|  | 
| 
 قصيدتان شعر عبدالعزيز جويدة في زمَنِ القتلِ  مَنْ يُنجِبُ طِفلاً يُبقيهِ أمْ يُلقيهِ .. في اليَمِّ كَموسَى ؟ القصيدة الثانية تَعِبْنا ..  مِن سِنينِ الركْضِ خَلفَ الوهمْ وأغمدْنا جَميعَ سُيوفِنا خَوفًا رأينا مِخْلَبَ الأعداءِ لَم نَهتَمْ تَعِبنا مِن شِعاراتٍ رَفعناها وفي عَسَلِ الكلامِ المُرِّ واللهِ .. شَرِبْنا السُّمْ *** هي الأعوامُ قد مَرَّتْ وأُمي لم تَزلْ في الأسرْ هي الأعوامُ قد مَرَّتْ ونفسُ الجُرحِ في قلبي ونفسُ الكَسرْ وأضحكُ عندَما ألقَى لنا شيئًا .. مِنَ التاريخِ نَعرفُهُ ، وأسماءً ، وكَرَّ ، وفَرْ فأشجعُنا غَدا كالهِرْ وأفرسُنا سيسقُطُ إن علا يومًا لِظَهرْ المُهرْ وإن قالَ : أنا "شَمشونُ" في غَضَبٍ يقولُ : ( على أحِبَّائي ) ويُعطي للعدوِّ السِّرْ | 
| 
 رد: قصيدتان [frame="2 75"] الاخ الغالي عبدالعزيز جويدة أجمل تحية وسلام بورك قلمك.. هذا هو آخر الزمان. تَعِبنا مِن شِعاراتٍ رَفعناها وفي عَسَلِ الكلامِ المُرِّ  واللهِ ..  شَرِبْنا السُّمْ  ********* دمت ودام مدادك[/frame] | 
| الساعة الآن 43 : 07 PM | 
	
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. 
 
 Tranz By Almuhajir  *:*:*  تطوير ضيف المهاجر 
	
	
 الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
 جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
 لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب 
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية