتك معها في ألمها وتعبها...وحياتها وطفولتك... وتعيش بين الأشياء الساكنة التي تبقت من رائحتها ..مع النجر ..و التنور .. والفراق بأشياء جامدة ... وذلك بخروج الأمر من معناه الأصلي لتحرك الجماد إلى محسوسات تتنفس وتنطق وذلك من قبيل التحدي نعم إن المعاني التي تستخدمها من استفهام وتعجب والتي تسمى قي علم البلاغة طلب العلم بشيء لم يكن معلوما .. ويكون ذلك بأداة "التشخيص " والتي تتحقق بنداء الأشباء غير عاقلة أو جامدة وهي من الأساليب المهمة والذكية التي تُسهم في تشكيل الخطاب االشعري في قصيدتك لذا جاءت قصيدتك سلسة ...بمعاني الرثاء البليغة أنت تنطلق بقلمك ...وتكون أكثر حرية في نداءك أو مناجات القريب بالبعيد والعكس... وذلك بدلالة واضحة تمنح المنادي بعدا جماليا من خلال التلاعب فـي نداء القريب بالبعيد والعكس أما بقية الأدوات أو اﻷحـرف التي قـد وردت فـي مواضـع قصيدتك بدلالات مختلفة تتفق فيها مع معنى السياق العام الذي توجهه لقصيدة الرثاء بنغمة صوتية تندرج في المواقف الشعورية التي تعتريك ... كابتسامة "حسن سمعون الطفل" لتضيف إليها صقة الفرحة وهذا إبداع بأن تجمع بين الحزن والفرحة والتمني والرجاء في آن واحد ...لتوافق الزفرات والحسرات ...إنها رحلة شاعر حزين مشتاق إنك تُنطق الجماد : تماما كوصفك .. لإناء من الفخار ...يستخدم للطبخ... على الحطب ...والحطب كان هذ التشبيه ..هوروحك التي تغلي من شدة الحرارة ومن نارا الشوق ..والفراق والحزن ... إنه الفراق تشبيه شيء بشيئين أو ثلاثة الفحار والطبخ ...والحطب مثلا تقول في التشبيه: ** مكعب من البازلت فيه نقرة , يستخدم لدق الحبوب , واللحوم *** شهْ شهْ , لفظة ترددها من تدق بالجرن, بشكل إيقاعي مع كل ضربة , وعلى الأغلب هي لإخراج الزفير وبالطبع بستعين الشعراء بعلم البلاغة والبيان الجمال و المعاني و التشبيهات وأساليب والاستعارة التمثيلية ... خاصة ، عند فراق المحبوبه عندما يحول الذكريات والجماد إلى محسوسات حية ..ولكن لكل شاعر أسلوبه الخاص ..وأسلوبك متميزغير مكرر أنت تتلاعب بالأشياء الجامدة إلى محسوسات حتى تتنفس ...فيؤدي حتما إلى خلـق مكونـات جديـدة مكثفة فتولد معاني شعرية بليغة رائعة ، هذا يدل على جماليات قصيدتك وبلاغتها... فأنت بهذا تُغنّي وتُسْمعنا رنين المنجار وبهذا تقصد ودون أن تشعر نستمع لأنينك وصرختك التي تعلو.. وتعلو بطبل حزين ... إنه تشبيه رائع ...أعتقد أنه تشبيه الشيء بشيئن...وهما الأم ...بالمحسوسات الحية وهذا هو سحر القلم المبدع... كثير ما تنطق بلسانك الصامت بالأشباء جامدة و هكذا هم الشعراء إنه سر المبدعين إنهم ( لسان صامت ناطق) أليس ذلك ..أعتقد ستجيب بنعم ..وبآهات وأحزان ! تناجيها بصوت الطفولة (ماما) ألا تسمعين الأنين. وأنت صابر على جور السنين.. حيرى من الشوق الدفين. إني أحاول أن أنتقل إليك بقلبي مع النسائم والرياح والحنين وأنا أقرأ قصيدتك.. وفي كل مساء وصباح.. تهمس لها بحروفك الذهبية الحزينة لكن تهبّ الأقدار وتشعر بشعور مضاعف من الحزن وتخاطب روحانية جميلة تكتبها في خبالك وترسمها بين حروفك وفجأة يحزن قلمك وعيون النجوم تصمت مع صمت الحقيقة والواقع والقدر .. والليل وتفول لنفسك كفاني هذيان وذهول فتعود لتبحث وتكتب عنها ولن تكون هي النهاية لا أعرف لما أشعر أن قصيدتك أعمق من أن ينقدها ناقد.. أشعر أنها نهر من العيون.. وجميل التشبيه والكلام... أشعر أنها تحتاج للتأمل والتدبر ..أكثر..وأكثر ... لذا سأعود يا شاعر الفرسان ..والشام ..إن سمحت لي ..فأنا أعلم أن إسهابي بسرق الأوقات ولكن ماذا أفعل لقلم يثرثر بكل إخلاص ووفاء ... أبشري يا (أم حسن) ... فابنك يلتقي بكِ ..ويكتب قصائد مذهبة ...إنه يكتب لكِ أجمل القصائد ************ لك نحيل رياضي ...وسمائي...وورود... وماء ورد لك فرحة العيد .... وأجمل صباح... وأحلى الكلمات وأجمل الأمسبات.... ولي ابتسامة حسن سمعون ولقاء الكــــــلمات كل عـــــــــــــام وأنت بخير ...عيدك مبـــــــارك خولة الراشد |
رد: ماما ............. لروح الغالية أمي رحمها الله
اقتباس:
ويشرفني أن أرى توقيعك دائمًا .. لك محبتي واحترامي حسن إبراهيم سمعون |
رد: ماما ............. لروح الغالية أمي رحمها الله
اقتباس:
فالجنان تحت أقدامهن , ومهما فعلنا لن نفيهن حقهن ... تحيتي ومحبتي حسن إبراهيم سمعون |
الساعة الآن 06 : 10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية