![]() |
حب و أرق ....و....صفعة.
كثيرا ما هجر عينيه النوم آرقا من فرط التفكير
فيها . وكثيرا ما جهد نفسه بحثا عنها.................. ذات يوم التقى بها في محطة الحافلات......... سرّه ذلك واتجه مسرعا نحوها ودون أن يتمالك نفسه سألها عن الساعة . هيأت طرفها العلوي الأيمن لترى، سمعت رنة هاتفه فجاوبته ..... بلطمة !؟ |
رد: حب و أرق ....و....صفعة.
..حتى يحسن اختيار المقدمات ولا يتغابى (ابتسامة)..أكاد أجزم بأنك أنت من صفع البطل وليست البطلة !!! جميل جدا هذا منك أخي فهيم..مودتي..
|
رد: حب و أرق ....و....صفعة.
اقتباس:
وقدر المرأة ، وهي عندي في الحقيقة رونق الحياة وضئرها !!؟ شكرا أستاذ وتحية بمقامك تليق . |
رد: حب و أرق ....و....صفعة.
[align=justify]لوحة جميلة أستاذ فهيم تبدو لي سوريالية إلى حد ما ..
لعله ارتبك من الحب وطول الأرق فسألها عن الساعة على أمل أن تسمع وجيب قلبه لكن ارتباكه جعلها تسمع رنة هاتقه فما كان له إلا أن يسمع صوت صفعتها يعيش ويأكل غيرها وكما يقال: ضرب الحبيب مثل أكل الزبيب تقبل أعمق آيات تقديري واحترامي[/align] |
رد: حب و أرق ....و....صفعة.
الاستاذ الفاضل // فهيم رياض اتعرف ان الساعات في اليد اصبحت اكسسواراً وليست ضرورة منظر وقيمة عند الكثير والسبب الهاتف الجوال فقد قام مقام الساعة ويشكل تلقائي نحن نتجه للجوال كي نعرف كم الساعة الخلاصة هي ان هذه الحبيبه تفهمها وهي طايره ففهمت المشهد وتلكك صاحبنا جعله يسئل عن الساعة ويتذاكى وجواله في كامل قواه العقليه والدليل انه رن لذلك في نظرها استحق الصفعه وهذ5من ضرائب الحب اعانه الله اسلوب جميل ملفت ومشوق تقديري نورة الدوسري |
رد: حب و أرق ....و....صفعة.
اقتباس:
في الجزائر نقول : حجرة من عند الحبيب تفاحة . أحلى طلة وأجمل تعليق . سعيد أنا .......... |
رد: حب و أرق ....و....صفعة.
اقتباس:
نعم أستاذة نورة؛ وحال ساعة اليد اليوم مع النقال كحال القلة و القربة مع الثلاجة أو كحال مقزدر الأواني القزديرية مع أواني الألمنيوم . مسرور جدا باطلالتك هاته أستاذة نورة ومقدر جدا لك هذا التعليق الراقي . تحية بك تليق . |
رد: حب و أرق ....و....صفعة.
مشهد مثير وممتع بكلمات جذابة في خفة
|
الساعة الآن 01 : 09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية