![]() |
طفولتي
وأنا بالأمس مع ابنتي.. في فضاء ألعاب اشتهيت أن أكون صغيرة لألعب.. وتمنيت أن ألعب معهما، أن أركب الأرجوحة وأطير بها ... أن أجري مع الصغار، وما الذي يمنعني من ذلك وأنا في هذه السن..سأتخيلني كذلك وسأصور نفسي في ذاكرتي كذلك..أحببت هذه الفكرة ، ولعبت كثيرا في الخيال حتى أرهقت نفسي
|
رد: طفولتي
خولة السعيد;
وأنا بالأمس مع ابنتي.. في فضاء ألعاب اشتهيت أن أكون صغيرة لألعب.. وتمنيت أن ألعب معهما، أن أركب الأرجوحة وأطير بها ... أن أجري مع الصغار، وما الذي يمنعني من ذلك وأنا في هذه السن..سأتخيلني كذلك وسأصور نفسي في ذاكرتي كذلك..أحببت هذه الفكرة ، ولعبت كثيرا في الخيال حتى أرهقت نفسيt @@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@ خاطرة جميلة , ولكن لو لم يتخللها ثقافة الخجل والعيب , وتمنيت لو أنك ركبت الأرجوحة أمام ولدك ليسعد لحظة من لحظات حياته |
رد: طفولتي
لا حيلة لنا سوى العوم في فضاء الروح والخيال ..
اذا كان ممارسة الواقع ضرب من الخيال .. وربما الكثير منا يتمنى ما تمنيتيه في لحظات عابرة .. ولكن في الأخير لكل فئة أحلامها وهواياتها . تحية لك ولما نثرت من أمنيات |
رد: طفولتي
عزيزتي خولة لا تقمعي طفولتك حين تباغتك فأجمل اللحظات تلك التي نعيش فيها الطفولة مع أطفالنا فيرتفع صبيب سعادتهم |
رد: طفولتي
عندما لا يتحقق شيئاً من الواقع , فالخيال سبيل الأحلام , لاستمرار تحقيق الأمل .
|
رد: طفولتي
مهما بلغنا من العمر نحتاج أن نتصرف كأطفال حين نكون بصحبتهم ، كيف لا وهم أطفالنا!
عزيزتي ... تمرجحي ، فالعمر لاينتظر! |
رد: طفولتي
اقتباس:
ثقافة الخجل أو أفضل أن أسميها الحياء عادة ألفتها في بعض الأمور..كان يكفيني هنا أن أعلم صغيرتي كيف يتأرجحان ويتزحلقان ويلعبان مع من هم أهل للعب ولهم الحق في اللعب |
رد: طفولتي
اقتباس:
أيا ليت الطفولة تعود يوما.. |
رد: طفولتي
اقتباس:
أعيش الطفولة مع ابنتي حين ألعب معهما بالبيت .. وأجرب الألعاب أولا، أغني لهما بصوت مرتفع وأجري وألعب الغميضة لكن الأرجوحة....!!! شيء آخر |
رد: طفولتي
اقتباس:
|
الساعة الآن 55 : 07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية