|  | 
| 
 غالب الغول / والجزائر / صورة وخبر [frame="10 98"] إلى مشرف هذا القسم الغالي . أود زيارتكم في القسم الشعري التفعيلي , فتقبلوا زيارتي حتى ولو كانت ثقيلة عليكم , فأنا واحد منكم , أودكم بالمحبة الخالصة لله , ووفقنا الله وإياكم لعمل الخير والصلاح . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  1ــ الجزائر الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية . ( الجزائر) هو أكبر بلد إفريقي عربي من حيث المساحة , والعاشر عالمياً . تقع الجزائر في شمال غرب إفريقيا , عاصمتها الجزائر ’ وعدد سكانها يقارب ( 40 ) مليون نسمه , ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصيدة / من شعر غالب الغول ( شعر التفعيلة ) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  ـــــــــــــــ انظرْ إلى كبدِ السَّما... وتأملِ البدرَ المنير كماسة ٍ أو فضةٍ هذي الجزائر مثله بل ثغرها  أحلى من الياقوت والماس  المرصع فوقها إذ ْ  يَـنـْـسمُ ( ديدوش ) شارعها الفسيح وساحة الشهداء للشعب الأبيّ كغصن بانٍ بالثمار وبالورود يُكـَـلـّـمُ وسلاحهمْ , بالنارِ للخصم العنيد يُترجمُ الشعب سَطـَّـرَ  بالجهاد وبالدماء حَياتهُ بلْ كان رمزاً في النضالِ كأنهُ بين المساجدِ يُـحْـرِمُ هل يا تـُرى إنّي أعود إلى الشباب أُعلمُ  ؟ يا ربّ لا تحرمْ فؤادي من زيارةِ أهلها أو بحْرها أو نهْرها   في ( الشلف ) أو في اسطيف من ورد الجنان فألثمُ ُأو أن أصلي فوق دوحة أرضها وعلى الرسول أسلّمُ .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.n...063af10c9a30cb | 
| 
 رد: غالب الغول / والجزائر / صورة وخبر الأخ الفاضل  أحمد غالب الغول  هكذا هي كلمات الشكر  والوفاء..  تأتي صادقة .. ومرصعة .. تحية إلى .. الجزائر الشامخة .. الأبية . | 
| 
 رد: غالب الغول / والجزائر / صورة وخبر اللهم حقّق له أمنيته !!! شكرا لك أخي الغالي غالب..بارك الله فيك...أوطاننا جنّاتنا لولا....مودتي واحترامي.. | 
| 
 رد: غالب الغول / والجزائر / صورة وخبر اقتباس: 
 أشكرك دكتورة رجاء , كلماتي كلها تقدم لك الشكر والوفاء , فيكفي أنك مهتمة بنشاطي , الذي أرجوا أن يكون عند حسن ظنكم , ألف تحية لك , | 
| 
 رد: غالب الغول / والجزائر / صورة وخبر اقتباس: 
 والله يا أخي الغالي , دائماً أتمنى لو أزور الجزائر (من الجزائر العاصمة إلى قسنطينة إلى عنابة ووهران وإلى مدن الواحات الجميلة بوسعادة والأغواط وغرداية , مروراُ بالمدية , ما أجملك يا جزائر , لقد أخذت من عمري ( 11 ) سنة كاملة , فكيف لا أحبها ولا أحب شعبها الأبي ,؟ لك الشكر على اهتمامك , فأنت أخي وأستاذي ونور عيني , | 
| الساعة الآن 51 : 05 AM | 
	
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. 
 
 Tranz By Almuhajir  *:*:*  تطوير ضيف المهاجر 
	
	
 الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
 جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
 لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب 
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية