|
ضلت عروبتنا وغالبها الكرى ( ديوان شعري من النكبة الأولى وصولاً للتطبيع وصفقة القرن)
صديقاتي و أصدقائي الشاعرات والشعراء الكرام..في ذكرى النكبة الواحدة والسبعون التي حلّت اليوم ملف شعري جديد بدأه الشاعر الفلسطيني الأستاذ غالب أحمد الغول للمناسبة ليشارك به الشاعرات والشعراء الوطنيون المبدعون على ذات الروي كما يشير الشاعر الأستاذ غالب. هذا الديوان الجديد يبدأ اليوم في ذكرى نكبة فلسطين 1948 مروراً بالتطبيع والتنسيق الجاري على قدم وساق وصولاً إلى ما ينتظرنا بعد شهر رمضان المبارك بإعلان النكبة الجديدة التي أسموها : (( صفقة القرن )) ليسير معكم وبإبداعاتكم هذا الديوان ليؤرخ ما حدث وما سيحدث خلال الأسابيع القادمة من ملفات التآمر ومحاولة تصفية قضيتنا الوطنية المقدسة التي بإذن الله ستنتصر ولن تهزم مهما بلغ حجم التآمر.. |
رد: ذكرى النكبة الفلسطينية الواحدة والسبعون فهل شاركتموني بعض فصول نكبتي شعراً وسرد
نعم وألف نعم سنكتب ما استطعنا كتابتة بحق وطننا السليب , شعراً ونثراً وقصة وخاطرة , وهذا أقل ما يمكن أن نفعله أديبتنا الغالية يا بنت حيفاي ) سنكتب قصيدة لضمها إلى ديوان نور الأدب , وأطلب من الإخوة الأفاضل مشاركتنا , ووفقنا الله جميعاً
@@@ نطلب من الشعراء والشاعرت بتكرمهم في المشاركة , وشكراً لهم @@@ ونبدأ الآن بقصيدة على بحر الكامل بقافية ( رائية) وهذا مطلعها: للشاعر غالب أحمد الغول @@@@@@@@@ ضلَّتْ عروبتنا وغالَبَهَا الكَرى .............. أحلامهم بين الثريا والثرى أهدافهم فيها الفساد لأمةٍ ............... وخيانةٍ بالحقد قلبٌ أضمرا وتفرقوا شيعاً وسال لعابَهم ................ نحو العدوَ تطبُعَاً وتَبَخْتُرا أمصارنا ضاعت بنكبة أهلها ....... وتشرد الأهلون , والخصم افترى ما كان فيهم من يعدّ لعدةٍ ........... أو يستفيقوا من سحابٍ أمطرا وتحالفوا معْ خصمنا وتحاربوا ......... ورصاصهم بصدورنا قد سُعّرا والخصم ألصق عارهُ بجبيننا ............ حتى غدونا كالرعاعِ تجبرا فانظر إلى من كان يرعى ثورهُ ........ قد صار أقوى من هزبر أدبرا أنظر إلى الخنزير كيف يعضنا .......... من بعد أن كنا أسوداً للورى أنظر إلى الأعداء كيف يذلنا ............ قتلاً وحرقاً واحتلالاً أقذرا يمشي القطار بسرعة وركوبنا ....... فوق الحمير أو الجمال تعثرا هذي فلسطين الأبية شوكة ....... في قلب من يحتل أو من هجَّرا حيفا عروس البحر تبقى للمدى ........ للأهل مهما الليل طال وعسَّرا وتطل شمس اللاجئين بفرحة ......... تمحو ظلام الليل والعين ترى . |
رد: ضلت عروبتنا وغالبها الكرى ( ديوان شعري من النكبة الأولى وصولاً للتطبيع وصفقة القر
نحن والأعدء
غالب الغول الغدر في الأعداء لا لن ينتهي ........ قد خططوا بالفكر حتى هدّرا لما أتي صهيون أرض عروبتي .......... فالحزم فينا لم يكن قد أدبرا لكنما كنا ننفذ أمرهمْ ...... ولأن في يدهمْ عصا أو خنجرا سلبو الدّيار وشردونا عنوة .......... والعالم العربي ظلّ مخدرا إيمانهم بالله ضيعهُ الهوى ........... لكنما الإسلام ظلَّ مهجرا سنعود للأوطان حين يؤمنا .......... أمن وإيمان لأنفسنا انبرى |
رد: ضلت عروبتنا وغالبها الكرى ( ديوان شعري من النكبة الأولى وصولاً للتطبيع وصفقة القر
ياقدس فاض القلب بل فتكدّرا .... من خيبة ضقنا بها دهرا سرى كم مرّ من كرب أضاع رجاءنا ... والظلم طال ولم يزل متجدّرا أو ما كفاهم نكسة قد أنكرتْ ....أرضا وحقا يُستعارُ ويُشترى ياويحهم نصبوا شراكا منتقى .... ومضوا إلى وعد ٍ وعهدٍ أقذرا طلعوا عليكِ بصفقة محبوكة ٍ .... تُعطي الملوك مقدّما ومؤخرا من بعض ما جادت به خيراتنا ....فلذاك تشتدُّ النفوس تحسّرا |
رد: ضلت عروبتنا وغالبها الكرى ( ديوان شعري من النكبة الأولى وصولاً للتطبيع وصفقة القر
نضال الشعب الفلسطيني
غالب أحمد الغول من قبل هجرتنا تجمع جيشنا ...........وسلاحنا قد كان سيفاً أبترا بلماخُ والأرغون هاجانا لهمْ ......... أعتى سلاحٍ بل وكان الأجدرا هزمت ممالك يعربٍ بجيوشها ......... أردنُّ والمصريُّ والباقي جرى قد قرروا التقسيم كان مصيره ......... رفض العروبة نصهُ ما أمكرا فوزي يشكل للجهاد جيوشهُ ............... لكنه من بعدِ ذاك تقهقرا وبخيبة الأعراب تاه رجالنا ... باعوا ديار العُرب والخصم اشترى هم صمَّموا هم خططوا هم نفذوا ....... والعُربُ ناموا حلمهمْ قد أسكرا |
رد: ضلت عروبتنا وغالبها الكرى ( ديوان شعري من النكبة الأولى وصولاً للتطبيع وصفقة القر
مع صفقة القرن التي لا تنتهي
...............تأبى فلسطين الجريحة سمسرا وأبى المرابط والشهيد تراثنا .................. مفتاح داري قد تراه مشهرا أفديت مالي من حلالي للوغى ................. والصبر درعي والفؤاد مجمرا في عقر بيت المسلمين توغلوا ...............هدموا البلاد من المدائن للقرى سبعون عاما في السخافة والخنا ................... يارب أوزع لي سبيلا أزهرا ضاقت علينا في الرحاب مجالس ..................فافتح لنا باب الجهاد محررا دمع الشباب على اللقا لاينكفي ............. شوق التراب الى الدماء مسجّرا طفل الحجارة و الخناجر في الورى ............ ...خير من الدنيا ومن كل العرى |
رد: ضلت عروبتنا وغالبها الكرى ( ديوان شعري من النكبة الأولى وصولاً للتطبيع وصفقة القر
معارك واحتلال
غالب الغول دقت نواقيس الخيانة في النّهَى ........... وتسابقوا نحو الفساد تكبُّرا فسحو المجال لخصمنا بهزيمةٍ . ضاعت ضفاف النهر والقلب انفرى وعدونا كسب المعارك وانزوى ........... والثغر طلَّ بنابه قد كشرا والقدس صارت للعدو منارةً ..... ويدنس الأقصى ويحرق منبرا وتوعد الله اليهود بوعده ............بهزيمةٍ والعزّ فيهم أدبرا والنصر للإسلام يبدو في الضحى ....... وتعود حيفا كرملاً وقُنَيْطِرا والنصر يأتي باتحاد قلوبنا ............... ,ونكون بالإيمان قلباً نوّرا |
رد: ضلت عروبتنا وغالبها الكرى ( ديوان شعري من النكبة الأولى وصولاً للتطبيع وصفقة القر
ديوان شعر من النكبة الأولى إلى الصفقة المنتظرة $$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$ للشاعر غالب أحمد الغول @@@@@@@@@ ضلَّتْ عروبتنا وغالَبَهَا الكَرى .............. أحلامهم بين الثريا والثرى أهدافهم فيها الفساد لأمةٍ ............... وخيانةٍ بالحقد قلبٌ أضمرا وتفرقوا شيعاً وسال لعابَهم ................ نحو العدوَ تطبُعَاً وتَبَخْتُرا أمصارنا ضاعت بنكبة أهلها ....... وتشرد الأهلون , والخصم افترى ما كان فيهم من يعدّ لعدةٍ ........... أو يستفيقوا من سحابٍ أمطرا وتحالفوا معْ خصمنا وتحاربوا ......... ورصاصهم بصدورنا قد سُعّرا والخصم ألصق عارهُ بجبيننا ............ حتى غدونا كالرعاعِ تجبرا فانظر إلى من كان يرعى ثورهُ ........ قد صار أقوى من هزبر أدبرا أنظر إلى الخنزير كيف يعضنا .......... من بعد أن كنا أسوداً للورى أنظر إلى الأعداء كيف يذلنا ............ قتلاً وحرقاً واحتلالاً أقذرا يمشي القطار بسرعة وركوبنا ....... فوق الحمير أو الجمال تعثرا هذي فلسطين الأبية شوكة ....... في قلب من يحتل أو من هجَّرا حيفا عروس البحر تبقى للمدى ........ للأهل مهما الليل طال وعسَّرا وتطل شمس اللاجئين بفرحة ......... تمحو ظلام الليل والعين ترى الغدر في الأعداء لا لن ينتهي ........ قد خططوا بالفكر حتى هدّرا @@@@@@ الشاعرة د رجاء بنحيدا ياقدس فاض القلب بل فتكدّرا .... من خيبة ضقنا بها دهرا سرى كم مرّ من كرب أضاع رجاءنا ... والظلم طال ولم يزل متجدّرا أو ما كفاهم نكسة قد أنكرتْ ....أرضا وحقا يُستعارُ ويُشترى ياويحهم نصبوا شراكا منتقى .... ومضوا إلى وعد ٍ وعهدٍ أقذرا طلعوا عليكِ بصفقة محبوكة ٍ .... تُعطي الملوك مقدّما ومؤخرا من بعض ما جادت به خيراتنا ....فلذاك تشتدُّ النفوس تحسّرا @@@@@ لما أتي صهيون أرض عروبتي .......... فالحزم فينا لم يكن قد أدبرا لكنما كنا ننفذ أمرهمْ ...... ولأن في يدهمْ عصا أو خنجرا سلبو الدّيار وشردونا عنوة .......... والعالم العربي ظلّ مخدرا إيمانهم بالله ضيعهُ الهوى ........... لكنما الإسلام ظلَّ مهجرا سنعود للأوطان حين يؤمنا .......... أمن وإيمان لأنفسنا انبرى @@@@@@@@@ الشاعر ناز أحمد عبدالله مع صفقة القرن التي لا تنتهي ...............تأبى فلسطين الجريحة سمسرا وأبى المرابط والشهيد تراثنا ................ مفتاح داري قد تراهُ مشهرا أفديت مالي من حلالي للوغى ................. والصبر درعي والفؤاد مجمرا في عقر بيت المسلمين توغلوا ................هدموا البلاد من المدائن للقرى سبعون عاما في السخافة والخنا ................... يارب أوزع لي سبيلا أزهرا ضاقت علينا في الرحاب مجالس ..................فافتح لنا باب الجهاد محررا دمع الشباب على اللقا لاينكفي ............. شوق التراب الى الدماء مسجّرا طفل الحجارة و الخناجر في الورى ............ ...خير من الدنيا ومن كل العرى @@@@@@@@@@@ الشاعر غالب أحمد الغول من قبل هجرتنا تجمع جيشنا ...........وسلاحنا قد كان سيفاً أبترا بلماخُ والأرغون هاجانا لهمْ ......... أعتى سلاحٍ بل وكان الأجدرا هزمت ممالك يعربٍ بجيوشها ......... أردنُّ والمصريُّ والباقي جرى قد قرروا التقسيم كان مصيره ......... رفض العروبة نصهُ ما أمكرا فوزي يشكل للجهاد جيوشهُ ............... لكنه من بعدِ ذاك تقهقرا وبخيبة الأعراب تاه رجالنا ... باعوا ديار العُرب والخصم اشترى هم صمَّموا هم خططوا هم نفذوا ....... والعُربُ ناموا حلمهمْ قد أسكرا دقت نواقيس الخيانة في النّهَى ........... وتسابقوا نحو الفساد تكبُّرا فسحو المجال لخصمنا بهزيمةٍ . ضاعت ضفاف النهر والقلب انفرى وعدونا كسب المعارك وانزوى ........... والثغر طلَّ بنابه قد كشرا والقدس صارت للعدو منارةً ..... ويدنس الأقصى ويحرق منبرا وتوعد الله اليهود بوعده ............بهزيمةٍ والعزّ فيهم أدبرا والنصر للإسلام يبدو في الضحى ....... وتعود حيفا كرملاً وقُنَيْطِرا والنصر يأتي باتحاد قلوبنا ............... ,ونكون بالإيمان قلباً نوّرا @@@@@@ |
رد: ضلت عروبتنا وغالبها الكرى ( ديوان شعري من النكبة الأولى وصولاً للتطبيع وصفقة القر
وفقكم الله جميعا وبارك فيكم
|
رد: ضلت عروبتنا وغالبها الكرى ( ديوان شعري من النكبة الأولى وصولاً للتطبيع وصفقة القر
الشاعر الجميل غالب الغول الشعراء الأفاضل أقرأ باهتمام تابعوا هذا الديوان الإبداعي والله الموفق |
| الساعة الآن 16 : 02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية