منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   قاعة الندوات والمحاضرات (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=438)
-   -   أسئلة خاطفة - لها تتمة - ربما - أرجو الإجابة عنها؟ (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=32883)

هدى نورالدين الخطيب 30 / 10 / 2018 30 : 08 AM

أسئلة خاطفة - لها تتمة - ربما - أرجو الإجابة عنها؟
 
تحياتي..
بضعة أسئلة لليوم.. راجية التفاعل حتى نستمر ..



السؤال الأول:


ما سر جاذبية إسرائيل؟
( واللبيب من الإشارة يفهم)



السؤال الثاني :


هل نحن عبيد نساق عنوة إلى حلبة الموت الروماني ؟


السؤال الثالث:


هل الإنسان العربي بات مواطناً بلا وطن يتفرج على إهانته في كل لحظة؟


والسؤال الأخير على البيعة :


هل تحفظ الهاتيفكاه ( النشيد الإسرائيلي) حتى نشارك الترحيب بالضيوف ؟ ...ربما أجبرنا !!!


*****

الله يعلـم أنه مــا ســـرني *** شيء كطـارقـة الضيـوف النزل
مازلت بالترحـيب حتـى خلتني *** ضيفـًا لهـم والضيف رب المنـزل







يا ضيفنـا لو زرتنـا لوجـدتنا *** نحـن الضيـوف وأنت رب المنـزل

:sm168:








محمد الصالح الجزائري 30 / 10 / 2018 55 : 11 PM

رد: أسئلة خاطفة - لها تتمة - ربما - أرجو الإجابة عنها؟
 
السؤال الأول:
ما سر جاذبية إسرائيل؟
(واللبيب من الإشارة يفهم)
حبّ إسرائيل هوس الحكّام العرب..ومن أحبّ إسرائيل وانجذب إليها أحبّته الولايات المتّحدة ومن يسير في فلكها ، ومن أحبته الولايات المتحدة خلد في عرشه!
السؤال الثاني :
هل نحن عبيد نساق عنوة إلى حلبة الموت الروماني ؟
أجل سيّدتي..بل أكثر من ذلك..النّخب تنساق عن طيب خاطر!
السؤال الثالث:
هل الإنسان العربي بات مواطناً بلا وطن يتفرج على إهانته في كل لحظة؟
أولا لا يوجد إنسان عربي في عصرنا هذا..كان هناك إنسان يسمى عربيا !
والسؤال الأخير على البيعة :
هل تحفظ الهاتيفكاه ( النشيد الإسرائيلي) حتى نشارك الترحيب بالضيوف ؟ ...ربما أجبرنا !!!
لم أسمعه ولا أعرفه ، لكني مطالب اليوم بحفظه حتى لا أتأخّر عن الترحيب بالضيوف..

ملاحظة:
أنا لا أومن بدولة إسرائيل لأنني خلقت بلا ذاكرة!
شكرا لك أختي الغالية الأستاذة الأديبة هدى نور الدين الخطيب على هذه الأسئلة الخفيفة العميقة..ولكني أسألك هذا السؤال البريء كم بقي من الدول (العربية) التي لا تريد استقبال هؤلاء الضيوف؟!

لطيفة الميموني 31 / 10 / 2018 33 : 01 AM

رد: أسئلة خاطفة - لها تتمة - ربما - أرجو الإجابة عنها؟
 
أستاذتنا الغالية الأديبة هدى نور الدين الخطيب...
أشكرك من الأعماق على هذه الأسئلة التي رغم مرارتها إلا أنها متنفس لنا للتعبير عن كرهنا الدفين لهذا الكيان الناخر في البلاد العربية كجرثومة.
سأحاول الإجابة على حسب مستواي الثقافي والسياسي فلا يمكنني أن أترك مثل هذه الفرصة تفوتني للتعبير عما يخالجني...
فتقبلي ردودي...
1/ إسرائيل هي كإدمان لحكام الشعوب العربية ..فمع كل استنشاق له يزداد توغلا في الدماغ.
2/في واقعنا العربي ...أصبحنا كعجل يساق هدية للعروس تحت تصفيق الحضور وتطبيلهم وتزميرهم...الكل يرقص طربا والعجل لا يعرف أن مصيره الذبح.
3/المواطن العربي مغلوب على أمره ...فقد أصبح قربانا يقدمه الحاكم ليتشبث بعرش تفوح منه رائحة النتانة.
4/ لم أسمع قط بهذا الإسم ، ولا يشرفني أن أردده على أن أحفظه.
تقبلوا فائق إحترامي وتقديري.

د. رجاء بنحيدا 31 / 10 / 2018 02 : 04 AM

رد: أسئلة خاطفة - لها تتمة - ربما - أرجو الإجابة عنها؟
 
صديقتي الغالية الراقية هدى نور الدين الخطيب شكرا لك على هذه الباقة من الأسئلة والتي تحرك القلم عله يقول شيئا في زمن ضاعت فيه كل الأشياء !

نعم يا صديقتي هي فاتنة الفاتنات التي تملك سرا حير كل قادة العرب ، فانصاعوا لها دون هوادة بعد أن انقلب حالهم وتغيرت علاقتهم معها ، وها الكل يشاهد هذا الانجذاب وهذا التغير من عداء غير معلن إلى سلام معلن .. تطبيع وتعاون وزيارات وضيافة في المسقط والدوحة و أبو ظبي ... ولا نستبعد غداً ما استبعدناه البارحة أو بالأمس ..

ألهذا الحد ، صار لإسرائيل قوة فاتنة !؟ وأي "هزة فجائية هزت الأفئدة والقلوب والعواطف "؟!
وأي دلال يشبه ماتنعم به إسرائيل اليوم بعلاقات راقية وحفظ للود وترحيب لا يفوقه أي ترحيب بنشيد يتضمن بين كلماته ما يجهله معظمنا
طالما في القلب تكمن / نفس يهودية به تتوق،
وللأمام نحو الشرق / عين تنظر إلى صهيون‏‎.‎
أملنا لم يضع بعد / أمل عمره ألفا سنة،
أن نكون أمّة حرّة في بلادنا / بلاد صهيون وأورشليم القدس.

والغريب في هذا الانجذاب هو انجذاب يمقته أغلبية أفراد الشعوب العربية ولكن هو انجذاب تفرضه الحاجة ولا خيار لهم ولا قوة ؟!
الحاجة إلى الأسلحة والقوة والنفوذ .. والمال ووو إلخ اللائحة تطول مادام الداعم الأكبر يعرفه الكل !

تقبلي إجابتي المختصرة ..
مع كامل الود والاحترام

جعفر ملا عبد المندلاوي 01 / 11 / 2018 04 : 08 AM

رد: أسئلة خاطفة - لها تتمة - ربما - أرجو الإجابة عنها؟
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيدتي الفاضلة ؛

ج1:
إسرائيل لا تمتلك عناصر الجاذبية بقدر ما هي قضية فرض أمر واقع بالقوة ، لربما هي كذلك بعيون الساسة ، مع أننا في العراق لا نستسيغ كلمة (إسرائيل) ولا زلنا نقول الكيان الغاصب أو الكيان الصهيوني ، فهي كذلك ، وتبقى قوة الارهاب الاولى في العالم ، فقد اعتادت أن تغتصب ثم تجعل ذلك المغتصب جزءاً منها ،لتمضي الى قطعة أخرى تقضمها ! فالجاذبية تحركها مشاعر الحب ، وهنا لا توجد أية مشاعر ، حتى اللاهثون وراء الكيان الغاصب لو سالتهم ، لما كانت لديهم إجابة لذلك، بقدر ما هو خضوع وخنوع بلحاظ أنهم يرون أن رضا هذا الكيان سيديم لهم الكراسي !

ج2 :
لا رأي لمن لا يطاع ( كما يقول الامام علي عليه السلام) فالسواد الاعظم لا يملك سوى قلبه ليغّير المنكر ، وهذا لم يعد يجدي اليوم ، وبالتالي فهم شاءوا أم أبوا منساقون الى حيث يُراد لهم أو بهم ، ويحصل هذا بمباركة وعاظ السلاطين وقادة الرأي الذين يملكون وسائل التأثير ووسائل الاعلام المسخرة لخدمة الحكام ، فهؤلاء الذين لهم القول الفصل في إشاعة الثقافات وتغير القيم والقناعات في المجتمعات .

ج3:
يا سيدتي الأوطان بيعت بأبخس الاثمان ، وكلّ على شاكلته ونحن سكوت ، بذات المنطق الذي أثاره السؤال الأول ، فمتى ما أصبحنا أقوياء بما يكفي وكنا أصحاب قرار دون أن نتكئ على اسوار غيرنا ، عند ذاك سيحترمنا الآخرون ، وتكون لنا الكلمة ، وعندها سيكون للوطن معنى .


ج4:
الحلم الصهيوني ليس جديدا ، واستجداء العطف العالمي لقيام دولتهم قديم ، ولكن الجديد أننا (كأصحاب أرض مغتصبة) بتنا دعاة لهم ، وصرنا وسائل تحقيق لتلك الأحلام من حيث يدري البعض او يغض الطرف عما يدري ، ولله الأمر منقبل ومن بعد ، وعزاؤنا أن الله توعد الكيان الغاصب بالزوال حينما يشاء والله بالغ أمره .



تقبلي خالص الاحترام

حسن الحاجبي 01 / 11 / 2018 03 : 05 PM

رد: أسئلة خاطفة - لها تتمة - ربما - أرجو الإجابة عنها؟
 
ماسر جاذبية إسرائيل؟؟
قد يذل إنسان أمام إنسان أوجماعة أمام جماعة, فتلك سنة الحياة, لكن أن تذل أمة بأكملها أمام شرذمة من الأوزاع,أن تذل أمة يتجاوز تعدادها المليارونصف المليارأمام عصابة من اللقطاء, أن تذل أمة أعزها الله بدين الحق أمام من كتب الله عليهم الذلة والمسكنة إلى يوم القيامة فهذا ذل مابعده من ذل,بل هذا أذل من الذل.فما سر ذلنا وعلو إسرائيل؟؟؟..السر هو أنه حيثما كان يهودي لابد أن يقتسم قوته ويساهم في التبرعات غنيا كان أم من عامة الناس,لأجل أرض الميعاد, يفتحون المدارس الدينية ويؤسسون الجمعيات والمنظمات الإرهابية التي لاأحد يتحدث عنها,جمعيات تتغلغل في حياة الصغار قبل الكبار,هدفها إطلاع الناشئة على هيكل سليمان وتعريفهم بالأساطير المؤسسة لدولة بني صهيون, والتي من بينهاأسطورة الحجرالدي سيبنى به الهيكل,وأسطورة الشمعدان السباعي المقدس,وأسطورة المذبح والبقرة الحمراءالتي تذبح عليه,وكيف أن من لم يتطهربرمادها فإنه ينجس مسكن الرب كما يقول تلمودهم,هذه المنظمات والجمعيات منها ما يلبس لبوس الدين مثل منظمة كاخ ومنظمة كاهانا ومنظمة أمناء الهيكل,ومنها مايلبس لبوس حقوق الإنسان مثل منظمة غوش أيمونيم ومنظمة حشمونائيم ومنها ما يلبس لبوس العمل الخيري مثل منظمة حي فاكيام ومنظمة لفتا ومنظمة سيوري أتسيون.كلها تشتغل ليل نهار,في الوقت الذي اكتفينا فيه بتعليق صورة القدس على الجدران دفعا للعتب.

هل نحن عبيد ننساق عنوة إلى حلبة الموت الروماني؟؟

نحن أكثر من عبيد,نحن مداويخ في الدرك الأسفل من المهانة .منعوا عناالأذان بمكبرات الصوت ومااكتفوا,ومنعواالشباب من ولوج المسجد الأقصى ومااكتفوا,ومنعواالدخول من باب المغاربة وباب الأسباط ومااكتفوا, ونصبوا الكاميرات فوق رؤوس العجائزوالمسنين ومااكتفوا,ودنسواباحات الأقصى بحوافرخيولهم وما اكتفوا,وصوبوا رصاصهم نحوصدور المحتجين ومااكتفوا,ونزعواحجاب النساء وما اكتفوا,ونصبوا البوابات الإلكترونية,بوابات العاروالإهانة ليقولوا لنا إركعوا أكثرمما ركعتم,قفوافي طابورالتفتيش والإذلال أيها المسلمون, قفوا وقوف النعاج أمام المذبح,إخفضوارؤوسكم تحت كاميراتنا فنحن أصحاب القدس وأنتم جميعكم متهمون بالإرهاب إركعوا فاليوم ننصب لكم بوابات إلكترونية وغدانحيط أرجلكم بأساورإلكترونية ,مفاتيحها عندنا ومفاتيح الأقصى عندنا ومفاتيح فلسطين عندناوليس لكم سوى العاروالجدار.

هل الإنسان العربي بات بلا وطن يتفرج على إهانته في كل لحظة؟؟

"لاقيمة لإسرائيل بدون القدس ولا قيمة للقدس بدون هيكل سليمان" هكذا قال بون جوريون ,أما الحاخام مايير كاهانا فكتب يقول في صفاقة وتبجح على الله تعالى:"إن إزالة المسجد الأقصى و قبة الصخرة واجب يقتضيه ديننا اليهودي,والمعركة دينية,ولكل شعب إله يحميه,فإذا استطاع الله أن يحمي مسجدهم فليفعل في مواجهة ,أرض الميعاد تقبل الزيادة ولاتقبل النقصان والقدس ستتوسع حتى تصل إلى دمشق". تلك كانت شهادة وفاة العرب.

هل تحفظ الهاتيفكاه ؟؟

سيحفظه كل العرب الباحثين عن ملجإ,لأن إسرائيل تطلب ترديده بصوت عال كي تؤشرعلى جوازات الدخول إلى أرض الديموقراطية والحرية في الشرق الأوسط .فهنيئا...

Arouba Shankan 01 / 11 / 2018 28 : 05 PM

رد: أسئلة خاطفة - لها تتمة - ربما - أرجو الإجابة عنها؟
 
السؤال الأول:
ما سر جاذبية إسرائيل؟
( واللبيب من الإشارة يفهم)
ليست جاذبية بقدر ماهي تأثير نتج عن استغلال دنئ لمواقف أو مشاهد..
وقفت خلفها أشباح الفجور وجندتها أجنداتهم، عصابات مقنعة تفوقت على الضمير
فتركتنا نخمن ونصدق بأن لها جاذبية، لا نتقن فن الخداع أو الإغتصاب..

السؤال الثاني :
هل نحن عبيد نساق عنوة إلى حلبة الموت الروماني ؟
ربما، إذا ما التزمنا الصمت أكثر..
السؤال الثالث:
هل الإنسان العربي بات مواطناً بلا وطن يتفرج على إهانته في كل لحظة؟
العربي الأصيل عربي، ولا خيار أمامه سوى عروبته وكرامته وعزته، والدخيل له الإهانة
والتنازلات..

والسؤال الأخير على البيعة :
هل تحفظ الهاتيفكاه ( النشيد الإسرائيلي) حتى نشارك الترحيب بالضيوف ؟ ...ربما أجبرنا !!!
لا أعرفه مطلقاً..

كل التحية والتقدير لك أ. هدى

أنا بعيدة عن المنتدى لاختراق متصفحي، وسرقة كل شيء ...

ليلى مرجان 03 / 11 / 2018 02 : 02 PM

رد: أسئلة خاطفة - لها تتمة - ربما - أرجو الإجابة عنها؟
 

السؤال الأول:
ما سر جاذبية إسرائيل؟
( واللبيب من الإشارة يفهم)
قد أسميها جاذبية مرعبة سحرها أشواك برؤوس مسمومة تهابها عقول معطوبة وقلوب مشلولة
والسر يكمن في ضمان حفظ المصالح (والمثل المغربي يقول "تفوت راسي وتطيح فين بغات") بمعنى إن لم يصلني الأذى فلا يهمني فيمن وقع

السؤال الثاني :
هل نحن عبيد نساق عنوة إلى حلبة الموت الروماني ؟
الشعب العربي لا يساوم في عروبته لكن الساسة في واد الخذلان غارقون يقدمون ولائهم لسفاح دماء إخوانهم

السؤال الثالث:
هل الإنسان العربي بات مواطناً بلا وطن يتفرج على إهانته في كل لحظة؟
هو كذلك ما دام يغط في نوم عميق ومتى اسفاق سيغير حاله

والسؤال الأخير على البيعة :
هل تحفظ الهاتيفكاه ( النشيد الإسرائيلي) حتى نشارك الترحيب بالضيوف ؟ ...ربما أجبرنا !!!
لن أحفظه ولن أجبر على ذلك لأن في شرياني عرق لم يتسرب إليه فيروس الخنوع

شكرا لك أديبتنا الغالية على طرح هذا الملف. في انتظار أسئلة موالية.

رشيد الميموني 07 / 11 / 2018 09 : 01 PM

رد: أسئلة خاطفة - لها تتمة - ربما - أرجو الإجابة عنها؟
 
السؤال الأول:
ما سر جاذبية إسرائيل؟
( واللبيب من الإشارة يفهم)
بالنسبة لمن يعرف حقائق الأمور ويدرس التاريخ ويلم بالوجه الوحشي والبشع للكيان الصهيوني لا يمكنه ان ينجذب إليه .. ربما يكون هناك انجذاب من طرف شعوب عمل حكتنها على طمس الوقائع وأظهر لهم الإعلام وجها مغايرا لوحشية العدو .. وأعنقد أن الكثير من هذه الشعوب بدأت تدرك الحقيقة .


السؤال الثاني :
هل نحن عبيد نساق عنوة إلى حلبة الموت الروماني ؟
الانصياع السائد في العالم العربي يمكن تشبيهه بالرق رغم ان هناك أصواتا ومواقف نبيلة تصدر من مثقفين وعلماء يتم إسكاتهم بكل الوسائل القمعية الممكنة .

السؤال الثالث:
هل الإنسان العربي بات مواطناً بلا وطن يتفرج على إهانته في كل لحظة؟
القمع الشرس الذي يمارس على الانسان العربي لا مثيل له في البلدان الأخرى .. وربما كان لهاذا القمع والتنكيل أثر في خنوع غالبية الشعوب العربية التي أثرت فيها الأحداث الأخيرة وجعلتها تتقوقع على نفسها بعد ان كانت تعبر عن رأيها بكل جرأة سواء في ما يخص القضايا المحلية أو العربية .

والسؤال الأخير على البيعة :
هل تحفظ الهاتيفكاه ( النشيد الإسرائيلي) حتى نشارك الترحيب بالضيوف ؟ ...ربما أجبرنا !!!
اسم الكيان الصهيوني لا أستسيغه على لساني فبالأحرى حفظ نشيده .

كل الشكر والامتنان لك أختي الأديبة هدى .


الساعة الآن 29 : 06 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية