|  | 
| 
 عندما بكى هاشم إبن عبد مناف في غزة ما الذي يبكيك هاشم إبن عبد مناف؟ هل قضّت أصوات الصواريخ و إنفجاراتها مضجعك؟ - أبكي على شرف أمةٍ قُتل و إندثر، أبكي على نخوةٍ و كرامةٍ تحتضر. بكى جد الرسول بحرقة، ثم ما لبث أن قام يقبل جبين كل المقاوميين. | 
| الساعة الآن 26 : 10 AM | 
	
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. 
 
 Tranz By Almuhajir  *:*:*  تطوير ضيف المهاجر 
	
	
 الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
 جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
 لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب 
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية