![]() |
آليات التحكيم في مسابقة القصة القصيرة
[align=justify]
تحية أدبية إبداعية نقدية طيبة وبعد بما أننا أقفلنا باب قبول النصوص المشاركة في مسابقة القصة القصيرة وبدأت اللجنة عملها في تقييم القصص القصيرة المشاركة ، وحرصاً منا على الشفافية في عملنا وفق معايير ووسائل موضوعية تطبق على النصوص، وكي يعرف جميع القراء الكرام الآلية التي سنعمل عليها بكل نزاهة ووضوح وضمن الأطر الأكاديمية الصحيحة ليتمكن الجميع من مشاهدة مدى توافق النتائج التي تتوصل إليها اللجنة نعرض هنا الأسس الأكاديمية وفق معايير فن القصة القصيرة وتقنياتها وعيوبها ومزياها والآليات.. ومن من خلال هذا الملف نسعى لتعريف القارئ الكريم المتابع المهتم آليات القوة والضعف في سبيل تطوير المعارف حول فن القصة القصيرة، من الموهبة الفطرية وإلى الكتابة الإبداعية وأسسها، وبهذا يتمكن الجميع من التقييم الذي سيتاح أيضاً للأعضاء والقراء وفق هذه المعايير الموضوعية بعيداً عن المجاملات من جهة أو النقد الهدام من جهة أخرى، ويرى في ما نتوصل إليه توافقنا في توزيع العلامات كلجنة وفق المعايير والتزامنا بها ليطمئن الجميع إلى النتائج وسلامتها... يهمنا جداً كمؤسسة أدبية متخصصة من خلال هذه النشاطات أن يتعلم الجميع الأسس الصحيحة في الحكم على الإبداعات بدل عبارات المجاملة أو إهمال النص كلياً والتي لا يستفيد منها الكاتب شيئاً. قواعد قراءة النصوص والحكم عليها: 1- قراءة النصوص والحكم عليها حكم موضوعي، عملية إبداعية لا تقل أهمية عن الكتابة، وهي القراءة المنهجية المستنيرة التي تحاور النص شكلاً ومضموناً لتتعرف على مدى توافقه مع مفاهيم القصة القصيرة ، فكما نعرف ليس كل ما يسميه كاتبه قصة قصيرة هي كذلك فعلاً، وهذا ما سنركز عليه في النقاط التالية لأن النص حتى لو كان ممتازاً لكنه أقرب منه للمقالة أو الخاطرة أو حتى الرواية القصيرة، يعتبر نقصاً في عدم معرفة الكاتب للنوع الأدبي الذي يندرج تحته نصه، فكل جنس أدبي لديه ما يميزه، ومن هنا يكون الحكم الأول هل هذا النص ، قصة قصيرة أم لا وفق معاير سنذكرها. السرد واحداً من أقدم الفنون الأدبية، بينما نشأة القصة القصيرة تعود إلى القرن الرابع عشر، لكن تعريفها وتطويرها بدأ في القرن التاسع عشر، ولا شك أنه ليس كل ما يروى وتقل مساحته يمكن أن نعتبره قصة قصيرة، فالقصة احتاجت سنوات طويلة حتى وصلت لمرحلة النضج ومن ثم ازدهرت ، ومرت بإشكالية حول مفهومها ونظرياتها وتقنياتها. لا شك أن السرد هو الأساس الذي يدخل منه القاص – وكذلك الرواية - لكن هناك معالم تختلف بين القصة والرواية غير الطول والقصر ، وأسس من دونها لا تكون قصة قصيرة إنما تصبح جنساً أدبياً آخر، وقد تكون القصة قصيرة أو أطول من المعتاد لكن يجب أن يشعر المتلقي أنها لو كانت أطول من هذا أو أقصر أو لو جاءت على تفاصيل أكثر أو أقل لفسدت، ولا بد من التكثيف المناسب. القصة القصيرة قد تروي خبراً ، لكن ليس كل خبر قصة، فهي تتكون من مجموعة من التفاصيل و الأجزاء يجب أن يكون لمجموعها أثر ومعنى كلي لا يمكن فصله عن بعضه البعض بحيث يكون كل خبر فيها وحدة مستقلة بذاته، بينما الخبر لا يمكن أن يكون قصة إلا إذا توفرت فيه شروط ثلاثة: - أن يكون له أثر كلي. - أن يكون له بداية ووسط و نهاية. - أن يصف كيف وقعت أحداثه و زمان و مكان وقوعها و لِمَ وقعت. فإذا تجزأت القصة إلى مجموعة من الأخبار دون بداية ووسط ونهاية و لم تصف لازمان و لا مكان و لا سبب حدوث أحداثها كانت خبراً بامتياز و ليست قصة. يمـارس الحـدث أثـره بشكـل رئيسـي فـي تـحقيـق وحـدة الانطبـاع الـتي يسعـى كـاتب القصـة القصيرة إلـى تحقيقها ، ويتوسل المؤلف من خلال إسناد أحداثه إلى شخصياته القصصية إحداث وحدة الانطباع هذه ، بوصفها هدف القصة القصيرة الذي يحدد تحقيقُه أو عدمه مدى نجاحها . من هنا لا يمكن تجاوز الحدث في الدراسة القصصية ، ذلك أنه يشد الحكاية، ضمن حبكة القصة - من بدايتها إلى نهايتها - حتى في حال عدم حضور الحدث بشكل قوي ، فإنه يحضر على شكل غلالة مختفياً خلف عناصر القص الأخرى ويغدو تطور المشهد وتطور الزمن ظلاً لازماً لتطور الأحداث. دور الكاتب في إبداع الواقع الفني الذي يسعى إلى إيهامنا بواقعيته، مـن خـلال إدخال التجربة الشخصية أو المسموعة أو المتخيلة إلى مخـبرها القصصـي ، وإضفاء بعض القرائن ذات الصبغة الواقعية عليه، كالأماكن المعروفة ، والأحداث التي يمكن حدوثها في ظل ظروف سياسية واجتماعية واقتصادية سائدة ، تعاني منها الشخصيات القصصية وكثيرٌ من القراء في الوقت ذاته،ومثل هذا يتم بواسطة الحدث. القصة القصيرة لاتحتمل علاج عدداً من القضايا لعدد من الشخصيات عبر أجيال مختلفة؛ لأنها لو فعلت ذلك فلن تكون سوى سرد لأحداث متتابعة، تخلو من التكثيف اللغوي والمعالجة المركزة. القصة القصيرة تحوي العناصر الأساسية لتقنية الرواية لكنها تأتي بشكل مضغوط ومركز . 2- رسالة النص أو المغزى ومدى نجاحه في إيصال رسالة القاص القصة القصيرة يجب أن يكون لها معنى في النهاية يتضح في ما يريد الكاتب قوله وفق ما يعرف بنقطة التنوير.ينصح تصوير المعنى في القصة بدل كتابته مباشرة القصة القصيرة شكل أدبي صعب، يتطلب اهتماماً أكبر من الرواية من أجل السيطرة والتوازن. وهي عالم فني متكامل بذاته ومحطة بقاء دائم لكثير من المبدعين، ويمكن تسميته بالسهل الممتنع ، فهو مع الفارق بين كل جنس أدبي فني، مثل الشعر ينتسب إليه كثيرون ويبدع فيه قليلون. يعطي ويلز تعريفاً فيقول : "إنها حكاية تجمع بين الحقيقة والخيال، وتتسم بالتشويق والإمتاع وليس من المهم أن تكون إنسانية أو غير إنسانية، تمتلئ بالأفكار التي تثير القارئ، أو تكون سطحية تنسى بعد قراءتها بلحظات ". إذا كانت القصة القصيرة تسير في تسلسل منطقي تبدأ بمقدمة لحدث يتطور حتى يصل إلى النهاية ضمن حبكة قصصية تحددها قدرة المبدع.رسالة النص يجب الايحاء بها وليس تقريرها ورسالة النص هي الأثر الفني والفكري والنفسي الذي تتركه في المتلقي، فالقصة يفضل أن تكون نهايتها بداية لإعادة النظر في أمور كثيرة والعادي ليس دائماً عادياً.. فالقصة التي تفتح أبواب الاسئلة وتترك أثرها هي القصة الناجحة، أما التي ينتهي أثرها بقراءتها فهي قصة لا تعتبر ناجحة تماماً. الدرجات المخصصة لمدى نجاح النص في أثارة الاسئلة وتسليط الضوء على الجانب غير المرئي ، يمكن وهذا اقتراح أن يمنح 10 درجات أقصى. |
رد: آليات التحكيم في مسابقة القصة القصيرة
[align=justify]
3- سلامة اللغة وتناسبها مع الموضوع والشخصية لا يحبذ أن يصف القاص شيئاً لمجرد أنه يراه هكذا، ولكن لأن بطله يراه ، في حوار وتفكير الشخصيات في القصة لا يجب أن نجعل الشخصية تتحدث، وتفكر بلغة غير لغتها.الدرجات المخصصة للغة القصة وتناسبها مع الموضوع والشخصية وبيئة الحدث، هي درجات لا تمنح فقط استناداً على الخلو من الاخطاء اللغوية ، بل أيضاً في تناسب لغة القصة وجوها العام مع الحدث والشخصيات وطريقة السرد، وبالتأكيد لا بد من تجنب الاخطاء اللغوية والنحوية والاملائيةوتحاكم القصة لغوياً بصرامة لأن اللغة أداة أساسية. هناك للأسف أخطاء مناطقية مثل استبدال حرف الضاد بالظاء والذال بالدال والألف المقصورة بالياء والهاء في آخر الكلمة بالتاء المربوطة. والاقتراح بمنح علامة أقصاها عشر درجات على اللغة وتناسبها. 4- الأسلوب وتقنيات السرد واختيار عنوان القصة والأسماء الأسلوب في كتابة القصة له علاقة قوية بالمغزى وكذلك اختيار العنوان يجب أن يكون له إيحاء ودلالة تخدم المغزى العام، ويلجأ بعض الكتاب إلى جعل الأسماء نفسها دلالات لها معنى ووظيفة في القصة. القصة كيان ذاتي لا يمكن تجزئته إلى كيان ونسيج، ولا إلى فصول أو مشاهد كالرواية والمسرحية بل كبناء واحد متصاعد نحو النهاية. يمكن ترك نهاية القصة مفتوحة لترك أثر في وجدان المتلقي تعرض القصة حدثها الواقعي ، مستفيدة من طرائق العرض كافةً ، فالحوادث التي تروى إنما تروى من خلال الطريقة المباشرة للسرد أو التداعيات والرسائل ، إذ يقدم الحدث عبر إحدى هذه الطرائق ما يمنح النص القصصي بعض التنوع بدلاً عن تكرار نمط واحد من أنماط عرض الأحداث . ويتضح من خلال طرق عرض الأحداث أن الكاتب يلجأ في الأغلب الأعم إلى طريقة السرد المباشـر الكاتب يلجأ غالباً إلى طريقة السرد المباشـر في تقديم الأحداث وراوياً لما يجري حيناً أخر . في النمط الأول يختفي الراوي خلف الشخصيات ، بحيث تتقدم الأحداث كمشهد يجري أمام أعيننا، وبحيث تنطق الشخصيات بلسانها أما في النمط الثاني يقدم الكاتب أجزاء من اللعبة الفنية ، إذ يستخدم ضـمير المتكلم ، ويعاني الظروف العامة التي تعاني منها الشخصيات ، والراوي لا يعرف من الحوادث سوى الحالة الراهنة وسردها ، حيث تغدو المعرفة من نصيب الكاتب الذي يخَصُّ بها دون الراوي كما يعطي الكاتب التداعيات الشخصية دوراً في عـرض الِأحداث ، فالتداعيات تحكي غالباً عن زمن تتذكره.. إن هذه الطريقة في استخدام التداعيات ، أو التذكر ، توهمنا بالواقعي ، وتساعد أيضاً على ترسيخ الفني ، بوصف هذه التقنية – التي هي الاسترجاع – إحدى طرق تقديم الزمن. الحبكـــة : يقصد بحبكة القصة ، سلسلة الحوادث التي تجري فيها ، مرتبطة عادة بالسبب ، دون أن تنفصل عن الشخصيات إلا فصلاً مؤقتاً، فالقاص يعرض علينا شخصياته دائماً ، وهي متفاعلة مع الحوادث ، متأثرة بها ، لا يفصلها عنه بوجهه من الوجوه.. من هنا فإن فعل الشخصيات في الحوادث من خلال الحبكة يكون مسوغاً تماماً ، إذ تنطلق الشخصيات بالحوادث من بدايتها وصولاً إلى عقدتها فنهايتها . وأما العقدة فمحكومة أيضاً برابط السبب وهي تتضمن صراعاً، وهو صـراعاً ضد الأقدار أو الظـروف الاجتماعية ، أو صراعاً بين الشخصيات أو صراعاً نفسياً في الشخصية. الدرجات المقترحة للالتزام بقاعدة تقنيات السرد وفنونه وجمالياته في النص 15 درجة كحد أقصى 5- الأخطاء الشائعة في كتابة القصة من ضمنها عدم التفرقة بين الاجناس الأدبية، مثلاً: كأن يكون الكاتب يكتب مقالا ممتازاً عن قضية ما شارحاً موقفا شخصياً منها دون وجود أي قصة أو حدث نامي ، والبعض أيضاً يكتب نثراً بديعاً وجميل اللغة يعبر فيه عن انطباعات ومشاعر شخصية ، أو يدعو إلى موعظة دينية أو سياسية ، وهذا أيضاً خطأ فالقصة تشرح نفسها وليس للكاتب أن يقوم بالشرح. من العيوب أيضاً أن يعمد القاص إلى تكرار النموذج الواحد عدة مرات، فالتكرار يحيل القصة إلى مقال. الاقتراح وجود أي خطأ من الأخطاء الشائعة في النص تقود إلى خصم لا يتجاوز 6 درجات كحد أقصى، على أن يكون من درجتين عن كل خطأ يؤثر سلباً على جمال النص. خلو النص أو ندرته من العيوب تميز النص فنياً بحيث يقترح منح المتسابق رصيداً إضافياً أقصاه خمس درجات.جملة الدرجات50 درجة ايجابية*** |
رد: آليات التحكيم في مسابقة القصة القصيرة
[align=justify]
الاختيار يتم بموجب الدرجات التي يمنحها أعضاء اللجنة للعمل والعمل صاحب أعلى الدرجات هو الأول والذي يليه الثاني وهكذا دواليك، ولا يوجد أي معيار شخصي في الاختيار بل بناء على المعايير الأكاديمية المتفق عليها. تفضلوا بقبول فائق آيات تقديري واحتراميآلية عمل لجنة التحكيم: تتم قراءة الأعمال المرشحة بواسطة كل عضو في لجنة التحكيم على حدا، ويقوم أعضاء اللجنة بتحديد جوانب التقييم والاتفاق على معايير فنية عامة، كما يقوم كل عضو في اللجنة بقراءة العمل المرشح ومنحه الدرجة المستحقة، ويقدم كل عضو تقييمه للأعمال المرشحة لرئيس اللجنة، ويتم جمع النقاط التي حصل عليها كل عمل مرشح ويحدد العمل الفائز بناء على ذلك، وتحدد فترة اختيار اللجنة للعمل الفائز بـخمسة عشر يوما مبدئيا ويمكن للجنة طلب تمديد إضافي في حال احتاجت لفترة أطول. مداولات لجنة التحكيم داخلية سرية والدرجات التي يمنحها كل عضو في اللجنة لكل نص لا تنشر تفصيلياً ، على أن يتولى رئيس اللجنة كتابة حيثيات موحدة يلخص فيها الرأي الذي استقرت عليه اللجنة والتقييم الذي انتهت اليه وترتيب النصوص ومعايير الترتيب والدرجات التي حصل عليها كل نص. ******* ملاحظة: هذه الدرجات أعلاه مجرد اقتراح، ولدى الشاعر الأستاذ محمد الصالح شرفية اقتراح في توزيع العلامات أظنه أسهل، وسيتفضل بعرضه. وهذا اقتراح سريع أيضاً لتوزيع العلامات توزيع العلامات (عشرون علامة) على النحو التالي: - أربع علامات لتحديد المكان والزمان والمناسبة والوضع الأول (علامة لكل واحدة ) - ثلاث علامات للحل والوضع الأخير (علامة ونصف لكل واحدة ) -علامة واحدة لقصة تجاوزت العشرين سطراً -علامتان للوصف الجيد والذي يصب في خدمة القصة -علامتان للحوار- خمس علامات اللغة - خمس علامات على ربط الأحداث بعضها ببعَض برابط السببية وبانتظار عرض الشاعر الأستاذ محمد الصالح شرفية التقييم الذي تفضل بوضعه وعملية الانتخاب بينها. |
رد: آليات التحكيم في مسابقة القصة القصيرة
الأديبة العزيزة هدى نور الدين الخطيب
لا شكّ بأنّ ما تفضلت به من إسهاب مفيد وضروري لترتيب الأفكار، والبدء بوضع آلية فاعلة لاختيار النصّ الفائز بالمرتبة الأولى. كما أتوجّه للشكر والإمتنان للأستاذ الشاعر محمد الصالح الجزائري لما تفضّل به من اقتراحات، لكنّي أميل لاختيار الآلية الأولى حيث تتيح العلامات الخمسون الفرصة لتفضيل القصص والتوصل بيسر للعمل الفائز. بانتظار المزيد من الآراء - طابت اوقاتكم. |
رد: آليات التحكيم في مسابقة القصة القصيرة
شكرا جزيلا أستاذتنا الأديبة هدى على ما نشرتِ من توضيح يفيدنا جميعا..
شكرا لك أستاذنا الغالي الحمداني على ما تفضلتَ به.. وإليكم ما اقترحته: الشبكة المقترحة للتقييم والتقويم : مجموع النقاط 20: اللغة :5ن (الفصاحة والسلامة من الأخطاء : النحوية والصرفية والإملائية) القصة بجميع مكوّناتها: 10 ن ـ لغة السرد:3ن ـ الحيّز الزمكاني : 1ن ـ الحبكة : 3ن ـ العنوان والشخوص ومدى خدمتها للقصة : 2ن ـ الهدف (المغزى ، رسالة القصة): 1ن القيمة الفنية :5ن (جانب التجديد والإبداع وجمالية العرض ومدى احترام هوية القصة القصيرة ) |
رد: آليات التحكيم في مسابقة القصة القصيرة
الأستاذ محمد الصالح الجزائري - إقتراح مفصّل يستحق الدراسة، لكنّي أتساءل عن سبب غياب الأصدقاء وأعضاء اللجنة والمهتمين. أمضيت بالأمس 3 ساعات لقراءة أولوية للنصوص التي أرسلتها السيدة الأديبة هدى نور الدين الخطيب، بالرغم من انشغالي الشديد وهي تدرك ذلك. لكنّني أعتب على هذا الجمود الذي أجده في هذا المقام.
صباح الخير على أيّة حال. وطابت أوقانكم. |
رد: آليات التحكيم في مسابقة القصة القصيرة
[align=justify] تحية أدبية راقية للأديب الأستاذ خيري حمدان والشاعر الأستاذ محمد الصالح شرفية الجزائري شكراً جزيلاً لك أستاذ محمد ولجهودك الواضحة القيمة شكراً جزيلاً لك أستاذ خيري ولإيجابيتك العالية المجموعة الأولى وصلت للجميع والغالبية على تواصل معي ويقومون بعمل ممتاز شكراً جزيلاً لكم ولجهودكم وخلال يومين بإذن الله تصلكم المجموعة الثانية أعمق آيات التقدير لكم ولكل أعضاء اللجنة الكرام [/align] |
رد: آليات التحكيم في مسابقة القصة القصيرة
اقتباس:
أعتقد أن كل عضو في اللجنة يقيم النصوص حسب ما وضعه من سلّم تقييم..فلنترك العمل يكتمل وبعدها يسهل توحيد الشبكة ..فالذي يقيّم على عشرين أو خمسين أو مائة أمر منطقي جدا ..مثلا فلو اتفقنا على مائة ستُضرب العلامة في 5 وهكذا..المهم أن ننهي التقييم في آجاله...شكرا مرة أخرى.. |
رد: آليات التحكيم في مسابقة القصة القصيرة
اقتباس:
|
رد: آليات التحكيم في مسابقة القصة القصيرة
قدمت دراسة مفيدة جداً أستاذة
شكراً لجهدك الكبير |
الساعة الآن 21 : 02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية