![]() |
ارتباك يد اللحظة...
وراء جدار اللاشيء
قلبي معتقل ينزف و كأنّ أحدا لم يسمعني والمكان وحده مشروخ العنق شبح منفرد هناك ... قسمات مُبهمة قضبان من أوهام و عطش سراب يتوظأ إختناقا ليس مهما ان أسقط من علو لكن لن أنزل الى الاسفل ......ما يدوم الجرح ارتباك يد اللحظة هكذا تمرّ اللذة أكتب الشعر كأنثى خلقت من خيال كتبي محروقة قبل البدء وجهي لا يعجبك و قد اعتقدت إنني بلا وجه و لا ظلّ يرحل من لوّن وجه قصيدتي بالبكاء و أثمل بالغناء عصافير النوافذ سيورق شجر اللوز بيننا و لن ننتظر عودة الخريف الماضي |
رد: ارتباك يد اللحظة...
ابني الأديب لطفي:
أبداً لن تبك وحدك، ولن تألم وحدك ،أو تصرخ وحدك ! أنا أسمعك ،كلنا نسمعك ،لكن ما فائدة الركض خلف خداع السراب؟! وكل الخير لك،ونبقى مع طيب اللقاء. ملاحظة:يتوظأ إختناقاً ،أظن في العبارة تطبيعاً ، وإختناقاً دون همز من فضلك. |
رد: ارتباك يد اللحظة...
شكرا لك استاذ منذز
رائع مرورك السامق كلامك ممتاز تحياتي و احترامي ...اختناق.... المعذرة... |
رد: ارتباك يد اللحظة...
هي لحظة لكنها تمر دهرا حين ارتباك الأروع أنها لاتدوم وسيزهر اللوز تقديري لجمال الحرف هنا |
رد: ارتباك يد اللحظة...
شكرا لك و احترامي العميق
مرور كريم وسام... |
الساعة الآن 20 : 05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية