|
حال العاشقين( قصيدة).
قصيدة عن حال العاشقين :
الحبُّ عذبٌ أم عذابٌ أم هما * أين الأديبُ أو الأريبُ ليُفهما حيناً له يجد الفؤادُ حلاوةً * يحلو فيعلو بالمُحِبِّ إلى السما وتراهُ حيناً لا يُساغُ كأنما * لمرارةٍ فيهِ جرعتَ العلقما عجباً له حلوٌ مريرٌ فهو ذو * وجهينِ لا ينفكُّ أبداً عنهما كم عاشقٍ نال السرورَ به فما * تلقاه إلا ضاحكاً متبسِّما يشدو بألحانٍ عِذابٍ فهو في * ليلٍ نهارٍ شادياً مترنِّما فإذا بمَن لم تلقَ إلا ضاحكاً * متبسِّماً لا يستطيعُ تبسُّما يبكي ويشكي ثمَّ يبكي شاكياً * مما بهِ متحسِّراً متندِّما قد صاحَ شؤمُ البينِ بينهما فما * وجد الفتى من حيلةٍ للبينِ ما هذي حياةُ العاشقين وحالهم * دوماً فهم في جنَّةٍ وجهنَّما |
رد: حال العاشقين( قصيدة).
أجد هنا شاعر وقلم
لا يعرف القيود جلال حرفة لم يجد سوى السماء له حدود اعجابي ومودتي وتقديري |
رد: حال العاشقين( قصيدة).
اقتباس:
|
رد: حال العاشقين( قصيدة).
فعلا قصيدة جميلة ومعبرة .. ما أحلى تنقيبك خولة ، كالباحثين عن الآثار الثمينة لا يتركون التنقيب حتى يخرجوا لنا بأثمن الحفريات والآثار العظيمة .
|
رد: حال العاشقين( قصيدة).
اقتباس:
|
رد: حال العاشقين( قصيدة).
اقتباس:
|
رد: حال العاشقين( قصيدة).
اقتباس:
|
رد: حال العاشقين( قصيدة).
اقتباس:
|
رد: حال العاشقين( قصيدة).
اقتباس:
|
| الساعة الآن 49 : 08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية