|
هل يتحول الإعجاب إلى حب حقيقي ؟ ......... أرجو المشاركة
هل يتحول الإعجاب إلى حب حقيقي ؟!*
ما هو الإعجاب ؟ وهل يتحول إلى حب ؟ وكيف ذلك ؟ هل أعجبك شخص ما في مرحله من مراحل حياتك؟ وهل لازال هذا الإعجاب قائم* أم تتغير ؟ هل يكون الإعجاب في مميزات الشخص ومساوئة أم في المميزات فقط ؟ ما هو شعورك لو صدمت في الشخصية التي أُعجبت بها ( شخصية زائفه ) هل ستهتز ثقتك بها أم ماذا؟ إذا أعجبت بشخص مميز في نظرك في المنتدى هنا مثلا هل تعتقد إن هذا الإعجاب ممكن يتعدى حدوده ويصل لمرحلة ( الحب ) ؟ كيف تعرف إن هذا الإعجاب تحول إلى حب وإلى أين سيصل ؟ وهل سيستمر أم سينتهي ؟* وهل تصارح هذا الشخص خصوصا اذا كان اعجاب من طرف واحد؟؟؟ اتمنى تفاعلكم بصراااحة !! |
رد: هل يتحول الإعجاب إلى حب حقيقي ؟ ......... أرجو المشاركة
[align=justify]أختي الغالية الأستاذة ناهد..موضوع مهم كبقية مواضيعك .. سأحاول أن أجيب ولو باختصار..إلى ذلك الحين أرجو من الجميع المرور أولا...شكرا لك..[/align]
|
رد: هل يتحول الإعجاب إلى حب حقيقي ؟ ......... أرجو المشاركة
غاليتي أستلذة ناهد موضوع مهم ولكنه واسع جدا ومتشعب ، فمثلا ممكن يكون المقصود هو الاعجاب بين ذكر وأنثى أو من الممكن أن يكون بين رجل ورجل وأنثى وأنثى أنا هكذا فهمته وخاصة عندما خصصت الموضوع هنا في نور الأدب ، أنا في بداية انتسابي لنور الأدب أعجبت بشخصية الأستاذة هدى وبثقافتها وعلمها ، وبدأ هذا الاعجاب يتحول مع الأيام إلى حب عميق من القلب وأنت ياناهد تعلمين ذلك حق المعرفة ولله الحمد أصبح هذا الحب متبادلا ، أرجو أن لا أكون قد خرجت عن الموضوع، وإن كان المقصود الاعجاب والحب بين الجنسين فسأعود بمداخلة جديدة. محبتي . |
رد: هل يتحول الإعجاب إلى حب حقيقي ؟ ......... أرجو المشاركة
[align=justify]تحية لك أختي ناهد وشكرا لاختيارك المميز لمولضيع تغري بالمشاركة ..
كما قالت أختي بوران فإن الموضوع متشعب بسبب تناوله عدة مناحي ، لكني سأحاول أن أجيب على فترات .. في رأيي ، الإعجاب هو شعور بمتعة النظر أو الاستماع إلى شخص أو شيء ما كأغنية أو لوحة زيتية أو غيرهما من الإبداعات . وكلما كبر الإعجاب ودام بدأت بذرته تنمو لتصير حبا .. طبعا في حياتي أعجبت بأشخاص عديدين لكني لا زلت أحتفظ بإعجابي الكبير بوالدتي ووالدي رحمه الله لما يتصف كلاهما من مزايا أكتشفها في كل مرة أتأمل الماضي التي يختزن طفولتي وشبابي .. ثم جدتي رحمها الله .. كنت معجبا بصبرها وكدحها في الحياة لتساهم في عيش رغيد لنا . ومن البديهي أن يكون هذا الإعجاب متزامنا مع حب لا يوصف لهم .. طبعا هناك أشخاص أعجبت بهم مثل بعض المدرسين والزملاء ، وأذكر أن إعجابي بإحدى زميلاتي تطور إلى حب وأنا في المرحلة الثانوية (ابتسامة) .. يتبع ..[/align] |
رد: هل يتحول الإعجاب إلى حب حقيقي ؟ ......... أرجو المشاركة
مررت من هنا أعجبت بطرح الموضوع * * فطنة بن ضالي (أم أيمن) |
رد: هل يتحول الإعجاب إلى حب حقيقي ؟ ......... أرجو المشاركة
مرحبا بك أختي فطنة ..
يبدو أن الملف بدأ يعرف تفاعلا رغم بطئه وهذا يتزامن مع غياب أختنا ناهد صاحبة الموضوع (ابتسامة) محبتي |
رد: هل يتحول الإعجاب إلى حب حقيقي ؟ ......... أرجو المشاركة
الزملاء والزميلات اسعد الله اوقاتكم لظرف ما كان دخولي للموقع صعب جدا وان شاء الله سأكون جادة في الرد على مشاركاتكم اليوم ولو كان آخر الليل واشكركم لاهتمامكم بهذا الموضوع الذي يمكن لو تم النقاش فيه لأشهر لن ينتهي
محبتي للجميع |
رد: هل يتحول الإعجاب إلى حب حقيقي ؟ ......... أرجو المشاركة
أهلا بك ناهد وحمدا لله على أنك بخير ..
ننتظر عودتك بفارغ الصبر . ودي وورودي |
رد: هل يتحول الإعجاب إلى حب حقيقي ؟ ......... أرجو المشاركة
تحية احترام للأخت ناهد ..
الإعجاب كشعور إنساني له مصاديق عديدة ، ولكل واحد منها له مساره الى النفس ، فالإعجاب بعقلية إنسان وعلمه وثقافته له آثار خارجية تتمثل في الـتأثر به ومحاولة تقليده والتعلم منه ، ومثل ذلك الإعجاب بشجاعته ومواقفه أو في إسلوب خطابه وغيرها .. أو كالإعجاب بشخصية تاريخية أو دينية يجعله المرء أسوة له في الحياة .. أو الإعجاب بإنسان آخر ( كإعجاب الرجل بالمرأة) على اساس التوافق في الآراء والمشاعر يؤدي بك الى شعور خاص أيضا غير ما تشعره مع الأول.. وفي كل الأحوال فإن الإعجاب هو الحب بعينه ربما تطور الى مراتب أخرى لكنه أولى مراتب الحب .. وأما منغصاته فالانسان كائن يتأثر بأشياء ومواقف في حياته قد تتأثر بموقف أو بشعور ما .. وفي كل الأحوال ينبغي أن يكون الاعجاب متزنا لا مفرطا ، فلذلك يحضرني هنا قول الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام : أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما ، وأبغض بغيضك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما .. مع الود |
رد: هل يتحول الإعجاب إلى حب حقيقي ؟ ......... أرجو المشاركة
اقتباس:
دمت بخير |
| الساعة الآن 38 : 02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية