![]() |
عاشوراء مباركة
جميل مثل هذا اليوم بذكرياته.. وبحاضره أيضا..فمن عاداته التي صارت مألوفة لدينا، شراء اللعب للأطفال، أذكر مرة ونحن صغيرتين بثينة أختي وأنا، اشترت أمي لنا ألعابا، وحين حضر أبي ليلا جاء كذلك محملا ببعض الألعاب، وظللت أنا وأختي نراقبهما وهما فرحان يفتحان علب اللعب وبدآ اللعب، يجريان ببطة صغيرة ونحن نتبعهما ونضحك وأبي يقول: " اللي تا يبغيوها الصغار تايحماقو عليها الكبار" ..
من عاداتنا كذلك صيام تاسوعاء وعاشوراء، لكن أحيانا كانت خالتي فاطمة الطيبة التي أرجو لها دوام الصحة وهي كبرى أخواتها تأتي خصيصا من الدار البيضاء لهذه المناسبة وقد أتت بما جهزته لتحضر للعائلة " الكسكس بالكرداس" ونجتمع كلنا، مع أن البعض لا يحب مذاق "الكرداس" ذاك ، إلا أنه لذيذ من صنع خالتي كألا أحد بالعالم يتقنه غيرها، وصدقا لم أتذوقه إلا من يديها... التمام عائلة ماما في هذا اليوم كانت له طقوس محبة أحن إليها الآن.. من العادات كذلك التي ضعفت في الآونة الأخيرة خاصة هذا العام بسبب الوباء هو خروج الأطفال إلى الشارع خاصة الذكور منهم، وتجولهم ببعض أحياء المدينة، بالشوارع والأزقة والدروب...يضربون الطبل والكوال والبندير ، ويضع بعضهم ثوبا كبيرا عليهم وقائدهم على رأسه قناع في صورة جمل، فيحول شكلهم إلى هيأة جمل ويتجولون أنحاء الحي وهم يرقصون ويغنون ويرددون بعض الكلمات التي تخصص لمثل هذه المناسبة،وتسمى صورتهم المنتظرة تلك ب" اجمالة" فتسمع الفتيات مثلا يضربن الدف أو البندير وهن يرددن:" عاشوري عاشوري غدا نطلق شعوري" مما أذكره عن بعض الأمهات مثلا كأمي أنهن يقصصن جزءا صغيرا من شعر بناتهن على أن الأمر زكاة وأنه سينمو سريعا بعد ذلك ويطول.. رش الماء من العادات المألوفة بمثل هذه المناسبة، قد تكون مارا بالشارع فلا تدري من أين خرج طفل أمامك ليرشك ب " الفردي د الما" أو البالون الصغير الممتلئ ماء أو غير ذلك وقد يرشك من عل وأنت لا تنتبه، من سطح البيت أو من النافذة... ولا يخل مثل هذا اليوم مما نسميه بالفاكية" تمر ، شريحة (تين مجفف) زبيب( عنب مجفف) لوز، جوز، أكاجو، فستق، وغير ذلك... وللذكريات توابع فما ذكرياتكم بهذا اليوم؟ عواشركم مباركة |
رد: عاشوراء مباركة
تكاد لا تختلف العادات من منطقة إلى أخرى في مغربنا الحبيب احتفالا بهذه المناسبة التي تشهد فرحة الجميع .. كبارا وصغارا .
لقد احتفلنا أيضا هذه السنة احتفلا مميزا بفعل تواجد أغلب إخوتي بشاطئ اسطيحة وأبت والدتي أطال الله في عمرها إلا أن تأتي من تطوان بما يلزم من وجبات الدجاج والثريد واللحم بالبرقوق قبل ان نختم أمسيتنا أمس بتناول الفاكهة الجافة التي نسميها في تطوان بـ"القاشقشا" أو القاقشا" وكان الاحتفال أمس استثناء بسبب عزم أغلبية إخوتي مغادرة الشاطئ اليوم . لكنه كان رائعا ومرحا لأقصى حد . جميل سردك خولة كالعادة . اسهاب لذيذ فيه حميمية عائلية رائعة . دمت بما يليق بك من مودة |
رد: عاشوراء مباركة
بالصحة والراحة أ سيدي ... لو كنت أعرف لهجمت عليكم مع أسماء وآلاء لأننا كنا وحدنا بالبيت رغم تناولنا للفاكية.. القاشقشا.. القاقشا..( أحفظ الدروس أستاذي.. نطقتها جيدا أليس كذلك؟)
حفظ الله والدتك وأطال الله عمرها و متعها برضاه.. شكرا أستاذ رشيد على مشاركتك أجواء الاحتفال |
رد: عاشوراء مباركة
السلام عليكم ..
في يوم عاشوراء وهو العاشر من شهر محرم حدث أمرٌ عظيم عام 61هـ ، ذلك إن جيش عمر بن سعد بأمر من عبيدالله بن زياد أمير الكوفة ليزيد ، قتل الحسين بن علي بن أبي طالب ابن فاطمة الزهراء وجميع أخوته وأهل بيته واصحابه وبعد قتله داست خيولهم صدره الشريف بعد حصار دام لأيام .. وهنا أود الاشارة لبعض الأحاديث في المناسبة للفائدة ان شاء الله .. الحديث الاول : روى أحمد بن حنبل في مسنده ج1 ص85 - واللفظ له - وابن ابي شيبة في المصنف ج8 ص132، وابي يعلى في مسنده ج1 ص298 بتحقيق الداراني ، والطبراني في المعجم الكبير ج3 ص105-106 ، والبزار في مسنده برقم 796 والهيثمي الشافعي في مجمع الزوائد ج9 ص187 :حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن عبيد ثنا شرحبيل بن مدرك عن عبد الله بن نجى عن أبيه انه سار مع علي رضي الله عنه وكان صاحب مطهرته فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين فنادى علي رضي الله عنه اصبر أبا عبد الله اصبر أبا عبد الله بشط الفرات قلت وماذا قال دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم وعيناه تفيضان قلت يا نبي الله أغضبك أحد ما شأن عينيك تفيضان؟ قال بل قام من عندي جبريل قبل فحدثني ان الحسين يقتل بشط الفرات قال : فقال هل لك إلى أن أشمك من تربته قال قلت نعم فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عيني أن فاضتا . قال الهيثمي : رواه أحمد وأبو يعلى والبزار والطبراني ورجاله ثقات ولم ينفرد نجى بهذا ، وقال الداراني : اسناده حسن ، وقال احمد شاكر محقق مسند أحمد ج1 ص445 برقم 647 : اسناده صحيح . وقال البوصيري في اتحاف الخيرة المهرة ج7 ص90 (نسخة الشاملة) : رواه أبو بكر بن أبي شيبة وأحمد بن حنبل وأبو يعلى بسند صحيح. وقال الالباني في السلسلة الصحيحة برقم 1171 : صحيح بمجموع هذه الطرق الحديث الثاني : روى الطبراني في المعجم الكبير ج3 ص108-109 وج23 ص289 ، وعنه الهيثمي في مجمع الزوائد ج9 ص188 والمتقي الهندي في كنز العمال ج13 ص656 حدثنا الحسين بن إسحاق التستري ثنا يحيى بن عبد الحميد الحماني ثنا سليمان بن بلال عن كثير بن زيد عن عبد المطلب بن عبد الله بن حنطب عن أم سلمة قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا ذات يوم في بيتي فقال لا يدخل علي أحد فانتظرت فدخل الحسين رضي الله عنه فسمعت نشيج رسول الله صلى الله عليه وسلم يبكي فاطلعت فإذا حسين في حجره والنبي صلى الله عليه وسلم يمسح جبينه وهو يبكي فقلت والله ما علمت حين دخل فقال إن جبريل عليه السلام كان معنا في البيت فقال تحبه ؟قلت أما من الدنيا فنعم قال إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها كربلا فتناول جبريل عليه السلام من تربتها فأراها النبي صلى الله عليه وسلم فلما أحيط بحسين حين قتل قال ما اسم هذه الأرض قالوا كربلاء قال صدق الله ورسوله أر ض كرب وبلاء . قال الهيثمي : رواه الطبراني بأسانيد ورجال أحدها ثقات . الحديث الثالث : روى البوصيري في اتحاف الخيرة المهرة للبوصيري ج7 ص90 ( نسخة الشاملة ) [6755] وعن أم سلمة- رضي الله عنها- قالت: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - نائمًا في بيتي فجاء الحسين يدرج قالت: فقعدت على الباب فأمسكته مخافة أن يدخل فيوقظه. قالت: ثم غفلت في شيء فدب فدخل فقعد على بطنه قالت: فسمعت نحيب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فجئت فقلت: يا رسول الله ما علمت به. فقال: إنما جاءني جبريل- عليه السلام- وهو على بطني قاعد فقال لي: أتحبه؟ فقلت: نعم. قال: إن أمتك ستقتله ألا أريك التربة التي يقتل بها؟ قال: فقلت: بلى. قال: فضرب بجناحه فأتاني هذه التربة. قالت: فإذا في يده تربة حمراء وهو يبكي ويقول: ليت شعري من يقتلك بعدي. الحديث الرابع : روى الطبراني في المعجم الكبير ج3 ص121-122 : حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ثنا هدبة بن خالد حدثنا حماد بن سلمة عن عمار بن أبي عمار عن أم سلمة قال سمعت الجن تنوح على الحسين رضي الله عنه . قال الهيثمي في مجمع الزوائد ج9 ص199: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح وقال ابن كثير في البداية والنهاية ج9 ص259 .: وهذا صحيح وروى الطبراني في الكبير ايضا ج3 ص122 - واللفظ له - والضحاك في الآحاد والمثاني ج1 ص308 ، والهيثمي في المجمع ج9 ص199 :حدثنا عبد الله ثنا إبراهيم بن الحجاج ثنا حماد بن سلمة عن عمار عن ميمونة قالت : سمعت الجن تنوح على الحسين . قال الهيثمي : رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح . الحديث الخامس: روى أحمد بن حنبل في مسنده ج1 ص242 ، - واللفظ له - ، والحاكم في المستدرك ج4 ص397 – 398 ، والطبراني في الكبير ج3 ص110 و ج12 ص143 – 144 ، وعبد بن حميد في منتخبه ص235 رقم710 ، والبوصيري في الاتحاف ج7 ص90 ، والهيثمي في المجمع ج9 ص193 – 194: حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرحمن ثنا حماد بن سلمة عن عمار بن أبي عمار عن ابن عباس قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام بنصف النهار أشعث أغبر معه قارورة فيها دم يلتقطه أو يتتبع فيها شيئا قال قلت يا رسول الله ما هذا قال دم الحسين وأصحابه لم أزل أتتبعه منذ اليوم قال عمار فحفظنا ذلك اليوم فوجدنا قتل ذلك اليوم . قال شعيب الأرنؤوط (مسند أحمد ج4 ص59 -60 رقم 2165 تحقيق شعيب الأرنؤوط) .: اسناده قوي على شرط مسلم قال أحمد شاكر( مسند أحمد ج2 ص551 رقم 2165 تحقيق أحمد شاكر ): إسناده صحيح قال الحاكم المستدرك ج4 ص398: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه قال الذهبي في تلخيصه للمستدرك : على شرط مسلم قال وصي الله بن محمد عباس في فضائل الصحابة ج2 ص877 رقم 1380: اسناده صحيح وقال البوصيري في اتحاف الخيرة المهرة ج7 ص90: رواه ابو بكر بن ابي شيبة واحمد بن حنبل واحمد بن منيع وعبد بن حميد بسند صحيح وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ج9 ص194: رواه أحمد والطبراني ورجال احمد رجال الصحيح وقال مصطفى العدوي (المنتخب من مسند عبد بن حميد ج1 ص527 رقم 709 تحقيق مصطفى العدوي) : سنده حسن واخرجه احمد |
رد: عاشوراء مباركة
شكرا أستاذ جعفر
|
رد: عاشوراء مباركة
كل شيء مختلف عندي هده السنة لا عيد الأضحى كان عيدا كما عهدته دائما ولا عاشوراء .طعم الاحتفال اختلف مداقه .
هنيئا لكم باحتفالكم وأسعدكم الله في الدنيا والاخرة وحفظ لكم كل عزيز . |
رد: عاشوراء مباركة
اقتباس:
أما بالنسبة لعاشوراء فأنا هذا العام عشتها بالذكريات فقط... على كل أشكرك على حضورك هنا وأرجو أن تكوني دائما بيننا |
رد: عاشوراء مباركة
اقتباس:
نشاطرك آلامك وأملي أن تشعري بقربنا منك كإخوة يحسون بك ويدعون لك بالصبر والسلوان .. |
رد: عاشوراء مباركة
اقتباس:
قرأت باهتمام ما جاء في مداخلتك وأحببت أن أضع هنا بعض رأيي في الموضوع حول مقتل الإمام الحسين وعن الاحتفال .. وذلك باقتضاب كمشاركة مني فقط .. طبعا أهل البيت لهم مكانة في قلوبنا جميعا وما حدث لأمير المؤمنين علي سنة 40 للهجرة وبعده ابنه الحسين في كربلاء قد أدمى قلوب المسلمين لمكانتهما المتميزة .. كذلك كان الألم لمقتل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب وبعده عثمان بن عفان ، ثم ما تلا ذلك من تسميم أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز وهو الخليفة الراشدي الخامس حسب الكثيرين . بالنسبة لاحتفالات عاشوراء فإن ذلك نابع من وصية الرسول صلى الله عليه وسلم الذي أجاب اليهود المحتفلين بذكرى نجاة بني اسرائيل من فرعون بقوله :"نحن اولى منكم بموسى" وأوصى بصيام يوم عاشوراء مع مخالفة اليهود بإضافة يوم معه . كما أنه أوصى والله اعلم بالتوسعة على العيال في ذلك اليوم .. وهي مناسبة للفرح والتئام شمل العائلات .. شكرا لطرحك لهذا الموضوع المهم . |
رد: عاشوراء مباركة
اقتباس:
تحية طيبة لأخي الفاضل المحترم الاستاذ رشيد .. اشكرك على جميل حوارك وحسن تلقيك ، وتواصلا معك أخي ،لا بأس أن نستأنس ببعض آراء العلماء فيما ذكرت : 1- قال ابن كثير في البداية والنهاية ج11 ص577 (بتحقيق التركي) بما نصه (( وقد عاكس الرافضة والشيعة يوم عاشوراء : النواصب من أهل الشام فكانوا في يوم عاشوراء يطبخون الحبوب ويغتسلون ويتطيّبون ويلبسون أفخر ثيابهم ويتخذون ذلك اليوم عيداً ، يصنعون فيه أنواع الأطعمة ويُظهرون السرور والفرح ، يريدون بذلك عناد الروافض ومعاكستهم) ، وهذا يؤكد إن قضية الاحتفال والتطيب ولبس الثياب الفاخرة وصناعة الأطعمة وغيرها هي من المظاهر التي فعلها أعداء الشيعة نكاية بهم ، ولم يرد شيء من السنة النبوية في ذلك . 2- قال الالباني في كتابه تمام المنة - كتاب الصيام (طبع مؤسسة قرطبة) ص82-83 ما نصه : (1) ليس هناك أحاديث صحيحة تنص على فضيلة الاكتحال يوم عاشوراء والاختضاب والاغتسال فيه والتوسعة على العيال فكل ما ورد في ذلك موضوع لا يحتج به . 3- في الحديث الخامس المار ذكره ومن رواه ،هنا عن ابن عباس قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام بنصف النهار أشعث أغبر معه قارورة فيها دم يلتقطه أو يتتبع فيها شيئا قال قلت يا رسول الله ما هذا قال دم الحسين وأصحابه لم أزل أتتبعه منذ اليوم قال عمار فحفظنا ذلك اليوم فوجدنا قتل ذلك اليوم . وأرجوا أن تتأمل معي يا أخي ؛ حال النبيّ الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم وهو (أشعث أغبر يلتقط دم الحسين يوم عاشوراء ) بحديث صحيح رواه احمد والطبراني والحاكم وغيرهم ، فهل يناسب ما يفعله بعض المسلمين اليوم من الاحتفال واظهار السرور بعكس ما فعله النبي الأكرم يوم استشهاد الحسين عليه السلام . 4- وتواصلا مع روح الحوار الأخوي البناء ؛ أيّ فعل منا يُرضي النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم أكثر في هذا اليوم، (الاحتفال بنجاة بني اسرائيل) أم ( الحزن على قتل ولده في هذا اليوم ) وقد مرت الروايات الصحيحة على حزنه وبكائه صلى الله عليه وآله وسلم على الحسين قبل مقتله بستين عاما. 5- وعلق الامام الالباني في تمام المنة في التعليق على فقه السنة ص411-412 (طبع دار الراية) على حديث التوسعة على العيال يوم عاشوراء بقوله نصا : وهكذا سائر طرق الحديث مدارها على متروكين أو مجهولين ومن الممكن أن يكونوا أعداء الحسين رضي الله عنه الذين وضعوا الأحاديث في فضل الإطعام والاكتحال وغير ذلك يوم عاشوراء . معارضة منهم للشيعة الذين جعلوا هذا اليوم يوم حزن على الحسين رضي الله عنه ،لأنه قتله كان فيه ، ولذلك جزم شيخ الاسلام ابن تيمية بأن هذا الحديث كذب ، وذكر أنه سئل الامام أحمد عنه فلم يره شيئا .وأيد ذلك ان أحدا من السلف لم يستحب التوسعة يوم عاشوراء وأنه لا يعرف شيء من هذه الاحاديث على عهد القرون الفاضلة ، وقد فصل القول في هذا في الفتاوى ج2 ص248-256 فراجعه ، وقد نقل المناوي عن المجد اللغوي أنه قال : ما يروى في فضل صوم يوم عاشوراء والصلاة فيه والانفاق والخضاب والادهان والاكتحال ؛ بدعة ابتدعها قتلة الحسين رضي الله عنه . تقبل احترامي وتقديري |
الساعة الآن 13 : 04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية