هكذا غنت تماضر
 

ما شأنها ،،
ما شأنها أن تقرأ ما ليس لها ؟
أن تحلم حلما بالدجي
ترجوه أعين غيرها !
ما شأنها أن ترسل في سماها
أنجما تحرس في غير ليلها ؟
وما ذنبها أن تغرق بها قوارب شوق
تتهاوى في أعماقها ؟
أن تمحو بيديك خرائط حب ،
وتخط عذاب كتابها !
وما شأنها أن تهدي للحسناء زهرا
أو تزرع في أشواكها ؟
وأي ذنب قد جناه قلبها ..
أن تطلق عصافير القلق
تنقر في أعشاشها !
أن يبكي لحنكما الحزين ،
أوتار قلب تهتز بعودها ،
وتشق لكما أدمع
جداولا بوادي خدها ،
وأي ذنب قد جنته ؟
إن كان قلب دون قصد
قد هوته ملك لغيرها .

رد: هكذا غنت تماضر
 

رد: هكذا غنت تماضر
 

العزيزة عزة...
تساؤلات في الصميم...
بقي لي تساؤل سأضيفه (ابتسامة )
ما شأنها تصفق؟؟
وبحرارة تستفسر..
لمن الكلمات يا سادة؟
زاد التصفيق عند الإجابة...
لعزة كل الشكر.

رد: هكذا غنت تماضر
 

شكرا لمرورك العطر أستاذ /غالب أحمد الغول ممتنة لتواجد بين كلماتي المتواضعة .
تحيتي وتقديري.

رد: هكذا غنت تماضر
 

سعيدة بوجودك المعطر لطيفة ، لكن والله بكل صدق لم أفهم ربما يعود ذلك لإرهاقي الشديد جدا جدا وقلة نومي ..
أو ربما استيقظت ضيفة عقلي المجنناني
( إبتسامة ) .
عودة
الآن أجيبك بعد ما نامت الضيقة (إبتسامة) ..
لشأنها كانت حكايات قصية
لا يفهما بشر !
كتمانها أبلغ ، والحق لها
وكل الشكر لك أنت لتفاعلك مع الكلمات .

مودتي .

رد: هكذا غنت تماضر
 

رد: هكذا غنت تماضر
 

شكرا لك ليلي وجودك أسعدني .
محبتي لك وباقات الفرح