![]() |
ماذا أنت فاعل؟
بدل ما في وسعه لإنقاذه, لكن التوقف النهائي والسكون التام لنبضات القلب بات مؤكدا, حينها غادر إلى مكتبه معلنا حالة الوفاة في ساعته وتاريخه,, لكنه أحس بشعور غريب دفعه بقوة للمحاولة مرة أخرى ليعود النبض إلى الخفقان من جديد. فغادر المريض إلى حال سبيله بإلحاح منه.
في اليوم التالي يفاجئ الطبيب بعودة الرجل محمولا في سيارة الإسعاف وقد سجل حادث الوفاة في نفس التوقيت الذي قرر له بالأمس خطأ , أين قضى يومه ذاك ياترى بعد إصرار الروح منه أن تمنح يوما واحدا قبل رحلتها إلى دار البقاء؟ زين العابدين إبراهيم |
رد: ماذا أنت فاعل؟
زين العابدين..أيهذا الجار الغالي..قرأتك شاعرا وها أنتَ تطلّ عليّ من شرفة القصة بكل هذا الوهج..شكرا لك على متعة الحرف..مودتي..
|
رد: ماذا أنت فاعل؟
شكرا لك أستاذي الفاضل على المرور ... فوالله أنك دائما في القلب والذاكرة ومحل فخر للأدب ونوره دمت لنا أستاذا موجها أيها الصديق لك الود والتقدير والإحترام |
رد: ماذا أنت فاعل؟
نص يستحق المرور و كثير من التأمل شكرا على التقاسم أستاذ زين العابدين تحيتي |
رد: ماذا أنت فاعل؟
هكذا عهدتك دائما يا سيدة الأطلس الشامخ لكن المرور التزام والتأمل استحقاق ومنهج الفكر شكرا لك أيتها الشاعرة وجودك هنا أسعدني كثيرا لك كامل الود والتقدير |
الساعة الآن 53 : 03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية