![]() |
عندما بكى هاشم إبن عبد مناف في غزة
ما الذي يبكيك هاشم إبن عبد مناف؟
هل قضّت أصوات الصواريخ و إنفجاراتها مضجعك؟ - أبكي على شرف أمةٍ قُتل و إندثر، أبكي على نخوةٍ و كرامةٍ تحتضر. بكى جد الرسول بحرقة، ثم ما لبث أن قام يقبل جبين كل المقاوميين. |
الساعة الآن 40 : 07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية