![]() |
عيد شهيد خلف عيد شهيد - كل عام وأنتم بألف خير- هدى الخطيب
1 مرفق
[align=justify]
عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ .... بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ أمّا الأحِبّةُ فالبَيْداءُ دونَهُمُ.... فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ (المتنبي) https://www.youtube.com/watch?v=V9SGc1g_-iU أيخجل الإنسان من العيد ، كيف لا وعيدنا يحطّ على أرضنا شهيداً؟؟! هل يحق لنا أساساً أن نشعر بالعيد ونعيش فرحته؟!! أي عيد وأي سعيد وأي فرح وأوطاننا تتمزق وإنسانها أشلاء أو مشروع أشلاء ، كالثور الذبيح تتناتش لحمه الطيور الجارحة؟؟! أي عيد دون أطفال تفرح وأهازيج تنشد ومآذن تكبّر وقد غطى الدم كل شيء؟! لا أمان ولا وئام ولا سلام ولا سيادة للأوطان هل ترك لنا الرومي والفارسي والمغولي وابن العلقمي ومسخهم الداعشي، أي عيد؟؟! نهبوا كل شيء حتى كرامتنا وسمعتنا وحقيقة طبيعة إنساننا .. فأي عيد لنا مع أبلسة الطائفة السنية واطهادها؟!! بشر نحن نحزن ونتألم ونحلم بيوم عيد.. نحلم بأمان .. نحلم بعيش كريم لأطفالنا وأوطان مصانة لأهلها.. حين كنت طفلة صغيرة كنت أنظر من خلف قضبان الشرفة إلى العيد وأطفال العيد أخجل مشاركتهم فرحتهم، فأنا فلسطينية ووطني أسير جريح .. واليوم كل بلادنا فلسطين بقيدها والظلم الذي يقع على كاهلها ، فهل بقي من العيد أي مشهد فرح؟! عذراً روح طلعت – كتبت قصيدتك – عيدٌ بعيد – العيد ازداد بعداً يا غالي – لو دخل أرضنا لاغتالوه واتهمونا بقتله – لاجتمعوا عليه وتفرقت دماءه بين القبائل... عذراً منك يا عيد فلا يحطّ على أرضنا غير ظالم أو شهيد.. لم يبق لنا من العيد سوى الفرض الديني .. لا عيد .. لا عيد .. لا عيد .. لم يبق لنا من حق غير أن نعلن إخلاصنا لله: لبيك اللهم لبيك .. لبيك لا شريك لك لبيك .. إن الحمد والنعمة لك والملك .. لا شريك لك.. اللهم بحق هذه الأيام الفضيلة ارفع الظلم عنا وعن أوطاننا وأعد لأطفالنا فرحة العيد، فهم عبادك أبناء عبادك ناصيتهم بيدك.. وأنتم أيها الأعزاء.. سامحوني على هذه الزفرات الحزينة الجريحة ليلة الأضحى .. متمنية للحجاج حج مبرور وسعي مشكور ولهم ولكم ذنب مغفور ، راجية من الله سبحانه أن يأت العيد القادم وقد منّ الله على أمتنا برفع هذه الغمة وأعاد السلم والأمن والأمان وأبعد عنها وعنا جميعاً كل الأشرار وهزم أطماعهم وردّ كيدهم في نحورهم وضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين اللهم آمين .. اللهم أنت حسبنا ونعم الوكيل كل أضحى وأنتم بخير هدى نورالدين الخطيب |
رد: عيد شهيد خلف عيد شهيد - كل عام وأنتم بألف خير- هدى الخطيب
[b]سيدتي الفاضلة الأستاذة الأديبة هدى نور الدين الخطيب
اولا اقول بالرغم من كل شيء كل عام وانت وعائلتك بألف خير كنت منذ بعض الوقت وضعت ردا على موضوع معايدة للأستاذ مازن الشما الحبيب المحترم وها أنا أنقله كما ورد هناك : [/b] اقتباس:
|
رد: عيد شهيد خلف عيد شهيد - كل عام وأنتم بألف خير- هدى الخطيب
http://www.youtube.com/watch?v=QgB8dTUnmgA
الإهداء لأحرار العالم، للقلوب التي تُفجع بكل عيد، إلى ضحكة الأطفال التي تُغتال يوميا إلى أُمهات الأبطال،، لعيونكم مافي عيد إلا بتحرير الأرض والثأر للدماء الزكية التي عطرت الأرض كبرياءا |
رد: عيد شهيد خلف عيد شهيد - كل عام وأنتم بألف خير- هدى الخطيب
[align=justify]أخواتي اخوتي الغوالي
كل عام وانتم الى الله اقرب وعلى طاعته ادوم ومن الجنة ادنى واقرب وعن النار أبعد ولفعل الخيرات اسبق و لسنة نبينا وسيدنا محمد (صل الله عليه وآله وسلم) الزم ولحب اتباعه اصدق. كل سنة وانتم طيبين وأطال الله أعماركم فى طاعته....واسعدكم بدخول جنته وجعلكم من عتقائه فى هذه الايام المباركة لقد رأيت المرارة وقرأت الحزن الدفين في كلمات وعبارات وأحاديث الأهل والأصدقاء، وهذه حالة فاضلة من حيث صدق الولاء لهذا الدين ، وعمق التفاعل مع جراح الأمة وآلامها ونكباتها . لكن تعديل المزاج بجرعة من الفرحة الغامرة ، والضحكة الصادقة ، واستعادة البراءة الطفولية قد تعيد تشكيل النفس، وتجدد عزيمتها وترفع همتها ، ومن الحكمة البالغة القدرية أن الله _تعالى_ غشَّى المسلمين النعاسَ حين احمرت الحدق، واشتد الخوف وأصابهم القرح في أحد، فكشف به عنهم غائلة الشر، وأعاد به إليهم السكينة والرضا والاطمئنان . إن العيد جزء من نظام الأمة الرباني ، يصل ماضيها بحاضرها ، وقريبها ببعيدها ، ويربي ناشئتها على الانتماء الحق لها ، ويربط أفراحها بشرائع دينها ، التي هي معراجها إلى الكمال والقوة والانتصار . وليس يحسن أن تجوز عليه المتغيرات فينسى الناس كونه عيداً ليتحول عندهم إلى مناحة. لنفرح بالعيد ، كما هي سنة الأنبياء ، وهانحن نلتقط خيط الأمل من نقطة ضوء تلوح في آخر النفق ... يقدحها طفل فلسطيني برمية حجر، ، أوعامل دؤوب في حقل من حقول الإصلاح والبناء والتعمير والإحياء . يوم العيد يوم الإخاء والسلام والمحبة ، يوم التصافي والتواد والاجتماع والتراحم ، يوم تظهر فيه خصائص المجتمع المسلم الواحد بشتى صورها وتداخلاتها . هذا العيد الذي يمر علينا مرتين في السنة ، هل نحن فعلاً قدرنا هذه المناسبة العظيمة، واستشعرنا كل ماتحمله من وقفات وإشارات لا تكرر إلا مرتين في السنة . عيدان عند أولي النهى لا ثالث ....... لهما لمن يبغي السلامة في غد الفطر والاضحى وكل زيادة ........ فيها خروج عن سبيل محمد لماذا لا نفرح ونتفاءل بالعيد؟ أبادلكم التهنئة بالعيد المبارك ، جعلها الله لنا ولكم ولكل المسلمين أفراحاً موصولة . هكذا العيد أيها الأحبة ، أفراح ومباهج وصفاء ونقاء ، "قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون" . فلتتصافح القلوب ، ولتتصاف النفوس ، ولنجدد ميثاق الإخاء الإسلامي بين أولياء الله وحزبه من أهل "لا إله إلا الله محمد رسول الله" تعاوناً على البر والتقوى ، وتواصياً بالحق والصبر ، ونصرة للظالم والمظلوم ، فلن يذوق طعم الفرح بالعيد قلب تأكله الأحقاد ، أو ضمير يسكنه الغش ، أو نفس يتلبسها الهوى . ولنحلم بغدٍ مشرق تلوح تباشيره في الأفق البعيد ... فما أضيق العيش لولا فسحة الأمل! إن لبلوغ الأمل المنشود على الصعيد الفردي والأممي فرحةً أخرى تختلف في مباهجها وطعمها عن فرحة العيد الراتبة المألوفة. وقد علم الله الحكيم أن الأمة ستركب طبقاً بعد طبق ، وستأخذ مأخذ الأمم قبلها في التفريط ، والاتكاء على الماضي العريق ، والتخاذل عن الواجب ، وستضر بها أزمات ومحن ومصائب، وشرع لهم _سبحانه_ أن يفرحوا بعيدهم ، شكراً على تمام العبادة ، والهداية إلى الشريعة "ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون" . ونأى الرسول الهادي _صلى الله عليه وسلم_ بالمسلمين عن موافقة أهل الشرك أو أهل الكتاب في أعيادهم ورسومهم ، لا ليدع المسلمين دون عيد وفرحة ، ولكن ليخصهم بهذين العيدين الكبيرين المرتبطين بالتعبد صوماً ، أو حجاً ، وهما عيد الفطر وعيد الأضحى . لقد أدركنا العيد هذا العام ونحن هدف مغرٍ للمغامرات الأمريكية واطماعها، وتفتحت شهية الأحلاف للضرب ذات اليمين وذات الشمال ، ومحاكمة الثقافة الإسلامية والتاريخ الإسلامي وإدانة المجتمعات المسلمة ، والتدخل المباشر لتغيير مناهج المسلمين وأفكارهم وإعلامهم واقتصادهم . لقد أرشدنا _صلى الله عليه وسلم_ وعلمنا كيف يكون التفاؤل في أقسى الظروف والأحوال، فهاهو _صلى الله عليه وسلم_ وهو يحدث عائشة - رضي الله عنها- ويجيبها عن سؤالها : هل مرّ عليه يوم أشد من يوم أحد، فقال:" لقد لقيت من قومك - وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة- إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال فلم يجبني إلى ما أردت، فانطلقت وأنا مهموم على وجهي ، فلم أستفق إلا بـ( قرن الثعالب ) فرفعت رأسي ، فإذا أنا بسحابة قد أظلّتني ، فنظرت فإذا فيها جبريل ، فناداني ، فقال: " إن الله _عز وجل_ قد سمع قول قومك لك وما ردّوا عليك ، وقد بعث إليك ملك الجبال ، لتأمره بما شئت فيهم ، قال : فناداني ملك الجبال، وسلّم علي ، ثم قال : يا محمد، إن الله قد سمع قول قومك لك ، وأنا ملك الجبال ، وقد بعثني ربك إليك لتأمرني بأمرك فيما شئت ؟ إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين ؟ فقال له الرسول _صلى الله عليه وسلم_:" بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده لا يشرك به شيئاً" رواه مسلم . أي تفاؤل أعظم من هذا التفاؤل ؟ يخرج هائماً على وجهه من شدة ما يلاقي من قومه، ومع ذلك يقول لملك الجبال تلك المقولة . إنها تدل على قوة إيمان، وثقة بالنصر، وبعد عن اليأس ، وأمل مشرق ، وتفاؤل لا يحدّه حدّ ، فلم تكن تلك الظروف المحيطة به - مع ما فيها من آلام وأحزان- لتحول بينه وبين هذا الأمل، واستشراف المستقبل، وحسن الظن بالله. إنه قد خرج عن الدائرة الضيقة التي يعيش فيها إلى الأفق الرحب ، والأمل الواسع، والتطلع إلى المستقبل بثقة لا تعرف اليأس والقنوط . إننا بحاجة إلى أن نربى الأمة على التفاؤل الإيجابي، الذي يساهم في تجاوز المرحلة التي تمرّ بها اليوم ، مما يشدّ من عضدها ، ويثبّت أقدامها في مواجهة أشرس الأعداء، وأقوى الخصوم؛ ليتحقق لها النصر _بإذن الله_ والتفاؤل الإيجابي ، هو التفاؤل الفعّال، المقرون بالعمل المتعدي حدود الأماني والأحلام . والتفاؤل الإيجابي، هو المتمشّي مع السنن الكونية ، أما الخوارق والكرامات فليست لنا ولا يطالب المسلم بالاعتماد عليها ، أو الركون إليها ، وإنما نحن مطالبون بالأخذ بالأسباب وفق المنهج الرباني . والتفاؤل الإيجابي هو التفاؤل الواقعي الذي يتّخذ من الحاضر دليلاً على المستقبل دون إفراط أو تفريط ، أو غلوّ أو جفاء . والتفاؤل الإيجابي،هو المبنيّ على الثقة بالله ، والإيمان بتحقق موعوده ، متى ما توافرت الأسباب، وزالت الموانع " ولو شاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض " . والمتأمل للواقع اليوم يرى من المبشّرات مالا يستطيع جاحد أن ينكره، وصدق رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ : " ولكنكم تستعجلون" . وتأمّل معي هذه البشرى " لله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم". عيد أضحى مبارك.. وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال، وغفر الله لنا ولكم وكل عام وأنتم بخير [/align] |
رد: عيد شهيد خلف عيد شهيد - كل عام وأنتم بألف خير- هدى الخطيب
من وسط القهر والظلم والدمار والدماء والشهداء ، ومن وسط اليأس والألم ، والشعور بأن الموت قادم بأي لحظة ومن بين أصوات القصف والقذائف ، لكن لا بد لي من أن أقول لكم جميعا كل عام وأنتم بخير ، وأضحى مبارك . |
رد: عيد شهيد خلف عيد شهيد - كل عام وأنتم بألف خير- هدى الخطيب
أعتذر منكم على هذه المعايدة الحزينة واليائسة ، ولكن هو واقع الحال ، فالعيد هذه الأيام أصبح مناسبة دينية لا غير ، أما فرحة العيد فقد ذهبت مع الأطفال الشهداء منذ يومين في حمص ، لأن العيد يرتبط بفرحهم وألعابهم ولباسهم الجديد في العيد ، وكل ذلك غير موجود هذا العيد ، حسبي الله ونعم الوكيل ، |
رد: عيد شهيد خلف عيد شهيد - كل عام وأنتم بألف خير- هدى الخطيب
غاليتي الأستاذة هدى الخطيب
جميع الأحبة النور أدبيين قلت ووفيت غاليتي وأبدعت وقلت كل ما أحلم أن أقوله كنت أود اقتباس فقرة الرومي والعلقمي والداعشي ..ولكنه للأسف لم يتح لي الاقتباس شكرا لك وعلى وجودك بيننا كأفضل ناطق بلساننا وعن حالنا ولا يسعنا أن نقول إلا ... كل عام وأنتم بخير .. |
رد: عيد شهيد خلف عيد شهيد - كل عام وأنتم بألف خير- هدى الخطيب
كل عام وأنتم بخير أستاذة هدى كل عام وأنتم بخير أهلنا وربعنا في نور الأدب نعم الأحزان تعم بلادنا ومنطقتنا العربية وخاصة غزة التي خرجت من حرب ضروس وشدد عليها الحصار أكثر من ذي قبل لكني أنقل لكم أجواء العيد لقد رأيت اليوم أطفال غزة ينتصرون رأيتهم يكبرون مبتسمين رأيتهم سعداء وهذا يكفي أن يبشرنا بخير لأن الأمل في هذا الجيل أن يقهر اليأس الذي استولى على قلوب الكثير من العرب وأن يعلن للعالم أجمع أن العربي سينهض من جديد وسيحمل مشعل الحضارة من جديد وسيكون سباقاً إلى قيادة الحضارة العالمية متسلحاً بايمانه متسلحاً باسلامه متسلحاً برسالة الحج السامية التي ترفض الظلم والجور راجماً شياطين الإنس قبل شياطين الجآن! والله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله سنبتسم رغم الألم فالله سبحانه وتعالى أمرنا اليوم أن نفرح وأن ندخل الفرح على قلوب الناس وسنحن سنقول سمعاً وطاعة يا رب ها نحن نبتسم تحياتي لك وكل عام وأنتم بخير |
رد: عيد شهيد خلف عيد شهيد - كل عام وأنتم بألف خير- هدى الخطيب
الأستاذة الفضلى الغالية هدى الخطيب
جميع الأحبة .. في نور الأدب من تحت أنقاض البشرية ورفات الدمار ... يبزغ صباح النور من بوتقة الظلم إنه صباح العيد .. عيد الانصياع والامتثال للأمر الرباني عيد تجلت في معانيه .. رفضٌ لو سوسة الشيطان ... وامتثال لأمر الله رغم هذه الزفرة الحزينة والكلمات المجروحة ... ورغم هذا الواقع الدامي ورغم كل مانشاهده هنا وهناك ... رغم كل هذه الآلام والآهات .. ها قد حل عيد الأضحى ... لننسى الحزن ولو .. هنيهة .. ولنتصافح ولنتسامح ولتعلو الفرحة عيون ... الأطفال . كل عام وأنتــــــــــــــــــــــم بألـــــــــــــــــف خير |
رد: عيد شهيد خلف عيد شهيد - كل عام وأنتم بألف خير- هدى الخطيب
الأخت العزيزة الأديبة هدى ..
الإخوة والأخوة أحبتي في نور الأدب .. كما قال أخي مازن .. رغم الآلام والأوجاع فلا بد من حيز لفرحة العيد حتى لا تتيه النفوس في ظلمات اليأس .. "إن بعد العسر يسرا" صدق الله العظيم وكل عام وأنتم بخير عيدكم مبارك سعيد http://kl28.com/portal/images/upload...-25_105842.jpg |
الساعة الآن 33 : 12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية