![]() |
بمناسبة ذكرى مولد سيدنا المسيح (ع) الكنز المرصود في قواعد التلمود / وسموم الكراهية
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/9.gif');border:3px ridge silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]
مع اقتراب ذكرى مولد سيدنا المسيح عليه السلام ، نبدأ البحث بين طيات كتاب " التلمود" لكل قراء نور الأدب عامة ولاخواننا المسحيين خاصة قبل أن نبدأ في تلخيص الكتاب وماجاء فيه من حقد وكراهية واحتقار نحو البشرية عامة والمسيحية خاصة، أقدم لكم رابط تحميل الكتاب لمن شاء أن يطلع عليه بنفسه ويتعمق في دراسته رابط تحميل كتاب الكنز المرصود في قواعد التلمود http://www.saaid.net/book/8/1709.zip [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: بمناسبة ذكرى مولد سيدنا المسيح (ع) الكنز المرصود في قواعد التلمود / وسموم الكراهي
[align=CENTER][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/9.gif');border:3px ridge silver;"][cell="filter:;"][align=justify]
"تلمود توراه" أي: "دراسة الشريعة" أو الشريعة الشفهية يعتبر التلمود عند اليهود أكثر قداسة من التوراة لكونه الشريعةالشفوية، وتفسير الحاخامات للشريعة المكتوبة (التوراة)ويخلعونالقداسة على التلمود على اعتبار أن كلمات حاخامات التلمود كان يوحي بها الروح القدس لهم (روح هقودش) ، باعتبار أن الشريعة الشفوية مساوية في المنزلة للشريعة المكتوبة،والتلمود مصنف للأحكام الشرعية أو مجموعة القوانين الفقهيةاليهودية، وسجلللمناقشات التي دارت في الحلقات التلمودية الفقهية اليهودية حول المواضيع القانونية (هالاخاه) ، والوعظية (أجاداه ) وقد أصبح التلمود مرادفاً للتعليم القائمعلى أساس الشريعة الشفوية (السماعية). ويتبين من ذلك أن التلمود يشبه التفسير ، إذ هو عندهم الشريعة والقانون الذي تلقاه الحاخامات الفريسيون من اليهود شفاهـاً ، ودونوه سراً جيلاً بعد جيل ،لذلك فهو مقدس عند الفريسيين ( وهم أكثراليهود الآن / الأشكناز ) ، ومنه تلمـود بابل الذي شرحه البابليون ، وتلمود فلسطين الذي شرحه الفلسطينيون ، وباقي فرق اليهود تنكره . والذين يقدسونه يرفعونه فوق التوارة، ويقولون عنه : ( إن من درس التوراة ) فعل فضيلة لا يستحق المكافأة عليهـا ، ومن درس المشناه (متن التلمود)فعل فضيلة يستحق المكافأة عليها ، ومن درس الجاماره(شرح المتن) فعل أعظم فضيلة.ومحتوى التلمود أشد خطورة مما يمكن تصوره ، ففيه يزعم اليهود أن أرواحهم جزء من الله ، وأنهم أرفع عندالله من الملائـكة ، وأن من يضرب يهودياً فكأنمـا ضرب العزة الإلهيـة ، وأنهم مسلطون على أموال باقي الأمم ونفوسهم لأنها أموال اليهود، وأن الأرواح غير اليهودية شيطانية ، وأن الناس من غيرهم كلاب وحمير خلقوا في صورة آدميين ليليقوا بخدمة اليهود ، وأن على اليهودي أن يسعى لقتل الصالحين من غيراليهود . [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: بمناسبة ذكرى مولد سيدنا المسيح (ع) الكنز المرصود في قواعد التلمود / وسموم الكراهي
[align=CENTER][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/9.gif');border:3px ridge silver;"][cell="filter:;"][align=justify]
كتاب الدكتور (روهلنج) عن عقائد اليهود في التلمود فيما يدعون، أخذ الربيون والحاخامات تعاليمهم ومبادئهم عن الفرّيسيين الذين كانوا متسلطين على الشعب أيام المسيح، يحضونه على اتباع ظواهر شريعة موسى، ويحفظون لأنفسهم تفسير التقليدات المتصلة إليهم. وكما يزعمون بعد المسيح بمائة وخمسين سنة خاف أحد الحاخامات المسمى (يوضاس) أن تلعب أيدي الضياع بهذه التعاليم، فجمعها في كتاب أسماه (المشنا).وكلمة مشنا ( مشينا عليه) ، معناها الشريعة المكررة لأن شريعة موسى المرصودة في الخمسة كتب التي كتبهامكررة في هذا الكتاب. أما الغرض من المشنا فهو إيضاح وتفسير ما التبس في شريعة موسى، وتكملة الشريعة على حسب ما يدعون. وقد زيد في القرون التالية على كتاب المشنا الأصلي شروحات . ثم علق علماء يهود على المشنا حواشي كثيرة، وشروحات مسهبة دعوها باسم (غاماراة). فالمشناالمشروحة على هذه الصورة مع الغاماراة كونت التلمود فكلمة التلمود معناها: كتابتعليم ديانة وآداب اليهود. وهذه الشروحات مأخوذة عن مصدرين أصليين: (أحدهما) المسمى بتلمود أورشليم، وهو الذي يدعون أنه كان موجوداً في فلسطين سنة /230/. (وثانيهما) تلمود بابل، وهو الذي كان موجوداً فيها على زعمهم سنة /500/ بعدالمسيح ولا يحتوي على أقل من أربع عشرة ملزمة. وهو تارة يكون بمفرده وأخرى مضافاًمع المشنا وتلمود بابل. وهو المتداول بين اليهود والمراد عند الإطلاق. ويوجد في نسخ كثيرة من التلمود المطبوع في المائة سنة الأخيرة (أي في القرنالتاسع عشر) بياض أو رسم دائرة بدلاً عن ألفاظ شتم في حق المسيح والعذراء عليهما السلام والرسل ( كانت مذكورة في النسخ الأصلية. ومع ذلك لم تخل منطعن في المسيحيين. فإنه يستفاد من الشروحات أن كل ما جاء في التلمود بخصوص باقيالأمم غير اليهودية كلفظ (أميين، أو أجانب، أو وثنيين) المراد منها المسيحيون. ولما اطلع المسيحيون على هذه الألفاظ هالهم الأمر، وتذمروا ضد اليهود فقررالمجمع الديني لليهود وقتئذ في مدينة بولونيا سنة 1631(م) أنه من الآن فصاعداً تتركمحلات هذه الألفاظ على بياض أو تعوض بدائرة على شرط أن هذه التعاليم لا تعلم إلا فيمدارسهم فقط فيشرحون للتلميذ مثلاً أن المسيحيين مجبولون على الخطايا ولا يجباستعمال العدل معهم ولا محبتهم أصلاً !! وقال المحامي (هارت روسكي) أنهيوجد كثير من اليهود لم يطلعوا على التلمود ولم يعلموا ما فيه. ولكن من اطلع عليهمنهم يعتقد أنه كتاب منزَّل، ويبذل الجهد في نشر قواعده المضرة بين أبناء جنسه،وهؤلاء يبجلونه ويستعملونه في الغالب. لأنهم لا يعرفون ما تعني هذه الدوائر [/align][/cell][/table1][/align] |
الساعة الآن 23 : 03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية