![]() |
أخي عدنان ..وجمال فضاءات العربية
لم نعتد أن نتحدث عن أنفسنا ،خشية اتهامنا بالغرور !
لكنني اليوم أجدني مضطراً للحديث عن نفسي من بابة الفائدة . ونفسي ،ولستُ أقصد ذاتي ،أُريد بها أخي الباحث عدنان : تلك الشخصية المتفردة ،المجبولة بكتلة مرهف الأحاسيس والجمال . بل هو الدؤوب المثابر، مع اعتداد ملحوظ ،تصاحبه ثقة نفس وحلمُ طفلٍ غاف. يكتب بقلم روحه،ويتروى، فيصوغ الكلامَ شعراً يأسرك بصدقه ونبله. وإذا ما أحب أحب بجنون ونزق وفيض مشاعر. فيتعبدك بحديثه ،ورؤاه ،وتفيض عيناه خشية ورهبة وتوق وصول وهو يحدثك عن الله ،فهومؤمن بيقين ،وإن تكسَّرت أرواحه أحياناً. وهو مفكِّر جادٌّ ،له ثاقب رؤى سياسية ،دون انتماء إلى حزب سياسيٍّ محدد ،طَلَبُه الرئيس حريةُ الرأي على كافة وجوهه ،دون حصره بإطاره الضيق(فعقد الماس قد يخنق الغادة الحسناء ،فترميه ولاتلتفت إليه)، والرابط بين الناس حقُّ الإنسانية وحرية العقيدة دون تزمُّت، لذلك فهو يرضى بطرح أية فكرة ،دون (تابو)مقدس ،أودون أفكارٍ مسبقةٍ تُقِّيد فضاءاتِ الفكر وتحُدُّ انطلاقاتِه ،فالأكوان لنا جميعاً وخالقها من يحاسبنا ويُقَيِّم أعمالنا بميزانه العادل الرحيم. وهو تاجر وصناعي بامتياز:عمل بدءاً بمهنة والدي في تجارة الأدوات المنزلية سنة 1980 م ،ثم أنشأ ،بالاتفاق مع الألمان شركة ستارمكس لإنتاج المواد الكهربائية المنزلية سنة 1991 م في دمشق بجودة عالية. وعدنان :تدور كل اشتقاقات الاسم حول ثبات سِنْخ الأصالة ،وقوة عزيمة الصبر( تمعددوا واخشوشنوا)،والتفرُّد،ورسوخ طيب معدن الجوهر: أوَّله ودوامه ،فيقال :عَدَن بالبلد يَعْدِن ويَعْدُن :أقام . وعَدَنَتْ الإبل بمكان كذا :أقامت في المرعى ،فاسْتَمْرأَتْه وصَلَحت ونَمَت عليه ولزمته . ومنه جَنَّة عَدْن :أي جنة إقامة ،لمكان الخُلْد فيها . والمَعْدِن ،كمَجْلِس :مَنْبِت الجواهر من ذهب ونحوه ،سُمِّيت بذلك لإقامة أهلِه فيه دائماً ،لا يتحوَّلون عنه شتاء ولا صيفاً ،أو لإنبات الله تعالى إياه فيه وإثباته إياه في الأرض حتى عَدَن ،أي :ثَبَت فيها .قال الليث بن المظفر الخراساني ( وكان تمَّم معجم العين للخليل بن أحمد الفراهيدي ،ت:175 هجرية فأخطأ في مواضع كثيرة): المَعْدِن :مكان كلَّ شيء يكون فيه أصلُه ومبدؤه ،نحو مَعْدِن الذهب والفضة ،والجمع المعادن،ومنه حديث بلال بن الحارث المُزَني (ت :60 هجرية ،عن ثمانين سنة) :أن الرسول صلى الله عليه وسلم أقْطَعَه معادِنَ القَبَليَّةِ ،وهي المواضع التي تُسْتخرَج منها جواهر الأرض. والقبليِّة :من نواحي المدينة المنورة . ويقال :هو مَعْدِن للخير والكرم ،إذا جُبِل عليهما . والعَدَان من الزمان:سبع سنين ،يقال: مكثوا في غلاء السعر عَداناً أو عَدانين ،أي سبع سنين أو أربع عشرة سنة . والعَدَان :ساحل البحر ،وحافة النهر. والعِدَّان ،بالكسر فالتشديد :الزمان ،من العَدِّ والعِِداد . وعدنان :الجَدُّ الحادي والعشرون لسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم. وعدنان بن أحمد بن طولون أمير مصر: من أصحاب الحديث الثقات ، توفي سنة 325 هجرية . وأبو عدنان محمد بن أحمد الرَّبْعي الأصبهاني :شيخ ثقة جليل ،من بيت الحديث وأهله .توفي سنة 516 هجرية . ** ** ** والشَّعْر (بفتح وسكون ،ويُحَرَّك ):نِبْتة الجسم مما ليس بصوف ولا وَبَر من الإنسان وغيره ،والجمع أشعار وشُعُور وشِعار. وفي المعجم الوسيط 1/ 484 الشَّعْر: زوائد خَيْطية تظهر على جِلْد الإنسان وغيره من الثدييات ، ويقابله الريش في الطيور،والحراشيف في الزواحف ،والقشور في الأسماك . وبيوت العرب أنماط ،منها الخِباء :وهو بيت صغير يُعمل من وَبَر أو صوف أو شَعْر ،ويكون على عَمودين أو ثلاثة ،والبيت يكون على ستة أعمدة إلى تسعة .هذا في الأصل ،ثم توسعوا فأطلقوا الخِباء على البيت كيف كان .وقال ابن الأنباري (أبوبكر محمد بن القاسم ،ت: 328 هجرية ):البيت عند العرب إنما هو من صوف أو شعر، فإذا كان من شجر فهو خيمة ( خزانة الأدب 3 /114 ). وآل أبوشعر:ينتهي نسبهم إلى الأمير أبي سبحة موسى الثاني ابن الأمير إبراهيم المرتضى ابن الإمام موسى الكاظم ابن الإمام جعفر الصادق ابن الإمام محمد الباقر ابن الإمام علي زين العابدين ابن الإمام الحسين (جامع الدرر البهية لأنساب القرشيين في البلاد الشامية 121،نقلاً عن شجرة أسرة أبوشعر)، ويلاحظ في شجرة النسب أن الجد العاشر اسمه:سليمان الجلبي ،فلا يُعرف بالضبط اسم الذي كُني بأبوشعر .وقال لي قريب عجوز:كان أبوشعر الأول يصنع الأخبية ويُجوِّدها ثم يبيعها للأعراب ، فقيل له: أبوشعر. وهو تفسير قد يكون له وجه ،فيكون مثل قول العرب للرجل البريء:فلان ابن خَلاوة ، وللعالم بالأراضين:ابن بَجْدتها ، وقولهم لسيدنا إبراهيم عليه السلام: أبوالضيفان ،وقولهم أبوعُذْرة للذي يخترع الكلام ولم يسبقه إليه أحد ، وأبوالبَيضاء للأسود الحبشي. لكنني أميل إلى أنها نسبة إلى شَعْر: جبل أسود لبني سُلَيم قبل الرَّبْذة ، جنوب شرق المدينة المنورة ( وأهلها يقولون شِعْر بالكسر ،وهو قول حكاه ياقوت ).وشَعْر أيضاً اسم جبل آخر في ديار بني كلاب في عالية نجد تابع لإمارة عفيف يبعد عن عفيف 60 كم .ولأن بعض الأجداد سكن تلك النواحي نسبهم الناسُ إليه. وقال لي آخر:آل أبوشعر أصلهم من نصارى الشام ،وبقوا على نصرانيتهم حتى فَتْح دمشق سنة 13 هجرية في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه ،وكانوا ثلاثة إخوة ،أسلم منهم اثنان وظلَّ الآخر على نصرانيته، فتفرعت بالتالي أسرتهم إلى ثلاثة فروع: قسم بقي في بلدة صيدنايا ( وهي مدينة في القلمون ،تبعد عن مدينة دمشق 28 كم إلى الشمال الشرقي ) ولايزالون نصارى إلى اليوم ،وقسم سكن في حي الشاغور (وهو حي كبير يمتد داخل القسم الجنوبي الغربي لمدينة دمشق القديمة وخارجه ) وفي حي الصالحية (والصالحية كانت في أواخر العهد العثماني ضاحية كبيرة على سفح جبل قاسيون تشتمل على محلاَّت وحارات وبساتين كثيرة ،مفضَّلة عند وجهاء دمشق ،يتخذون بها الدورالصيفية لنزاهة أرضها وطيب هوائها ،لاكتظاظ المدينة بالأحياء والأسواق والأبنية )واشتهر منهم:عبد الرحمن بن سليمان أبوشعر( 788 هجرية- 844 هجرية )وهو فقيه حنبلي كبير. ومحمد بن عبد الله ،المعروف بأبوشعروشعير ،وهو صوفي شاذلي ،لا تزال زاويته في الشاغور قائمة إلى اليوم.وقسم سكن في حي الميدان(وهو أكبر ضواحي مدينة دمشق في جنوبها ،وضاحية الميدان لم تشهد العمران الفعلي حتى عهد المماليك ، فمدينة دمشق قبل هذا العهد كانت تقوم ضمن سور قلعتها ،ولم يكن خارج السور ضواحٍ مسكونة أو عمران بالمعنى الصحيح ،ما خلا الصالحية والعقيبة وهو حي كبير إلى الشرق من سوق ساروجة ). فخالف بذلك كلتا الروايتين .لكني لم آخذ بروايته لافتقارها إلى الدليل العلمي الصحيح، واعتمادها على الظن. وقد يقال:فمن كتب الشجرة إذن،وما الدليل على صحتها ،ولماذا لايكون الكاتب- من بابة حب آل البيت- صاغها بحرفية ؟ والجواب بسيط:فالعرب اعتنوا بأنسابهم وتوارثوه كابراً عن كابر،وتكلموا عنه في مجالسهم وندواتهم،ودَّوَّنوه مكتوباً .فلا يهمُّ تعديل الكاتب أو جرحه ! لكن يبقى السؤال الهام :آل أبوشعر النصارى ما قصتهم ؟ وهل ذاك من بابة تشابه الأسماء ،وأن كلا الفريقين تغاير جذوره الطرف الآخر؟ لاشيء سوى الظن ،والظن حكايةٌ وأقوالٌ ،لكن بلا جذر راسخ أو دليل علمي صحيح . ومن أعلام آل أبوشعر (فرع الميدان ): والدي رحمه الله :محمد سعيد بن محمد (1920 م -1990 م) من وجوه دمشق ،تخرَّج من مدرسة الجمعية الغرَّاء ،ثم درَّس فيها. وشارك في حرب فلسطين سنة 1948 م مع الدكتور مصطفى السباعي(ت: 1964م) .وفي عام 1960 م أسس جمعية النهضة الإسلامية الخيرية في مدينة القنيطرة، وهي كبرى مدن الجولان ،وتبعد عن مدينة دمشق 67 كم جنوباً،وعمل في تجارة الأدوات المنزلية الكهربائية .وبعد حرب 1967 م نقل نشاطه إلى دمشق.ثم زار الحجاز ،ومصر،وإسبانية ،والاتحاد السوفياتي( سابقاً) والولايات المتحدة ،وصاغ من مجموع رحلاته كتابه ( صور وأطياف ) وطبع طبعة سقيمة في حلب ،وهو قيد النشر في طبعة صحيحة إن شاء الله. وله أياد بيضاء في عدد من الأعمال والمشاريع الخيرية ،منها التبرع بقيمة بناء وتزيين محراب ومنبر مسجد عين الخضراء( وهومصيف في وادي بردى ،يبعد عن مدينة دمشق 22 كم غرباً ). ومن أحفاد والدي ابنة أخي عدنان :رهف ، ولدت عام 1975 م ،وكتبت ،وهي لا تزال في المرحلة الابتدائية ،الخاطرة والشعر الرقيق وقصصاً حوارية قامت برسم شخصياتها ،وتخرجت عام 1996 م من كلية الآداب، فرع اللغة الإنكليزية ،وحصلت في عام 1997 م على إجازة في حفظ القرآن الكريم براوية حفص(بن سليمان الأسدي،ت :180 هجرية،صاحب قراءة حفص المعروفة، وهو ضعيف ،متروك الحديث،مع إمامته في القراءة.وضعفه أنه كان ينسخ كتباً لم يسمعها فيحدِّث بها كأنها من سماعه) أهدتها لوالديها،وتُحَضِّر اليوم لدراسة الماجستير. وهي زوجة أحمد العموري وعندها أربعة أطفال . وابن أخي عدنان :محمد سعيد ،ولد عام 1980 م ،وفي عام 2002 م كتب الخاطرة الأدبية بأسلوب أنيق ،فيه الكثير من شخصيته المميزة .ولأن حب علم النحو والإعراب غلب عليه،أحب الاختصاص بالعربية ،وهو الآن في السنة الثالثة في كلية الآداب . وقد طال الحديث دون إرادة مني .وسنلتقي إن شاء الله مع فضاءات أسماء أخرى في فلك نور الأدب . |
رد: أخي عدنان ..وجمال فضاءات العربية
بل أطل وافدنا نشكرك على الدوام ونتابع درر ما تقدمه في علم اللغة والأنساب
رأيت أننا نجهل اكثير تحيتي وتقديري |
رد: أخي عدنان ..وجمال فضاءات العربية
الأديب العزيز د. منذر أبو شعر
مساء الورد مساء الخير الذي أتمناه لك دائماً ما شاء الله عليك أخي منذر أنت وأخوك وجميع عائلتك من الأكرمين صدقني أنكم عائلة تسر القلب والخاطر وما قيل في حق الباحث الرائع د. عدنان أبو شعر قليل جداً عليه سعدت بقراءة ما تفضلت به وأسعد دائماً بكل ما تقدمه لنا بوركت أيها الطيب http://img337.imageshack.us/img337/7687/01bnbbsx3.gif |
رد: أخي عدنان ..وجمال فضاءات العربية
وكأننى أرى كليكما كشاطئ نهر إذا لامس الموج أحدهما رده إلى الآخر برفق فيحار الموج على الشاطئين يرسو ويحار الحب من أى الأصداف يخرج
هذا هو النبل الإنسانى الذى نرى من خلاله الآخرين وكأنن نصف أنفسنا وعدنان هو منذر ومنذر هو عدنان فهذا التماهى الذى يمحو الحواجز ويخلط الأرواح محض إنسانية شفافة ومرآة عقل واع قدار على رصد الظواهر وتسليط الضوء عليها بجمال ووعى وفن بورك عدناتن وبوركت أنت وبرك نرهكما الدافق الدافئ المفعم بالفكر والإنسانية |
رد: أخي عدنان ..وجمال فضاءات العربية
لم أرد أن أوصف بالانحياز هنا لكنّ جمْعَ العلم ومزْجَه بالأدب، ثم صبَّه شلالاً دافقاً من الإبداع لهو أمر شديد الندرة فذاك عمي، ولا سواه يُدعى إلى هذا التحدي وعندما يكون المدار في البحث عن والدي - عدنان أبو شعر - بكل ما فيه من المعلوم وغير المعلوم فإن ذاك المزيج، لهو خير إكسير يبعث في الحروف قدرتها على النطق لتختصر لنا سيرة حياة تنضح فكراً ثاقباً،وتدبيراً حكيماً، وعزيمة لا تنثني يختفي خلفها قدْرٌ جمٌّ من رقيق المشاعر، وفصاحة الخطاب أدامكما الله نورين تسطعان على عائلة أبوشعر، تفخر بكما وتتباهى علمين في سماء المعرفة والثقافة والأدب |
رد: أخي عدنان ..وجمال فضاءات العربية
لقد سطرت روائع أخي وصديقي العزيز
في اللغة العربيه..سعدت واستفدت عندما مررت هنا وسأكون من المتابعين دائما أخوكم سلمان الراجحي |
رد: أخي عدنان ..وجمال فضاءات العربية
سعدتُ جداً بالتعرف على أفراد هذه العائلة الأدبية الرائعة بهذا التفصيل بداية من الوالد الكريم رحمه الله واستمراراً بكم أخي الفاضل أستاذ منذر أبو شعر والأخ الأديب الباحث محمد عدنان أبو شعر وكريمته الأستاذة رهف ونجله الأستاذ محمد سعيد أبو شعر حفظهما الله , وكل العائلة الكريمة عائلة الأدب والثقافة والمعرفة . حفظكم الله أسرة أدبية راقية , ودمتم جميعاً بألف خير . تحياتي وتقديري . ولكم مني أجمل باقة ورد |
رد: أخي عدنان ..وجمال فضاءات العربية
[align=justify] عرفت خال والدي الشيخ صالح أبوشعر عجوزاً فانياً يدبُّ على عكاز. عهدتُهُ – وعهده أهل محلَّة (ميدان الحصى)- مثال التقوى والصلاح وأنموذج الرقة ورهافة المشاعر. بكاٌّءٌ؛ لا يكاد يسألك عن حالك حتى تنهمر حبات لؤلؤ على صفحة وجهه فيكفكفها بكمِّ معطفه (المحكمجي). حينها، لم نجد - ونحن في ميعة الصبا- مبرراً لهذه العواطف الجيّاشة التي تجتاح خالي العجوز، فوجدتنا نخلع نعت (خالي صالح) على كل ذارف دمع. ودارت عجلة السنون، وشِختُ وشاخ إخوتي وأخواتي...وصار الكلُّ (خالي صالح). واليوم أرهف السمع لنبض كلماتك، فأشنِّف أذني بسيمفونية جرسها، وأسافر بفضاءاتها، وأرتع بسحر عوالمها، فاغر الفم، مُترع الوجد والإحساس بشعور غريب، فلا أجد وسيلة للردّ على إحسانك وعطاياك إلا طريقة بعينها: أن أتمثل بشخص (خالي صالح). أخوك عدنان وبطاقة حب وطوق ياسمين لكل من السيدة المشرفة ِArouba Shankan، والأديبة المتميزة ميساء البشيتي، والأستاذة الكاتبة بوران مصباح شما، والشاعر الأديب الناقد عبد الحافظ بخيت متولي، والأستاذ المهندس سلمان الراجحي، وفلذة كبدي ونور عيني وشمسي التي لا تغيب وصديق حياتي ولدي سعيد. [/align] |
رد: أخي عدنان ..وجمال فضاءات العربية
استاذي الفاضل
رايت في اسلوبك جمالا فريدا كجمال عائلتك التي تمنيت دوما لو انني ولدت في عائلة مثلها حقا انكم رائعون وانا لا احب ان اطيل الكلام لانه مهما طال لايعطي الجمال الذي تاملته في حرفك جزءا من حقه تقبل مروري مع فائق احترامي |
رد: أخي عدنان ..وجمال فضاءات العربية
ابني رامي كمال :
أشعر بحضورك بجدة حماس الشباب وصدق انفعاله . وعلى الخير تدوم طيب رائق الصحبة ،بطيّب طيب اللقاء . |
الساعة الآن 56 : 08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية