![]() |
دخان بلا نار
جلستْ قرب النافدة المطلة على زقاق العفاريت، وفجأة انسلت رائحة شيء ما يحترق إلى أنفها الصغير، لم تكترث للأمر، وعادت لتواصل نومها على كرسيها المتأرجح، لكن الرائحة أبت أن تفارقها، كلما استنشقت الهواء ازدادت رائحة الاحتراق قوة، رائحة تشبه احتراق الأجساد، التفتت حولها باحثة عن مصدرها، نهضت من مكانها، وبدأت تتتبع أثارها إلى أن وصلت إلى باب غرفتها حيث تجمعت الرائحة، فتحت باب الغرفة والرعب يتملكها، فإذا بها تجده يحرق يده فوق شمعة حمراء. ::nic110:
|
رد: دخان بلا نار
في نصوصك ما يشي بدلالات وتغري بقراءات عدة خديجة ..
مزيدا من الإبداع والتألق .. مودتي وورودي |
رد: دخان بلا نار
[align=justify]عنوان مشوّق..سرد بلغة سليمة ..وقفلة مثيرة..والنتيجة ( ومضة موفّقة)..شكرا لك أستاذة خديجة على متعة القص..[/align]
|
رد: دخان بلا نار
شكرا لكم أستاذي الفاضل ... شهادة أعتز وأفتخر بها، تسعدني قراءتكم لكتاباتي المتواضعة تحياتي إلى شخصكم الكريم
|
رد: دخان بلا نار
شكرا أستاذي الفاضل محمد الصالح الجزائري ... شهادة أعتز وأفتخر بها، تسعدني قراءتكم لكتاباتي المتواضعة، تحياتي لشخصكم الكريم
|
رد: دخان بلا نار
شكرا لكم الأستاذ الفاضل رشيد الميموني شهادة أعتز وأفتخر بها ... تحياتي
|
رد: دخان بلا نار
فعلاً كان هناك تشويق للوصول لنهاية النص
سرد موفق بانتظارك على الدوام تحيتي |
رد: دخان بلا نار
شكرا لك خديجة استمتعت بهذا النص سرد موفق واصلي الكتابة تحياتي |
الساعة الآن 08 : 10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية