أغيثوني أغيثوني والحقووووني
 

أحتاج مساعدتكم وتوجيهكم ..

ماذا نفعل مع الشخص المتسرع سيء الظن وخصوصا إذا كان يهمك وليس أي شخص عادي ؟؟

بصورة أوضح :
تربت على كتفه فيقول أتضربني ؟ !
تمدحه فيقول أتسبني ؟!
تشكو من أحد أحزنك وقهر قلبك فيقول أتقصدني ؟!

قولوا لي ووجهوني ماذا أفعل معه علما بأنني أحترمه وولا يمكنني أن أحزنه ؟

رد: أغيثوني أغيثوني والحقووووني
 

رد: أغيثوني أغيثوني والحقووووني
 

إهتمامي به كاهتمامي بنفسي ، كنت أحب رؤيته سعيدا معافا بخير في جميع حالاته .. لم يحدث لحظة أن خطر ببالي الإساءة إليه ، أأخذه معي في دعائي ، ليس استرضاءا لأنه ما أهمني أن يعرف أو يشعر بذلك أم لا .. فالله قد خلق القلوب بنا ولكنه وضعها بين أصبعيه يقلبها فنحب وننجذب ، ويقلبها فننفر ونختلف ، نعم قلت أغيثوني والحقووووني ، ولكن ليس لأشكو ، بل لأتساءل لما يحدث ذلك من الأشخاص وعلى الأخص الذين نكن لهم مقاما وتقديرا .. لما يظن هؤلاء الأشخاص أننا لا نمتلك أحزانا ؟؟ولم نمر بمصاعب وضغوطات بعيدة كل البعد عنهم ؟؟ لما يسارعون في الظنون وكسر خواطرنا ويتباطؤن بل ويعرضون عن تطيب وتطبيب كسورهم ، لما يعلم الأنسان أنه يعجز كل العجز عن شق القلوب ، والكشف عما يكمن بها ، ومع كل ذلك يثق في ضرب ودع أفكاره وتصوراته .. أتعلم أ/رشيد أنا من البشر الذين لا يتذوقون النوم فعليًا لمجرد استشعاري أني سببا في حزن إنسان أو كسر خاطره ، وقد تتطول معي الحالة حتى أطمئن أنني إما لم أكن أنا سببا ، إما أن أطيب خاطره إذا تأكدت من ذلك ، وأطمئن أنه فعليًا بخير .. ربما تتهمني في طبعي لكن هكذا خلقني الله أتأثر من أجل حيوان فما بالك إنسان مثلي ويهمني ما أهمه .. فهناك أشياء في حياتي يصعب أن أفعلها ومنها على سبيل المثال خيانة العشرة ، لم تكن في طبعي مطلقا أن أفعل ذلك !!
أشكرك أ/رشيد وسأأخذ بنصحك ، وبعد أن أخبرتك بمدا إهتمامي به لك أن تضيف أو تغير ، وسوف أستمع لنصحك .. وآسفة على الإطالة ..

رد: أغيثوني أغيثوني والحقووووني
 

يا سيدتي..
أنت طبعا أدرى بطبع من تعنيه..
قد تكون حالة نفسية يشعر بها في هذه الآونة.. وهو يحتاج قربك أكثر من أي وقت مضى.. أما إذا كان دائما سيئ الظن فمن الأفضل تجنبه اكثر وقت ممكن

رد: أغيثوني أغيثوني والحقووووني
 

أصدقك قولا خولة من ناحية طبعه ، فطبعة يحتاج إلى ديزل ، لكن هو لا ، فهو طيب القلب ، وأنا قريبة بالفعل منه ، لكنه يقفز كالكنغر فيفزعك ، المهم خولة قولي لي واصدقيني قولا ماذا تفعلي معه لو كنت مكاني ، وكيف تتأكدي أنه حقا يحتاج إليك رغم أنه لم يلمح ؟ وكيف تتصرفين ؟؟ وربما يعطيك لكمة كنغر تأخذك إلى حيث كنت وتلقي بك أرضا ؟؟! فهو كنغري الطبع يلكمك في غفلة من أمرك !!

رد: أغيثوني أغيثوني والحقووووني
 

خولة : قلقتني عليه ماذا أفعل لأطمئن عليه دون أن يفزعني ؟

رد: أغيثوني أغيثوني والحقووووني
 

أعتذر منك.. لا أستطيع أن أقول لك ماذا نفعلين لأني لا أعرف طبيعة الأمر.. لكن حاولي تشغيل القرآن الكريم في المكان الذي هو فيه..
عزة أكان من زمان يستطيع أن يضرب كضربات الكنغر حسب وصفك؟ أم هذه حالة جديدة عليه؟

رد: أغيثوني أغيثوني والحقووووني
 

ههههههه والله ما أنا عارفة ..كل ما اريده الأن هو أن أطمئن عليه ولا أعرف كيف أذهب ؟ ولا أتخيل ردة فعله ، هل سيأ.... أم سيأ... ؟ وهل أنا سأ ....، أم سأ..... !؟ لا أدري ويتملكني الأ...ء ، في عز الأ..ء !!!

رد: أغيثوني أغيثوني والحقووووني
 

ربي يفرج الغم عزة ويسعدك بأحبابك

رد: أغيثوني أغيثوني والحقووووني
 

يارب آمين .. ويفرج همك ويزول غمك ، ويذيقك من كل ألوان السعادة ، ويشرح صدرك ، ويسر عينيك وقلبك بكل ما تتمنيه ، في ظل أهلك وأحبابك .