![]() |
للشوق حكيتُ 2
قد أكون برومثيوس ولعنة قبسة النار تلاحقني ؛ أحسبها أشواقي تحرقني ؛ حين أحكيها على مسامع النائمين في مضاجع النسيان !
|
رد: للشوق حكيتُ 2
سأعيش رغم الداء والاعداء.......... كالنسر فوق القمة الشماء
أرنو إلى الشمس المضيئة هازئا......... بالسحب والامطار والانواء لا أرمق الظل الكئيب ولا ارى ..........ما في قرار الهوة السوداء وأسير في دنيا المشاعر حالما .......... غردا وتلك سعادة الشعراء ما إن أسمع بروميثيوس إلا ويحضرني الشابي في نشيد الجبار أو هكذا غنى برومثيوس.. جميلة كلماتك كعادتها.. دام لك التألق |
رد: للشوق حكيتُ 2
ما أعذب هذا الحرف الذي يحيك أشواقه من جذوة نار
|
رد: للشوق حكيتُ 2
اقتباس:
|
رد: للشوق حكيتُ 2
اقتباس:
|
رد: للشوق حكيتُ 2
فهل كل حكايات الشوق لا توقظ النائمون ، والمضاجع ، والنسيان ؟!!!
أبدعت بروميثيوس الليل ( إبتسامة) |
رد: للشوق حكيتُ 2
إذا كان برومثيوس سرق الشعلة المقدّسة ، فأنت أخي الأستاذ جوهر فقد أخذت بحرفك منا الألباب ! شكرا لك على روعة النبض.. تحية أدبية غالية لك صديقي الأديب النحرير محمد الصالح تقبل محبتي وتقديري |
الساعة الآن 14 : 01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية