![]() |
سماح
ادارت ظهرها له ، فخرج وصفع الباب غاضباً....هرولت الى الشرفة فوجدته شاخصاً صوبها ، لوحت له بابتسامة ...فعاد ادراجه. سلوى حماد |
رد: سماح
[frame="2 98"]
اقتباس:
[/frame] [frame="12 98"] العزيزة سلوى يا ريت الأمور بها البساطة يا سلوى كلماتك ذكرتني بأغنية ومن الشباك لارميلك حالي جداً بحب هذه الأغنية قصة خفيفة الظل وقريبة للقلب والله يهدي النفوس يا سلوى وتضلي غاليتي بهذا التالق [/frame] |
رد: سماح
اقتباس:
غاليتي ميساء، الحب هو الوصفة السحرية التى تزيل صداع العناد والزعل ، لم تقوى على خروجه غاضباً فهرعت للشرفة لتكحل عينيها برؤيته ، وهو لم يحتمل خروجه فرفع رأسه صوب الشرفة عله يلمح طيفها . اغنية في محلها ، اعتقد بأنه لو ما رجع كانت رمت حالها ، انه الحب يا ميساء :sm217: دمت نجمة المكان هنا ، لا تغيبي فأنا بالانتظار. كل الود، سلوى حماد |
رد: سماح
عزيزتي سلوى
عندما نظر الى الأعلى شاهد قلبه يخفق هناك. شعر بالبرد يشقّ الطريق الى روحه. كانت ابتسامتها دعوة لدخول الجنّة مجدّداً. لم أقرأ أجمل من هذا التكثيف. كوني دوماً شاعرة يا أديبتي سلوى. |
رد: سماح
أنا أعتقد أن الحركتين الأوليين كانت تشيان بعكس ما فعله الإثنان .. فأنا أعتبر ما يلي :
1- ادارت له ظهرها : لكن قلبها التفت إليه ، في هذه الحركة دلالا و تمنعا أكثرمنه صدا وجفاء . 2- خرج و صفع الباب غاضبا : لكن روحه ظلت مشرئبة نحوها . والدليل هو : قوة التفاتة القلب جعلتها تهرول نحو النافذة . وقوة تطلع روحه إليها جعلته يشخص ببصره نحوها . النتيجة : لوحت له بابتسامة فعاد أدراجه . إذن رغم التضاد الذي يمكن أن يبدو من الحركات ، فإن هناك تناسق بديع و حديث ومناجاة وحركة في الخفاء : أدارت له ظهرها - هرولت إلى النافذة - لوحت له بابتسامة = خرج وصفع الباب غاضبا - وجدته شاخصا نحوها - عاد أدراجه .. ثلاث حركات متماثلة .. أعطتنا هذه الأقصوصة العاطفية الجميلة . دائما على موعد من الإبداع لك مودتي |
رد: سماح
[gdwl]
[align=justify] غاليتي سلوى سعيد أنا بأن تلقى قصتك هذا الاهتمام .. لم تقولي لي من قبل إنك تكتبين القصة القصيرة جدا .. هذه واحدة عليك فاحسبيها .. أسلوبك ممتاز يا سلوى لكن كنت أتمنى ان تكون النهاية اقوى .. لك امنياتي الطيبة [/align] [/gdwl] |
رد: سماح
اقتباس:
عزيزي خيري ، تحليل لا يكون الا من قاص بارع يجيد الغوص في الكلمات والمشاعر الانسانية قراءة عميقة اسعدتني واعطتني دفعة لأكتب المزيد دمت متميزاً في رحاب الأدب الراقي، كل الود، سلوى حماد |
رد: سماح
اقتباس:
لأن المكتوب من عنوانه ، فلماذا خسائر الروح المتكررة بنهاية الهزيمة! دمت غالية. |
رد: سماح
اقتباس:
تحليل غاية في الدقة من قاص يعرف كيف يحيك الأحداث، تعلمت الكثير من زيارتك الجميلة لكل ما أكتب اخي رشيد ، مشاتل من الورد لا تفيك حقك ، لك كل التقدير والأمتنان، سلوى حماد |
رد: سماح
اقتباس:
استاذي واخي العزيز طلعت، هذه محاولة متواضعة لم اتوقع ان تلاقي ترحيب، ولكن تشجيع أعلام القصة بالمنتدى حفزني للكتابة في هذا المجال، شهادتك في اسلوبي هو وسام اعتز به، وهذه ليس اول مرة بفضل تشجيعك لي اصبحت اكتب كثيراً، دمت لأختك سلوى ، سلوى حماد، |
الساعة الآن 37 : 02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية